مشاهدة الجرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، يشهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، صباح اليوم، حفل تخريج كوكبة جديدة من طلاب جامعة الإمارات من الدفعة 43، والبالغ عددهم 473 خريجاً من كافة التخصصات، وذلك في القاعة الكبرى في المبنى الهلالي للحرم الجامعي الجديد.
وقد حصل 991 خريجاً على تقدير امتياز، كما أنهى 65 طالباً برامج الدراسات العليا في درجتي الدكتوراه والماجستير، وتصدرت كلية الإدارة والاقتصاد، قائمة الخريجين، حيث بلغ عدد خريجيها 133 خريجاً، حصل منهم 18 طالباً على تقدير امتياز، تلاها كلية الهندسة 110 خريجين، حصل على تقدير امتياز 9 خريجين.
اعتزاز
وأعرب معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، عن اعتزازه وتقديره لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بما تحظى به مؤسسات التعليم العالي من دعم متواصل ومساندة قوية ورعاية كاملة، والتي تأتي في مقدمها جامعة الإمارات العربية المتحدة، التي يشكّل خريجوها قوة دافعة ورافداً مهماً من روافد مسيرة التنمية الشاملة في البلاد.
وقال في كلمته في كتاب الخريجين، بمناسبة تخريج الدفعة 34، إن الجامعة تعتز وتفتخر بثقة ودعم صاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، فمن هنا، أنتهز هذه الفرصة السنوية العزيزة على قلوبنا، لأرفع باسمي واسم أسرة الجامعة، أسمى آيات الشكر والتقدير لسموه، على رعايته ودعمه للجامعة بشكل خاص، ومسيرة التعليم بشكل عام، كما يسرني أن أهنئ خريجي الدفعة 34 من طلبة وطالبات جامعة الإمارات، والتي تضم 473 خريجاً، يمثلون ناتجاً حقيقياً لجهود التنمية البشرية، ودعماً لمسيرة البناء والنهضة الشاملة بالدولة.
كما أخص بالشكر والامتنان، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ولي عهد أبوظبي، على دعمه اللا محدود للجامعة، واهتمامه ومتابعته للنهضة التعليمية في الدولة، وحرصه على تطورها.
وأشكر أيضاً كافة قيادات ومؤسسات وفعاليات المجتمع، على تعاونها ودعمها للجامعة، ونؤكد لهم جميعاً أن الجامعة سوف تظل، وبعون الله، نموذجاً للتميز والريادة، وذلك بفضل برامجها الأكاديمية المتميزة، وانفتاحها الذكي على كافة التطورات والمستجدات العلمية والبحثية الحديثة، وبما يتواكب ومتطلبات التنمية الشاملة في مجتمع الإمارات.
كما تحافظ في الوقت ذاته على أفضل المستويات العالمية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، فهنيئاً لأبنائي الخريجين نجاحهم وتفوقهم، وواثقاً أنهم جميعاً سيكونون دائماً المثال والقدوة في الأداء المتميز والإنجاز الفعال وعلى قدر المسؤولية، مزودين بالعلم والمعرفة لخدمة وطنهم ومجتمعهم، والشكر موصول للهيئة التدريسية، على جهودهم المتواصلة والمتميزة، لتظل جامعة الإمارات تؤدي رسالتها بتميز في خدمة الوطن والمجتمع والإنسانية في كل مكان.
وفي ختام كلمته، أكد معاليه أن جامعة الإمارات تظل منارة للعلم والفكر، ومتميزة في القدرات البحثية والإبداعية، ورائدة في المجالات الأكاديمية، وسباقة في نقل المعرفة والمهارات لخدمة الدولة والمجتمع، وفق أفضل وأرقى المعايير، محققة بذلك نموذجاً متطوراً في مجالات البحث العلمي، وبما يتوافق ومتطلبات التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة.
