أعلنت مجموعة «شيرإت»، الشركة العالمية الرائدة في تكنولوجيا الإنترنت وعمليات الشمول الرقمي والمالي في الأسواق الكبيرة، عن توسعها في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي لتعزيز مكانتها الريادية في المنطقة.
وقد أسهم نموذج التشغيل واسع النطاق لمجموعة «شيرإت» في توسيع شبكة أعمالها لتصل إلى 150 دولة ومنطقة بـ45 لغة، حيث استفادت الشركة من استراتيجيتها العالمية للنمو لتحقيق ارتفاع في الإيرادات بنسبة 220% في السنة المالية 2021 ـ 2022.
وفي إطار جهودها للتكيف مع التغيرات ومواكبة متطلبات بيئة الأعمال العالمية المتطورة، تتخذ الشركة خطوات جديدة لتحديد أولويات جهودها الابتكارية حول فرص النمو في أسواق متعددة بما في ذلك الإمارات وسنغافورة وإندونيسيا والفلبين وباكستان وبنغلاديش وإسرائيل.
وقال أروناب مادهور، نائب الرئيس الإقليمي ورئيس أعمال مجموعة شيرإت في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: تهدف خططنا الجديدة إلى دعم استراتيجيتنا التنموية بشكل فعال وزيادة عروض الخدمات والحلول ذات القيمة المضافة التي نقدمها للعملاء. وفي أعقاب مسار النمو التصاعدي الذي شهدته أعمالنا في السنة المالية 2021 ـ 2022، قمنا بصياغة سلسلة من الإجراءات والخطط المصممة لترسيخ ريادة شركتنا وضمان تمتعها بمنهجية عمل مناسبة من شأنها المساعدة في تحقيق تقدم مستدام وطويل الأجل في قطاع التكنولوجيا.

«شيرإت» تعلن عن خطط استراتيجية للتوسع والنمو خليجياً

آخر الأخبار

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم "الأربعاء" إنه من المقرر صدور مزيد من المعلومات غداً "الخميس" بشأن مقترح جديد للإفراج عن الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.وقال ترامب في البيت الأبيض "هناك الكثير من الحديث يدور عن غزة حاليا. ستعرفون على الأرجح خلال الأربع والعشرين ساعة المقبلة".وكان مصدران أمنيان مصريان أبلغا رويترز في نهاية أبريل  بأن المفاوضات التي انعقدت في القاهرة للتوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة على وشك تحقيق تقدم كبير.وقال مسؤول مقرب من جهود الوساطة اليوم إنه لا يوجد أي مقترح جديد.وأضاف المسؤول "يبذل الوسطاء جهوداً مكثفة والاتصالات لم تتوقف قط، لكن لا يوجد مقترح ملموس حتى الآن".وأردف "لا تزال حماس تصر على اتفاق وقف إطلاق النار الشامل مقابل إنهاء الحرب، بينما لا ترغب إسرائيل في إنهائها".

