أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"،أن كأس العالم 2022 FIFA ستقام خلال شهري نوفمبر - ديسمبر حيث ستكون المباراة النهائية يوم 18 ديسمبر 2022، الذي يوافق عيد قطر الوطني.
وصادق اجتماع اللجنة التنفيذية في مدينة زيوريخ على قرار تغيير موعد كأس العالم ليقام في فصل الشتاء لأول مرة في تاريخها، وستجتمع مجموعة العمل لروزنامة المباريات الدولية لاحقاً من أجل وضع اللمسات الأخيرة على روزنامة المباريات الدولية للفترة بين 2019-2022.
يذكر أن البطولة كان من المنتظر إقامتها في فصل الصيف كما هو معتاد لبطولات كأس العالم، إلا أنه فوز قطر باستضافة نهائيات كأس العالم 2022 أدى إلى تغيير الموعد في الشتاء.

رسمياً.. نهائي مونديال قطر 2022 في 18 ديسمبر

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"،أن كأس العالم 2022 FIFA ستقام خلال شهري نوفمبر - ديسمبر حيث ستكون المباراة النهائية يوم 18 ديسمبر 2022، الذي يوافق عيد قطر الوطني.

آخر الأخبار

يواصل مطار دبي الدولي (DXB) مسيرة نموه المذهلة في حركة المسافرين، محققاً أرقاماً استثنائية مع استقبال 68.6 مليون مسافر خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري.<div style="direction: rtl;" data-empty="false">وحسب بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، فإن هذا الإنجاز يُعزى إلى الجهود الحثيثة التي يبذلها فريق العمل والشركاء الاستراتيجيون في مطار دبي الدولي، والذين يسعون جاهدين للحفاظ على مكانة المطار كبوابة عالمية رائدة.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وقال غريفيث: "لقد أثبت هذا العام قدرة مطار دبي الدولي على تحقيق النمو المستمر والتكيف مع التحديات، مع الحفاظ على أعلى معايير التميز في الخدمات. وما من شك بأن موظفينا هم سر نجاحنا، فبفضل تفانيهم والتزامهم استطعنا تحقيق أرقام قياسية في أعداد المسافرين والحفاظ على الأداء التشغيلي الذي وضعنا في الصدارة منذ أكثر من عقد من الزمان".</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وأضاف: "نشهد اليوم زيادة غير مسبوقة في عدد الرحلات المباشرة، مما يُمثل تحولاً هاماً في النمط الذي كان سائداً في حركة المسافرين والذي كان يعتمد سابقاً على رحلات الترانزيت. ويعكس هذا التحول تنامي مكانة دبي ليس فقط كوجهة سياحية رائدة، بل كمركز عالمي للعيش والعمل والاستثمار، وهو ما يتجلى بوضوح في ازدهار سوق العقارات وتزايد جاذبية المدينة للكفاءات من جميع أنحاء العالم. ومع دخولنا الربع الأخير من العام، نحن على أتم الاستعداد لتقديم تجربة سفر استثنائية لجميع ضيوفنا، مدعومة بفعاليات دبي الشتوية ومعالمها السياحية الشهيرة."</div>حقق مطار دبي الدولي أداءً قوياً في الربع الثالث من عام 2024، حيث استقبل 23.7 مليون مسافر، ليصل إجمالي عدد المسافرين منذ بداية العام إلى 68.6 مليون مسافر، وبزيادة ملحوظة بلغت 6.3% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. وشهد الربع الثالث تنامياً في عدد الرحلات الجوية، حيث تجاوز عدد الرحلات 111,300 رحلة، ليصل إجمالي عدد الرحلات (جميع العمليات) خلال الأشهر التسعة الأولى من العام إلى 327,700 رحلة بزيادة 6.4% على أساس سنوي.ويُعزى نجاح مطار دبي الدولي في التعامل مع الأعداد الكبيرة من المسافرين والرحلات الجوية بسلاسة إلى تفاني فريق العمل والشركاء الاستراتيجيين لتقديم تجربة سفر عالمية المستوى. كما يلعب التوظيف الأمثل للتقنيات المتطورة، مثل القياسات الحيوية وأنظمة التتبع الفوري، دوراً محورياً في توفير رحلة سلسة ومريحة لجميع المسافرين.<h2>أبرز الوجهات الرئيسية</h2>حافظت الهند على صدارة الأسواق الرئيسية، بعدد مسافرين وصل إلى 8.9 مليون مسافر خلال الأشهر التسعة. وتلتها المملكة العربية السعودية في المركز الثاني بـ 5.6 مليون ضيف مسجلة زيادة بنسبة 15.2%، في حين استحوذت المملكة المتحدة على 4.6 مليون ضيف، بزيادة %4.7 عن الفترة نفسها من العام الماضي. ووصل عدد المسافرين من باكستان والولايات المتحدة إلى 3.4 مليون مسافر و2.6 مليون مسافر على التوالي، بينما وصل عدد المسافرين من ألمانيا إلى مليوني مسافر.