نجاح
ومن جهته، أكد الدكتور علي راشد النعيمي مدير الجامعة، أن جامعة الإمارات نجحت كجامعة رائدة ومتكاملة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك منذ إنشائها في عام 1976 م، على يد المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتنهض الجامعة بمهامها الرئيسة في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
وقال: «إن جامعة الإمارات تزف إلى وطننا الغالي، كوكبة جديدة من أبنائها الخريجين، الذين أكملوا دراساتهم بنجاح، وحازوا على درجاتهم الجامعية بجدارة واستحقاق، لينضموا إلى إخوانهم الذين سبقوهم على درب النجاح، مزودين بالمعرفة لخوض تحديات سوق العمل.
وأضاف، يشرفني أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات، إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، راعي مسيرة العلم والمعرفة، فنهدي سموه هذا النتاج الطيب، الذي يعتبر رافداً هاماً في دعم عجلة التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة، كما نرفع التهنئة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على دعمه اللا محدود للتعليم في الدولة، ولجامعة الإمارات على وجه الخصوص، كما نهنئ إخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات.
وكذلك نتقدم بالتهنئة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، على رعايته للنهضة العلمية والمعرفية والثقافية التي تشهدها الدولة، ودعمه اللا محدود لجامعة الإمارات بشكل خاص.
وللجهود المخلصة والدؤوبة لمعالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى للجامعة، وحرصه على تسريع وتطوير آليات العمل من الارتقاء بالمخرجات الأكاديمية، والوصول بها إلى العالمية وفق الرؤية الاستراتيجية لحكومتنا الرشيدة.
وأشار إلى أن ما يشهده قطاع التعليم عموماً، والتعليم العالي على وجه الخصوص، من اهتمام كبير ودعم غير محدود، تعددت مساراته، وتنوعت آلياته، يعكس مدى تمتع قيادتنا الحكيمة ببصيرة قيادية رائدة، ورؤية مستقبلية نافذة للمكانة الهامة لدولتنا ولأمتنا في عصر العلم والمعرفة، ويفرض علينا جميعاً تحمل مسؤولياتنا الوطنية، والتزاماتنا الذاتية في العمل الجاد والمبدع، كل في مجاله، واستيعاب دلالات هذا التوجه، ومضامين تلك الرؤية وترجمتها إلى برامج تستنبت الوعي المبدع وتتبنى الابتكار، وترعى المواهب، وتستثمر الطاقات.
وأكد أن الجامعة ملتزمة بأداء رسالتها في خدمة الإنسان والمجتمع بصورة شاملة، باعتبارها مركزاً رائداً للبحث والابتكار.
الخريجون بالأرقام
وكانت عمادة شؤون الطلاب في الجامعة، قد أعلنت أسماء خريجي الدفعة 34 للعام الجامعي 2013-2014، والبالغ عددهم 473 خريجاً من كافة الكليات والتخصصات.
ووفق الإحصاءات التي اعتمدتها إدارة القبول والتسجيل، فقد تصدرت كلية الإدارة والاقتصاد قائمة الخريجين هذا العام، وشملت 133 خريجاً، تلتها كلية الهندسة بكافة تخصصاتها وأقسامها، وشملت 110 خريجين، تلتها كلية الدراسات العليا وشملت 75 خريجاً من كافة البرامج المطروحة، وفي برنامجي الماجستير والدكتوراه.
فيما بلغ عدد خريجي كلية العلوم الإنسانية وبكافة الأقسام والتخصصات 54 خريجاً، وفي كلية القانون 47 خريجاً، وفيما شملت قائمة خريجي كلية الطب والعلوم الصحية 17 خريجاً، وكلية نظم الأغذية 17 خريجاً، فيما خلت قائمة كلية التربية من أي خريج.
تعمل جامعة الإمارات على تحويل أكثر من 300 مساق أكاديمي من مختلف الكليات والتخصصات خلال السنوات الخمس القادمة، وبحلول عام 2021، إلى مساقات ذكية، وذلك ضمن الرؤية الاستراتيجية الجديدة لجعل دولة الإمارات ضمن أكثر دول العام ابتكاراً، من خلال التركيز على قطاعات الطاقة المتجددة والنقل والتعليم والصحة والتكنولوجيا والمياه وعلوم والفضاء.
