تصدر وسم#البيان_مع_الإمارات_ضد_الحوثي ترند الإمارات بـ 71 مليون مشاهدة ومتابعة حول العالم بحسب احصاءات ترند الإمارات على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» حتى مثول الصحيفة للطباعة، كما شهد الوسم تفاعلاً كبيراً حيث أفاد مغردون أن حجب الانقلابيين وأتباع صالح لموقع الصحيفة الألكتروني لن يسكت صوت الحقيقة التي أوجعتهم، مشيرين إلى أن الحوثي وأعوانه لا يدركون أن حجب «البيان» لم يزدها إلا عزماً وقوةً نحو تبيان الحقيقة، وأن حجب الصحيفة دليل قاطع على حجم التأثير الذي تثيره مصداقيتها في كبح جماح الانقلابيين، مؤكدين أن «البيان» مصدر فخر لكل إماراتي دائماً فهي سباقه لدعم المبادرات الوطنية.

وتفصيلاً، غرد الدكتور علي النعيمي قائلاً: البيان صحيفة تدرك مسؤولياتها الوطنية وتصدح بالحقيقة، ودون الإعلامي محمد عبيد هلال: نشرت الرعب بينهم لنقلها الخبر الصحيح والدقيق أولا بأول بطريقة حرفية تنم عن قدراتها الصحفية المبنية على الصدق.

مصداقية

ودون فرسان الإمارات «مصدر فخر لكل إماراتي دائماً، سباقة لدعم المبادرات الوطنية، وما حجبها إلا رسالة إلى العالم بأهمية ومصداقية ما تطرحه هذه الصحيفة من أخبار في اليمن، وصحيفة اختارت الحق طريقاً لها، فأي عثرةٍ توقف الحقيقة عن الوصول إلى العالم»، وقال الدكتور محمد سيف: صحيفة حقيقتها ساطعة كسطوع الشمس في رابعة النهار تكشف عن وجه الحوثي وزمرته، والبيان اسم على مسمى في نقل واقع اليمن الذي يشهد لانتصارات قوات التحالف بقيادة السعودية ضد مليشيات الحوثي.

 وغرد حسن الإماراتي «أوجعتهم الصحيفة بمحتواها الصادق، ضجرهم بالصحيفة هو عيدٌ لنا فكلمة الحق لها ضريبتها إلى الأمام يا البيان»، وقال خالد بن ضحي «البيان مع الإمارات ضد الحوثي وضد اي خائن لوطنه ومع الحق دائماً»، وتفاعل أحمد سعيد: الحوثيون يحجبون الموقع الإلكتروني لصحيفة «البيان» الإماراتية «أوجعهم قول الحقيقة».

عدالة

ودون عمر البريكي: نموذج للصحيفة الوطنية التي تقدم مصلحة الوطن قبل كل شيء، وقال مجاهد الجرادي: ستستمر شمس الصحافة الصادقة الحرة مضيئة لا تحجبها أيدي الجبناء، وقال خالد المرزوقي «الاتصالات اليمنية التي يسيطر عليها الحوثي تحجب موقع البيان الإماراتي بعد ما أوجعتهم الصحيفة»، في حين جاءت تغريدة بوخالد: صحافة نزيهة تنطق بالحق اقلامها تستحق الاحترام منا.

وقال أحمد الكتبي «أشكركم وهذا إن دل فإنه يدل على ضعفهم وانهزامهم وفضحهم شكراً البيان»، وغرد فهد الحوسني «كلنا مع البيان وهجوم الحوثي بهالطريقة دليل على ضعفه»، ودون راشد الجسمي «يمكنهم حجب الموقع لكن ليس بإمكانهم حجب الحقيقة فالحقيقة تبقى ناصعة ظاهرة لكل باحث عنها، تضامننا معكِ ايتها الحقيقة الناصعة».

درع

وقال الحر العامري «صحفنا المحلية مصدر فخر لنا وهي إحدى دروع الوطن وممن نعتمد عليهم في محاربة الفكر الشاذ البيان مع الإمارات ضد الحوثي وضد كل من يسيئ للوطن»، وبين علي بن محيل البدواوي «كلنا مع الصحافة النزيهة ضد قوى الغطرسة والظلم والطائفية»، وشاركت بيان احمد «لن ينجحوا في إخفاء الحقيقة»، وجاءت مشاركة نايف عبدالله الشحي: خبر عنوانه الصدق، وكتابته الفصاحة مرجع ومصدر موثوق ستجد كل ذلك في جريدة البيان للمصداقية عنوان.