<p>الفنانة الإيطالية جوليا بيرنارديلي (28 عاما) تستخدم مختلف أنواع حبوب القهوة لرسم لوحات فريدة لمشاهير من أمثال ايمي وينهاوس ورموز هوليوود ومشاهد من القصص الخيالية.</p>
<p><img alt="" height="456" src="http://a3.files.blazepress.com/image/upload/c_fit,cs_srgb,dpr_1.0,q_80,w_620/MTMxMzMwMzkzMjg1NzgzNTIy.jpg" width="456"/><img alt="" height="456" src="http://40.media.tumblr.com/e61598de3b78042a3f339cfefe80c720/tumblr_nqs4knZ0ys1qbe766o2_1280.jpg" width="456"/><img alt="" height="456" src="http://designcollector.net/files/2015/07/Giulia-Bernardelli13.jpg" width="456"/><img alt="" height="239" src="http://static.boredpanda.com/blog/wp-content/uploads/2015/07/spilled-food-art-giulia-bernardelli-fb__700.jpg" width="456"/><img alt="" height="456" src="http://tweetordie.com/wp-content/uploads/2015/07/spilled-food-art-giulia-bernardelli-33.jpg" width="456"/><img alt="" height="456" src="http://cdn.sortra.com/wp-content/uploads/2015/06/giulia-bernardelli25.jpg" width="456"/><img alt="" height="456" src="http://cdn.sortra.com/wp-content/uploads/2015/06/giulia-bernardelli09.jpg" width="456"/><img alt="" height="457" src="http://s4.lavenircdn.net/Assets/Images_Upload/Actu24/2015/07/07/761f9610-24a4-11e5-8a06-da1f7ac65a54_web_scale_0.9262167_0.9262167__.jpg?maxheight=600&amp;maxwidth=938&amp;scale=both&amp;format=jpg" width="456"/><br/>
<br/>
 </p>

إبداعات فنانة إيطالية من القهوة

الفنانة الإيطالية جوليا بيرنارديلي (28 عاما) تستخدم مختلف أنواع حبوب القهوة لرسم لوحات فريدة لمشاهير من أمثال ايمي وينهاوس ورموز هوليوود ومشاهد من القصص الخيالية.

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات الإنسانية ضمن مبادرة "طيور الخير"، حيث شهد اليوم تنفيذ عملية الإسقاط الـ 56 فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة، لليوم الثالث على التوالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأتي هذه الجهود في إطار عملية "الفارس الشهم 3"، التي تعكس التزام الإمارات الثابت بمساندة الشعب الفلسطيني الشقيق، وتوفير الدعم الإغاثي العاجل في ظل التحديات الإنسانية الصعبة التي يواجهها، لاسيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها برا نتيجة الأوضاع الأمنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ انطلاق المبادرة إلى نحو 3763 طنا من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية، باستخدام 195 طائرة، شملت احتياجات معيشية ضرورية للأسر المتضررة، في خطوة تؤكد استمرار الدعم الإماراتي للشعب الفلسطيني الشقيق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجددت الإمارات تأكيدها على مواصلة العمل والتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين، لضمان إيصال المساعدات إلى مستحقيها في قطاع غزة عبر مختلف الوسائل المتاحة، انسجاماً مع نهجها الإنساني الراسخ ودورها الفاعل في ميادين الإغاثة والعمل الإنساني حول العالم.</div></p>

لليوم الثالث على التوالي

الإمارات تواصل إسقاط المساعدات فوق غزة ضمن عملية "طيور الخير"

