الْهَدَايَا والْحِزِنْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

وَعَدْتِنِيْ نِنْسَى.. وْكِلْ لَيْلِهْ ألْقَاكْ

تِشْرَهْ عَلَى قَلْبٍ لْيَا الْحِيْن أسِيْرِكْ

 

إصْبِرْ عَلَيّ شْوَيّ يَمْكِنِّيْ أنْسَاكْ

وِالاَّ اتَعَلَّقْ فِيْ مِشَاوِيْر غَيْرِكْ

 

كَلَّمْتِنِيْ مِشْتَاقْ فِيْ صوْتِكْ إرْبَاكْ

وْحَيَّرْتِنِيْ مَا كَنِّيْ أعْرِفْ ضِمِيْرِكْ

 

وِشْ فِيْه صَوْتِكْ مَا يِعَلِّمْنِيْ رْضَاكْ

وَانَا اعْرِفِكْ مِنْ أوَّلِكْ لَيْن أخِيْرِكْ

 

مَا يِحْزِنْ الْوِجْدَانْ شَوْفَةْ هَدَايَاكْ

يِحْزِنْ مِصِيْرِيْ يَوْم خَالَفْ مِصِيْرِكْ

 

إيْ وَاللّه آحِبِّكْ لَوْ آحَاوِلْ أسْلاكْ

وَاشُوْف عِمْرِيْ فِيْ رِضَاكْ وْهِجِيْرِكْ

 

Email