وعلى صعيد المدن، حافظت لندن على مكانتها كأبرز وجهة بـ 2.9 مليون مسافر، تلتها الرياض، التي شهدت نمواً قوياً بعدد 2.3 مليون مسافر، وبزيادة 25.8%. وشملت المدن الرئيسية الأخرى مومباي (1.8 مليون)، وجدة (1.7 مليون)، ونيودلهي (1.6 مليون)، واسطنبول (1.3 مليون).خلال هذه الفترة، تعامل مطار دبي الدولي مع 60.1 مليون حقيبة بكفاءة عالية معدل دقة يُعد الأفضل في قطاع الطيران بلغ 99.3%. تم تسليم حوالي 92% من حقائب المسافرين القادمين في غضون 45 دقيقة من وصول الطائرة إلى المدرج. وتسلط هذه الأرقام الضوء على التزام مطار دبي الدولي الراسخ بالكفاءة التشغيلية، وقدرته على التعامل مع حركة المرور الكبيرة بدقة عالية، مع الحفاظ على سلاسة العمليات وتقديم تجربة سفر استثنائية.<h2>حركة المرور المباشرة ونمو حركة المسافرين في فصل الشتاء</h2>يتوقع مطار دبي الدولي استقبال 23.2 مليون مسافر في الربع الأخير من العام، وهي الفترة التي تشهد ذروة في حركة المرور المباشرة، مدفوعة بعودة المغتربين إلى ديارهم لقضاء موسم الأعياد، وقدوم الزوار للاستمتاع بالفعاليات الشتوية في الإمارات العربية المتحدة. ومن المتوقع أن تصل نسبة حركة المرور المباشرة في الربع الأخير إلى حوالي 60%، مقارنة بـ 50% في الربع الثالث و55% لكامل العام.تستقطب الفعاليات والمعالم السياحية العالمية الكبرى، بدءاً من بطولة موانئ دبي العالمية للجولف، وبطولة طيران الإمارات للرجبي 7 لاعبين، والأسواق الاحتفالية، واحتفالات ليلة رأس السنة الجديدة الشهيرة، وصولاً إلى معرض جيتكس العالمي ومعرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك) في إمارة أبوظبي ملايين الزوار الدوليين. كما يشهد موسم الرحلات البحرية ذروته، حيث من المتوقع أن يمر العديد من المسافرين عبر موانئ دبي، حيث تستفيد شركات تشغيل الرحلات البحرية من البنية التحتية عالمية المستوى التي تتمتع بها المدينة وتفوقها في الربط الجوي والبحري.وتؤكد هذه الفترة المزدحمة جاذبية دبي كوجهة شتوية دافئة ونابضة بالحياة، خاصة للمسافرين القادمين من المناطق الباردة والممطرة الذين يبحثون عن أشعة الشمس والاستمتاع بتجارب فاخرة. ومن المتوقع أن يشهد مطار دبي الدولي زيادة في أعداد المسافرين القادمين من أوروبا الغربية، مع إضافة 237 ألف مقعد (مقارنة بالربع الثالث)، ومنطقة الكومنولث للدول المستقلة، مع إضافة 301 ألف مقعد، بدعم من شركات الطيران المحلية وشركات طيران جديدة، بما في ذلك إيتا الإيطالية وكوندور الألمانية. كما انضمت شركتا طيران جديدتان إلى مطار آل مكتوم الدولي - دبي ورلد سنترال، وهما هاينان ودروك إير، التي أطلقت خط رحلات جديد إلى بارو، في غرب بوتان. وتؤكد هذه الإضافة من شركات الطيران والوجهات مكانة مطار دبي الدولي كواحد من أكثر المطارات اتصالاً على مستوى العالم.<h2>أساس متين لعام 2025</h2>حافظ مطار دبي الدولي على لقبه كأكثر مطارات العالم ازدحاماً بالمسافرين الدوليين للعام العاشر على التوالي، وفقاً لما كشفه مجلس المطارات الدولي (ACI) في وقت سابق من هذا العام. وبفضل أدائه القوي والزيادة المتوقعة في أعداد المسافرين خلال الربع الأخير من العام، من المتوقع أن يصل إجمالي حركة المسافرين السنوية لعام 2024 إلى 91.9 مليون مسافر، وهو أعلى رقم في تاريخ المطار الممتد على مدار 64 عاماً.يؤكد هذا الأداء على التميز التشغيلي للمطار وتزايد حصة حركة المرور المباشرة، الأمر الذي يعكس مكانة دبي كمدينة جاذبة للسياحة والأعمال والمعيشة طويلة الأمد، كما يتضح من تصنيفها مؤخراً كأفضل مدينة في الشرق الأوسط وأفريقيا ومن بين أفضل خمس مدن عالمياً في "مؤشر المدن العالمية 2024".وبفضل الأسس المتينة التي أرسيت في عام 2024، يُحلّق مطار دبي الدولي نحو آفاق جديدة من النجاح، مستنداً إلى مقومات تُمكنه من الحفاظ على ريادته في قطاع الطيران العالمي، ومواصلة إعادة تعريف تجربة السفر للمسافرين، وتمهد الطريق لمزيد من النمو والابتكار في المستقبل.