<p class='article-text'>انطلق في العاصمة الإندونيسية جاكرتا اليوم المؤتمر الدولي للأخوة الإنسانيّة الذي تنظمه اللجنة العليا للأخوة الإنسانية بالتعاون مع جامعة الإسلام الدولية الإندونيسية لمدة يومين تحت عنوان " تعزيز الأخوة الإنسانية في سياق الاضطرابات العالمية: نحو حضارة أكثر سلاماً وازدهاراً”.</p><p class='article-text'>حضر الافتتاح سعادة السفير الدكتور خالد الغيث الأمين العام للجنة الدولية للأخوة الإنسانية ومعالي الدكتور براتيكنو الوزير المنسق للتنمية البشرية والشؤون الثقافية في جمهورية إندونيسيا وسعادة عبدالله سالم الظاهري سفير الدولة لدى جمهورية إندونيسيا السفير غير المقيم لدى جمهورية تيمور الشرقية الديمقراطية وسعادة الدكتور سلطان محمد النعيمي مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية والبروفيسور جمهري معروف رئيس جامعة الإسلام الدولية الإندونيسية وعدد من السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية في جاكرتا وكبار المسؤولين والشخصيات.</p><p class='article-text'>يشارك في جلسات المؤتمر عدد من المسؤولين الحكوميين والقادة الدينيين وأكاديميين ونشطاء وممثلين عن المجتمع المدني من مختلف أنحاء العالم.</p><p class='article-text'>والقى سعادة الدكتور خالد الغيث كلمة عبر فيها عن بالغ امتنانه لجمهورية إندونيسيا لما تقدمه من دعم قوي لقيم التعايش والسلام والأخوة الإنسانية مشيرا إلى أن التزامها الراسخ بنشر ثقافة الحوار والوحدة والاحترام المتبادل بين الشعوب والثقافات لهو مصدر إلهام كبير للبشرية جميعًا.</p><p class='article-text'>وأضاف أن نتائج مؤشر السلام العالمي لعام 2023 تشير إلى أن أكثر من خمسين دولة قد شهدت تراجعًا في مستوى السلم وهو ما يدعو اللجنة العليا إلى مضاعفة جهودها لبناء الثقة وتعزيز الفهم المتبادل بين المجتمعات في كافة أنحاء العالم.</p><p class='article-text'>وأشار إلى أن جهود اللجنة العليا ترتكز على وثيقة الأخوة الإنسانية التي وُقّعت في أبوظبي عام 2019 من قِبل فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف والبابا الراحل فرنسيس والتي تدعو إلى تغليب صوت السلام والحوار والإنسانية على الانقسام والكراهية موضحا أن هذا المؤتمر ينعقد ليجسد تلك الرسالة النبيلة إذ يوفّر منصة لتبادل المعرفة والخبرات ويتيح الفرصة لتطوير حلول عملية تسهم في إقامة عالم أكثر عدلاً وسلامًا.</p><p class='article-text'>وأكد الغيث أن التعليم يعد من أولويات عمل اللجنة العليا للأخوة الانسانية إذ تؤمن بضرورة غرس قيم الأخوة والاحترام في عقول الأطفال منذ مراحل التعليم الأولى.</p><p class='article-text'>وأعلن الغيث عن إطلاق شراكة إستراتيجية مع الجامعة الإسلامية الدولية الإندونيسية لتأسيس “معهد الأخوة الإنسانية” وهو معهد افتراضي يُعنى بالبحث والدراسة من أجل نشر وتعزيز قيم الأخوة الإنسانية على المستوى العالمي.</p><p class='article-text'>من جانبه توجه معالي الدكتور براتيكنو بالشكر والتقدير إلى اللجنة العليا للأخوة الإنسانية على رؤيتهم، مشيرا إلى التجربة الإندونيسية في تحقيق التعايش والوحدة حيث يُجسّد أكثر من 280 مليون إندونيسي هذه الأخوّة في حياتهم اليومية.</p><p class='article-text'>وأوضح أن التجربة الإندونسية بينت حقائق جوهرية حيث لا يمكن فرض الأخوّة الإنسانية من الأعلى بل يجب أن تنمو من الجذور ولا يمكن تحقيقها عبر القوانين فقط، بل تتطلب تغيير القلوب والعقول وأخيرا لا يمكن أن تعيش على النوايا الحسنة وحدها بل تحتاج إلى أفعال ملموسة.</p><p class='article-text'>وقال البروفيسور جمهري معروف رئيس جامعة الإسلام الدولية الإندونيسية إن دعوة الأخوة الإنسانية أصبحت في زماننا هذا أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى في ظل مواجهة البشرية لتحديات عالمية من أزمات المناخ إلى النزاعات الأمر الذي يؤكد أن أي حل لن يكون مستدامًا ما لم يُبنَ على أساس من الاحترام المتبادل والتضامن والمسؤولية المشتركة بين جميع أفراد الأسرة البشرية.</p><p class='article-text'>وناقش المؤتمر في يومه الأول أبرز التحديات العالمية الحالية حيث دعا المتحدثون إلى وضع إستراتيجيات عملية لتعزيز قيم الأخوة الإنسانية وبناء جسور في عالم يشهد انقساماً متزايداً.</p><p class='article-text'>كما تضمنت الجلسات محاور ركزت على بناء الأخوة عبر الحدود والحقوق والعدالة الاجتماعية ثم دور الإعلام في بناء تلك الجسور وردم الاختلافات إضافة إلى التغير المناخي وتأثيراته الكبيرة على البشرية والأزمات العالمية والعدالة البيئية وقضايا مثل الرحمة والتسامح والاحترام وتطوير الحوار بين الأديان للوصول إلي هدف مكافحة التطرف والتمييز الديني.</p>

