تواصل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، جهودها البحثية البارزة للنهوض بالذكاء الاصطناعي، وتسخيره كقوة عالمية تسهم في تحقيق تقدم ورفاهية البشرية، وتسعى لتأسيس وتعزيز الشراكات في مجال البحث العلمي والتطوير، وصقل مهارات الطلبة لبناء الجيل المقبل من المبتكرين الذين يتمتعون بالمعرفة والكفاءة، لمواصلة مسيرة تطوير التكنولوجيا في الدولة والعالم، وتكرس أبحاثها حالياً في 3 مجالات رئيسة، هي الصحة والتعليم والمناخ.

ويقود نظام تشغيل الذكاء الاصطناعي الخاص بالجامعة، الجهود للحد من البصمة الكربونية لحوسبة الذكاء الاصطناعي نفسها، وتهدف الجامعة لاستخدام نظام تشغيل الذكاء الاصطناعي الخاص بها «AIOS»، لتقليل تكلفة الطاقة والوقت لحوسبة الذكاء الاصطناعي بشكل كبير.

ويمكن أيضاً لنظام تشغيل الذكاء الاصطناعي الخاص بجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي «AIOS»، أن يضع الأسس لتطوير الجيل التالي من برمجيات الذكاء الاصطناعي.