بدأ العد التنازلي لاستضافة دولة الإمارات للحدث الأهم والأكبر عالمياً، إكسبو دبي 2020، والذي سيمتد لستة أشهر ليستضيف أكثر من 25 مليون زائر يشاهدون أجنحة 192 دولة ويزيد، وهنا ليس الحديث فقط عن تنظيم حدث عالمي كبير تلتقي فيه الحضارات والعقول،
غداً هو يوم تاريخي يُكتب في تاريخ هذه الدولة الفتية، حيث ينطلق ابن الإمارات هزاع المنصوري من قاعدة الفضاء الروسية «يوري غاغارين» الموجودة في منطقة بايكونور في كازاخستان، لينطلق على متن السفينة الفضائية «سويوز إم إس 15» إلى محطة الفضاء
إنه وقت المكاشفة والعمل، فيبدو أن بعض مؤسساتنا العامة والخاصة لم تكن على مستوى التحدّي الذي يرقى لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله.
من الأمور القليلة التي نلقاها محلّ إجماع اجتماعي وثقافي منذ قديم الزمان وحتى أيامنا هذه عند مختلف شعوب العالم، هي مكانة المعلّم المتميّزة، فهو المؤتمن على الأبناء الذين هم عماد مستقبل الأوطان. تعلمنا التجارب ومكارم الأخلاق، تبجيل المعلم
تشير الدراسات المتخصصة في السعادة، إلى أن سعادة الفرد لها مسببات عدة، ولا ترتكز على سبب واحد، وهنا نتحدث عن حياة الأفراد بمجملها، دون التركيز على جانب واحد فقط، ولعل أبرز تلك الدراسات، هي الدراسة الشهيرة التي قامت بها جامعة هارفارد،
تؤمن قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة، بأن التواصل بين دول العالم، هو السبيل الوحيد لنهضة دول العالم وشعوبها، على عكس التصادم المولّد للنزاعات والحروب المدمّرة.
مع قرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي في دورته القادمة، يكثر حديث الشارع عن إنجازات الدورات السابقة للمجلس والمعايير التي يتم من خلالها تقييم المرشحين، ولمن ستذهب أصوات الناخبين،
فجعت الإمارات قبل أيام بوفاة أحد أبنائها البررة، الشيخ خالد بن سلطان القاسمي، نجل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة.
في عصرنا هذا لم تعد مساحة الوطن تقاس بعدد الكيلومترات المربعة التي تتشّكل منها الدولة، أي دولة، فدولة كالإمارات نراها بلداً كبيراً علمه مرفوع في نيويورك وفي باريس ولندن وموسكو وبكين والرياض،