<p dir="RTL">قالت وكالة الأنباء العراقية اليوم الاثنين إن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أعفى محافظ البنك المركزي من منصبه وكلف علي محسن العلاق بإدارة البنك بالوكالة.</p>

رئيس الوزراء العراقي يعفي محافظ البنك المركزي من منصبه

آخر الأخبار

<p class='article-text'>عندما أعلنت إسبانيا وأيرلندا والنرويج في مايو 2024 أنها ستعترف بدولة فلسطينية، رفض أقرب حلفاء لإسرائيل هذه الخطوة ووصفوها بأنها غير مجدية لحل الأزمة في غزة.</p><p class='article-text'>ورغم أن فرنسا وبريطانيا وكندا أكدت دعمها لإقامة دولتين ضمن حدود معترف بها في إطار حل طويل الأمد للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، فإن الدول الثلاث كانت تشعر بالحرج من أن يُنظر إلى هذا الاعتراف على انه مكافأة لحماس، ويساورها القلق من احتمال أن يلحق ذلك الضرر بعلاقاتها مع إسرائيل وواشنطن أو أن تنطوي مثل هذه الخطوة على إهدار لرأس مال دبلوماسي.</p><p class='article-text'>وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في ذلك الوقت "اعترافي (بدولة فلسطينية) ليس (قرارا) 'عاطفيا'.</p><p class='article-text'>لكن بعد أن أدت زيادة القيود الإسرائيلية على المساعدات إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، وانتهاء هدنة استمرت شهرين في مارس ، بدأت محادثات جادة دفعت ثلاثة من الاقتصادات الغربية الكبرى في مجموعة السبع لوضع خطط للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر.</p><p class='article-text'><b>حل الدولتين</b></p><p class='article-text'>قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني " الخميس" أن "إمكانية حل الدولتين تتلاشى أمام أعيننا... كان ذلك أحد العوامل التي دفعتنا للوصول إلى هذه النقطة في محاولة لعكس هذا المسار، بالتعاون مع شركائنا".</p><p class='article-text'>ووضعت فرنسا والسعودية خطة لدفع المزيد من الدول الغربية نحو الاعتراف بدولة فلسطينية، في مقابل اتخاذ الدول العربية موقفا أكثر حزما تجاه حماس.</p><p class='article-text'>وكانت الدولتان تريدان أن يحظى مقترحهما بالقبول خلال مؤتمر للأمم المتحدة كان مقررا في يونيو حزيران، لكنهما واجهتا صعوبة في كسب الدعم والتأييد، ثم تقرر تأجيل الاجتماع بسبب الهجمات الجوية الإسرائيلية على إيران ووسط ضغوط دبلوماسية أمريكية مكثفة.</p><p class='article-text'>وأدت الهجمات إلى توقف الانتقادات العلنية لإسرائيل من المحلفاء الغربيين وكان من الصعب كسب تأييد الدول العربية، لكن المناقشات استمرت خلف الكواليس.</p><p class='article-text'>وقال مصدر كندي مطلع إن ماكرون وكارني ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر كانوا على تواصل مستمر عبر الهاتف والرسائل النصية خلال شهري يونيو ويوليو.</p><p class='article-text'>وكانت كندا مترددة في اتخاذ خطوة بمفردها بينما أرادت بريطانيا ضمان تحقيق أقصى تأثير لأي تحرك، أما ماكرون فكان أكثر جرأة. جاء ذلك في الوقت الذي تزايد فيه القلق من صور الأطفال الجوعى وزادت المخاوف من أن تؤدي العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة إلى جانب هجمات المستوطنين في الضفة الغربية إلى تقويض فرص إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.