أكد وزراء أن حرص القيادة الرشيدة على تحديد يوم 30 نوفمبر من كل عام للاحتفال بذكرى الشهيد يأتي عرفاناً بما قدمه الشهداء من تضحيات كبيرة وحرصاً على إرساء الروابط بين الأجيال، وتذكرة بالمبادئ الوطنية والإنسانية التي غرسها في ربوع هذا الوطن المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مشيرين إلى أن شهداء الوطن هم فخر وقدوة للأجيال القادمة.

وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، إننا في يوم الشهيد نترحم على شهدائنا الأبرار الذين هم المثال والقدوة في البطولة والتضحية، فهم أشرف الرجال وأعظم الرجال وندعو الله سبحانه وتعالى أن يسكنهم فسيح جناته وأن يرحمهم برحمته الواسعة.

وفي هذا اليوم نعبر عن الفخر والاعتزاز بالجهود المخلصة والمشاعر الوطنية القوية، التي نراها في كافة مؤسسات المجتمع، وبين جميع أبناء وبنات الوطن وفاء وعرفاناً لشهدائنا الأبرار، الذين قدموا دمائهم الطاهرة دليلاً على التضحية والفداء، في سبيل العزة والكرامة لوطنهم الغالي.

وكان استشهادهم أبلغ تعبير عن حبهم لوطنهم، والتفافهم حول قادتهم، وإيمانهم بواجبهم الوطني العظيم، في حماية الحق الوطني، وإقرار السلام، وواجبنا أن نكمل المسيرة، على هدي ما يمثلونه من نموذج وطني رائع ورائد لتبقى الإمارات الحبيبة بفضل الله، وبفضل التلاحم القوي بين القيادة والشعب.

اعتزاز

وأكد معالي محمد بن عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء، أن تضحيات شهداء دولة الإمارات ستظل مصدر الإلهام والقصة المعبرة عن أسمى قيم الانتماء للوطن والولاء للقيادة، والنموذج المشرف للعطاء في حماية المكتسبات الوطنية والعمل لصناعة مستقبل أفضل. وقال معاليه في تصريح بمناسبة يوم الشهيد الذي يصادف 30 نوفمبر من كل عام، إن العطاء للوطن يمثل أسمى قيم العطاء، وأن دولة الإمارات تأسست على هذه القيمة العظيمة.

وواصلت قيادتها الرشيدة العمل الدؤوب لخدمة الوطن والمجتمع والارتقاء بحاضره ومستقبله، وإن شهداء الدولة تشربوا هذه الثقافة الوطنية والقيمة السامية، وعملوا بها مقدمين أغلى التضحيات في سبيل تعزيز ازدهار الإمارات وترسيخ ريادتها العالمية عاصمة للأمان والاستقرار ونموذجاً للتعايش. وتوجه معالي محمد القرقاوي بهذه المناسبة التي تحمل كل دلالات وحدة الوطن وتؤكد تلاحمه، وتجسد المبادئ الوطنية التي غرسها الآباء المؤسسون، بالتقدير والعرفان لأرواح الشهداء، والتحية لذويهم الذين رسخوا في نفوسهم أرقى قيم الانتماء للوطن.

وأكد معالي عبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع ووزير دولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، أن تضحيات شهداء الإمارات خالدة في سجل البطولة والشرف وتمثل منارة تستلهم الأجيال القادمة منها معنى الفداء والولاء للوطن وقيادته الحكيمة، وفي يوم الشهيد تقف الإمارات إجلالاً وإكباراً لهؤلاء الأبطال الذين لبّوا نداء الوطن للحفاظ على رفعة الدولة وحماية مكتسباتها ومنجزاتها. وأشار معالي العويس إلى أن شعب الإمارات يلتف حول قيادته الحكيمة لمواصلة مسيرة الإنجاز والبناء، وصون تضحيات الشهداء وإيلائها ما يليق بها من تقدير ومكانة سامية.

نبراس

وأكد معالي محمد بن هادي الحسيني وزير دولة للشؤون المالية، تآلف قلوب الإماراتيين مشكلين يداً واحدة تقف خلف القيادة الرشيدة ، مستذكرين تضحيات الأبطال في ساحات الميادين التي ستُخلّد في صفحات التاريخ كنبراس للأجيال الحالية والقادمة.

مشدداً على العزم لمواصلة العمل من أجل الحفاظ على المكتسبات التي حققها الوطن، وتحقيق المزيد من الإنجازات في مختلف المجالات. وقال معاليه: «يمثل يوم الشهيد مناسبة غالية على قلوب الشعب الإماراتي، ترسخ في وجدانهم تضحيات أبناء شعب بذل الغالي والنفيس في ميادين الشجاعة والشرف داخل الوطن وخارجه».

