كاد شاب أمريكي أن يقضي على نفسه، بعد أن ارتطمت كرة الغولف التي قذفها، بصاعقة برق ضخمة، ناجيا بأعجوبة من موت محقق.
قذف الشاب توماس إنريكي غوميز، كرة غولف بسرعة 142 كيلومترا في الساعة تقريبا إلى قلب العاصفة الرعدية، التي كانت على وشك أن تضربه في حلبة قيادة في ولاية تكساس الأمريكية.
ويظهر المقطع الذي تم تداوله قيام الشاب برمي كرة الغولف لضربها الصاعقة بشكل مفاجئ، ليختبئ الشاب برفقة أصدقائه ضمن النادي الذي كان يمارس فيه الرياضة.
من جهته أعلن النادي أنهم لم يطلبوا من الضيوف إخلاء المنشأة بأكملها، لكنهم طلبوا من الجميع البقاء في الداخل عقب ضربة الصاعقة، بحسب ما نقلت وكالة "سبوتنيك".