</p><p class='article-text'>وفي 24 يوليو، أعلن ماكرون بشكل مفاجئ أن فرنسا ستعترف بدولة فلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر.</p><p class='article-text'>ولم تُقدم بريطانيا أو كندا على خطوة مماثلة حينها. لكن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي قال فيها إن إعلان ماكرون ليس له أي تأثير لكنه لا يزال يعتبره "رجلا رائعا" بعثت بعض الطمأنينة بأن التداعيات الدبلوماسية ستكون قابلة للاحتواء إذا أقدمت دول أخرى على الخطوة ذاتها.</p><p class='article-text'>وقال المتحدث باسم ستارمر إن ماكرون تحدث مع ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس بعد يومين لمناقشة "طريق مستدام لحل الدولتين"، وذلك قبل يومين فقط من لقاء رئيس الوزراء البريطاني مع ترامب في اسكتلندا.</p><p class='article-text'>وشدد ستارمر مع ترامب على ضرورة بذل مزيد من الجهود لمساعدة غزة على الرغم من عدم ذكره صراحة أن خطة الاعتراف مطروحة على الطاولة، مثلما قال ترامب. وينتقد الرئيس الأمريكي منذئذ مثل هذه التحركات باعتبارها "مكافأة لحماس".</p><p class='article-text'>وبينما كان ترامب لا يزال في بريطانيا، استدعى ستارمر حكومته من عطلتها الصيفية للحصول على الموافقة على خطة الاعتراف. وستعترف بريطانيا بالدولة الفلسطينية في سبتمبر ما لم يحدث وقف لإطلاق النار وخطة سلام دائم من إسرائيل.</p><p class='article-text'>وعلى غرار ماكرون، أعطى ستارمر إخطارا لكارني قبل ساعات قليلة. وقال المصدر الكندي إنه بمجرد تحرك بريطانيا وفرنسا، شعرت كندا أن عليها أن تحذو حذوهما.</p><p class='article-text'>وقال كارني "الأربعاء" بعد ستة أيام من إعلان ماكرون، إن "التعاون الدولي ضروري لتأمين السلام والاستقرار الدائمين في الشرق الأوسط، وستبذل كندا كل ما بوسعها للمساعدة في قيادة هذا الجهد".</p><p class='article-text'>لن تغير خطوة الدول الثلاث الكثير من الناحية العملية. ورفض وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الاعتراف ووصفه بأنه "خارج السياق"، في حين لم يرسل حلفاء الولايات المتحدة الرئيسيون الآخرون في مجموعة السبع، ألمانيا وإيطاليا واليابان، أي إشارة إلى أنهم سيحذون حذو الدول الثلاث.</p><p class='article-text'>ويعترف بالفعل أكثر من ثلاثة أرباع أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، البالغ عددهم 193 عضوا، بدولة فلسطينية مستقلة. لكن معارضة الولايات المتحدة، بما تملكه من حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي، تعني أن الأمم المتحدة لا تستطيع قبول فلسطين عضوا كامل العضوية بها.</p><p class='article-text'>ومع ذلك، قال ريتشارد جوان، مدير شؤون الأمم المتحدة بمجموعة الأزمات الدولية، إن الإعلانات مهمة "بشكل دقيق لأننا نرى بعض حلفاء الولايات المتحدة المهمين يلحقون بركب القسم الأكبر من النصف الجنوبي من العالم بشأن القضية الفلسطينية في الأمم المتحدة".</p><p class='article-text'>وأضاف "هذا يجعل تجاهل المعسكر المؤيد للاعتراف بفلسطين، باعتباره قليل الأهمية، أمرا أكثر صعوبة... على إسرائيل".<br> <br><br><br></p>

