لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

قيل فيه إنه المؤلف الذي ألف روايةً وخسر تعويذة الكتابة، جوزيف هيلر، ذاك الأمريكي الذي ظل مجرد جندي مغمور حتى نشر روايته الأولى «كاتش-22»، التي دخلت اللغة الإنجليزية مرادفةً لمعنى المنطق، وأدخلت صاحبها التاريخ من الباب الأدبي العريض، مع أعمال توالت وحققت الكثير من النجاحات والجوائز، كما النقد والاتهامات بالسرقة الأدبية.

الروايات

1961

«كاتش-22»، رواية تاريخية تسرد قصة جندي من الحرب العالمية الثانية بصيغة الهجاء.

1974

«حدث شيء ما»، ثاني رواياته التي نشرت بعد 13 عاماً من الأولى وتعرضت للانتقاد بسبب طولها وتعاستها.

1979

«جيد كالذهب»، شكلت عودة على مسار رواية «كاتش-22»

1994

«موعد الإقفال»، كتبها كتتمة لرواية «كاتش-22»

2000

«صورة فنان كرجل عجوز»، آخر الأعمال التي نشرت بعد وفاته.

 

المسرحيات

1967

«تفجرنا في الملاذ الجديد»، كوميديا سوداء مناهضة للحرب.

سيرة ذاتية

«المسألة ليست مضحكة» سيرة ذاتية كتبها بالاشتراك مع سبيد فوغل تصويراً لمرحلة إصابته بمتلازمة غيلان باريه.

1998

«الآن وفيما مضى» مذكرات تسرد بجزء منها مرحلة الطفولة.

سلسلة

2003

«التقط بقدر ما تستطيع»، مجموعة قصص وكتابات متفرقة

مسرحيات

1973

«كاتش-22»، مسرحية ارتكزت على الرواية الأصلية لهيلير.

1973

«محاكمة كليفينغر»، كوميديا سوداء من مشهد وحيد

قصص قصيرة

1990

«كاتش 23»

1990

«يوم رحل بوش»

1969

«أحب أبي»

1987

«يوساريان ينجو»

سيناريوهات

1967

«كازينو رويال»، فيلم كوميديا عن الجاسوسية

1970

«دينغس ماغي القذر»، من بطولة النجم فرانك سيناترا