برؤى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في استشراف المستقبل، تجمع دبي اليوم 120 وفداً حكومياً وأكثر من ٨٠ منظمة دولية وإقليمية ومؤسسة عالمية، ونخبة من قادة الفكر والخبراء العالميين، وأكثر من 4000 مشارك في الدورة الجديدة من القمة العالمية للحكومات، والتي تعقد تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل».
تستشرف النسخة الجديدة من القمة الفرص والتحديات المستقبلية العالمية، وتبحث في آفاق التعاون بين الحكومات لإيجاد الحلول المبتكرة للقضايا التنموية والإنسانية.
وترسخ القمة مكانتها كمنصة عالمية لأصحاب العقول وصناع القرار والمؤثرين، وبما ينسجم مع رسالتها في التركيز على أولوية الحلول المبتكرة لمواجهة التحديات العالمية والارتقاء بحياة المجتمعات والحضارة الإنسانية. وعلى مدار 11 عاماً شكلت القمة منصة مثالية لمواجهة المستجدات العالمية ووضع الخطط الاستباقية لتحديات المستقبل، وذلك من خلال استضافة حوارات واجتماعات تجمع قادة الدول والمسؤولين الحكوميين العالميين والمنظمات الدولية وقادة الفكر والقطاع الخاص بما يضمن تعزيز التعاون الدولي واستشراف أبرز الفرص وإلهام الجيل المقبل من الحكومات.
لمتابعة التفاصيل:
ـــ القمة العالمية للحكومات.. رؤية إماراتية مستدامة لصناعة مستقبل العالم
ـــ محمد القرقاوي: القمة رسّخت نموذجاً عالمياً يستهدف مستقبلاً أفضل للبشرية
ـــ القمة تجسّد رؤية محمد بن راشد وفكره القيادي
ـــ القمة جسدت رؤية محمد بن راشد الملهمة في قيادة التطوير
ـــ تجمّع دولي لمستقبل البشرية وصناعة الأمل
ـــ منصة عالمية لتشكيل رؤى تنهض بالعمل الحكومي
ـــ فرصة ذهبية لبناء شراكات استراتيجية لدعم التنمية المستدامة
ـــ دبي ترسخ مكانتها وجهة عالمية للفعاليات الكبرى
ـــ الأحداث الكبرى تتيح للمشاركين التعرف على مزايا دبي الفريدة
ـــ القمة تطلق 3 تقارير بالتعاون مع «بي دبليو سي»
ـــ صنّاع المحتوى يتألقون في جلسات حوارية تفاعلية
ـــ التجربة الإماراتية الرقمية نموذج رائد لحكومات المستقبل
ـــ استشراف الإمارات للمستقبل يعزز ريادتها في الذكاء الاصطناعي
ـــ مبادرات داعمة تعكس التزام الدولة بتسريع تبني التقنيات
ـــ منصة جامعة لاستشراف مستقبل التعليم
ـــ استراتيجيات فعالة لتعزيز مشاركة الشباب في صنع القرار
ـــ القمة تستشرف حلولاً مستدامة في مواجهة التغيّر المناخي وتفادي نقطة اللاعودة