وعبر معالي سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، عن اعتزازه بيوم الشهيد كونه مناسبة وطنية خاصة، تخلّد تضحيات وبطولات شهدائنا الأبرار، الذين سطروا صفحة مشرقة من صفحات العز والإيثار والتضحية بالنفس لحماية الوطن ومكتسباته.

وقال معاليه: «في هذه الذكرى الغالية على قلوبنا أعبر عن فخري واعتزازي بيوم الشهيد باعتباره مناسبة وطنية خاصة، تخلّد الذكرى العطرة لأبنائنا البواسل، الذين ضحوا بأرواحهم من أجل عزة ورفعة الوطن، كما أن يوم الشهيد يعزز التلاحم الوطني بين كل أبناء الإمارات قيادة وشعباً».

وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة: «إن يوم الشهيد يذكرنا بصفحات خالدة في تاريخنا، ومناسبة جليلة نعلم من خلالها أبناءنا وأحفادنا والأجيال القادمة أسمى معاني التضحية والإيثار التي قدمها أبطالنا في سبيل مجد ورفعة وطننا الغالي.

حيث يمثل يوم الشهيد علامة مضيئة في تاريخ دولة الإمارات، يستذكر فيه شعب الإمارات ما قدمه أبناؤها الشهداء من تضحيات وبطولات وفاءً لوطنهم وأمتهم، وليستلهم الشباب والأجيال القادمة من تضحياتهم دروس ومعاني العزة والكرامة والتفاني من أجل الوطن الغالي ورفعته».

شجاعة

وأكد معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي وزير التربية والتعليم، أن يوم الشهيد مناسبة وطنية غالية على قلوبنا، تعزز في نفوسنا الفخر والعزة بصفوة من أبناء الإمارات البواسل الذين سطروا بدمائهم وتضحياتهم في ميادين الشجاعة والشرف أعظم ملاحم البطولة والوفاء، حماية للوطن وتلبية للواجب الوطني والإنساني، مستلهمين من تضحياتهم الباسلة العزيمة والقوة، والالتفاف حول قيادتنا الحكيمة، لمواصلة مسيرة التنمية المستقبلية، وتعزيز مكانة دولتنا الغالية وريادتها العالمية. وأشار معالي الفلاسي إلى أن وزارة التربية والتعليم أدرجت تضحيات شهداء الوطن الأبرار في المناهج التعليمية.

إجلالاً لتلك الدماء الزكية في الذود عن حمى الوطن، وترسيخ قيم الولاء والفداء لوطننا وقيادتنا الرشيدة، حتى تبقى تضحياتهم مصدر عزة وفخر لأبنائنا الطلبة، ونبراساً لقيم الوفاء والعطاء التي سيذكرها التاريخ بأحرف من نور على مر العصور.

وقال معالي محمد بن أحمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع، في كلمة بمناسبة «يوم الشهيد» عبر مجلة درع الوطن: «نخلد ذكرى الرموز الشامخة في قلب ووجدان شعب الإمارات الذين رحلوا بأجسادهم، ولكن تبقى ذكراهم وسيرهم الطيبة وبطولاتهم، التي كُتبت بسطور من نور في صفحات تاريخ أمتهم وشعبهم، وفي القلب، من هؤلاء الخالدين العظماء في تاريخ أمتنا، شهداء الإمارات الأبرار، الذين سطّروا بتضحياتهم وعطائهم النادر، صفحات مضيئة ستبقى أبد الدهر تنير لنا الدروب وتمنحنا القوة وتقوي عزيمتنا وتشحذ إرادتنا كي نبقى دائماً على قدر هذا العطاء وتلك التضحيات».

وقالت معالي نورة بنت محمد الكعبي، وزيرة الثقافة والشباب: «يوم الشهيد سيظل مناسبة مشرقة في مسيرتنا الوطنية نستذكر فيها أروع التضحيات لأبطال بذلوا أرواحهم فداءً لوطنهم وأمتهم، ويستلهم منها الأبناء والأجيال القادمة قيم البذل والعطاء والفداء من أجل الوطن، لنسير معاً على نهج الآباء والأجداد الذين على مآثرهم بنينا مسيرتنا الحضارية».

وأضافت معاليها: «إن هذا اليوم ليس يوماً نستذكر فيه فقط أرواحاً بذلت حتى تبقى راية البلاد خفّاقة عالية، بل هو يوم لنجدد ولاءنا لقيادتنا، ونتعهد بأن نعمل من أجل رفعة الدولة وحماية مكتسباتها، وعلى درب مستقبل مشرق يسوده الأمل والعزم».

