إنجازات الإمارات وريادتها العالمية في مختلف القطاعات ما كانت لتتحقق بدون عزيمة وإرادة ورؤية تقف وراءها قيادة واثقة، أدركت أن الوصول إلى أعالي القمم يحتاج إلى أداء حكومي متطور، وفق أحدث الأساليب العلمية والمعرفية والإبداعية،
من القلب للقلب.. محبة ومودة للأخ ورفيق الدرب والعضد، ورسالة تلاحم عظيمة، يرسّخها قادة عظماء ورثوا عن زايد إخلاص المقاصد والعمل والتفاني في سبيل خدمة الوطن، ليصنعوا اليوم أمجاداً يخلّدها التاريخ.
رائعة شعرية جامعة للمعاني وجمال الألفاظ، يهديها الشاعر الفارس والقائد الملهم محمد بن راشد إلى أخيه ورفيق دربه محمد بن زايد،
قادة عظماء، صنّاع أمجاد وحضارة، يفتحون اليوم أبواب تاريخ فريد واستثنائي، بفكر انقطع عنه الدهر، يسمو بقيم العرفان لأصحاب العطاء والإخلاص ومحبة الأوطان، ليرسموا أمام أبناء شعبنا والشعوب كافة، مشهداً مهيباً من التعاضد والتلاحم،
يمثل قرار دولة الإمارات استئناف عملها السياسي والدبلوماسي في دمشق خطوة نوعية، تعطي دفعة قوية لجهود تعزيز وتفعيل الدور العربي في دعم استقلال وسيادة سوريا ووحدة أراضيها وسلامتها الإقليمية، والحد من مخاطر التدخلات الإقليمية في الشأن السوري.
انتصار سياسي كبير يتوّج به التحالف العربي، والشرعية في اليمن، انتصاراتهما العسكرية على الأرض.. انتصارات بطولية أرغمت الحوثيين بعد هزائمهم الموجعة التي خبروا من خلالها إصرار وعزيمة أبطال التحالف والقوات اليمنية الباسلة،
قائد تاريخي فريد، استطاع بإيمانه وإخلاصه أن يحوّل حلم الاتحاد إلى دولة تعانق اليوم نجوم السماء، فكان المؤسس والباني، وقدوة القيم النبيلة ومبادئ العطاء والإخلاص التي كانت الأساس الصلب لنهضة إماراتنا الحبيبة،
«هذا زايد.. وهذه الإمارات».. تاج فخر يعلو به رأس كل إماراتي في السماء، احتفاءً بمناسبة تاريخية خالدة، وهي لحظة تأسيس دولة المستقبل التي بدأت في 2 ديسمبر 1971،
قصة إلهام جديدة تكتبها قيادة تبدع كل يوم في شحذ الطاقات ورفع سقف الطموحات، ليحتفل الوطن بأبنائه وبإنجازات سواعدهم، إعلاء لقيمة إنسان الإمارات، الذي يعتبر، كما يؤكد محمد بن راشد: «أكبر إنجاز يفخر به زايد، وإن أبناء الإمارات هم فخر زايد،
قوة الاتحاد تتجلى اليوم بأعظم مشاهدها، قيادة تجمع أبناء شعبها في تلاحم عز نظيره، لترسخ نهج التكامل، وتفجّر في نفوسهم معاني وقيم روح الاتحاد بشحذ الهمم للعمل بروح الفريق الواحد، في تآزر وإصرار وعزيمة لحماية إرث الآباء، والمضي قدماً بما
عهد جديد، تتوجه فيه الآمال والثقة بتحقيق مزيد من الإنجازات في مسيرة النهضة الكبيرة، ويحتفي الأشقاء العمانيون، اليوم، بالعيد الـ48 للسلطنة، العلامة الفارقة في تاريخ المنطقة، والذكرى الخالدة في قلوب العمانيين والخليجيين والعرب، لما تحقق
مشهد مهيب وفريد، في عرس عربي استثنائي استضافته دبي أمس، لتكريم أبطال تحدي القراءة العربي.. مشهد قائد الإلهام، وقدوة الكبار قبل النشء، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد،
تاريخ عظيم تضيء به الإمارات سجلها اليوم بين نجوم السماء، وبشائر أمل وتفاؤل كبيرة يزفها أبناء زايد لكل العرب وهم يسطرون، بما صنعته عقولهم وأيديهم، مجداً رفيعاً يعانق الفضاء.
