يستخدم تنظيم جماعة «الإخوان» الإرهابي سلاح الأكاذيب منذ اللحظة الأولى لإنشاء تنظيمهم بتخطيط وتمويل وتوجيه بريطاني. فمن المعروف أن قوة الاحتلال في نهاية القرن التاسع عشر كانت تخفي في جعبتها مخطط ضمان سيطرتها على مصر، وكلنا نعرف أن من أهم
يتذكر كثيرون منا كلمات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لرعاة تنظيم داعش الإرهابي وأمثاله، التي حذر فيها العالم كله، بما فيه هؤلاء الرعاة، من أن نشاط الإرهاب المدمر، لن يظل محصوراً في دول الشرق الأوسط،
لقد بشرتنا الولايات المتحدة الأمريكية تحت الإدارات السابقة بـ«ربيع عربي» من تصميمها وأظن انه لا أحد يشارك واشنطن مقولتها تلك والوطن العربي يمر بأسوأ حالاته وتشتعل معظم أجزائه بنيران هذا الربيع الملعون.
تتواصل في الصحافة العالمية التحليلات والتعليقات بصدد ردود فعل بعض دول حلف شمال الأطلسي حيال تصرفات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان العدوانية والمخالفة لكافة القوانين والأعراف الدولية، وخاصة عدوانه المسلح على سوريا وابتزازه باستخدام
منذ انخرطت في عالم الإعلام وأنا أرصد تعارضاً بل تناقضاً لمصطلحات البعض مع الواقع، فنحن نقرأ ونسمع عن احترام حقوق الدول في سلامة أراضيها، مع ذلك إذا دافع مواطن عن وطنه ضد عدوان خارجي يصمونه وفق المزاج والمعايير.
كل إنسان في الكون مسؤول حسب المجال الخاص به، سواء كانت المسؤولية تجاه الأسرة أو العمل أو الوطن أو غير ذلك من الميادين.. والمسؤولية التي أريد التحدث عنها اليوم، هي مسؤولية الفرد تجاه أبنائه وتجاه الوطن، فالإنجاب بلا ضابط أو رابط وبدون إعمال العقل.
يكفي النظر إلى ما وصل إليه الوطن العربي منذ ظهور التنظيمات الإرهابية، التي قدمت نفسها على أنها جاءت لترسي قواعد الدين الإسلامي في بلادنا التي تدين أغلبيتها الساحقة بهذا الدين الحنيف.
أعتقد أن الكثيرين منا يستغربون عداء البعض للدولة المدنية والتي يطلق عليها البعض لفظ الدولة العلمانية، وادعاء البعض أن العلمانية تعني الكفر! ويلح علي سؤال لا أريد كتمانه وقاية من الإرهاب الفكري الذي يندلع فور طرح أية تساؤلات أو استفسارات
أعتقد أن معظم من نالوا قسطاً من التعليم، ولو في المراحل الأولى من العمر، يعرفون الشعار البريطاني الذي توهمت دولة الاحتلال في نهاية القرن التاسع عشر أن تطبيقه سيضمن لها السيادة باحتلال أبدي.