اللِّيَالْ وِ الإنْتِظَارْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

اللَّيْل كَيْف تْخَالْفِهْ..؟

وَاهْلِهْ مِسَاجِيْن النَّهَارْ

 

مَرَّتْ عَلَيْه السَّالْفِهْ

يَوْم انْجِبَرْ فِيْه.. اخْتِيَارْ

 

اللَّى يِرُوْح: يْوَالْفِهْ

وِاللَّى يِجِيْ: مَا لِهْ مِطَارْ

 

كَنّ اللِّيَالِيْ: حَالْفِهْ

تَفْرِضْ عَلَيْنَا الإنْتِظَارْ

 

لا ارْوَيْت.. حِلْمٍ دَالْفِهْ

وْ لا رِحْت.. وَاخْلَيْت الدِّيَارْ

 

مَا ادْرِيْ الْمِشَاعِرْ تَالْفِهْ

وِالاَّ تَعَدَّانِيْ الْقِطَارْ

Email