يسهم نظام تنقية تحلية المياه الذي اخترعه فيصل المرزوقي في المساهمة في تطوير تقنيات تحلية المياه وتقليل الطاقة الاستهلاكية وزيادة تدفق المياه عبر الأغشية. وقد تم إنجاز النظام في مختبرات مركز أبحاث المياه والغرف النظيفة ومختبر المجاهر في معهد مصدر.

وأصدر فيصل وشارك في العديد من الدراسات والأبحاث المعنية بتحلية المياه وتطبيق التقنية والتي نشرت في العديد من الدوريات البحثية المحلية والعالمية. وحصل فيصل، وهو من مواليد إمارة دبي، على دكتوراه الهندسة متعددة التخصصات من معهد مصدر، وماجستير الهندسة الكيميائية من جامعة امبيريل في المملكة المتحدة.

2- سعيد أحمد سعيد

أول من يحصل على بطولة عالمية في الشطرنج

هي بطولة العالم تحت 14 سنة في المكسيك عام 1979، حيث كان من أوائل الأبطال والرياضيين الذين استطاعوا أن يحققوا الألقاب ويرفعوا اسم الإمارات عالياً.

3- سالم سعيد سالم كبيش

أول وكيل نيابة

يعد المستشار سالم سعيد كبيش من أبرز الشخصيات القانونية في دولة الإمارات، والذي ساهم على مدار مسيرته المهنية في خدمة الوطن من خلال توليه التحقيق في العديد من القضايا القانونية التي تخص الدولة وسمعتها، حيث التحق فور تخرجه بسلك النيابة وعين بها وكيلاً للنيابة من الفئة وتدرج بها حتى وصل الى منصب المحامي العام الأول في النيابة العامة الاتحادية.

وتولى كبيش خلال فترة عمله التحقيق في العديد من القضايا الجزائية ذات الأهمية الخاصة، فضلاً عن اشرافه على المئات منها، كما شارك في العديد من المؤتمرات والندوات واللقاءات القانونية والقضائية الدولية والعربية والمحلية، وله مشاركات فاعلة في مجال القوانين الجزائية الأساسية، فضلاً عن كونه عضواً أساسياً في اللجنة الفنية التابعة للجنة الوزارية للتشريعات.

ولد المستشار في إمارة دبي عام 1954، وحصل على ليسانس حقوق جامعة الإسكندرية، جمهورية مصر العربية عام 1978، وخلال مسيرته المهنية حصل على جوائز عديدة منها جائزة الشخصية الاتحادية لعام 2013.

4- فاطمة خليفة عمير مطر العنزي

أول مهندسة طيران

تعمل لدى مجموعة طيران الإمارات، وتعد أول مهندسة طيران حصلت على شهادتها في عام 2007 من كلية الإمارات للطيران، واوصلت بعد ذلك دراستها لتحصل على الرخصة الدولية لصيانة الطائرات في العام ذاته، وفي عام 2010 حصلت على شهادة في إدارة الطيران، وتواصل دراستها للحصول على درجة الماجستير في إدارة الطيران.

5- المرحوم محمد علي عبدالله عبدولي

أول قاضٍ في المحاكم الاتحادية

يعد واحداً من الشخصيات القانونية المهمة في دولة الإمارات، وكان من أوائل الأشخاص الذين وضعوا دعائم القضاء الاتحادي في الدولة، ونسقوا أطره الإدارية وذلك من خلال منصبه كأول قاضٍ في المحاكم الاتحادية، إذ تم تعيينه في وظيفة قاضٍ بالمحاكم الاتحادية في محكمة الشارقة الاتحادية الابتدائية، ثم نقل للعمل بمحكمة الشارقة الاتحادية الاستئنافية، وواصل عمله القضائي حتى وافته المنية في عام 2001.

