أصبح سوق المباركية مكاناً لتجمع جماهير «خليجي زين 26»، حتى أطلق عليه البعض «ملتقى الحبايب» إشارة إلى الأخوة والمودة التي تجمع بين كافة الجماهير المتابعة للحدث، وشهد «المباركية» المداعبات الكروية والرقصات التراثية، في أجواء احتفالية مفعمة بالسعادة والروح الأخوية، وبعد جولة أولى شهدت مستوى فنياً لا بأس به في أول يومين من البطولة، جاء اليوم الثالث الخالي من المباريات مناسباً لهذا التجمع «العفوي» الجميل، والذي تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، وسَعِد به الشعب الكويتي مرحباً بأشقائه الخليجيين، ومحتفلاً معهم بهذا «العرس» الرياضي البهيج.