مطار دبي الدولي يحقق نمواً قياسياً في أعداد المسافرين خلال الأشهر التسعة الأولى من 2024

أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن أن الولايات المتّحدة ستقدّم مساهمة "تاريخية" بأربعة مليارات دولار لصندوق تابع للبنك الدولي يدعم البلدان الأكثر فقرا، في خطوة تسبق تسليمه السلطة إلى دونالد ترامب العازم على خفض الإنفاق العام.وتعهد بايدن تقديم هذا المبلغ لـ"المؤسسة الدولية للتنمية" وذلك خلال مشاركته في قمة قادة دول مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو.وهذا آخر اجتماع لبايدن مع كبار زعماء العالم قبل مغادرته البيت الأبيض في يناير.وقال مسؤول أميركي كبير إنّ هذه مساهمة بـ"أربعة مليارات دولار على مدى ثلاث سنوات"، ما يعني أنّها غير ملزمة للإدارة الجمهورية المقبلة برئاسة دونالد ترامب.لكنّ المسؤول عينه أشار إلى أنّ الجمهوريين، عندما كانوا في السلطة، أيّدوا ضخّ أموال في هذا الصندوق.والمؤسسة الدولية للتنمية هي ذراع للبنك الدولي تساعد أفقر بلدان الكوكب.وتمنح المؤسسة قروضا وهبات مخصّصة لبرامج من مثل مكافحة عدم المساواة ومكافحة الاحتباس الحراري.