منذ عام 1980 تضاعف اقتصاد الإمارات عدة مرات، وتضاعف معه حجم قطاعها المالي، وعدد البنوك والشركات المالية، والظروف الاقتصادية والمالية السائدة اليوم ليست كالتي كانت سائدة قبل أكثر من ثلاثة عقود، ما جعل من تحديث القانون الاتحادي رقم 10 لسنة
تثبت الإمارات والسعودية اليوم، أكثر من أي يوم مضى، محورية الدولتين، وفاعلية قوة الشراكة الاستراتيجية بينهما، في رسم الأمل والتفاؤل بالمستقبل المشرق للمنطقة ككل،
الشقيقة السعودية، بثقلها الإقليمي والعالمي، شكّلت على الدوام قوة استقرار وأمن للمنطقة ودولها، في مواجهة جميع التحديات التي تمرّ بها، سواء منها الاقتصادية والتنموية أو السياسية والعسكرية، في مواجهة مشاريع الهيمنة والتدخلات الخارجية من قوى
تتوّج الميزانية التاريخية التي اعتمدها مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أمس، جهوداً استثنائية قادتها الرؤية الثاقبة لقيادة الدولة في الأشهر القليلة الماضية، لتسريع عجلة التنمية،
في محاولات يائسة لإعادة السيطرة على الشارع المحلي الغاضب، يواصل النظام في طهران السير وفق سياساته الخاطئة، في انفصام عن الواقع وعن الأسباب الحقيقية وراء ما يشهده شعبه من سخط على نهجه، نتيجة الكلفة الباهظة التي يدفعها لتدخله في الشؤون الداخلية لدول الجوار،
المشاركة الكبيرة من الإمارات، على المستويات الرسمية والشعبية، للأشقاء في السعودية في فرحتهم باليوم الوطني، إنما تأتي تأكيداً لوحدة الدم والمصير والرؤى، في أواصر وروابط تجاوزت العلاقات العادية إلى التكامل الشامل الذي تعززه الإرادة السياسية العليا لقيادتي البلدين.
في رحلة لا تعرف التوقف، تباشر الإمارات مسيرة التطوير والتنافسية العالمية بمحفزات جديدة للاقتصاد الوطني، وقرارات ومبادرات داعمة لقطاعات حيوية، لتواصل الدولة إنجازاتها ونجاحاتها الباهرة التي تؤكد مكانتها العالمية السباقة،
هي لحظة تاريخية ومفصلية في مسيرة الإمارات، الآن يكتمل المشهد، وتتضح الصورة، باختيار أول رائدي فضاء إماراتيين، هزاع المنصوري وسلطان النيادي، لرحلة فضائية تنطلق في أبريل المقبل، ليكونا أول دفعة في فريق وطني من رواد الفضاء. أركان الصورة
يشهد اليمن معارك على ثلاث جبهات متزامنة، تؤدي فيها دولة الإمارات، إلى جانب التحالف العربي بقيادة السعودية، أدواراً رئيسة في صون مصلحة الشعب اليمني وضمان الأمن القومي العربي،
يجسّد الشباب في كل الأوطان روح المستقبل، فهم الوسيلة والغاية في آن، لا يكتمل بناء من دونهم، لأنهم الطاقة والقوة والحيوية التي تحمل الأوطان على أكتافها.
وفي الإمارات، ومنذ تأسيس الاتحاد، شكّل الشباب من كلا الجنسين الرافعة الأهم في البناء والتعمير،
منذ الموقف التاريخي للراحل الكبير الشيخ زايد في العام 1973، ووقفته الشجاعة مع مصر في حربها لتحرير أرضها، تتوالى مواقف الإمارات المماثلة، في وقوفها إلى جانب أشقائها، باعتبار ذلك موقفاً مبدئياً، لا لتربح منفعة أو مصلحة، بل لتربح أمتها.
الاحترام العالمي الكبير الذي تزهو به الإمارات، يزداد رسوخاً بفضل رؤية قيادتها التي كرست نهج البناء والتنمية سمة أساسية في سياستها، وامتد حبها للخير، بقيمها السامية،
رؤية ثاقبة وحكيمة، ترسم بها قيادة الإمارات استدامة نهضتها المشهودة عالمياً، وتستشرف بها مستقبلها، لجعلها في صدارة الدول، والمكان الأسعد والأجمل في العالم للعيش والعمل.