6- عبدالرحمن محمد حوكل

أول معلق رياضي

يمتلك سجلاً حافلاً في مجال التعليق الرياضي في دورات الخليج ودورات كأس الخليج، وعمل كذلك معدا ومقدم برامج رياضية في تلفزيون الشارقة من الفترة 1990 لغاية 2002 قدم خلالها أهم البرامج.

عمل حوكل على تقديم وتطوير التعليق الرياضي إلى الجمهور، إضافة إلى رفع اسم الإمارات في المحافل الدولية وخاصة في مجال التعليق الرياضي، كما وساعد العديد من المعلقين الرياضيين الشباب مقدماً لهم خبراته ومجهوده خلال مسيرة الحافلة بالعطاء.

7- مهرة بنت ماجد القاسمي

أول مديرة مدرسة

تعد أول مديرة مدرسة وهي مدرسة الزهراء الثانوية في الشارقة عام 1965، عملت كمدرسة لمادة الاجتماعيات وكانت من الرائدات الأوائل اللواتي كن نِعم القائدات لمسيرة التنمية النسوية في الدولة بصورة عامة، والتعليمية بصورة خاصة، تحمل شهادة بكالوريوس في الجغرافيا والتربية من جامعة الكويت عام 1971.

8- الدكتور عادل عبد الله موسى المروي

أول طبيب متخصص في جراحة المخ والأعصاب

له العديد من الإسهامات في المجال الطبي كونه أول طبيب إماراتي تخصص في جراحة المخ والأعصاب على مستوى الدولة منذ عام 2005، واستخدم تقنيات عالمية في العمليات الجراحية التي أجراها داخل الدولة مثل نظام الملاحة الجراحي الذي يعتمد في تصميمه على الأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي التي يجريها المريض قبل إجراء العملية بيوم واحد، وتخزن هذه الصورة على «شريحة الذاكرة»، ومن ثم تكوين صورة ثلاثية الأبعاد، من خلال أجهزة متخصصة عن المريض الذي تجري له العملية مما يوفر أمام الطبيب صورة واقعية أثناء إجرائه للعملية الجراحية، ومما يقلل من العديد من المخاطر المحتملة.

9- عبدالرحمن الحساوي

أول مدرس تربية رياضية

حصل على دبلوم تربية رياضية، ويعتبر أول مدرس في هذا المجال من خلال عمله في مدرسة أم سقيم من عام 1965 حتى عام 1972، وعمل لاحقاً في وزارة الشباب والرياضة كرئيس قسم، ثم تدرج في المناصب حتى وصل إلى منصب وكيل وزارة مساعد.

10- الدكتورة جميلة سالم السويدي

أول فيزيائية في مجال الفيزياء الطبية تخصص الطاقة النووية-الذرية

مثّلت دولة الإمارات في الوكالة الدولية للطاقة الذرية من خلال مشاريع علمية وطنية في مجال الوقاية من الإشعاع والتصوير الطبي الإشعاعي، وكذلك في اجتماعات وورش عمل ومؤتمرات دولية متعددة، كما مثلت الدولة في الرابطة الدولية للفيزياء الطبية، وساهمت في استضافت مؤتمرات دولية وإقليمية في الدولة.

تعتبر السويدي أول الأشخاص الذين ساهموا في إنشاء تخصص الفيزياء الطبية في الدولة في جامعة الإمارات، وساهمت كذلك في إنشاء تخصص الفيزياء الطبية في هيئة الصحة بإمارة دبي، بالإضافة إلى إنشاء تخصص الطب النووي وإدراج خدمة علاج المرضى باليود المشع.