بايدن يعلن عن مساهمة «تاريخية» بأربعة مليارات دولار للدول الفقيرة

ر بما يحضر الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عملية إطلاق صاروخ تابع لشركة سبيس إكس في تكساس اليوم الثلاثاء فيما يعد علامة أخرى على علاقاته الوثيقة مع الملياردير إيلون ماسك مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذي.ولم يستجب فريق ترامب الانتقالي لطلب التعليق على خطط الرئيس المنتخب. ونشأت صداقة وثيقة بين ترامب وماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وأغنى رجل في العالم والذي أسس شركة سبيس إكس في عام 2002.وكثيرا ما يقدم ماسك المشورة لترامب، وقد أقام لفترة طويلة في نادي مار-إيه- لاجو الذي يملكه ترامب في بالم بيتش.وكان ماسك جزءا من الوفد المرافق لترامب الذي سافر من فلوريدا إلى نيويورك يوم السبت لحضور بطولة رياضية. وستكون عملة الإطلاق سادس رحلة تجريبية تقوم بها شركة سبيس إكس للمركبة ستارشيب.وتمثل هذه المركبة نظام الصواريخ من الجيل التالي للشركة والذي يعتمد عليه ماسك في تحقيق هدفه المتمثل في إرسال البشر والبضائع إلى المريخ.وتخطط إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) لاستخدام المركبة ستارشيب في مهام لإنزال البشر على القمر خلال العقد الجاري.

ترامب يحضر مراسم إطلاق صاروخ لسبيس إكس في تكساس

قال مكتب رئيس باراجواي سانتياجو بينا إنه نُقل إلى المستشفى أمس الاثنين أثناء مشاركته في قمة مجموعة العشرين في ريو دي جانيرو في البرازيل، مشيرا إلى أنه يتلقى العلاج داخل مستشفى بالمدينة من "وعكة" أصيب بها.وفي منشور منفصل على منصات التواصل الاجتماعي، قال نائب الرئيس بيدرو أليانا إنه تحدث مع بينا بعد إصابته "بتوعك بسيط". وأضاف "إنه بصحة جيدة وينتظر نتائج فحوصاته الطبية".ولم يرد المستشفى على الفور على طلب رويترز للحصول على مزيد من المعلومات. وبينا اقتصادي يبلغ من العمر 46 عاما وينتمي إلى حزب كولورادو المحافظ في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، وتولى منصبه في أغسطس من العام الماضي.

نقل رئيس باراجواي إلى المستشفى خلال حضوره قمة العشرين بالبرازيل

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في أسبوع اليوم الثلاثاء بدعم من تراجع الدولار الأمريكي بينما تنتظر السوق تعليقات من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) للحصول على إشارات بشأن مسار أسعار الفائدة الأمريكية.وبحلول الساعة 0246 بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.4 بالمئة إلى 2623.54 دولار للأوقية (الأونصة)، وهو أعلى مستوى منذ 12 نوفمبر تشرين الثاني. وزادت الأسعار اثنين بالمئة أمس الاثنين.وصعدت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.5 بالمئة إلى 2627.60 دولار للأوقية.وتراجع الدولار الأمريكي مع بدء جني الأرباح بعد الارتفاع المذهل الذي حققه الأسبوع الماضي.ويؤدي ضعف الدولار إلى انخفاض تكلفة الذهب بالنسبة للمشترين من حاملي العملات الأخرى.وقال كايل رودا محلل الأسواق المالية لدى كابيتال.كوم "أحدث تحركات السوق فنية إلى حد كبير، ومتأثرة بذروة في عمليات شراء الدولار الأمريكي".وأثارت بيانات اقتصادية قوية حديثة مخاوف بشأن ما إذا كان البنك المركزي الأمريكي سيواصل خفض أسعار الفائدة بعد تخفيضات بلغت 75 نقطة أساس منذ سبتمبر .ومن المقرر أن يلقي العديد من مسؤولي البنك بتعليقات هذا الأسبوع.وقال رودا إن تحرك سعر الذهب سيكون انعكاسا لأي تغير في التوقعات بشأن اجتماع البنك المقرر في ديسمبر كانون الأول، مضيفا أن أي بيانات أو تعليقات من المسؤولين بشأنه ستكون ذات صلة.ويرى المتداولون حاليا فرصة قدرها 58.8 بالمئة لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر كانون الأول مقابل فرصة تبلغ 41.2 بالمئة لإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير. وعلى الصعيد الجيوسياسي، شنت روسيا يوم الأحد أكبر غارة جوية لها على أوكرانيا منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، مما ألحق أضرارا بالغة بشبكة الطاقة في البلاد.وتزدهر الأصول غير المدرة للعائدات مثل الذهب في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وفي ظل حالة الغموض الجيوسياسي. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 31.32 دولار للأوقية.وزاد البلاتين 0.3 بالمئة إلى 969.80 دولار. واستقر سعر البلاديوم عند 1005.20 دولار بعد ارتفاعه بأكثر من خمسة بالمئة أمس الاثنين.