إرادة سياسية قوية، أكدت عليها المباحثات الموسعة، التي عقدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، مع الرئيس الصيني شي جين بينغ،
فكر متفرد، ورؤية واضحة، وضعت نفسها أمام مسؤولية تاريخية، حاملة لواء التغيير، بإصرار لا يعترف بالمستحيل، لتحقيق أعلى مستويات التنمية في الإمارات، بل في كامل الوطن العربي،
أولوية حماية المدنيين وضمان عدم تأثر الأوضاع الإنسانية في الحديدة كانت منذ البداية أولوية قصوى لدى التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، وهو ما أكده التحالف والإمارات أكثر من مرة منذ انطلاق المعركة الكبرى لتحرير الحديدة، التي تشهد تقدماً
سيل من المحفزات الاقتصادية تتوالى الجهات الاتحادية والمحلية في الإعلان عنه لترسيخ تنافسية بيئة الأعمال في الدولة، ما جعل مؤسسات التقييم الدولية تتوقع انطلاقة جديدة للاقتصاد الوطني
المواقف التاريخية التي أفرزتها القمة الرباعية في مكة أمس، جاءت لتؤكد مجدداً النهج الإماراتي والسعودي الفاعل في صون أمن واستقرار دول المنطقة، وحرصهما على تقديم كل الدعم والعون لشعوب هذه الدول، بما يكفل لهم مواصلة تحقيق طموحاتهم، ويعظّم
«استراتيجية العزم» بين الإمارات والسعودية تضع اليوم المنطقة الأكثر حيوية عالمياً أمام قفزة كبيرة وتغييرات جذرية، سياسياً واقتصادياً وتنموياً وعسكرياً، ترسمها قوة التحالف والتكامل الاستراتيجي بين البلدين، بثقلهما الإقليمي والعالمي.
الاستراتيجية الصارمة التي تواجه بها واشنطن ودول فاعلة في المنطقة والعالم، السياسات الإيرانية، جاءت بعد إدراك دولي بأن إيران لن تعود عن غيها في تطوير برنامجها النووي ودعمها للإرهاب وميليشياته في كل مكان،
لا تهدأ الإمارات ولا تركن إلى إنجازات لتقول كفى، فالرؤية الحكيمة التي تقودها تدرك أن في التوقف تراجعاً كبيراً، وأن ملامسة القمم تحتاج إلى عمل يومي متواصل، وإلى إنجاز يقود إلى إنجاز أكبر..
رؤية حكيمة ومتفردة يقود بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد إرادة التغيير لدى الشباب العرب، معلناً الحرب على اليأس في عالمنا العربي، ومنتشلاً الشباب من براثن التشاؤم وموجة الإحباط التي أصابت أكثر من بقعة.
في دبي التي لم تعد تشبهها مدينة، بمشهدها المبهر وتسارع التحديث فيها بتطور حيوي يومي، تواكب «البيان» هذا الإيقاع، لتعزف السيمفونية ذاتها في إصرار على أن يكون التحديث والتطوير منهجها الدائم. تضيء «البيان»، اليوم شمعتها الثامنة والثلاثين،
في نهجها الثابت، بدعم الشقيق، وسياستها الواضحة في تحصين الأمن القومي العربي، وما قدمته في سبيل ذلك من تضحيات، لا تلتفت الإمارات إلى الحملات المغرضة التي تستهدف ما تقوم به الدولة من دور تاريخي،
في مئوية زايد الخير، يستمر الخير، ويتواصل العطاء، في وطن أسسه زايد على قيم المحبة والإخلاص والتلاحم بين القيادة والشعب، والتكافل بين أبنائه، والعمل على تحقيق الخير للإنسانية جمعاء.
هذه القيم التي يؤكد عليها الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والحكام،
تفاؤل في مكانه، ذلك الذي أكد عليه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لدى ترؤسه وفد الدولة في أعمال القمة العربية في الظهران، فهكذا تكون اللقاءات على أرض المملكة العربية السعودية الشقيقة..
في عام زايد الخير، تجدد الإمارات تأكيد رسالتها للعالم، رسالة يختصرها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد بقوله: «خير الإمارات للإنسانية جمعاء.. هكذا أسسها زايد»
الممارسات الإجرامية المتواصلة لإيران وقطر وميليشيا الإرهاب المدعومة منهما في المنطقة العربية وخصوصاً ميليشيا الحوثي الانقلابية في اليمن، تؤكد كل يوم أنها تتشارك في مخطط إجرامي واحد يستهدف أمن واستقرار منطقة الخليج والعرب عموماً. تمادت قطر،
أكدت قائمة الإرهاب التي أصدرتها قطر عدة حقائق معروفة، على رأسها العلاقة الوثيقة التي طالما ربطت نظام الحمدين بالإرهاب، على الرغم من محاولات التنظيم اليائسة للتضليل والمماطلة وترويج الأكاذيب.