مأساة غزة تدفع حلفاء إسرائيل للاعتراف بدولة فلسطينية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أجرى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيًا مع معالي أيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، جرى خلاله بحث تطورات الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، وسبل تعزيز التنسيق المشترك في جهود الإغاثة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشاد سموه خلال الاتصال بجهود المملكة الأردنية الهاشمية الإنسانية المتواصلة لدعم الشعب الفلسطيني في القطاع، مثمنًا التعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين في هذا المجال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد سموه أن دولة الإمارات، وبتوجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، "حفظه الله"، تواصل مساهمتها الفاعلة في الجهود الدولية لتقديم الدعم الإنساني العاجل إلى الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، الذي يواجه أوضاعًا إنسانية بالغة الصعوبة، وذلك من خلال عمليات إغاثة متكاملة نُفذت برًا وجوًا وبحرًا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح سموه أن عملية الإسقاط الجوي رقم (59) للمساعدات الإنسانية نُفذت اليوم بقيادة دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية، وبمشاركة (7) طائرات من كل من: فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا، وذلك ضمن عملية "الفارس الشهم 3" الهادفة إلى إيصال المواد الغذائية والإغاثية إلى المناطق الأكثر تضررًا في قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار سموه إلى أن هذه العملية تُجسّد نموذجًا فاعلًا للتعاون الدولي في الاستجابة الإنسانية، وتعكس التزامًا راسخًا بنهج التضامن مع الشعوب المتضررة، مؤكدًا أن دولة الإمارات كانت وستبقى في طليعة الداعمين للشعب الفلسطيني الشقيق، سواء من خلال العمل الإغاثي المباشر أو عبر التحرك السياسي والدبلوماسي المستمر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أكد سموه أن دولة الإمارات ستواصل هذا النهج الإنساني الراسخ، بالتعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين، لدعم المدنيين في غزة وتخفيف معاناتهم، انطلاقًا من المبادئ الثابتة التي تنتهجها الدولة في تقديم العون الإنساني والإغاثة العاجلة للشعوب في أوقات الأزمات، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني الشقيق.</div></p>