دعم البحوث العلمية
وبتوجيهات من معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الرئيس الأعلى للجامعة، دعمت الجامعة خلال الثلاث سنوات الماضية، مشاريع البحث العلمي بمبلغ 113 مليون درهم، موزعة على المساقات البحثية، المشاريع البحثية، برامج المنح الابتدائية والبينية، حيث يبلغ عدد الباحثين في الجامعة 600 باحث، يعملون في 100 مختبر، وفرتها الجامعة للكليات والأقسام بأرقى المعايير والمواصفات الأكاديمية العالمية.
يأتي ذلك، في ظل التوجهات الرسمية للحكومة الرشيدة، بأهمية التركيز خلال المرحلة القادمة على الإبداع والابتكار في كافة الجوانب الحياتية والمشاريع التنموية، التي تشهدها الدولة في كافة المجالات، وجامعة الإمارات، باتت معنية بشكل أكثر بتطوير برامجها ومساقاتها العلمية في كافة التخصصات الأكاديمية، وفق حاجة متطلبات سوق العمل، لترجمة تلك التوجهات.
والتي تجسدت مؤخراً في مؤتمر القمة الحكومية، تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والكلمة التوجيهية التي ألقاها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والتي حملت في ثناياها مؤشرات ودلالات وطنية، وبرامج عمل ورؤية مستقبلية، والتي تبنت وأكدت بدورها على رؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بجعل عام 2015 عاماً للإبداع.
مبادرات بحثية
وأطلقت الجامعة قرابة 30 مبادرة أكاديمية وطنية خلال السنوات الثلاث الماضية، في مجالات قوانين وحاضنات الابتكار ومهارات بحثية متخصصة، كما قامت بتوفر 400 منحة بحثية داخلية ممولة.
وتسعى الجامعة إلى تطوير مساقاتها الأكاديمية لعدد 300 مساق جديد في عام 2021، وقامت بتوفير أكثر من 300 ألف كتاب في المكتبة الجامعية كمراجع بحوث علمية، بالإضافة إلى توفير 50 مليون كتاب إلكتروني من شتى مجالات المعرفة والعلوم، وأجرت أكثر من 150 عقداً لأبحاث جارية مع قطاعات صناعية، من أجل توفير الحوافز للقطاع الخاص، وكذلك التعاون مع شركات بحثية عالمية.
وفي مجال التعليم الذكي، فإن برامج التعليم التأسيسي تستهدف 4000 طالب وطالبة في كل عام، وكذلك طرح مساقات أكاديمية تجريبية استكشافية للتعليم الذكي في كافة التخصصات، وكذلك التفكير البحثي الناقد.
مراكز بحثية
وفي إطار تطوير عمل البحث العلمي، تعمل الجامعة على دعم مراكز البحث العملي، حيث توفر 6 مراكز بحث علمية، هي: مركز زايد بن سلطان آل نهيان للعلوم الصحية، ومقره في كلية الطب والعلوم الصحية، والمركز الوطني للمياه، ومركز أبحاث الطرق والمواصلات والسلامة المرورية، ومركز جامعة الإمارات لسياسة العامة والقيادة، ومركز خليفة للتقنيات الحيوية والهندسة الوراثية، ومقرة في المبنى القديم لإدارة الجامعة، ومركز الإمارات لبحوث الطاقة المتجددة، وجميع تلك المراكز تعمل وفق آلية محددة تسعى لتحقيق لاستراتيجيات والرؤى المستقبلية للجامعة.
محاور البحوث
وفي مجالات البحوث العلمية والابتكارات التي تطرحها الكليات والأقسام في الجامعة، هناك محاور أساسية للبحوث العلمية، التي تهدف إلى خدمة مشاريع التنمية الوطنية في الدولة، لا سيما في مجال علوم الأرض والفيزياء، علوم الرياضيات، وهناك برامج العلوم الحاسوبية، وعلم الأحياء المائية، وبرنامج البيئة الصحراوية، وبرامج علم الحشرات، برنامج المعلوماتية الحيوية، الكيمياء الحاسوبية، المواد المعدنية والنفط والغاز، المخاطر الطبيعية، تطوير المسطحات الطبيعية، وبرامج صناعة أشباه الموصلات، وبرامج الفيزياء النظرية والطاقة.