القفزات النوعية والكبيرة، التي ترتقي بها المؤسسات والشركات الإماراتية بدعم القيادة الرشيدة، تعكس حجم الطموحات للمستقبل، وحجم الثقة التي تتطلع من خلالها الدولة ومؤسساتها إلى تحقيق السبق عالمياً في مختلف المجالات، وخصوصاً تلك التي تحمل الخير
رسالة ثقة واطمئنان توجهها دبي لمجتمع الأعمال، جوهرها أنها المكان الأفضل للاستثمار وممارسة الأعمال، وأن توفير البيئة المثالية والآمنة للاستثمار هو سياسة ونهج ثابت. من هذا المنطلق جاء اجتماع المجلس الاستراتيجي التابع للمجلس التنفيذي أمس، في
حكومة المستقبل، هكذا كانت بالفعل حكومة دولة الإمارات، منذ أعاد تشكيلها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، ليقود بها قفزات يومية في آليات التفكير والعمل، في مسيرة تنموية لا تعرف التوقف، تمكّن الإنسان، وتضاعف المكتسبات والبنيان، مسيرة أولويتها
عرس وطني كبير، شهدته الإمارات بالأمس، بل تشهده على مدار عام 2018، عام زايد الخير، الذي وجه به صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد، احتفاء بمئوية الوطن، مئوية الوالد القائد والمؤسس،
«الهمم على قدر الأحلام»، كلمات لا تغيب أبداً، شحذ بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الطاقات في إعلانه تحدي الرقم واحد. واليوم يأتي الجواب بصوت يملأ الشرق والغرب، أن إنجازات الإمارات كانت على قدر همم قادتها وأبنائها. خمسون مؤشراً
أحب الكويت حب العاشق الولهان قلبي المولّع هواها من صغر سني وأحب الكويت حب الشاعر الفنان فيها المعاني أغاني صاغها فني هذا مطلع قصيدة حب تلامس القلب، انطلقت عبر الأثير أنشودةً وطنية إماراتية كويتية، جسّدت
فرحة تليق بالإمارات، قيادةً وشعباً، وبشرى خير يبتهج لها الجميع مع استقبال بطل لم يبخل بالدماء في سبيل عزة الوطن ومنعته، فرفعت بشجاعته وبسالته الرؤوس بفخر عز نظيره. الفرحة بعودة سمو الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان متوشحاً رداء
عظمة القادة تسمو بما يرسخونه من مواقف وقيم ملهمة بين شعوبهم، لتقودهم إلى تعظيم مكتسباتهم وإعلاء شأن وطن الخير الذي يجمعهم، وخلف وطن الرفعة والعز والفخر الذي أصبح عنوانه الذائع بين الأمم دولة الإمارات العربية المتحدة،
ليست مجرد رسالة شكر، بل شهادة للتاريخ، عندما يكتب قائد صاحب مدرسة متفردة من مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عن قائد عالمي عظيم من مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ويصف عظمة ما يقدمه لبناء الوطن وسعادة الشعب. ليست
تودع الإمارات 2017 عام الخير، لتستقبل 2018 العام الاستثنائي لقائد استثنائي، «زايد الخير»، فهو العام الذي يصادف الذكرى المئوية للوالد القائد والمؤسس، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه،
رحلة طويلة من العطاء والنهضة المستمرة، والنجاحات تتوالى، بفكر وحدوي يسري فينا، ليس بالشعارات بل بالتطبيقات، فكان الدرس الأول الذي تعلمناه من زايد وراشد بانيي الاتحاد، هو العمل والعطاء والإرادة، لنولد طاقة العمل الجماعي التي تبني وتحمي
رفعتم هاماتنا، مثلما رفعتم راية الوطن والحق في ميادين العز والفخار، فانتصرتم للوطن والخير والسلم مثلما انتصرتم للشقيق والجار والحق والشرعية. وفي كل مكان روته دماؤكم الزكية، أضأتم طريق المجد، فكنتم عنوان التضحية ونيشان البطولة والشجاعة على
ها هو الإرهاب الآثم يكشف عن وجهه القبيح في أبشع صوره، وها هي دماء المصلين في المساجد تراق بالمئات، لتكشف مجدداً ضرورة التصدي للإرهاب والضرب بيد من حديد على كل من يدعم ويساند التطرف، فالأمر لم يعد يحتمل التردد ولا المساومات ولا المواقف
شكّل توحيد القوات المسلحة، الذي تحتفل دولة الإمارات العربية المتحدة بذكراه الأربعين، مناسبة عظيمة تجسد حكمة وبعد نظر رؤية الآباء المؤسسين الذين رأوا في هذه الخطوة نقلة حيوية لا بديل عنها لتعزيز ركائز الاتحاد وصيانة وحدة الوطن والحفاظ على مكتسباته.