الذهب يبلغ أعلى مستوى في أسبوع مع تراجع الدولار

تعهدت الولايات المتحدة بمواصلة تقديم مساعدات عسكرية كبيرة لأوكرانيا، حيث أكدت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد، هذا الالتزام أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نيويورك يوم الاثنين.وقالت توماس جرينفيلد إنه بتوجيه من الرئيس جو بايدن، ستستمر الولايات المتحدة في تزويد أوكرانيا بالمدفعية والدفاع الجوي والمركبات المدرعة، وغيرها من القدرات والذخائر اللازمة.وأضافت: "عندما تنتهي هذه الحرب، ستكون أوكرانيا ذات سيادة ومستقلة وديمقراطية وتسيطر على أراضيها المعترف بها دوليا، وتستمر في طريقها للانضمام إلى المؤسسات الأوروبية الأطلسية، مثل الناتو".وأشارت إلى أنه سيتم الإعلان عن مساعدات أمنية إضافية لأوكرانيا في الأيام المقبلة.وفي حديثها، شددت الدبلوماسية على أن الدعم للديمقراطية وحقوق الإنسان أكبر من أي قائد واحد، وقالت: "السلام الذي ليس عادلا ليس سلاما. والسلام الذي ليس مستداما ليس سلاما. والسلام الذي لا تقوده أوكرانيا ليس سلاما حقيقيا".