بمشاركة فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا

الإمارات والأردن تقودان عملية إسقاط جوي للمساعدات الإنسانية إلى غزة

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أعلنت «آر آي كيو» لإعادة التأمين، منصة إعادة التأمين القائمة على الذكاء الاصطناعي المصممة خصيصاً لمواكبة مستقبل نقل المخاطر على المستوى العالمي، عن عقد شراكة مفضلة مع الشركة العالمية القابضة، بهدف تحقيق أقساط إعادة تأمين بقيمة تزيد على 500 مليون دولار خلال العقد القادم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتخذ «آر آي كيو» من أبوظبي العالمي (ADGM) مقراً لها، وتم إطلاقها في وقت سابق من هذا العام من قبل الشركة العالمية القابضة بالشراكة مع «بلاك روك» و«لونيت»، وتقدم «آر آي كيو» مجموعة كاملة من حلول إعادة التأمين، وتعمل بشكل وثيق مع الشركة العالمية القابضة والشركات التابعة لها لتصميم تغطية ذات كفاءة عالية في استخدام رأس المال، عبر فئات المخاطر المعقدة في مجالي التأمين المتخصص والتأمين على الممتلكات والأضرار المحتملة. وبالاستفادة من نمذجة البيانات المتقدمة والاكتتاب التأميني المعزز بالذكاء الاصطناعي صممت المنصة خصيصاً لتلبية متطلبات بيئة المخاطر سريعة التغير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>استثمار استراتيجي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سيد بصر شعيب، الرئيس التنفيذي للشركة العالمية القابضة: «تعكس هذه الشراكة القناعة الراسخة لدى الشركة العالمية القابضة بقوة التخصيص الذكي لرأس المال ونقل المخاطر القائم على البيانات، ومن خلال التحالف مع «آر آي كيو»، سنسهم في الفصل التالي من مسيرة تطور أبوظبي وترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار في إعادة التأمين، ولا تقتصر أهمية الشراكة على الالتزام المالي وحسب، بل تشكل أيضاً استثماراً استراتيجياً لبناء مستقبل البنية التحتية القوية والمرنة وصناعات أكثر قدرة على التكيف».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>حلول ذكية</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مارك ويلسون، الرئيس التنفيذي لمنصة «آر آي كيو»: «نفخر بالتعاون مع الشركة العالمية القابضة من خلال هذه الشراكة المهمة، فقد تم تصميم منصة «آر آي كيو» لتقديم حلول ذكية وسريعة للمخاطر، من خلال دمج التحليلات المتقدمة والنهج المنضبط في الاكتتاب التأميني ورأس المال الاستراتيجي، ويشكل هذا الإعلان خطوة أساسية ضمن مهمتنا لإعادة تشكيل قطاع إعادة التأمين العالمي، انطلاقاً من أبوظبي».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المتوقع الإعلان عن مستجدات استراتيجية إضافية خلال الأشهر المقبلة، بينما تواصل «آر آي كيو» تنفيذ استراتيجيتها العالمية القائمة على الاستحواذ والتطوير، وبالاستناد إلى التزامات رأسمالية تزيد قيمتها على مليار دولار أمريكي من الشركة العالمية القابضة والشريكين الاستراتيجيين «بلاك روك» و«لونيت»، إضافة إلى بنيتها التحتية القائمة على الذكاء الاصطناعي، تهدف «آر آي كيو» إلى إصدار وثائق إعادة تأمين بقيمة 10 مليارات دولار سنوياً، بما يعيد تشكيل مستقبل قطاع إعادة التأمين من خلال قدرات الذكاء الاصطناعي واتساع نطاق الأعمال والنهج الاستراتيجي المنضبط.</div></p>

