استمر التفاعل من قبل مغردي موقع التواصل الاجتماعي تويتر مع وسم #2016عام_القراءة_في_الإمارات، لليوم الثاني على التوالي حيث أجمع المغردون على مدى فخرهم بهذه المبادرة مشيرين الى أن هذه المبادرات تدل على مدى وعي وإدراك الحكومة والقيادة لأهمية القراءة، وتصدر الوسم ترند الإمارات بنسبة تزيد عن 6 ملايين مشاهدة.

وغرد سيف الدرعي «عام سيضيء لنا المستقبل المشرق فالقراءة تفتح العقول وتفتح أبواب المعرفة لنقرأ ونرتقي»، ودونت أمل العفيفي «استراتيجية شاملة للنهوض نحو مستقبل يغرس الإبداع ويكرس الفكر الواعي من خلال القراءة»، وقال يزن نواف «اول أمر أمر الله تعالى به الرسول ﷺ على لسان جبريل عليه السلام القراءة فلا شك ان القراءة حياة ونور بصيرة»، وغرد سعيد المعيوف «عام ستجني غرسه الأجيال القادمة عامٌ سيضيء لنا المستقبل القريب والمستقبل البعيد»، وشاركت أمل سالم «مبادرة راقية وثمينة للارتقاء بالمعرفة والعلم ما هي غريبة على شيوخنا الله يطول بأعمارهم»، ودون محمد عيسى محمد «تمضي الدولة على خطى ثابتة في نشر المعرفة واتمنى من مشروع ثقافة بلا حدود ان يشارك في هذا العرس الثقافي، والقراءة من أهم وسائل التعلم الإنساني والتي من خلالها يكتسب الإنسان العديد من المعارف والعلوم والأفكار.».

وقال علي «ما أجمل أن يكون في وطني احتفاء بالقراءة طول السنة، في الإمارات تُبنى العقول والأفكار كي تستمر نهضة الحضارة بها»، وشاركت منال النعيمي «جميل أن تعود المكتبات لتزدهر وترتوي من أنفاس متصفحي كتبها اقرأ لتغذي عقلك»، وبين الدكتور رشيد الحمادي «لن يتعلم الإنسان ما لا يُعلم إلا بالقراءة، والقراءة نورٌ يبدد ظلمة الجهل والفقر والحاجة، وأساسٌ متين لعقلٍ راسخ»، وتفاعل يحيى السيد عمر «يوم إثر يوم تثبت الإمارات أنها دولة الريادة في كل شيء هنيئا لنا بحكامها»، ودونت عائشة سيف الخاجة «نستطيع بفضل الله وبدعم قيادتنا الرشيدة أن نرتقي بدولتنا الحبيبة من خلال القراءة وترجمة ما نقرأه على أرض الواقع».

وشارك عيسى سيف السعدي «القراءة أساس تقدم الأمم ورقي الأوطان وشعوبها وبالقراءة تبتكر وتبدع، من أجمل المبادرات وأكثرها أهمية، لنجعل العام الجديد نقطة بداية للأعوام القادمة»، وبينت شيماء يوسف «امنح عقلك تذكرة سفر ليتجول حول حضارات العالم عام القراءة في الامارات 2016، وعندما نقرأ تسافر عقولنا إلى كل الأماكن البعيدة والقريبة، الجميلة والقبيحة، الواسعة والضيقة».

وبينت موزة أحمد «دام لنا شيوخنا أول كلمة نزلت على نبينا اقرأ»، وقال أحمد الحارثي «أتمنى من جميع دور النشر في الدولة توفير نسخ إلكترونية مجانية من مؤلفاتها في عام القراءة»، وتفاعل عبدالله الدرمكي «يدرك قادتنا الاستثنائيون أهمية القراءة في صنع الاجيال والانجازات ونهوض الامة بأبنائها وشبابها، ولله الحمد ان من الله علينا بحكومة استثنائية سباقة في صنع الاحداث والتاريخ والانجازات»، وقالت آمنة بنت محمد «عام القراءة في الإمارات 2016 للقضاء على داء الجهل والفراغ علينا بالقراءة والمعرفة وحب التعلم فبها تسمو العقول وترقى الأُمم»، وغردت موزة عوض «عام سيبدو مختلفا وكثيفا بالاطلاع لمختلف الشرائح الاجتماعية».