اجتمع الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر في دبي، مع أعضاء لجنة الأوقاف بغرفة الرياض، وأمين عام الأوقاف النيوزيلندية، بحضور قنصل السفارة النيوزيلندية في العاصمة السعودية، لعرض مشاريع المؤسسة وبالتحديد مشروع «سلمى» الإغاثي، ومناقشة سبل التعاون المشترك بين الجهات الوقفية الثلاثة بما يخدم ويعزز سنة الوقف في العالم الإسلامي.
حضر الاجتماع في مقر الغرفة، كل من طيّب الريّس الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وشؤون القصّر، وبدر بن محمد الراجحي عضو مجلس الإدارة رئيس لجنة الأوقاف بغرفة الرياض، وأعضاء من اللجنة، وكريس قنصل السفارة النيوزيلندية، وحسين بن يونس أمين عام الأوقاف النيوزيلندي.
وأكد طيّب الريّس أهمية اللقاء في تعزيز التعاون بين جميع الأطراف والوقوف على التجارب الناجحة في مجال الوقف، موضحاً أن تبادل الخبرات والأفكار يسهم في ابتكار العديد من المشاريع التي تعود بالنفع على المجتمعات الإسلامية.