الْحِرَاكْ الاِجْتِمَاعِيْ

صَدْرِيْ وَرَقْ وَاحْدَاثْ الايَّامْ (مَنْشَيْت)

يِثِيْر قِرَّاءْ الصِّدُوْر الْوِسَاعِيْ

 

مِرُوْرهم كَنِّهْ مَعَ شِرْفَةْ الْبَيْت

وِمْصَافَحْ إيْدَيْهُمْ يِزِيْد إرْتِفَاعِيْ

 

أمْلا وِرِيْدِيْ وَاسْكِبِهْ لِلْمِسَا زَيْت

لَيْن السَّهَرْ يَاتِيْ عَلَى آخِرْ مِتَاعِيْ

 

وِايْلَيْن بُكْرَهْ تِمْـتِلِيْ الصِّحْف (كِبْرِيْت)

مِنْ قِصْر عِيْدَانِهْ وْمِنْ طُوْل بَاعِيْ

 

فِكْرِيْ صَخَبْ حَفْلِهْ وَاهَازِيْج وِ(اوبْرَيْت)

وَاوَّلْ ضِيَا وَآخِرْ مِسَافَةْ شِعَاعِيْ

 

يَشْرِقْ تِمَرِّدْ وِالسِّمَا ذَايِعَةْ صِيْت

مَهْمَا غِزَاهَا كِلّ نَجْم إصْطِنَاعِيْ

 

يِبْقَى (سْهَيْل) آيِهْ وْقِبْلِهْ وْتَوْقِيْت

يِشْهَدْ عَلَيْه مْجَدِّفِيْن السِّوَاعِيْ

 

وَاظِلّ انَا مِثْل الْمِطَرْ حَيْثِمَا جِيْت

أمِرّ بَارْض الْعِيْس وَارْض السِّبَاعِيْ

 

لَوْ كِلّ الارْض (ألْمَاسْ) وِالاَّ (جِرَانِيْت)

مَا كَانْ شِفْنَا فِيْ رُبَى الْعِشب رَاعِيْ

 

شَاعِرْ لَوْ انْ مَا هُوْ أدَبْ مَا تِسَمَّيْت

لَوْ قَوْلِيْ أحْيَانَاً يِخَالِفْ طِبَاعِيْ

 

لَوْ صَحّ مِنْ يِتْهَمْ كِفُوْف (الْعِفَارِيْت)

مَا سِلْت (حُوَّا) عَنْ سِبَايِبْ ضِيَاعِيْ

 

مَا ادْرِيْ الظُّمَا مَا تِحْتِمِلْه التِّنَاهِيْت

وِالاَّ خُوَا رَاسِيْ مْسَبِّبْ صِدَاعِيْ

 

هَاجُوْسِيْ الْيَا مَدَّهَا لِيْ تِقَهْوَيْت

لَوْ لَمْ تِوَافِقْ لَهْفِتِيْ وِامْتِنَاعِيْ

 

إنْ سَجّ هَامَتْ بِيْ وِسَاعْ الْخِتَاخِيْت

وِانْ رَدّ يَدْعِيْنِيْ لِلاحْلامْ دَاعِيْ

 

وِالْيَا صَحَا تَعْصِفْ بِالافْكَارْ تَشْتِيْت

وِالْيَا انْصِمَخْ لابُوْ الِّذِيْ تَمّ وَاعِيْ

 

يَا قَارِيْ إتْرِكْ مَا تَبِيْ وِاخْذ مَا شِيْت

مِنْ قِلَّةْ حْضُوْرِيْ وْكِثْر إنْقِطَاعِيْ

 

مَا اقُوْل: تِلْقَانِيْ عَلَى مَا تِمَنَّيْت

أقُوْل: فِيْ الْكِتَّابْ مِثْل الأفَاعِيْ..!

 

وِانْ قِيْل يَا ضِيْق الْمِقَابِرْ عَلَى الْمَيْت

أقُوْل: مَا عَدْ لِلْحَيَاةْ إتِّسَاعِيْ

 

مَا ابْغِيْ مِيَةْ شَاعِرْ وْ لا ابْغِيْ مِيَةْ بَيْت

أبْغِيْ الشِّعِرْ يَحْدِثْ حِرَاكْ إجْتِمَاعِيْ

الأكثر مشاركة