ترامب: ستصدر معلومات عن هدنة واتفاق للرهائن في غزة

صعدت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت الأربعاء، إذ يأمل المستثمرون في تهدئة التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، ويترقبون قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من اليوم.وصعد المؤشر داو جونز الصناعي 127.1 نقطة بما يعادل 0.31 % إلى 40956.08 نقطة. وفتح المؤشر ستاندرد اند بورز 500 مرتفعاً 7.3 نقاط أو 0.13 بالمئة إلى 5614.18 نقطة، وانخفض المؤشر ناسداك المجمع 57.38 نقطة أو -0.30% إلى 17632.28 نقطة.وأغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض الأربعاء واضعة حداً لمكاسب قوية على مدى أسابيع، بينما يراقب المستثمرون مجموعة من نتائج الشركات قبل قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق.أغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضاً 0.5 %، وتراجعت أيضاً المؤشرات الإقليمية الأخرى.تصدرت أسهم التجزئة الأوروبية خسائر القطاعات بانخفاضها 2%. وأظهرت البيانات انخفاضاً فاق التوقعات في مبيعات التجزئة في منطقة اليورو على أساس شهري في مارس.وهبطت أسهم الرعاية الصحية 1.8 %. وتراجعت أسهم شركات صناعة الأدوية أسترازينيكا و(جي.إس.كيه) وسانوفي بين 1.8 و4.3 % بعد أن عينت إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية (إف.دي.إيه) أمس الثلاثاء فيناي براساد، الذي انتقد الوكالة، مسؤولاً كبيراً عن اللقاحات.عوضت الأسهم الأوروبية خسائرها الحادة التي تكبدتها في أوائل أبريل، ويعود ذلك أساساً إلى عدة مؤشرات على احتمال انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين.قالت فيونا سينكوتا، كبيرة محللي السوق في سيتي إندكس «شهدت المؤشرات الأوروبية انتعاشاً قوياً من أدنى مستوياتها في أبريل في بداية هذا الأسبوع. لذا، نحظى بمساحة صغيرة لالتقاط الأنفاس».وسيلتقي وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت وكبير المفاوضين التجاريين جيميسون جرير بأكبر مسؤول اقتصادي صيني في سويسرا لإجراء محادثات في مطلع الأسبوع المقبل. قد تكون هذه الخطوة الأولى نحو حل الحرب التجارية التي أشعلها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.في غضون ذلك، سينصب التركيز على قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن سعر الفائدة في وقت لاحق من اليوم. وبينما توقع المتداولون أن يُبقي البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير، سيتطلعون إلى تعليقات بشأن تحركات السياسة المستقبلية.وعلى صعيد الأسهم الفردية، ارتفع سهم نوفو نورديسك 1.3 % بعد أن تجاوز تقديرات أرباح الربع الأول، على الرغم من أنه خفض توقعاته لعام 2025.وقفز سهم بنك جيسك 7.1 %، مسجلاً أفضل أداء فردي خلال اليوم، بعد أن أعلن البنك الدنماركي عن نتائج قوية في الربع الأول.هوى سهم أمبو 13.5 بالمئة، بعد أن أعلنت شركة تصنيع المعدات الطبية الدنماركية عن مبيعات وأرباح أقل من التوقعات في الربع الثاني.وصعد سهم (بي.إم.دبليو) 1.6 % بعد أن أعلنت شركة صناعة السيارات الفاخرة نتائج أفضل من المتوقع في الربع الأول، مؤكدة بذلك توقعاتها لعام 2025.<h2>أسهم اليابان</h2>وانخفض المؤشر نيكاي الياباني الأربعاء لينهي سلسلة مكاسب استمرت سبع جلسات متأثراً بتراجع أسهم شركات الأدوية بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه فرض رسوم جمركية على المستحضرات الدوائية خلال الأسبوعين المقبلين.وتراجعت أسهم شركات صناعة السيارات وسط عودة المستثمرين اليابانيين من عطلة استمرت 4 أيام، بالتزامن مع ارتفاع الين الذي يقلل من قيمة الإيرادات التي يتم تحقيقها في الخارج. وهبط سهم مجموعة سوني التي تدير مجمع إنتاج للأفلام والتلفزيون بعد إعلان ترامب فرض رسوم بنسبة 100 % على الأفلام المنتجة في الخارج.وطغت مخاوف الرسوم الجمركية على أنباء اجتماع بين الولايات المتحدة والصين في سويسرا قريباً لإجراء محادثات بشأن السياسات التجارية.وتترقب السوق نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن السياسة النقدية بنهاية الأربعاء.واختتم المؤشر نيكاي تعاملات اليوم على انخفاض 0.14 %.وكان سهما سوني وشركة الأدوية تيرومو من بين أكبر الخاسرين بتراجعهما 4% و2.8 % على الترتيب.وارتفع 114 من أصل 225 سهماً على المؤشر الرئيسي وتراجع 109، فيما لم يطرأ تغير يذكر على اثنين.وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 0.3 %.وكان أداء ميتسوبيشي موتورز الأسوأ بين شركات صناعة السيارات وانخفض 3.3 %. وتراجع سهم تويوتا 2.7 % قبل إعلان نتائج الأعمال غداً الخميس.

