لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

يعد مسجد الأمير عبدالقادر في قسنطينة أو ما تُعرف بمدينة الجسور المعلقة (400 كيلومتر شرق العاصمة الجزائرية) من أبرز المعالم الدينية والسياحية في الجزائر، كما يعد أحد رموز الحضارة الإسلامية من خلال هندسته الفنية التي جمعت بين الفن المشرقي والمغربي، كما يمثل شاهداً على رمز التسامح المتمثل في شخصية الأمير التي كان لها الفضل في إنقاذ آلاف المسيحيين خلال الفتنة الطائفية التي عرفتها الشام عام 1860.







1969



اتخذ الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين قرار الشروع في بنائه.







1984



تدشين الجامعة الإسلامية التابعة له والتي يتخرج فيها سنوياً الآلاف من الطلبة.







30000



يوجد في الجزائر أكثر من 30 ألف مسجد.







100



يضم المسجد مكتبة تتسع لحوالي 100 قارئ وقاعتين للاجتماعات ومخزناً وقاعة شرفية.







19



يتسع مسجد الأمير عبدالقادر في الداخل لـ 19 ألف مصلٍّ.







120



يتميز بعلو مئذنتيه اللتين يبلغ ارتفاع كل واحدة منها 120 متراً.







13



تمتد مساحة المسجد على 13 هكتاراً.







3



تتكون جامعة الأمير عبدالقادر من 3 كليات: أصول الدين، والشريعة والاقتصاد، والآداب والحضارة الإسلامية.









ـــ يمكن مشاهدة المسجد من أي مكان في قسنطينة نظراً لعلوّه ومنارتيه العاليتين.





ـــ جاءت فكرة بنائه في شكل مركّب ضخم وفق المقاييس الفنية والمعمارية الإسلامية.





ـــ يعد المسجد من الناحية الفنية موسوعة هندسية من المعمار الإسلامي العريق.





ـــ تضم قبة المسجد من الجهة الداخلية أسماء الله الحسنى التي نُقشت بزخرفة فنية رائعة.





ـــ يحمل المسجد اسم مَن آوى لاجئين مسيحيين مكرّساً بذلك مبادئ التعايش بسلام.





ـــ يضم المسجد أيضاً جامعة كبيرة وتتشابه إلى حد كبير مع الجامع الأزهر في مصر.





ـــ يعد الأمير عبدالقادر رائداً سياسياً وعسكرياً ويعتبره الجزائريون مؤسس دولتهم الحديثة.





ـــ يُعرف عن قسنطينة أنها عاصمة الشرق الجزائري، وأنها مدينة العلم والعلماء.