واشنطن تعلن استمرار المساعدات العسكرية لأوكرانيا

تراجعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء بعد صعودها في اليوم السابق بسبب توقف الإنتاج في حقل يوهان سفيردروب النفطي بالنرويج لكن المستثمرين ظلوا حذرين وسط مخاوف من تصعيد محتمل في الحرب بين روسيا وأوكرانيا.وبحلول الساعة 0119 بتوقيت جرينتش،انخفضت العقود الآجلة لخام برنت للتسليم في يناير سبعة سنتات أو 0.1 بالمئة إلى 73.37 دولار للبرميل، بينما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للتسليم في ديسمبر سبعة سنتات أيضا أو 0.1 بالمئة إلى 69.23 دولار للبرميل. وتراجع عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يناير الأكثر تداولا أربعة سنتات أو 0.1 بالمئة إلى 69.21 دولار.وارتفعت أسعار الخامين القياسيين بأكثر من دولارين للبرميل يوم الاثنين. وقال توشيتاكا تازاوا المحلل لدى فوجيتومي للأوراق المالية "حدثت بعض التحولات في المواقف بعد ارتفاع يوم الاثنين".وأضاف أن "المستثمرين ظلوا حذرين في تقييم اتجاه الحرب بين روسيا وأوكرانيا بعد التصعيد الذي شهدناه في مطلع الأسبوع".وشنت روسيا أكبر غارة جوية لها على أوكرانيا منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر يوم الأحد، مما تسبب في أضرار جسيمة في نظام الطاقة في البلاد.وفي تراجع كبير عن سياسة واشنطن، سمحت إدارة الرئيس جو بايدن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية الصنع لضرب عمق روسيا، بحسب مسؤولين أمريكيين ومصدر مطلع على القرار يوم الأحد.وقال الكرملين أمس الاثنين إن روسيا سترد على ما وصفه بالقرار المتهور لإدارة بايدن، بعد أن حذر في وقت سابق من أن مثل هذه القرارات من شأنها أن تزيد خطر المواجهة مع حلف شمال الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة.وفي الوقت نفسه، استمرت المخاوف بشأن المعروض بسبب مشاكل الإنتاج في بعض حقول النفط. وذكرت شركة إكوينور النرويجية أمس الاثنين أنها أوقفت الإنتاج في حقل يوهان سفيردروب النفطي، أكبر حقول غرب أوروبا، بسبب انقطاع الكهرباء، وذلك دون الإشارة إلى الموعد المتوقع لاستئناف العمل.وقال متحدث باسم الشركة إن العمل جار لاستئناف الإنتاج، لكن لم يتضح على الفور متى سيستأنف.وخفض حقل تنغيز، أكبر حقول النفط في قازاخستان، والذي تديره شركة شيفرون الأمريكية العملاقة إنتاجه بمقدار 28 بالمئة إلى 30 بالمئة بسبب أعمال الصيانة الجارية، وهو ما يسهم في تقليص الإمدادات العالمية بشكل أكبر.وقالت وزارة الطاقة في البلاد إن من المتوقع أن تكتمل أعمال الصيانة بحلول يوم السبت. وشرع المتداولون في نقل التداولات على خام غرب تكساس الوسيط إلى عقد يناير كانون الثاني قبل انتهاء التداولات على عقد ديسمبر كانون الأول غدا الأربعاء.

أسعار النفط تتراجع مع تزايد الحذر بشأن الحرب بين روسيا وأوكرانيا

قال المتحدث باسم الكرملين لوكالة تاس للأنباء في تعليقات نُشرت اليوم الثلاثاء إن التعديلات التي أدخلتها روسيا على عقيدتها النووية تمت صياغتها ولكن لم يتم إضفاء الطابع الرسمي عليها بعد. ونقلت تاس عن المتحدث دميتري بيسكوف قوله "تمت صياغتها عمليا بالفعل.وسيتم إضفاء الطابع الرسمي عليها عند الضرورة". وحذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الغرب في وقت سابق من أن روسيا سيكون بمقدورها بموجب التعديلات المقترحة استخدام الأسلحة النووية إذا تعرضت لضربة بصواريخ تقليدية، ولفت إلى أنها ستعتبر أي هجوم عليها بدعم من إحدى القوى النووية هجوما مشتركا.واعتبرت التعديلات على نطاق واسع محاولة من بوتين لرسم "خط أحمر" للولايات المتحدة وحلفائها من خلال الإشارة إلى أن موسكو ستدرس الرد باستخدام أسلحة نووية إذا سمحت تلك الدول لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بصواريخ غربية بعيدة المدى. وسمحت إدارة الرئيس جو بايدن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية الصنع لضرب عمق روسيا، بحسب مسؤولين أمريكيين ومصدر مطلع على القرار الصادر يوم الأحد، وذلك في تراجع كبير عن سياسة واشنطن.

الكرملين: التعديلات على العقيدة النووية الروسية تمت صياغتها

صعدت مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الثلاثاء. وزاد مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 52ر208 نقطة، أو 55ر0% ، ليصل إلى 37ر38429 نقطة في الجلسة الصباحية عند الساعة 1130 صباحا بالتوقيت المحلي (0230 بتوقيت جرينتش) .كما أضاف مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 71ر12 نقطة، أو47ر0% ، ليصل إلى 47ر2704 نقطة.