أعرب عدد من الفعاليات الأكاديمية والمجــــتمعية في مدينة العين، عن شعورهم بالفـــخر والاعتزاز لاختيار صاحب السمـــو الشــيخ خليفة بن زايد آل نهـــيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ضمن قائـــمة أقوى الشخــــصيات المؤثرة في العالم حســــب قائمة فوربس.

وأشار الشيخ سالم بن محمد بن ركاض العامري، إلى أن اخـــتيار صــــاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، ضمن هذه القائمة التي تعطـــــي بدورها بعداً كبيراً لمدى القيـــمة والأهمــية التي تتمتع بها القـــيادة الحكيمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، في كافة المجالات.

وأضاف لقد جـــاء هذ الاختيار في توقيته وموقعه المناسبين، فمن حيث التوقيت فإن دولة الإمارات تساهم مساهمة مباشرة في كافة الخطط والبرامــــج الدولية والعالمية التي تساهم في تخـــفيف المعاناة على المحتاجين والمنكوبين في العالم، كما انه تعزز من دورها الريادي بالوقوف مع الحق والعدل والمساوة لكل الشعوب في المحافل الدولية، وباتت شريكاً استراتيجيا.

أشار الدكتور محمد البيلي نائب مدير جامعة الإمارات للشؤون العلمية والأكاديمية أنه ليس بغريب ولا جديد على صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن يتبوأ هذه المكانة الدولية المرموقة في هذ التصنيف العالمي لأقوى الشخصيات..

وهذا بدوره يساهم من تعزيز مواقف ومكانة دولة الإمارات العربية المتحدة في كافة المحافل الدولية والإقليمية في نصرة الحق والوقف إلى جانب القضايا الإنسانية، ومتابعة المشاريع الخيرة في العديد من دول العالم، وجميع هذه الإنجازات لا شك أنها تصب في خانة مسيرة سموه الحافلة بالعطاءات والإنجازات وبات العالم يتحدث عنها ما جعلها نموذجيا في القيادة والريادة.

إنجازات

وأوضح سهيل حمد بن مرزوق العامري، عقيد ركن متقاعد من القوات المسلحة، بأن صاحب السمو الشــــيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حـــــفظه الله، ليس غريبا أبدا أن تقـــوم مجلة «فوربس» الأميركـــــية اختيار سموه ضمن قائمة أقوى الشخصيات المؤثرة في العـــــالم للعام الجاري.

مضيفا: ونحن كمواطنين يٌشعرنا هذا الاختيار العظيم لسموه بافتـــخار واعتزاز، إلى جانب تقدير جميع انجازات ومبادرات سموه النوعية، وأخرى على خط تنفيذها وإطلاقها قريبا سواء على الصعيد المحلي وحتى العالمي.

أما محمد معين آل علي، مدير المواصلات المدرسية في العين، فتطرق إلى نقطة مفادها أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، امتــــد دوره الريادي في شتى المجالات الســـامية إلى الآفاق العربية والـــعالمية.