أكد التشكيل الوزاري الجديد للحكومة الاتحادية الذي أعلنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، حفظه الله..
حظي إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» عن التوجه لتعيين وزير في الحكومة تحت سن الـ 25.
يطل علينا العام الجديد، ومع إطلالته ذكرى عزيزة، على أبناء الإمارات، والعرب عموماً، وهي ذكرى ذات سمة عالمية، تتجاوز المحلية، لارتباطها برمز عالمي جمع باقتدار عز نظيره، بين الإرث المجيد لأمتنا، والرؤية العصرية لواقعنا ومستقبلنا. تشرق علينا
فاجأت الميزانية العامة لإمارة دبي لعام 2016، التي تم إعلانها أمس الجميع، ليس فقط لأنها ميزانية قياسية تتضمن زيادة كبيرة في الإنفاق العام، في سنة يتوقع أن تشهد فيها الميزانيات العامة على مستوى منطقة الخليج لعمليات تخفيض كبيرة في الإنفاق،
مباحثات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في الصين، يوم أمس، تؤسس لانطلاقة نوعية على مستوى العلاقات بين الإمارات والصين.
دولة الإمارات العربية المتحدة التي حققت في زمن قياسي إنجازات وتنمية وتطوراً لم يحققه غيرها في أضعاف هذا الزمن، تقف الآن على أبواب مرحلة محورية جديدة في تاريخها تنطلق فيها إلى المستقبل وإلى زمان غير الزمان وإلى عالم جديد يتطلب عقولاً
«نقطة تحول رئيسية في مسيرة الإمارات التنموية»، وصف يرسم من خلاله صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عنوان المرحلة المقبلة، وهو يعلن عن سياسة عليا وكبرى للدولة في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار، لاستدامة
رسالة إنسانية تحض على الإبداع والمبادرة والجرأة، تلك التي بعث بها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله،
في خضم الجدل المثار عن أمواج الربيع العربي المتلاطمة يجمع المؤرخون حتماً على منارة متوهجة بالدماء والأرواح والعطاء السخي. تلك هي الإمارات على الخارطة العربية. المشوار الإماراتي إلى اليمن وعلى أرضه يأتي في سياق قناعات وطنية، وفي ضوء رؤى
يوماً بعد آخر يترسّخ اليقين، وتزداد الإرادات تماسكاً، وتصدق رؤية العرب أنّ اليمن أمن الأمّة وشريانها النابض لن يترك نهباً لهوى جماعة أو أوهام «رئيس مخلوع» لم يستوعب بعدُ أنّ القطار قد فاته، أو مطامع خارجية تخطّط ليل نهار لإبعاد اليمن عن
لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قدرة استثنائية لا تجارى في فتح نوافذ النور وأبواب الأمل، وإطلاق تيارات الطاقات الإيجابية. في شخصية سموه القيادية بصيرة نافذة تلتقط الفرصة المواتية على نحو يزيد إبهار العالم بملكاته القيادية. وسط عتمة
المشاركة المكثفة الفاعلة في المشهد الانتخابي لم تترك متسعاً لخاسر. الفوز يشكل النتيجة الغالبة للممارسة الديمقراطية. كل المرشحين والمرشحات والمخترعين والمخترعات أسهموا في ترسيخ المسيرة الناشئة ومنحها بعداً وطنياً جاذباً جديراً بالتأمل والتقدير.
أبناء بررة، يبذلون النفس والنفيس، تسيل دماؤهم لتروي تراب الإمارات، ملبّين نداء القيادة الرشيدة تحت راية الوطن، فاستحقّوا أن يُبادلوا وفاءً بوفاء، وتمجيداً بتمجيد.
ضمن نهجه المعهود ومبادراته الكريمة، في مختلف المناسبات ولجميع الفئات المجتمعية، أطلق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مبادرة جديدة لرعاية ودعم الأيتام والقصّر. والمبادرة التي
تكريم مستحق واختيار موفق يتسم بالشكر والعرفان بالجميل ليد اعتادت أن تمتد بالخير والحب والكرم بل السخاء، واسم يتلألأ في كل السموات.. يعلو فوق الأراضي القاحلة غيمة محملة بغيث يرويها فيحيلها واحة خضراء ينعم بالراحة والرغد من يستظل بفيء