عِزّ الطَّلَبْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

كِلْ شَيْ صَعِبْ لكِنْ يِسِيْر

وْكِلْ شَيْ سِهِلْ لكِنْ صَعِبْ

 

يَا اللَّى تِحَسْب إنِّيْ بِخَيْر

صِدْقِكْ أنَا بْخَيْر بْتَعَبْ..!

 

خَلِّيْنِيْ فِيْ حِبِّكْ أطِيْر

أوْ حَتَّى فِيْ بِيْرِكْ أطِبّ

 

صَعْبَهْ أخِفّ وْ مَا أغِيْر

لكِنْ أنَا أهْوَى الصَّعِبْ

 

أشْتَاقْ لِكْ كِلْ يَوْم غَيْر

حَتَّى وْلَوْ مَا فِيْ سِبَبْ

 

لَيْتِهْ يِصِيْر أوْ مَا يِصِيْر

الْوَاقِعْ أحْيَانَاً غَصِبْ

 

فِيْ دَرْبِكْ أمْشِيْ كَالضِّرِيْر

عَاجِبْنِيْ يَا عِزّ الطَّلَبْ

 

عَلِّمْنِيْ مَا أزْعَلْ وَاحِيْر

وَارْضَى إذَا طَاحْ الْحِطَبْ

 

بَاقِيْ لِيْ حِلْمَيْن وْ ضِمِيْر

وَاشْيَاءْ بَاكْتِمْهَا غَضَبْ

 

مَرَّتْ سِنِهْ ، مَرَّتْ بِخَيْر

كَانْ السِّهِلْ فِيْهَا صَعِبْ

 

مَرَّتْ سِنِهْ بَسْ بِالأخِيْر

عَنْ كِلّ شَيْ طَابْ الْعِتَبْ

 

 

 

 

Email