انطلاق المؤتمر الدولي للأخوة  الإنسانية في جاكرتا

<p class='article-text'> أعلنت شركة سبيس 42، اليوم، عن توقيع مذكرة تفاهم مع "مايكروسوفت" و"إزري"، لتطوير خرائط رقمية عالية الدقة تغطي القارة الأفريقية بأكملها، في مبادرة تهدف إلى دعم جهود التنمية والتخطيط في مجالات البنية التحتية والاستثمار واتخاذ القرار المؤسسي على مستوى القارة.</p><p class='article-text'>تأتي هذه الخطوة في إطار مبادرة "خريطة أفريقيا" التي تهدف إلى إنشاء خريطة موحدة وشاملة للقارة، تُعد الأكبر من نوعها حتى اليوم، وتشمل 54 دولة في القارة، وأكثر من 1.4 مليار نسمة.</p><p class='article-text'>وتهدف مذكرة التفاهم إلى إرساء بنية معلوماتية ذكية تعزز قدرة الحكومات والمؤسسات والمجتمعات على اتخاذ قرارات دقيقة، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية على أسس معرفية مدعومة بالبيانات.</p><p class='article-text'>كما تهدف الشراكة الممتدة لخمس سنوات إلى تعزيز القدرات الجيومكانية في كل من أفريقيا والإمارات، وتوفير بيانات دقيقة وسهلة الوصول لأصحاب المصلحة على المستويين الوطني والإقليمي.</p><p class='article-text'>وأكد حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لبيانات للحلول الذكية التابعة لشركة سبيس 42، أن بناء مستقبل أكثر استدامة ومرونة يبدأ من الوصول إلى بيانات موثوقة ورؤى دقيقة، وخاصة في الأسواق التي تعاني من فجوات معلوماتية، موضحا بأن الخرائط الجغرافية المتقدمة وحلول الذكاء الجغرافي تمثل أدوات أساسية لدعم متخذي القرار، وتحقيق تنمية اقتصادية شاملة، وتمكين المجتمعات في أفريقيا وغيرها من المناطق.</p><p class='article-text'>وقال بينغ شياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "جي 42"، أن الذكاء الاصطناعي هو الركيزة الأساسية للتنمية المجتمعية، إلا أن الوصول إليه لا يزال محدوداً في العديد من دول الجنوب العالمي، ومن هذا المنطلق، تمثل هذه الشراكة خطوة إستراتيجية لردم فجوة البيانات والمعرفة، وتمكين الحكومات من اتخاذ قرارات مبنية على الرؤية والتحليل المتقدم، مشيرا إلى العمل من خلال هذا التعاون على تحويل الذكاء الاصطناعي إلى أداة عملية تساهم في تخطيط حضري أكثر ذكاءً، وتطوير بنى تحتية مرنة، وتعزيز إدارة الموارد الطبيعية، وتسريع التمكين الاقتصادي.</p><p class='article-text'>وأوضح جاك دانجرموند، رئيس شركة "إزري"، أن تحويل صور الأقمار الاصطناعية إلى خرائط دقيقة على نطاق القارة يتطلب تقنيات جيومكانية متقدمة ومنهجيات عمل احترافية دقيقة، وهي ذات الإمكانات التي دعمت مبادرات مماثلة في مناطق مختلفة من العالم، ويتم وضعها اليوم في خدمة أفريقيا، وقال : مع هذه المبادرة، تسهم الشراكة في إنشاء مورد أساسي سيدعم تخطيط البنية التحتية ويعزز التنمية الاقتصادية والتنمية المستدامة في عموم القارة.</p><p class='article-text'>وتقود "سبيس 42" هذا المشروع الرائد من خلال تأمين التمويل والإشراف على التنفيذ وتوفير بيانات الأقمار الاصطناعية عبر قدراتها السيادية وشبكة شراكاتها الإستراتيجية، ويتم تحليل هذه البيانات باستخدام نماذج التوأم الرقمي المدعومة بالذكاء الاصطناعي لإنتاج خرائط ديناميكية مصممة وفقاً للاستخدامات المختلفة، كما تقود الشركة خارطة طريق متكاملة للبحث والتطوير تهدف إلى ابتكار نماذج جديدة، وأتمتة عمليات إنتاج الخرائط بما يواكب متطلبات المستقبل.</p><p class='article-text'>وتتولى "إزري" قيادة منهجية تطوير الخرائط اعتماداً على تقنياتها المتقدمة في الذكاء الجغرافي والاستشعار عن بُعد، إلى جانب دعمها للمراكز الإقليمية لتدريب الكفاءات المحلية وبناء القدرات بشكلٍ مستدام، وفي المقابل، توفّر "مايكروسوفت" البنية التحتية السحابية الآمنة عبر منصة "أزور"، مما يتيح معالجة البيانات وتكاملها ومشاركتها على نطاق واسع، ويضمن كفاءة العمليات وسرعة الوصول إلى النتائج القابلة للتنفيذ.</p><p class='article-text'>وبصفتها جزءاً من منظومة "جي 42"، تمضي "سبيس 42" قدماً في ترسيخ تعاونها مع "مايكروسوفت" لتطوير حلول ذكية تواكب احتياجات المجتمعات وتدعم منظومات الأعمال.</p><p class='article-text'>ومن المتوقع أن تُحدث المبادرة أثراً إيجابياً واسع النطاق في العديد من القطاعات، كالموانئ والخدمات اللوجستية، والطاقة المتجددة، والأمن والاستجابة للكوارث، والمدن الذكية والاقتصادات الرقمية.</p><p class='article-text'>وسيتم ترخيص البيانات للجهات الحكومية الوطنية، بما يضمن سيادتها عليها واستمرارية تحديثها من خلال الجهات المختصة بتطوير الخرائط، كما تهدف المبادرة على المدى الطويل إلى تمكين منظومة تجارية مبتكرة تشمل شركات ناشئة أفريقية تسهم في توسيع نطاق الحلول الجغرافية، وستُحفظ البيانات لاحقاً في مراكز بيانات تديرها "جي 42" و"مايكروسوفت" في القارة.</p><p class='article-text'>وتُعدّ دولة الإمارات أكبر مستثمر أجنبي في أفريقيا، باستثمارات تجاوزت 44 مليار دولار في عام 2024، أي ما يعادل تقريباً مجموع استثمارات المملكة المتحدة والصين مجتمعتين؛ وبصفتها الجهة الوطنية الرائدة في قطاع الفضاء، تدعم "سبيس 42" هذه الأجندة من خلال تصدير القدرات الإماراتية في مجالي الذكاء الاصطناعي والبيانات الجيومكانية، بما يمكّن تحقيق التنمية القائمة على البيانات.</p>