يستهدف تحقيق أقساط إعادة تأمين بأكثر من 500 مليون دولار

«العالمية القابضة» و«آر آي كيو» تطلقان تحالفاً استراتيجياً لمدة 10 سنوات

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُعدّ شركة أبل ثالث أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية، وذلك وفقاً للتقرير السنوي لـ"فيجوال كابيتاليست"، وقد وصلت القيمة السوقية لشركة أبل إلى 3.04 تريليون دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسبق أبل في القيمة السوقية إنفيديا بقيمة سوقية تخطت 4.2 تريليونات دولار ومايكروسوفت بقيمة سوقية 3.8 تريليونات دولار، والشركات الثلاث هي شركات أمريكية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأسست أبل في عام 1977 على يد رونالد جيرالد وين، وستيفن وزنياك، وستيفن جوبز. في البداية، كان وين يمتلك نسبة 10% من أسهم الشركة، لكنه تراجع عن الصفقة في غضون 12 يومًا فقط، وباع حصته مقابل 500 دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشرع وزنياك وجوبز في بيع أول حاسوب لشركة أبل، وحققت مبيعات الأجهزة معدلات نمو هائلة مكّنت الشريكين من تطوير الشركة، حيث قفزت المبيعات من 7.8 ملايين دولار في عام 1978 إلى 177 مليون دولار في عام 1980، وهو العام الذي طرحت فيه أبل أسهمها للاكتتاب العام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">غادر كلّ من جوبز ووزنياك شركة أبل في أوائل الثمانينيات للعمل على مشاريع أخرَى. أسس جوبز شركة تُدعَى "نكست سوفتوير" (NeXT Software) واشترَى "بيكسار أنيميشنز" (Pixar Animations). لكن الخطط التي وضعها جوبز قبل رحيله استمرت في تعزيز حصة أبل في السوق، وبحلول عام 1987، كان سهم أبل يتداول عند 79 دولاراً. أدى هذا إلى أول عملية تجزئة لأسهم الشركة، تلتها عمليات تجزئة لاحقة في الأعوام 1987 و2000 و2005 و2014، وآخرها في عام 2020.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">خلال فترة التسعينيات، بدأ سعر سهم أبل في الانخفاض. ولم تعد الشركة إلى مسار نموها إلّا في عام 1997، حين استحوذت أبل على شركة "نكست" التي يملكها جوبز، لاستعادة توظيف جوبز رئيساً تنفيذياً لهَا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">منذ ذلك الحين، أصبحت أبل شركةً رائدةً في صناعة الحواسيب، وتمتلك الآن خمسة منتجات رئيسية: أجهزة آيفون، وأجهزة ماك، وأجهزة آيباد، والملحقات، والخدمات. ويُعد الآيفون، بفارق كبير، خط منتجاتها الأكثر ربحيةً، حيث حقق مبيعات بلغت 205 مليارات دولار في السنة المالية 2022.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> ما هي الشركات التي تمتلكها أبل؟</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تمتلك أبل ما يقارب 125 شركةً بقيمة تقريبية تبلغ 8 مليارات دولار. العديد من الشركات التي اشترتها أبل هي شركات تقنية صغيرة تدمجها في منتجاتها الخاصة، بدلًا من السماح للعلامة التجارية بالاستمرار في العمل بشكل مستقل، على سبيل المثال، كانت شركة "برايم سينس" (PrimeSense)  المتخصصة في الاستشعار ثلاثيّ الأبعاد هي صاحبة الابتكار وراء تقنية بصمة الوجه (FaceID)  من أبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت أكبر عملية استحواذ لشركة أبل حتى الآن هي استحواذها على شركة "بيتس إلكترونيكس" (Beats Electronics). شهدت الصفقة استحواذ أبل على كلّ من خدمة البث القائمة على الاشتراك وقسم الإلكترونيات الذي يصنع سماعات الرأس ومكبرات الصوت والبرامج الصوتية الشهيرة التابعة لشركة بيتس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُظهر تاريخ استحواذات أبل مسارها الواضح في التحول من شركة حواسيب إلى شركة تركز على الأجهزة المحمولة، ومؤخراً إلى منصة خدمات متكاملة مع إطلاق خدمات مثل "أبل ميوزك" (Apple Music) و"أبل تي في" (Apple TV).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفقًا لتيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، فقد استحوذت الشركة على أكثر من 100 شركة في السنوات الست الماضية، وصرح للمساهمين في الاجتماع السنوي العام للشركة في فبراير 2021، بأن المعدل يبلغ نحو ثلاث أو أربع شركات أسبوعيًّا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض معدل استحواذات أبل مؤخراً، وكانت آخر استحواذاتها في 2022، حين استحوذت على شركتين، وهما: "كريديت كودوس إنك" بهدف دعم عمليات المشتريات من خلال أبل باي  وشركة "إيه آي ميوزك" لإضافة مزيد من خدمات الموسيقى ثلاثية الأبعاد في سماعاتها "فيجوال أوديو".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>أبرز 10 استحواذات لـ"أبل" في 20 عام</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">1996</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: نكست المملوكة لستيف جوبز لتصنيع الأجهزة التعليمية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 400 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2008</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: بي إيه سيمي لتصنيع أشباه الموصلات</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 278 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2011</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: أنوبيت تكنولوجيز لتصنيع أشباه الموصلات ووحدات التخزين</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 500 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2012</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: أوثينتيك لمستشعرات البصمات</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 356 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2013</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: برايم سينس لتصنيع الإلكترونيات والتقنيات ثلاثية الأبعاد</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 360 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2014</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: بيتس إلكترونيكس للصوتيات</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 3 مليارات دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2017</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: شازام لتشغيل ملفات الموسيقى</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 400 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2018</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: ديالوج لأشباه الموصلات </div></p><p class='article-text'>600 مليون دولار</p><p class='article-text'><div data-empty="false">2018</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الشركة: تيكستشر منصة الأخبار الرقمية</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 485 مليون دولار</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">2019</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إنتل سمارت فون مودم (تصنيع معالجات الاتصالات)</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">القيمة: 1 مليار دولار</div></p>