وحصلت الدكتورة جميلة على درجة الدكتوراه في فيزياء الطب الإشعاعي من جامعة سري البريطانية في 1995، ودرجة الماجستير في الفيزياء الطبية من جامعة سري البريطانية في 1989، بالإضافة إلى درجة بكالوريوس العلوم والفيزياء والرياضيات من جامعة الإمارات في عام 1984. وقد نالت السويدي جائزة الشيخ راشد للتفوق العلمي في عامي 1989 و1995، وشهادة تقديرية من الإدارة العليا لهيئة الصحة بدبي للمساهمة في تطوير قسم الطب النووي بمستشفى دبي في عام 2007، وجائزة دبي للأداء الحكومي المتميز في عامي 2001 و2008، بالإضافة إلى جائزة رئيس الدولة التقديرية في المجال العلمي في عام 2012.

11- راشد علي عبدالرحمن

أول من يحصل على الماجستير والدكتوراه في مجال رياضة ذوي الإعاقة

حصل أول درجة دكتوراه في أطروحته «رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة في الدولة»، وتتناول دراسته التغيير في منظمات رياضة الإعاقة في الدولة، والتي لديها ثقافة ودين ولغة وقوانين مختلفة مقارنة بالعالم الغربي، وتركز الرسالة على العوامل والعمليات والآليات المسؤولة عن التغيير التنظيمي في رياضة الإعاقة في دولة الإمارات.

يذكر أن الدكتور راشد من مواليد إمارة رأس الخيمة في عام 1972، ونال شهادة الدكتوراه في رياضة ذوي الإعاقة من جامعة برونيل البريطانية في عام 2014، ودرجة الماجستير في رياضة ذوي الإعاقة (الإعاقة الذهنية) من جامعة الاسكندرية في 2004، بالإضافة إلى درجة الدبلوم في الرياضة من ألمانيا في عام 1999، ودرجة البكالوريوس في التربية الرياضية من جامعة الإمارات في عام 1996.

12- شيخة مبارك سيف الناخي

أول كاتبة قصة

من أوائل المثقفات في الدولة اللواتي أسهمن في إثراء الحركة الثقافية، نشرت أولى قصصها في عام 1970 تحت عنوان الرحيل في مجلة أخبار دبي، وأصدرتها لاحقاً في كتاب عام 1992، لتحتل قصتها مكانة متميزة في تاريخ الحركة الثقافية المحلية.

درست شيخة بمدرسة الزهراء بالشارقة وأكملت تعليمها بدولة قطر، ثم انتسبت في أول دفعة انتساب بجامعة الإمارات لتحصل على بكالوريوس آداب في عام 1989 في الدراسات الاسلامية واللغة العربية، ثم نالت دبلوم عام التربية في عام 1997.

13- المرحوم أحمد بن محمد بورحيمة

أول مدير مدرسة نظامية

ساهم المغفور له بإذن الله تعالى أحمد بن محمد بورحيمة الذي كان مديراً لأول مدرسة نظامية وهي مدرسة القاسمية في عام 1953 في إدخال التعليم النظامي إلى الإمارات، وكان من ضمن الوفود التي زارت الدول العربية قبيل إعلان الاتحاد للتعريف به، والتحق بوزارة الخارجية عام 1974 ولحين تقاعده، وهو أول سفير للإمارات في المملكة العربية السعودية من عام 1974 إلى عام 1986، ومدير مكتب الخارجية في دبي من عام 1986 إلى عام 1990، وسفير دولة الإمارات في طهران من عام 1991 إلى عام 1997.

حصل على وسام الشيخ زايد من الدرجة الأولى عام 2002 تقديراً لمساهماته في الدبلوماسية الإماراتية. وتعلم المغفور له في مدرسة الإصلاح القاسمية ومدرسة الاحمدية.