"سبيس 42" تطور خرائط رقمية للقارة الأفريقية بأكملها

<p class='article-text'>استقبل معالي الدكتور أنور محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية لدى الدولة، وذلك بمناسبة انتهاء مهام عملها في الدولة.</p><p class='article-text'>وأكد معاليه على عمق العلاقات الإستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، والسعي نحو تعزيزها في شتى المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين ويعود بالخير على شعبيهما.</p><p class='article-text'>كما أثنى معاليه على جهود السفيرة في تعزيز العلاقات بين البلدين، متمنياً لها التوفيق والنجاح في مهامها المستقبلية.</p>

أنور قرقاش يستقبل السفيرة الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false">انخفض العجز في تجارة السلع الأمريكية بشكل كبير في يونيو وسط تراجع الواردات، مما عزز توقعات الاقتصاديين بأن من المحتمل أن تكون التجارة مسؤولة عن الكثير من الانتعاش المتوقع في النمو الاقتصادي في الربع الثاني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة اليوم الثلاثاء إن العجز في تجارة السلع تقلص بنسبة 10.8 بالمئة إلى 86.0 مليار دولار الشهر الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان اقتصاديون توقعوا في استطلاع لرويترز ارتفاع العجز في تجارة السلع إلى 98.20 مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت واردات السلع بمقدار 11.5 مليار دولار إلى 264.2 مليار دولار. وتراجعت صادرات السلع 1.1 مليار دولار إلى 178.2 مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأدى تدفق الواردات، نتيجة سعي الشركات إلى الاستيراد قبل فرض رسوم جمركية أعلى على السلع الأجنبية، إلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي قدره 0.5 بالمئة خلال الربع من يناير كانون الثاني إلى مارس آذار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المقرر أن تنشر الحكومة الأمريكية تقديراتها المسبقة للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني غدا الأربعاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتوقع استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين أن يسجل النمو الاقتصادي انتعاشا بمعدل 2.4 بالمئة في الربع من أبريل إلى يونيو.</div></p>