تباين أداء مؤشرات الأسهم العالمية رغم آمال التهدئة بين أمريكا والصين

أطلق “سوق دبي المالي”اليوم برنامج الإقراض والاقتراض المركزي للأوراق المالية، وهو مبادرة استراتيجية لتطوير البنية التحتية للسوق وتعزيز السيولة، وتحسين آلية تحديد الأسعار، وتوسيع نطاق مشاركة المستثمرين في سوق دبي المالي.وتُدير شركة دبي للمقاصّة المملوكة بالكامل لسوق دبي المالي، برنامج إقراض واقتراض الأوراق المالية بصفتها الجهة المركزية المسؤولة عن تنفيذ عمليات المقاصة والتسوية لجميع معاملات إقراض واقتراض الأوراق المالية.ويوفر البرنامج إطاراً مركزياً شفافاً ومنظماً تنظيماً كاملاً لإقراض واقتراض الأوراق المالية المؤهلة، وفق القواعد ذات الصلة التي تحددها شركة دبي للمقاصة، وتماشياً مع أفضل الممارسات الدولية المعمول بهالإدارة المخاطر والحوكمة.وقال حامد علي، الرئيس التنفيذي لسوق دبي المالي وناسداك دبي إن السوق يقدم إطاراً قوياً وشفافاً لإقراض واقتراض الأوراق المالية، وهو جانب بالغ الأهمية لتطوير السوق، ومن شأنه تمكين المستثمرين من شريحة المؤسسات - وقريباً الأفراد - من المشاركة في إجراءات إقراض واقتراض الأوراق المالية في ظل بيئة آمنة ومنظمة وتأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجيتنا الشاملة لتعزيز سيولة السوق، وتطوير بنيته التحتية، ودعم بناء قاعدة مستثمرين متنوعة ومستدامة، بما يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية.ويُتيح البرنامج للمستثمرين الذين يحتفظون بالأوراق المالية المؤهلة لفترات طويلة عرضها للاقتراض، بينما يُمكن للمقترضين، بما في ذلك صناديق التحوّط وصنّاع السوق، الوصول إلى هذه الأوراق المالية لتنفيذ استراتيجيات التداول وتعزيز السيولة.وتُنفَّذ معاملات القروض من خلال آلية مطابقة مركزية، فيما تتم عملية التسوية مع الجهة المركزية المسؤولة عن المقاصة، مما يضمن سرية تامة بين الأطراف المتعاملة.ويتضمن برنامج إقراض واقتراض الأوراق المالية بروتوكولات شاملة لإدارة المخاطر، تشمل متطلبات الهامش وإدارة الضمانات، وذلك بالاستفادة من القدرات التي توفرها شركة دبي للمقاصة بصفتها الجهة المركزية المسؤولة عن إجراءات التسوية.وتساهم هذه الضمانات إلى حد كبير في تخفيف مخاطر الطرف المقابل ومختلف المخاطر التشغيلية لجميع المشاركين.ويُؤكد إطلاق برنامج الإقراض والاقتراض المركزي للأوراق المالية التزام سوق دبي المالي الراسخ بالابتكار وحماية المستثمرين وتعزيز نمو السوق على المدى البعيد.

"دبي المالي" يُطلق برنامج الإقراض والاقتراض المركزي للأوراق المالية

قرر مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي الإبقاء على «سعر الأساس» على تسهيلات الإيداع لليلة واحدة عند 4.40%.ويأتي هذا القرار إثر إعلان الاحتياطي الفيدرالي الإبقاء على سعر الفائدة على أرصدة الاحتياطي دون تغيير في اجتماعه الذي عُقد الأربعاء.كما قرر المصرف المركزي الإبقاء على السعر الذي ينطبق على اقتراض سيولة قصيرة الأجل من المصرف المركزي من خلال كافة التسهيلات الائتمانية القائمة عند 50 نقطة أساس فوق سعر الأساس.ويحدد سعر الأساس، الذي يرتبط بسعر الفائدة على أرصدة الاحتياطي المعتمد من قبل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الموقف العام للسياسة النقدية، كما يوفر حداً أدنى لسعر الفائدة الفعلي لأسعار سوق النقد لليلة واحدة في الدولة.