تمتلك 125 شركة.. ما هي أهم 10 استحواذات لأبل خلال 20 عاماً؟

<p class='article-text'>أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الجمعة" أنه أمر بنشر غواصتين نوويّتين رداً على تصريحات "استفزازية للغاية" أدلى بها مسؤول روسي.</p><p class='article-text'>وجاء في منشور لترامب على منصّته تروث سوشال "استناداً إلى التصريحات الاستفزازية للغاية التي أطلقها الرئيس السابق لروسيا، دميتري مدفيديف... أمرت بنشر غواصتين نوويّتين في المناطق المناسبة، تحسبا لانطواء هذه التصريحات الغبية والتحريضية على ما هو أكثر من ذلك".</p><p class='article-text'>وتابع "الكلمات مهمة جدا، وغالبا ما يمكن أن تؤدي إلى عواقب غير مقصودة، آمل ألا تكون هذه من تلك الحالات".</p><p class='article-text'>وكان مدفيديف، وهو حاليا نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، اعتبر في منشور على إكس في 28 يوليو أن تحديد ترامب مهلة لموسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا، هو بمثابة "تهديد وخطوة نحو الحرب".</p><p class='article-text'>يهدّد ترامب بفرض عقوبات اقتصادية صارمة على روسيا إذا لم يوقف نظيره الروسي فلاديمير بوتين الأعمال العدائية في أوكرانيا بحلول نهاية الأسبوع المقبل.</p><p class='article-text'>ويدرس الرئيس الأمريكي حاليا فرض عقوبات "ثانوية" على روسيا وهي عقوبات تستهدف عمليا الدول التي تشتري من موسكو النفط تحديدا، وذلك بهدف تجفيف هذا المصدر الأساسي لإيرادات المجهود الحربي الروسي.</p><p class='article-text'>وإثر عودته إلى السلطة في يناير، أعرب ترامب عن استعداده للتفاوض مع الرئيس الروسي وحاول التقارب معه وانتقد المساعدات الضخمة التي قدّمتها واشنطن لكييف في عهد سلفه جو بايدن.</p><p class='article-text'>لكنّ عدم تجاوب بوتين على النحو الذي يريده ترامب مع مبادراته أثار "استياء" و"خيبة أمل" الرئيس الأمريكي، خصوصا لعدم موافقة الرئيس الروسي على وقف لإطلاق النار تطمح إليه كييف وواشنطن.<br> </p>

رداً على ميدفيديف.. ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين قرب روسيا

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت الأسهم في بورصة وول ستريت الأمريكية بشكل كبير، الجمعة، مع تأثير فرض الرئيس دونالد ترامب رسوماً جمركية أمريكية جديدة على العشرات من الشركاء التجاريين، ونتائج أمازون الباهتة على المعنويات، في حين زاد تقرير الوظائف الضعيف من العزوف عن المخاطرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخلال التعاملات هبط مؤشر داو جونز الصناعي 349.2 نقطة، بما يعادل 0.79 %، إلى 43781.77 نقطة، وفتح المؤشر ستاندرد آند بورز 500 منخفضاً 52.1 نقطة، أو 0.82 % إلى 6287.28 نقطة، وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 291.8 نقطة، أو 1.38 %، إلى 20830.643 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>قلق المستثمرين</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسجلت الأسهم الأوروبية أكبر انخفاض يومي لها في أكثر من 3 أشهر، وذلك في نهاية أسبوع حافل مع تصاعد قلق المستثمرين من تداعيات الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة على عشرات الدول، من بينها رسوم 39 % على سويسرا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتجنب المستثمرون الأسهم عالية المخاطر عالمياً، مع استمرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فرض رسوم جمركية عالية، وإعلانه فرض رسوم مرتفعة على واردات دول عدة، من بينها كندا والبرازيل والهند وتايوان، في حين ستُفرض رسوم أساسية تبلغ 10 % على دول أخرى قبيل مهلة نهائية لإبرام اتفاق تجاري انتهت اليوم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت أسهم الرعاية الصحية 1 % بعد أن بعث ترامب برسائل إلى قادة 17 شركة أدوية كبرى، من بينها: نوفو نورديسك، وسانوفي، طالبهم فيها بخفض أسعار الأدوية في الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت أنثي تسوفالي المحللة لدى «يو.بي.إس جلوبال ويلث مانجمنت»: «لاحظنا خلال هذا الأسبوع أن شركات مثل نوفو نورديسك واجهت تحديات مختلفة. صناعة الأدوية الأوروبية تقترب من أدنى مستوياتها، ولهذا السبب لم تُبد أي رد فعل تجاه حالة الضبابية المتعلقة بالرسوم الجمركية والسياسات المتبعة».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت «أوروبا سوق للتصدير، إذا شهدنا ارتفاعاً في الرسوم الجمركية في أنحاء العالم وتباطؤاً في التجارة، فسيكون لذلك تأثير في الشركات الأوروبية».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.9 %، مسجلاً أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أوائل أبريل، عندما أعلن ترامب فرض رسوم جمركية على الاقتصادات العالمية. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقفز مؤشر تقلبات السوق الأوروبية 4.25 نقاط، ليسجل أعلى مستوى له في أكثر من شهر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخسر مؤشر ستوكس أكثر من 5 % منذ ذروته في مارس، لكنه كان على بعد 2 % فقط من بلوغ هذا المستوى هذا الأسبوع.</div></p>