انخفاض كبير في عجز تجارة السلع الأمريكي في يونيو

<p class='article-text'>وقعت شركة الإمارات للطاقة النووية، اليوم في سيئول، مذكرة تفاهم مع شركة "سامسونغ للإنشاءات والتجارة"، لاستكشاف فرص تطوير الطاقة النووية السلمية والاستثمار فيها على الصعيد العالمي.</p><p class='article-text'>ويستند التعاون إلى الدور الريادي لـ" الإمارات للطاقة النووية" وخبرات "سامسونغ" الواسعة في مجالات الهندسة والبنية التحتية، وذلك لدعم الجهود التي تسعى لزيادة إنتاج الكهرباء النظيفة والقابلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم.</p><p class='article-text'>وتمهد مذكرة التفاهم الطريق أمام التعاون في عدة مجالات رئيسية، تشمل الاستثمار المحتمل في مشاريع الطاقة النووية، مثل إنشاء محطات جديدة للطاقة النووية، وإعادة تشغيل المحطات المتوقفة، وكذلك عمليات الدمج والاستحواذ في الولايات المتحدة، وتطوير تقنيات المفاعلات النووية المصغرة مستقبلاً في دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية وعلى الصعيد الدولي.</p><p class='article-text'>كما ستعمل المذكرة على تقييم الفرص المتاحة في إنتاج الهيدروجين باستخدام الطاقة النووية في جمهورية كوريا وأسواق أخرى، إلى جانب الاستثمار في شركات الخدمات والمعدات النووية الأمريكية، والتقييم المشترك لتطوير وتمويل محطة طاقة نووية في رومانيا.</p><p class='article-text'>وقال سعادة محمد الحمادي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للطاقة النووية، إن الشركة أثبتت أن من خلال النهج الإستراتيجي والشراكات المناسبة، يمكن تطوير مشاريع الطاقة النووية على نحو آمن وضمن الجدول الزمني، ووفقا لأعلى المعايير المحلية والعالمية، مؤكدا السعي من خلال هذا التعاون لمواصلة تعزيز الجهود المتعلقة بالتعاون الدولي من أجل التوسع في استخدام الطاقة النووية والاستثمار والابتكار في هذا القطاع.</p><p class='article-text'>وأوضح الحمادي بأنه سيتم التعاون في استكشاف مشاريع تؤدي إلى نتائج إيجابية للدول التي تسعى إلى ضمان أمن الطاقة، وخفض البصمة الكربونية، وتحقيق النمو الاقتصادي طويل الأجل.</p><p class='article-text'>وقال أوسي تشول، الرئيس التنفيذي لشركة "سامسونج"، إن الطاقة النووية تقوم بدور رئيسي كمصدر أساسي موثوق للطاقة لضمان استقرار إمدادات الطاقة النظيفة، مبديا تطلعه إلى تعزيز التنسيق من خلال هذا التعاون الوثيق، والجمع بين التقنيات المتقدمة والعلاقات العالمية التي أسستها الشركتان في قطاعي الطاقة النووية والمفاعلات النووية الكبيرة والمصغرة.</p><p class='article-text'>وتتماشى مذكرة التفاهم مع إستراتيجية شركة الإمارات للطاقة النووية الخاصة بالتعاون الدولي، والبرنامج المتقدم لتقنيات الطاقة النووية الذي أطلقته الشركة بهدف تسريع تقييم وتطوير واستخدام تقنيات الجيل القادم من المفاعلات النووية، وتدعم تحقيق أهداف الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.</p>

"الإمارات للطاقة النووية" و"سامسونغ" تستكشفان فرص الاستثمار المشترك

<p class='article-text'>قرر مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي إيقاف نشاط تأمين المركبات لفرع شركة تأمين أجنبية عاملة في الدولة، وذلك بموجب المادتين "33" و"44" من المرسوم بقانون اتحادي رقم "48" لسنة 2023 في شأن تنظيم أنشطة التأمين.</p><p class='article-text'>وتظل شركة التأمين مسؤولةً عن كافة الحقوق والالتزامات الناشئة عن عقود التأمين المبرمة قبل تاريخ قرار الإيقاف.يأتي هذا الإجراء نتيجة إخفاق الشركة في الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بمتطلبات الملاءة المالية والضمان، وفقاً للقانون واللوائح التي تنظم أعمال شركات التأمين في الدولة.</p><p class='article-text'>ويَضْطَلِع المصرف المركزي من خلال مهامه الرقابية والتنظيمية بضمان امتثال كافة شركات التأمين ومالكيها وموظفيها بالقوانين السارية في دولة الإمارات، والأنظمة والمعايير المعتمدة من قبله، بهدف الحفاظ على شفافية ونزاهة قطاع التأمين، وحماية واستقرار المنظومة المالية للدولة.</p>