وفي مجالات العلوم الهندسية والتكنولوجيات والكيمياء، هناك أيضاً علوم البيئة والطاقة، وتقنيات نظم المياه، وتقنيات النانو والتكنولوجيا الحيوية، وبرنامج الاستدامة في المنشآت والهياكل، وبرنامج إعادة تأهيل نظم المواصلات، الاتصالات ومعالجة الإشارات، إضافة إلى الميكانيكا الإلكترونية والروبوتات.
وفي مجالات البحوث والعلوم الطبية والحياتية والبيولوجية، هناك 6 محاور، السرطان وعلم الأورام، أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري، أبحاث تطوير الجينات، علم الأعصاب، النظم المناعية والعدوى والصادمات.
حمدان بن مبارك: الجامعة تسهم في إعداد جيل يتحمل مسؤولية التنمية
ساهم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والتنمية المجتمعية، خلال قيادته دفة مسيرة التعليم العالي، قرابة 3 عقود، منذ عام 1981، ورئيس مجمع كليات التقنية العليا في عام 1988، ورئيس جامعة زايد في عام 1990، وفيما تولى معاليه مهام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي منذ عام 1990، بإيجاد بنية تعليمية ورؤية مستقبلية للتعليم العالي في الدولة بشكل عام، وجامعة الإمارات بشكل خاص.
وعمل معاليه على إيجاد منظومة تعليمية أكاديمية، تضاهي في مخرجاتها أفضل الجامعات العالمية، واحتلت الجامعة مكانة أكاديمية مرموقة بين أفضل جامعات العالم، جاءت في المركز 338، حسب تصنيف منظمة كيواس لعام 2012، وفي المركز التاسع بين أفضل جامعات بحثية في العالم الإسلامي، وفي المركز 329 في مجال العلوم الطبية لعام 2012، وحصول معظم الكليات والأقسام على الاعتماد الأكاديمي.
مسيرة أجيال
كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
تخصص: الاتصال الجماهيري
أحمد الرشيد بابكر ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص: الاجتماع
خالد عبد الله الحمادي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص العلوم السياسية:
دباجب زاندنبروب ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص: الجغرافيا:
ناصر عبد الله الظاهري ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كلية الإدارة والاقتصاد:
تخصص المحاسبة
راشد عبد الله النيادي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
عبد الرحمن الشال ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
علي عمر شاي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كرامة عمر عاشور بازياد ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
محمود فوزي النواتي ممتاز مع مرتبة الشرف الثاني
تخصص التمويل والمصارف:
أحمد محمد ذيابات ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
ديدي سوديرا ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
سيف عماد الخطيب ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
طارق علي العبيدلي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
عبد الرحمن محمد العادلي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
عبد الرحمن محمد ياقوت ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
محمد حلمي سعده ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
إدارة وتطوير الموارد البشرية:
خالد فهد البلوكي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
إدارة العمليات اللوجستية والإمداد:
عبد الله حلمي سعده ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
يوسف بابانا العلوي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
حسين أبو بكر العطاس ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
محمد عمر الجعيدي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
إدارة الأعمال تخصص مزدوج:
مهند عادل جاد ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
أحمد سلطان الظاهري ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كلية القانون:
حمد ضبان الشامسي ممتاز
فيصل عبد الله النقبي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
محمد زين الزبيدي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كلية الأغذية والزراعة:
تخصص المصائد البحرية والإنتاج الحيواني:
عامر عبد الله الكثيري ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كلية الهندسة:
تخصص الهندسة الكيميائية:
محمد عمر محمد ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص هندسة الاتصالات:
أحمد بن خضراء ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
أسامة زيد الزبيدي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص الهندسة الكهربائية:
محمد حجازي ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
محمد وليد الشوربجي ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى
عبد الباسط الجفري ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
تخصص الهندسة الميكانيكية:
عبد الرحمن محمد رحماني ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
عبد الله محمد عتيق ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
نصر محمد علي الخضيري ممتاز مع مرتبة الشرف الثانية
كلية الطب والعلوم الصحية:
تخصص الطب والجراحة:
أحمد إسحاق عبد الغفار الخاجة
أحمد حمود عبد الله الصوافي
حسن إبراهيم موسى أبو حليقه
عبد الله عبيد محمد المطروشي
عبد الله علي عبد الله البلوشي
علي مهدي علي الإحبابي
عمر أحمد ناصر الشكيلي
عمر عبد الله محمد العاجل الطنيجي
عمر علي محمد آل علي
فهد سالم محمد النعيمي
محمد سالم سعيد الكعبي
محمد سعيد مبارك البلوشي
محمد عبد الرضا على كياني
محمد يوسف محمد الشحي
معاذ عبد الله عبد الكريم المنصوري
ناجي عبد الجليل محمد المستكاء
برامج الدراسات العليا:
الماجستير في التربية:
أحمد محمد خميس الكعبي
الماجستير في إدارة الأعمال:
إبراهيم عمر إبراهيم الزيناتي
إبراهيم أحمد محمد محمد
أحمد بن عبد الله بن محمد الجابري
أحمد سالم عبيد الظاهري
أحمد عبد الله معضد الزعابي
جمعة صالح جمعة الجنيبي
دميتري بيتيلى ايف
راشد إبراهيم عبد الله الناصري
سامي بن عبد الملك بن عبد الله آل الشيخ
سعيد علي عبيد الفزاري
سلطان محمد عبد الغني محمد الخميري
عبد الله محمد على أبو علكوه النعيمي
على سعيد على الحلحلي الشحي
عمار عبد الوهاب حسن آل علي
فهد عبد اللطيف أحمد المحمود
فينست موهني
كارم توفيق عبيد
محمد أحمد رضوان اللوح
محمد أحمد محمد الخميري
محمد أسامة محمود آل محمود
محمد سالم خميس النقبي
محمد سالم راشد بن يعقوب الزعابي
مروان عبيد محمد السلامي
يعقوب محمد علي البلوشي
الماجستير في القانون الخاص:
سليمان حسين عبد الرحيم البلوشي
منصور محمد سليم بن رفيع
علاء أحمد عطا معالي
ماجستير العلوم في الهندسة الكهربائية:
أحمد محمد أحمد الجبري
إسماعيل سليمان محمد آل علي
ماجستير العلوم في الهندسة المعمارية:
طارق إسماعيل عبد اللطيف أبو عماره
ماجستير الإدارة الهندسية:
أحمد محمد عبد الباقي أبو عيانه
خالد محمد عبد الله حمارشه
برنامج دكتور صيدلة:
راهيت سانيش جايسينغاني
كريم محمد فريد عبد المجيد
مينا زوميت جميل سدراك
نضال موسى محمود عطعوط
قائمة الشرف بأسماء الحاصلين على الامتياز:
نخبة
جامعة الإمارات تتميز بتخريج القيادات
تميزت جامعة الإمارات، عبر مسيرتها الأكاديمية التي بلغت 39 عاماً، واحتضانها لجميع أبناء وبنات الإمارات، عبر مسيرة عمرها الأكاديمي، بتخريج نخبة من القادة والمسؤولين، الذين يتحملون مسؤولية مسيرة النماء والبناء، الذي تشهده الدولة في كافة المجالات، وتبوأ عدد من خريجيها الجامعة، أو ممن عملوا بها، مناصب وزارية، لا سيما في التشكيل الوزاري الحالي، وهذا مبعث فخر واعتزاز للجامعة.
منهم: سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل حاكم أبوظبي في المنطقة الغربية، علوم سياسية تخصص اقتصاد 84- 87، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ـ بكالوريوس علوم سياسية إدارة عامة دفعة 88- 89، وسمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية ـ بكالوريس علوم سياسية دفعة 94-95، ومعالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى للجامعة ـ بكالوريوس علوم سياسية دفعة 81-82.
معالي مريم خلفان الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعية ـ بكالوريوس أدب إنجليزي دفعة 80-81، معالي عبد لله محمد سعيد غباش وزير دولة ـ بكالوريوس إدارة عامة، ومعالي عبد الرحمن محمد العويس وزير الصحة ـ بكالوريوس محاسبة نظم معلومات 88-89، ومعالي محمد القطامي وزير التربية والتعليم السابق ـ بكالوريوس علوم سياسية 80-81.