14- عبدالله درويش

أول مخرج تلفزيوني

ساهم عبدالله درويش في تطوير الإعلام الإماراتي، إذ بدأ مسيرته الإعلامية عام 1968 عندما انضم للعمل التلفزيوني بابتعاثه إلى دولة الكويت للتدريب على الإخراج التلفزيوني في تلفزيون الكويت، وبعدها عاد إلى دولة الإمارات وساهم في افتتاح أول محطة تلفزيونية في الدولة في عام 1968، وكانت تعرف بتلفزيون الكويت في دبي، إضافة إلى مساهمته في افتتاح تلفزيون دبي عام 1974. وقد عمل على إخراج الكثير من الأعمال منها إخراج أول أمسية شعرية لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم والأمير خالد الفيصل، وإخراج أول نهائي للمباراة النهائية لكأس رئيس الدولة في عام 1974، وإخراج أول أخبار رياضية التي ساعدت على إنشاء المحطة الرياضية وغيرها من البرامج والمنوعات المختلفة.

وأكمل عبدالله درويش عمله في تلفزيون دبي حتى تقاعده عام 2005، وهو من مواليد إمارة دبي، ودرس مجال الإعلام.

15- سهيل سالم

أول لاعب كرة يسجل هدفاً دولياً

أول لاعب كرة قدم يسجل هدفاً دولياً، وذلك في كأس الخليج عام 1972 في السعودية، في مباراة منتخبنا الوطني ضد المنتخب القطري، ويعد سهيل أحد نجوم كرة القدم الإماراتية الأوائل، وواحدا من أفضل اللاعبين الذين أنجبتهم ملاعب الإمارات.

16- محمد الهاشمي

أول مخترع لنظام لتشغيل المحركات باستخدام طاقة المجال الكهرومغناطيسي

ابتكر نظاماً لتشغيل المحركات باستخدام طاقة المجال الكهرومغناطيسي، وهو ما يدعم ويخدم ابتكار طرق جديدة لاستخدام الطاقة النظيفة والمستدامة، ويعتبر هذا المشروع الأول من نوعه في دولة الإمارات، وقد تم اختياره من قبل جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات العالمية كأحد أفضل مشاريع التخرج في المنطقة لعام 2013. وحصل محمد، وهو من مواليد إمارة أبوظبي، على بكالوريوس تكنولوجيا الهندسة الكهربائية مع مرتبة الشرف الاولى من كليات التقنية العليا في أبوظبي، ويعمل حالياً كمحلل في مبادلة.

17- العقيد ركن عفراء سعيد الفلاسي

أول قائدة لمدرسة عسكرية للإناث

تعد نموذجاً متميزاً للمرأة الإماراتية فقد تخرجت في أول دورة عسكرية من خولة بنت الأزور العسكرية، وهي قائدة نفس المدرسة منذ عام 2010، كما أنها تعد أول ضابط ركن تخرجت من كلية القيادة والأركان المشتركة في الإمارات في عام 2008، وحصلت على العديد من الجوائز التقديرية تكريماً لجهودها مثل ميدالية ذكرى اليوبيل الفضي لتوحيد القوات المسلحة، ميدالية الخدمة الحسنة للمرة الأولى. وتحمل العقيد ركن عفراء، وهي من مواليد إمارة دبي، بكالوريوس في الفلسفة والاجتماع من جامعة الإمارات بمدينة العين.

18- سعيد بن سرور

أول من نال لقب أفضل مدرب عالمي لسباقات الخيل

يعد من أبرز الشخصيات الرياضية الإماراتية التي ساهمت في رفع علم الدولة عالياً من خلال مشاركته في بطولات عالمية لسباقات الخيل، إذ حاز لقب أفضل مدرب خمس مرات؛ مرة على المستوى العالمي، وأربع مرات على مستوى بريطانيا، كما فاز بلقب كأس دبي العالمي سبع مرات، أعوام 1999، 2000، 2002، 2003، 2006، 2014، و2015، كما توّج بلقب «بريدرزكب» ثلاث مرات أعوام 1999، 2001، و2009، وفاز ثماني مرات بلقب أفضل مدرب في كرنفال كأس دبي العالمي.

استطاع بواسطة الحصان هنترز لايت في عام 2013 أن يحقق الفوز المائتين في الفئة الاولى العالمية، وهو إنجاز لم يحققه أحد من قبل في تاريخ سباقات الخيل العالمية. درس سعيد القانون والشريعة وهو من مواليد إمارة دبي.