"المركزي الإماراتي" يبقي على سعر الفائدة عند 4.40 %

انخفضت أسعار النفط قليلاً الأربعاء بعد أن تعافت من موجة بيع حادة في وقت سابق من الأسبوع، مع تحول تركيز المستثمرين إلى محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين مطلع الأسبوع المقبل.ونزلت العقود الآجلة لخام برنت 71 سنتاً أو حوالي 1.14 % للبرميل إلى 61.44 دولاراً للبرميل. وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 66 سنتاً أو 1.12 % إلى 58.43 دولاراً للبرميل.وهوى الخامان إلى أدنى مستوى في أربع سنوات هذا الأسبوع بعد أن قرر تحالف أوبك+ تسريع وتيرة زيادة الإنتاج مما عزز مخاوف من تخمة المعروض في وقت زادت فيه الرسوم الجمركية الأمريكية من مخاوف الطلب.ومن المنتظر أن يجتمع مسؤولون أمريكيون وصينيون في سويسرا، فيما قد تكون الخطوة الأولى نحو إنهاء حرب تجارية بينهما تسببت في اضطراب الاقتصاد العالمي.وتأتي المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين بعد أسابيع من التوتر المتصاعد الذي شهد ارتفاع الرسوم الجمركية على واردات السلع بين أكبر اقتصادين في العالم إلى ما يزيد على 100 بالمئة.وقال تياجو دوارتي، محلل السوق في أكسي، «الاجتماع قد يشير إلى تحسن في العلاقات، إلا أن توقعات تحقيق انفراجة لا تزال منخفضة». وأضاف «ما لم تحصل الولايات المتحدة على تنازلات تجارية كبيرة، فمن غير المرجح حدوث مزيد من التهدئة».ويترقب المستثمرون أيضاً قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) المرتقب بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق من اليوم الأربعاء. ويتوقعون بقاء سعر الفائدة في نطاق 4.25-4.50 % حتى اجتماع البنك المقرر يومي 29 و30 يوليو.في غضون ذلك، قالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية اليوم إن مخزونات النفط الخام الأمريكية انخفضت مليوني برميل إلى 438.4 مليون برميل الأسبوع الماضي، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 833 ألف برميل.ومع ذلك، ارتفعت مخزونات البنزين، مما أثار مخاوف المحللين من ضعف الطلب قبل عطلة رسمية في الولايات المتحدة هذا الشهر.وللحد من الخسائر، أشار منتجون أمريكيون إلى أنهم سيخفضون الإنفاق، محذرين من أن إنتاج الولايات المتحدة من النفط ربما يكون بلغ ذروته.علاوة على ذلك، قال تاماس فارجا، المحلل في بي.في.إم، إن الصراع في الشرق الأوسط يزيد من علاوة المخاطر الجيوسياسية.وأضاف أن من المتوقع أن يستمر تقلب الأسعار في ظل زيادة إمدادات أوبك+ بشكل أسرع من المتوقع، في حين لا يزال من غير الممكن التنبؤ بعملية صنع القرار في الولايات المتحدة.

النفط يتراجع مع ترقب محادثات التجارة بين أمريكا والصين

أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس دولة الإمارات، أن الإمارات تتمسك بالعلاقات التاريخية مع السودان الشقيق وترفض قرارات سلطة أحد أطراف الحرب، وأنها تجدد الدعوة للسلام والقيادة المدنية المستقلة.وقال معاليه في حسابه على منصة "إكس": "الامارات تتمسك بالعلاقات التاريخية مع السودان الشقيق وترفض قرارات سلطة أحد أطراف الحرب، وتجدد الدعوة للسلام والقيادة المدنية المستقلة. كما تؤكد الدولة حرصها على الجالية السودانية الكريمة والزائرين، وعلى استمرار جهود الإمارات الإنسانية ومد يد العون للشعب السوداني الشقيق. "