المصرف المركزي يوقف نشاط تأمين المركبات لفرع شركة تأمين أجنبية

<p class='article-text'><div data-empty="false">في أقصى شمال كندا، حيث تمتد أراضي يوكون الشاسعة، كان يُعتقد لفترة طويلة أن صدع تينتينا مجرد معلم جيولوجي خامد، لا يحمل في طياته أي تهديد، لكن الاكتشافات الأخيرة قلبت هذه الفرضية رأساً على عقب، لتكشف عن علامات حركة كبيرة وغير متوقعة تشير إلى أن هذا الصدع العملاق قد لا يكون خامداً وقادر على إطلاق زلازل هائلة قد لا تهدد فقط البنية التحتية الحيوية في المنطقة – كالمناجم والطرق السريعة القريبة – بل قد تمتد تداعياتها لتفكيك كندا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يمتد صدع تينتينا على مسافة 1000 كيلومتر (621 ميلاً) من يوكون إلى ألاسكا، وهو أحد أهم المعالم الجيولوجية في غرب أمريكا الشمالية، يمتد بموازاة نهر يوكون، مشكلاً انقساماً كبيراً في قشرة الأرض حيث تلتقي صفيحتان تكتونيتان . </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على مدار تاريخه، تحرك الصدع جانبياً بمسافة ملحوظة بلغت 450 كيلومتراً (280 ميلاً) ، مما يجعله عاملاً أساسياً في فهم المشهد الزلزالي في المنطقة وفق "ديلي جالاكسي".</div></p><p class='article-text'><b>40 مليون سنة</b></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لفترة طويلة، اعتقد العلماء أن الصدع ظل خامداً لمدة 40 مليون سنة على الأقل ، ويعود ذلك أساساً إلى عدم وقوع أي أحداث زلزالية كبيرة مرتبطة به خلال التاريخ المسجل، لكن هذا الرأي بدأ يتغير عندما كشفت أبحاث حديثة عن أدلة جديدة على أن الصدع قد لا يزال قادراً على إحداث تصدعات كبيرة، مما قد يعرض المنطقة لخطر الزلازل القوية في المستقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">استخدم باحثون من جامعة فيكتوريا، وهيئة المسح الجيولوجي الكندية، وجامعة ألبرتا مؤخراً تقنيات متطورة لدراسة صدع تينتينا بدقة أكبر، واستخدموا بيانات طبوغرافية عالية الدقة من صور الأقمار الصناعية، بالإضافة إلى مسوحات ليدار (كشف الضوء وتحديد المدى) التي أجرتها طائرات بدون طيار، وقد أتاحت هذه التقنية للعلماء رؤية أوضح للتضاريس في المنطقة، كاشفةً عن انحرافات في سطح الأرض تشير إلى نشاط زلزالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من بين أهم الاكتشافات، كان العثور على أدلة على منحدرات الصدع، وهي سمة ناتجة عن انزياحات عمودية على طول خط الصدع، ووفقاً للدراسة المنشورة في مجلة "رسائل الأبحاث الجيوفيزيائية" ، وُجد أن بعض هذه الندوب مرتبطة بأشكال أرضية يصل عمرها إلى 2.6 مليون سنة، حيث أظهرت انزياحات تصل إلى 1000 متر، وأظهرت أشكال أرضية أخرى، تعود إلى فترات أحدث، انحرافات أصغر، مما يشير إلى أن الصدع كان نشطاً في نقاط مختلفة خلال العصر الرباعي ، الذي امتد على مدار 2.6 مليون سنة الماضية .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتشير هذه النتائج إلى أن صدع تينتينا كان موقعاً للعديد من الزلازل الكبيرة طوال تاريخه، وربما لا يزال قادرًا على إنتاج أحداث زلزالية واسعة النطاق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>تحرر مفاجئ</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم عدم وقوع زلازل كبيرة على طول الصدع خلال الاثني عشر ألف عام الماضية ، أشار الباحثون إلى أن الصدع يواصل تراكم الضغط بمعدل يتراوح بين 0.2 و0.8 مليمتر سنوياً . يُعدّ هذا التراكم البطيء للضغط أمراً بالغ الأهمية، لأن الزلازل الكبرى غالباً ما تنجم عن التحرر المفاجئ للضغط المتراكم على مدى فترات طويلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفقاً للدراسة، قد يعاني الصدع من " عجز انزلاق " يصل إلى ستة أمتار، مما يعني أنه قد يقترب من نقطة حرجة تُطلق فيها الطاقة المخزنة في زلزال كبير، ويقدر الفريق أنه في حال إطلاق هذا الضغط، فقد يؤدي إلى زلزال بقوة 7.5 درجة أو أكثر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من المرجح أن يُسبب هذا الحدث هزات أرضية عنيفة في داوسون سيتي والمناطق المحيطة بها، مما يُعطل البنية التحتية الحيوية كالطرق السريعة وعمليات التعدين، كما أن تعرّض المنطقة للانهيارات الأرضية، التي قد تُسببها النشاط الزلزالي، يُفاقم المخاطر المرتبطة بالزلازل المُحتملة في المستقبل على طول صدع تينتينا.</div></p>