19- مريم يوسف العوضي

أول صحافية

تعتبر أول أكاديمية إعلامية في دولة الإمارات، التحقت بالعمل في صحيفة الاتحاد في عام 1979 لغاية عام 1998، ثم التحقت بتلفزيون الشارقة في عام 2001 لغاية 2008 حيث شاركت في إعداد البرامج التلفزيونية المختلفة.

ساهمت بكتاباتها الصحافية في تناول قضايا ثقافية واجتماعية وتربوية تهم المجتمع الإماراتي. وصدر لها عدد من المطبوعات مثل «كتاب رائدات من الإمارات» في عام 2013 وحصلت على عدة جوائز تقديرية. تحمل مريم يوسف شهادة البكالوريوس في الصحافة والنشر من كلية الإعلام من جامعة القاهرة في عام 1979.

20- الدكتور رشيد الحمادي

أول من حصل على درجة الدكتوراه بمجال التشريح البشري وبيولوجيا الخلية

يعد أول أكاديمي إماراتي حاصل على درجة الدكتوراه في التشريح البشري وبيولوجيا الخلية (علوم الأعصاب) من جامعة ساسكا تشوان في كندا، وهو تخصص علمي نادر يركز على التغيرات البيولوجية التي تحدث على مستوى الخلية العصبية الطرفية حال تعرضها للإصابة أو التلف.

وحصل الدكتور رشيد على بكالوريوس العلوم من جامعة فيلانوفا بولاية بنسلفانيا الاميركية عام 1990، ثم حصل على ماجستير في علوم الأجنة من جامعة تمبل من نفس الولاية عام 1993.

21- عبير زيد الشحي

أول مترجمة إشارة

تعتبر عبير زيد أول إماراتية خبيرة ومترجمة معتمدة بلغة الإشارة الفورية في دولة الإمارات وتعمل على التوعية بقضايا ذوي الاحتياجات الخاصة المختلفة. بدأت عبير مهنتها عندما التحقت كمعلمة للصم في مركز الفجيرة لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة عام 2004، حيث تعرفت على الصعوبات التي تواجه مما يعانون من الصم في الاندماج في المجتمع. وقامت على مدار الأعوام بتدريب المئات من الموظفين في الدوائر الحكومية المختلفة للتعامل بلغة الإشارة مع المتعاملين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن إنجازاتها ترجمة كتاب (ومضات من فكر) بلغة الإشارة. وحصلت عبير، وهي من مواليد خورفكان، على بكالوريوس تربية خاصة في عام 2003 من جامعة الإمارات ودرجة الماجستير في التربية الخاصة عام 2010 من جامعة الشارقة.

22- أحمد مختار أحمد

أول معلم كفيف

ساعد أحمد مختار على مساعدة الطلاب المكفوفين من خلال إدخال طريقة برايل للمناهج الدراسية، حيث قام بتدريب عدد من المعلمين على طريقة برايل لمعظم المواد الدراسية، كما أنه كان يتواصل بشكل مستمر مع أسر الطلاب المكفوفين لتوجيههم وتدريبهم على كيفية التعامل مع اطفالهم المكفوفين ومساعدتهم في الدراسة وحل وجباتهم المدرسية.

وساعد ذلك على توفير عدد كبير من الوسائل والمجسمات التي تساعد المعلم في عملية تعليم الكفيف لجميع المواد العلمية مثل الرياضيات والعلوم وطريقة برايل، وقد حرص أحمد مختار على توظيف التقنيات الحديثة مثل البرامج الناطقة أو أسطر برايل الإلكترونية من خلال تدريب الطلاب على استخدامها في المدارس. وحصل أحمد، وهو من مواليد إمارة دبي، على درجة البكالوريوس في اللغة العربية والتربية من جامعة البحرين عام 1982.