المهندس خالد حبيب العطار، قيادي شبابي إماراتي يمتكل رؤية لتحسين الشباب في خدمات القيادة والثقافة والإنسانية، بما يخدم المجتمع والبلد والعالم، قضى حياته في محاولة لتسخير إمكاناته لتحسين العالم من خلال الاستثمار في الشباب، بدأ مسيرته في عام 2003 بسن الـ 15 بسلسلة من الفعاليات الثقافية وفعاليات العمل التطوعي بالذات، التي كان بطلها طوال هذه المدة في وقت كانت تخلو به الإمارة من مثل هذه الأنشطة.
بعد 10 سنوات، وفي سن الـ25، جمع المهندس خالد أكثر من 300 جائزة، وشهادة تقدير، ودرع، بعد تنظيم أكثر من 64 فعالية ونشاط في مختلف إمارات الدولة حاصداً العديد من الألقاب والجوائز، حصل على العديد من الجوائز مثل جائزة أفضل طالب جامعي، جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للتميز، في عام 2013، تم اختيار خالد ليكون مدير منطقة الخليج العربي لمنظمة إيما للسلام «الأكاديمية الأورو-متوسطية الموسيقية للسلام»..
ومن ثم مدير الشرق الوسط، خلال عامين مع المنظمة، بدأ حقبة دولية جديده بمشاركته في تنظيم بعض أهم الفعاليات الدولية مثل «قمة العالم للسلام للحائزين جائزة نوبل للسلام» في عامين متتاليين، والعديد من الفعاليات وورش العمل حول العالم ومن أهمها ورشة قمة العالم للحائزين على جائزة نوبل للسلام في عامين متتاليين.