مارد يوكون يستيقظ... صدع تينتينا بطول ألف كيلومتر يهدد بتفكيك كندا

<p class='article-text'>أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يتوقع زيارة الصين "في المستقبل القريب"، دون أن يحدد ما إذا كان سيزور بكين في سبتمبر لحضور احتفالات الذكرى السنوية للحرب العالمية الثانية، التي سيحضرها أيضًا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين  استنادا لتقرير " سي أن أن "<br></p><p class='article-text'>وفي منشور على منصة "تروث سوشيال"، كتب ترامب: "قد أذهب إلى الصين، لكن لن يكون ذلك إلا بناء على دعوة من الرئيس شي وإلا فلن أهتم".</p><p class='article-text'>منذ أكثر من 5 أشهر تتوارد الأنباء عن لقاء محتمل بين رئيسي أكبر اقتصاديين في العالم، الولايات المتحدة والصين، وهو الحدث الذي لم يتحقق حتى الآن، رغم معركة التعريفات الجمركية كادت تشعل حرباً عالمية تجارية، ولطالما جاءت الأنباء عن سعي واشنطن والرئيس ترامب إلى هذا اللقاء.</p><p class='article-text'>كان ترامب زار بكين في ولايته الرئاسية الأولى عام 2017، في حين التقى الزعيمان آخر مرة يوم الـ29 من يونيو 2019 في مدينة أوساكا اليابانية، خلال اجتماع ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ ضمن قمة قادة مجموعة العشرين.</p><p class='article-text'>ويأتي تصريح ترامب في وقت تشهد فيه العلاقات الأميركية الصينية توترات مزمنة بشأن قضايا تجارية وجيوسياسية، في مقدمتها تايوان، والتكنولوجيا، وسلاسل الإمداد العالمية.</p><p class='article-text'>أجرى الرئيسان الأميركي دونالد ترامب والصيني شي جين بينغ اتصالاً هاتفياً في الخامس من يونيو الماضي، في خضم سعيهما إلى تجنب حرب تجارية مفتوحة بين أكبر قوتين اقتصاديتين بالعالم.</p><p class='article-text'>قال ترامب حينذاك، إن الاتصال الهاتفي أفضى إلى خلاصة إيجابية للغاية، وأشار إلى اتفاق بينهما على عقد لقاء مباشر، لكن بكين عكست موقفاً أكثر تحفظاً، مشيرة إلى أن شي شدد على ضرورة تصحيح مسار العلاقات الثنائية أولاً قبل أي لقاء.</p><p class='article-text'>جاء الاتصال وهو الأول المعلن منذ عودة ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية في يناير الماضي في أعقاب اتهامات متبادلة بانتهاك هدنة تجارية تم التوصل إليها في جنيف في مايو الماضي.</p><p class='article-text'>كانت صحيفة «فاينانشال تايمز» وموقع «إي بي سي نيوز»، ومواقع أخرى ذكرت أمس الاثنين أن الولايات المتحدة علقت القيود المفروضة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب تعطيل محادثات التجارة مع بكين ودعم جهود ترامب لتأمين اجتماع مع شي العام الجاري.</p><p class='article-text'>وخلال مؤتمر صحفي واسع النطاق مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في اسكتلندا، تطرق الرئيس ترامب إلى المحادثات الجارية بين الصين والولايات المتحدة، وقال للصحفين: «أتمنى أن تفتح الصين أبوابها».</p><p class='article-text'>ورغم تجنب ترامب الحديث عن أي مبادرة دبلوماسية جديدة، فإن الإشارة إلى إمكانية زيارة الصين تعكس انفتاحا مشروطا على الحوار، في حال توفر ما وصفه بـ"الإطار المناسب".</p><p class='article-text'>وعندما سُئل ترامب عن قمة مرتقبة مع بوتين خلال زيارته للصين، قال: "لدينا العديد من الاجتماعات المحتملة".</p><p class='article-text'>وأضاف: "لقد دعاني الرئيس شي لزيارة الصين، ومن المرجح أن نقوم بذلك في المستقبل القريب، بعيدًا بعض الشيء، ولكنه ليس بعيدًا جدًا".</p><p class='article-text'>وقال إن قرارًا سيُتخذ بشأن الزيارة قريبًا.</p><p class='article-text'>ودعا ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ بعضهما البعض لزيارة بلديهما خلال مكالمة هاتفية في وقت سابق من هذا العام.</p><p class='article-text'>وهناك مناسبتان مقبلتان قد تحدث فيهما الزيارة: في فعالية في 3 سبتمبر بمناسبة الذكرى الثمانين للحرب العالمية الثانية - والتي يحضرها بوتين أيضًا - أو خلال قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ السنوية في أواخر أكتوبر، والتي تستضيفها كوريا الجنوبية هذا العام.</p><p class='article-text'>وخلال جلوسه بجانب الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن في البيت الأبيض، قال ترامب إنه سيشجع الفلبين على الحفاظ على علاقات قوية مع كل من واشنطن وبكين.</p><p class='article-text'>وقال: "لا أمانع إذا كان على وفاق مع الصين".</p>