أول رئيس للجامعة من خريجيها
يعتبر معالي الشيخ حمدان بن مبارك وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الرئيس الأعلى للجامعة، هو ثاني رئيس للجامعة، بعد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، كما يعتبر معاليه أول وزير للتعليم العالي والبحث العلمي، وأول رئيس للجامعة من خريجي جامعة الإمارات، حيث تخرج فيها في عام 1982 في كلية الإدارة والاقتصاد، حيث تدرج في العديد من المناصب القيادية والريادية.
9
تناوب على إدارة الجامعة عبر مسيرتها الأكاديمية، تسعة مديرين، هم: الدكتور عز الدين إبراهيم، الدكتور عبد العزيز البسام، الدكتور فوزي شفيق، الدكتور عبد الحافظ الكردي، الدكتور يحيى عزب، الدكتور محمد عيد مصطفي، الدكتور هادف الظاهري، الدكتور عبد الله الخنبشي، الدكتور علي راشد النعيمي.
604
تخرج في كلية الطب والعلوم الصحية منذ إنشائها في عام 1984، أكثر من 644 طبيباً وطبيبة، يشغلون أرقى وأرفع المناصب في مؤسسات الرعاية الصحية، وبدأت بتطوير مناهجها، إضافة لطرح برنامج ماجستير المختبرات الطبية، وماجستير التعليم الطبي، وإنشاء البورد الإماراتي للتخصصات الطبية، بالتعاون مع هيئة صحة في أبوظبي، وطرح برنامج دكتور في الصيدلة لأول مرة، وإنشاء مركز محاكاة متطور.
إضافة لذلك، سيصبح بإمكان الطالب الحصول على درجتين علميتين في بكالوريوس العلوم الطبية، بالإضافة إلى دكتور في الطب، عوضاً عن شهادة بكالوريوس في الطب، ما يفتح أمام الخريج آفاقاً أوسع للبحث العلمي والدراسات العليا وممارسة المهنة.
واستطاعت أن تحقق تقدماً كبيراً في تطوير مخرجات كلية الطب، وطورت هذا العام من سياسة القبول، حيث قبلت 120 طالباً وطالبة، إلى جانب تطوير مساقات وبرامج الدراسات العليا، وافتتاح تخصصات طبية تلبي حاجة المؤسسات الطبية في الدولة.
5000
شهدت كلية الهندسة، عبر مختلف تخصصاتها، إقبالاً كبيراً من قبل الطلاب المواطنين، وساهمت في تخريج أكثر من 5 آلاف مهندس ومهندسة من كافة التخصصات، تلبية لمتطلبات لسوق العمل، وتم تطوير وتعديل مساقات كلية هندسة العمارة، بحيث يستطيع خريج الكلية أن يلم بكافة التخصصات التي تطلبها المهنة.
والتي لم تعد تعتمد فقط على التصميم والرسم الهندسي، كما كان سابقاً، بل أضيفت مساقات في الكهرباء والمدني والميكانيك وإدارة المشاريع والطاقة، وحرصت الجامعة على تزويد الكلية بأحدث بالمختبرات التقنية بتكلفة أكثر من 10 ملايين درهم.
سوف يكون لها انعكاسات على امتلاك الخبرات والمهارات الهندسية، التي تؤهل خريج القسم لنيل درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية، وتلبي متطلبات سوق العمل، لا سيما بعد أن تم تطوير برامج الدراسات العليا، حيث أصبح هناك ثلاثة تخصصات فرعية، هي التخطيط الحضري، الهندسة المعمارية، الإدارة الهندسية.
وباتت الجامعة ترفد السوق بقرابة 200-250 خريجاً وخريجة سنوياً، من التخصصات الهندسية المختلفة، وتشهد مختلف التخصصات إقبالاً كبيراً من الطلاب المواطنين، نظراً لحاجة السوق لأعداد كبيرة من الخريجين والخريجات، حيث قبلت الكلية هذا العام قرابة 450 طالباً وطالبة، فيما بلغ عدد الطلاب الإجمالي 2000 طالب وطالبة، فيما شهدت برامج الدراسات العليا إقبالاً كبيراً في برنامجي الماجستير والدكتوراه.