مشاهدة الجرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

تتنامى آثار تقنية إنترنت الأشياء في حياة المستهلكين ونماذج أعمال الشركات بوتيرة متسارعة، وذلك بالتزامن استمرار تراجع تكاليف «تجهيز وتركيب» عناصر الأشياء وأجهزة الاستشعار، وربطها مع عناصر الأشياء الأخرى من تجهيزات ونظم وأشخاص بحسب مؤسسة الأبحاث «جارتنر».

1

فترات تنفيذ أطول

بحلول العام 2018 من المتوقع أن يستغرق تنفيذ 75 % من مشاريع تقنية إنترنت الأشياء فترة أطول قد تصل إلى ضعف ما هو مخطط له، حيث تشير توقعات مؤسسة جارتنر إلى أن كل ثلاثة من أصل أربعة مشاريع لتقنية إنترنت الأشياء ستضطر إلى تمديد جدول أعمالها الزمني حتى 100 بالمئة نتيجة ارتفاع التكاليف.

2

السوق السوداء

بحلول العام 2020، ستبرز تداولات السوق السوداء التي ستتجاوز قيمتها الـ 5 مليارات دولار من خلال بيع أجهزة الاستشعار وبيانات الفيديو المزيفة من أجل تمكين النشاط الإجرامي، وحماية خصوصية والموظفين.

3

ارتفاع تكاليف الحلول الأمنية

بحلول العام 2020، ستؤدي معالجة التسويات في المجال الأمني لتقنية إنترنت الأشياء إلى ارتفاع تكاليف الحلول الأمنية بنسبة 20 % من الميزانيات الأمنية السنوية، بعد أن سجلت أقل من 1 بالمئة خلال العام 2015.

2020

من المتوقع أن تقوم نصف عمليات ونظم الأعمال الجديدة الرئيسة بإدراج بعض عناصر تقنية إنترنت الأشياء بحلول العام 2020.

20 %

الحصة المتوقعة للمتطلبات الأمنية الخاصة بإنترنت الأشياء من إجمالي الميزانيات الأمنية السنوية للمؤسسات بحلول 2020 مقارنة مع 1 % في 2015.

6.4 مليارات تقنية

من تقنيات «الأشياء» المرتبطة بالإنترنت ستصبح قيد الاستخدام على مستوى العالم خلال العام 2016.

30 %

زيادة استخدام تقنيات الأشياء خلال العام 2015 مقارنة مع 2014