ترامب.. لن أذهب للصين من دون دعوة رسمية من "شي جين بينغ"

<p class='article-text'>أعلن بنك رأس الخيمة عن إطلاقه خدمة التداول في العملات الرقمية عبر تطبيقه للهاتف المتحرك لعملائه الأفراد، ليكون بذلك أول بنك تجاري في الإمارات العربية المتحدة يعمل على تمكين عملائه من تداول العملات الرقمية.</p><p class='article-text'>وبفضل هذه الخدمة الجديدة، يمكن لعملاء البنك شراء العملات الرقمية وبيعها ومبادلتها عن طريق الدخول إلى منصة «بيتباندا» Bitpanda لتداول العملات الرقمية عبر تطبيق البنك. والمنصة تملكها وتديرها شركة بيتباندا، ويقوم بنك رأس الخيمة بتيسير الوصول إليها. وستجرى جميع المعاملات بالدرهم الإماراتي، مما يتيح إلغاء رسوم تحويل العملات الأجنبية، والتخلص من خسائر صرف العملات الأجنبية بشكل تام. بالإضافة إلى ذلك، تجرى المعاملات مباشرة من الحساب الجاري أو حساب التوفير للعميل لدى راك بنك، مما يؤدي إلى تجنب الحاجة لإجراءات مطولة ومفتقرة للكفاءة لإيداع الأموال وتحويلها في بورصات العملات الرقمية. وتتم المعاملات عبر منصة شريكنا Bitpanda الأفضل في فئتها.</p><p class='article-text'>ويستند هذا الإنجاز إلى الشراكة التي أبرمها راك بنك مع شركة بيتباندا، وهي إحدى المنصات الأكثر موثوقية وقابلية للتطور لتوفير البنية الأساسية للأصول الرقمية في العالم، وذلك عبر بيتباندا بروكر مينا، وهو كيان تابع لمجموعة بيتباندا ويخضع لهيئة تنظيم الأصول الافتراضية (VARA) في الإمارات العربية. إضافة إلى ذلك، تخضع بيتباندا لتنظيم جهات تنظيمية أوروبية متعددة. كما تحظى وحدتها التابعة، بيتباندا للحلول التكنولوجية، بثقة مؤسسات مالية عالمية رائدة، بما فيها دويتشه بنك وبنك رايفايزن وبنك N26.</p><p class='article-text'>وسيوفر راك بنك بفضل خدمته الجديدة لعملائه تيسير وتسريع وكفاءة الحصول على الأصول الرقمية على نحو يخضع للتنظيم بشكل كامل.</p><p class='article-text'>وقال رحيل أحمد، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك رأس الخيمة الوطني (راك بنك): «لطالما كان راك بنك أحد البنوك الرائدة في مجال الأصول الرقمية بين البنوك الإماراتية، ونفخر بكوننا البنك التجاري الأول في الإمارات العربية المتحدة الذي يعمل على تمكين الوصول بشكل سهلٍ وآمنٍ وخاضعٍ للتنظيم من منصة عالمية المستوى للأصول الرقمية. ونقدر الفرصة التي يتيحها هذا الحل لعملائنا في الإمارات، حيث نؤمن بأنهم يستحقون تجربة أكثر كفاءة وسلاسة لعمليات شراء العملات الرقمية وبيعها ومبادلتها، والتي تكون خاضعة للتنظيم بشكل كامل وتتم كلها بالدرهم الإماراتي. وبفضل هذه الخدمة التي نقدمها عبر تطبيقنا الرقمي الحائز على جوائز وبالتعاون مع منصة رائدة لتداول العملات الرقمية، نظل ملتزمين باستراتيجيتنا المتمثلة بأن نكون بنكاً رقمياً بلمسة إنسانية».</p><p class='article-text'>وقال لوكاس إنزرسدورفر كونراد، نائب الرئيس التنفيذي لشركة بيتباندا: «يمثل التعاون مع راك بنك لحظة فارقة في مجال الأصول الرقمية في المنطقة، فنحن نعمل معاً على توضيح كيفية إتاحة العملات الرقمية بطريقة آمنة وخاضعة للتنظيم وبسيطة، وذلك بشكل مباشر من بنك تجاري كبير يحوز بالفعل على ثقة العملاء. وهذا هو الشكل الذي يجب أن يكون عليه مستقبل التمويل تحديداً: سهولة التمويل وتوافقها وتصميمها لتلبية احتياجات المستخدمين الحقيقية».</p>