يَا لَيْت هذَا الطَّيْر مَا حَلّ
وْ لا ابْتِلَيْت بْوِدّ اْلاحْبَابْ
حَدٍ رِبِعْتِهْ يَوْم تِنْمَلّ
وْ حَدٍ إذَا طَالْ الزِّمَنْ طَابْ