وأكدت معالي حصة بنت عيسى بوحميد، وزيرة تنمية المجتمع، أن مناسبة يوم الشهيد التي تصادف 30 نوفمبر من كل عام، تبقى راسخة في أذهان أبناء الوطن - كباراً وصغاراً - تقديراً وعرفاناً بما قدّمه أبناء الإمارات من تضحيات وبطولات في ساحات الشرف والعز، سواءً كانوا مدنيين أو عسكريين، وهي مناسبة استثنائية نُجدّد فيها ولاءنا للقيادة، وانتماءنا للوطن، ومسؤولينا تجاه أجيال المستقبل.

وقالت إن دولة الإمارات تحتفي بهذا اليوم، لترسم صورة مشرقة لوطن لا ينسى أبناءه المخلصين، فكل شهيد هو ملحمة وطنية خالدة، وقصة معبرة وزاخرة بالبطولة والقدوة التي ستظل نبراساً يضيء دروب أبنائنا وبناتنا في حب الوطن وعزّته، مقدّرة معاليها مكانة ذوي الشهداء وأسرهم وأبنائهم في المجتمع، وفي قلب اهتمام قيادة الدولة التي تُبقي أبناء الوطن ضمن أولوياتها دائماً.

راية الوطن

وقال معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد: «إن يوم الشهيد مناسبة وطنية تبعث بالفخر والاعتزاز والعزة في نفس كل إماراتي، نظراً للتضحيات الجليلة التي قدمها أبناء الوطن في كافة الميادين داخل الدولة وخارجها».

وأضاف معاليه: «بات الثلاثون من نوفمبر رمزاً للعزة والكرامة نستذكر فيه شهداء الوطن الأبرار الذين قدموا حياتهم فداء لدولة الإمارات ولشعبها لكي تبقى راية الوطن عالية خفاقة، ونستلهم في هذه الذكرى العظيمة من تضحيات شهدائنا العبر والدروس في حب الوطن والتضحية من أجله، والتي تدفعنا نحو تعزيز تلاحمنا من أجل استكمال مسيرة التنمية الرائدة للدولة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، خلال الخمسين المقبلة».

ووجه معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالمنان العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، تحية إجلال وإكبار لشهداء الوطن الذين ضحوا بأرواحهم وقدموا دماءهم الزكية في سبيل استقرار أمن الوطن وإحقاق الحق وإعلاء القيم والمبادئ الإنسانية الراسخة في مجتمع الإمارات. وقال في كلمة بمناسبة يوم الشهيد:

«إن تضحيات شهداء الإمارات ستبقى ماثلة دوماً أمام أعيننا وخالدة في أذهاننا ووجداننا، نستلهم منها معاني الوفاء لهذا الوطن المعطاء الذي يستحق منا جميعاً التفاني وبذل الغالي والنفيس في سبيل رفعته ومواصلة مسيرة نهضته وبناء مستقبله الزاهر والحفاظ على رايته خفاقة شامخة بين الأمم في ظل قيادتنا الرشيدة».

أمن وسلام

وأكد معالي عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل، أن دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادتها وشعبها لن تنسى ما قدمه شهداء الوطن البواسل الذين ضحوا بأرواحهم، وسطروا بدمائهم أروع المعاني في حب الوطن ونصرة المظلوم وإرساء دعائم الأمن والسلام. ودعا معاليه، في كلمته بمناسبة يوم الشهيد، الجميع لإحياء هذه المناسبة الوطنية والترحم على شهدائنا البواسل وتكثيف الدعاء، إجلالاً وتعظيماً لمواقفهم البطولية.

وأضاف أن يوم الشهيد مناسبة وطنية عظيمة نستذكر فيها قوة التلاحم الوطني والمجتمعي بيننا وبين أسر الشهداء وأبنائهم الذين نشاركهم الاعتزاز بتضحيات آبائهم وإخوانهم وأزواجهم الشهداء من أجل رفعة الوطن ونصرة المظلوم، رحم الله شهداء الوطن وأسكنهم فسيح جناته، وحفظ الله لنا دولة الإمارات العربية المتحدة وقيادتها من كل سوء ومكروه.

وقالت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة دولة للتعليم العام والتكنولوجيا المتقدمة: أن يوم الشهيد ذكرى تعكس أسمى معاني الولاء والانتماء والتضحيات للوطن، ففيه نستذكر تضحيات أبناء الوطن المخلصين، أبطالها ورمز عزتها وفخرها الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل رفعة الوطن ودفاعاً عن أمنه واستقراره.

وأكدت معاليها أن الوطن لن ينسى تضحيات أبنائه الأبطال الذين ضربوا أروع الأمثلة في سبيل خدمة الوطن لتبقى رايته خفاقة عالية، وستظل حكايتهم تُروى وتتوارث بين الأجيال، مستذكرين بطولاتهم ومسطرين أسماءهم بحروف من نور في صفحات المجد.

وقال معالي عبدالله مهير الكتبي وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد، إن يوم الشهيد مناسبة وطنية غالية نجدد فيها قسم الانتماء للوطن والولاء لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، معاهدين سموه على أن نظل أوفياء لقيم البذل والتضحية والفداء التي أسس عليها آباؤنا هذه الدولة، واستشهد أبطالنا إعلاءً لها ودفاعًا عنها.

وأن نظل، على الدوام، جنودًا مخلصين، رافعين راية الوطن، ومحافظين على إنجازاته ومكتسباته، والتقدير لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، لرعايتهم أسر الشهداء وتوفير الحياة الكريمة لهم.

وقالت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي وزيرة دولة: كل عام في الثلاثين من نوفمبر يأتي يوم الشهيد الذي يعد رمزاً للتضحية والفداء وللوطنية الحقة بكل دلالاتها، فيه ترتفع رايات النصر خفاقة، فالوطن هو المقدس الذي يحميه أبناؤه.

وأضافت في كلمة لها بمناسبة يوم الشهيد: لقد رحل شهداؤنا عن الحياه وقلوبهم مفعمة بحب الوطن، ضحوا بأرواحهم من أجله وفي سبيله، فكيف لا نستذكرهم، فهم دائماً في قلوبنا ندعو لهم ونعتز ببطولاتهم التي رفعت اسم الإمارات عالياً يأتي الرمز الذي يعبر عن الحب الممتد والذكرى الطيبة لأرواحهم النقية ولذويهم الذين حملوا لواء الشرف، فهم من عملوا وربوا رجالاً لا يرضون إلا بالنصر لوطنهم، إنهم أحياء عند ربهم في جنات الخلد.

وقال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، إن تضحيات أبناء الإمارات ستظل خالدة في ذاكرة الوطن، مؤكداً أن يوم الشهيد مناسبة وطنية نستخلص منها الدروس والعبر في قيم الإخلاص والتفاني من أجل رفعة الوطن والحفاظ على مكتسباته.

وأضاف معاليه: «دماء شهدائنا الأبرار تدفعنا نحو تعزيز تعاضدنا وتلاحمنا حول القيادة الرشيدة لاستكمال مسيرة التنمية الاجتماعية والاقتصادية الرائدة، إجلالاً لتضحياتهم الغالية، الذين قاموا لحماية وطننا وشعبنا، وبناء مستقبل أكثر ازدهاراً لدولتنا، وإعلاء رايتها عالية خفاقة، وتعزيز مكانتها بين دول العالم المتقدمة».

وأكدت معالي عهود بنت خلفان الرومي وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، أن شهداء دولة الإمارات، رسخوا بتضحياتهم وعطائهم عنواناً للعزة والفخر تستلهمه الأجيال القادمة. وقالت في تصريح بمناسبة يوم الشهيد، إن شهداء الإمارات يمثلون قيمة وطنية وإنسانية سامية، تجسد رسالة دولة الإمارات ودورها الإنساني العالمي، وتوجهت بالتحية والتقدير لأمهات وآباء وأسر الشهداء الذين يمثلون نموذجاً للإماراتي في حب الوطن والانتماء إليه والولاء لقيادته الرشيدة.

واجب

أكد معالي عمر بن سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، أن تضحيات شهداء الإمارات الذين بذلوا أرواحهم في سبيل رفعة الوطن والدفاع عن عزته وكرامته وهم يؤدون واجبهم الوطني، ستبقى محفورة في ذاكرة مجتمع دولة الإمارات، ومصدر إلهام للأجيال القادمة في الشجاعة والإقدام والعطاء في سبيل الوطن.

وقال معالي عمر بن سلطان العلماء بمناسبة يوم الشهيد، إن الثلاثين من نوفمبر سيظل مصدر فخر واعتزاز بشهدائنا الأوفياء ومناسبة وطنية لتخليد ذكراهم في نفوس أبنائنا، وفرصة لتجديد العهد لقيادتنا الرشيدة، والعمل من أجل مواصلة مسيرة التنمية والتطوير لترسيخ ريادة الدولة وصون مكتسباتها وتعزيز مكانتها العالمية بين الأمم.