رسوم ترامب الجمركية تعصف بالأسهم الأمريكية والأوروبية

<p class='article-text'><br> أصبح ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط أول مسؤول أمريكي رفيع المستوى يزور قطاع غزة منذ بدء الحرب، كما تفقد عمليات مؤسسة غزة الإنسانية اليوم الجمعة.</p><p class='article-text'>وتقول الأمم المتحدة إن مؤسسة غزة الإنسانية شريكة في المسؤولية عن سقوط قتلى في القطاع في أثناء محاولة تلقي المساعدات.</p><p class='article-text'>وزار ستيف ويتكوف موقعا تديره مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة، برفح في محاولة لوضع خطة مساعدات جديدة للقطاع الذي مزقته الحرب والذي تشن فيه إسرائيل حربا تقول إنها تستهدف حماس.</p><p class='article-text'>وكانت منظمات إنسانية وعدد من الحكومات الأجنبية قد انتقدت بشدة مؤسسة غزة الإنسانية التي بدأت عملياتها في أواخر مايو أيار. وحذر مرصد عالمي لمراقبة الجوع هذا الأسبوع من أن غزة على شفا المجاعة.</p><p class='article-text'>وبعد ساعات من زيارة ويتكوف، قال مسعفون فلسطينيون إن القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص ثلاثة فلسطينيين قرب أحد مواقع المؤسسة في المدينة الواقعة على الطرف الجنوبي لقطاع غزة.</p><p class='article-text'>وقال الجيش الإسرائيلي إنه ما زال ينظر في الواقعة التي أطلق فيها الجنود طلقات تحذيرية على ما وصفه بأنه "تجمع للمشتبه بهم" اقترب من قواته على بعد مئات الأمتار من موقع المساعدات.</p><p class='article-text'>وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من ألف قتلوا خلال محاولتهم الحصول على مساعدات في قطاع غزة منذ أن بدأت مؤسسة غزة الإنسانية عملها هناك في مايو، وقتل معظمهم برصاص القوات الإسرائيلية التي تنفذ عمليات قرب مواقع المؤسسة.</p><p class='article-text'>وأقر الجيش الإسرائيلي بأن قواته قتلت بعض الفلسطينيين الساعين إلى الحصول على المساعدات، ويقول إنه أمر قواته أوامر جديدة لتحسين استجابتها.</p><p class='article-text'>ورفضت الأمم المتحدة العمل مع المؤسسة التي تقول إنها توزع المساعدات بطرق خطرة بطبيعتها وتنتهك مبادئ الحياد الإنساني، مما يؤجج أزمة الجوع في أنحاء القطاع.</p><p class='article-text'>وتقول المؤسسة إن نقاط توزيع المساعدات التابعة لها لم تشهد سقوط قتلى وإنها تقوم بعمل أفضل من الأمم المتحدة في حماية عمليات تسليم المساعدات.</p><p class='article-text'>تنحي إسرائيل باللائمة على حماس والأمم المتحدة في عدم وصول الغذاء إلى الفلسطينيين في غزة، وأنشأت نظام التوزيع الخاص بمؤسسة غزة الإنسانية، قائلة إنه سيمنع استيلاء حماس على إمدادات المساعدات. وتنفي حماس سرقة المساعدات.</p><p class='article-text'>ونشر مايك هاكابي السفير الأمريكي لدى إسرائيل، الذي رافق ويتكوف إلى قطاع غزة اليوم، على إكس صورة تظهر سكان غزة الجائعين خلف أسلاك شائكة مع ملصق لمؤسسة غزة الإنسانية مع علم أمريكي كبير كتب عليه "تم تسليم 100 مليون وجبة".</p><p class='article-text'>وقال تشابين فاي المتحدث باسم المؤسسة في بيان "الرئيس ترامب يدرك المخاطر في غزة وأن إطعام المدنيين، وليس حماس، يجب أن يكون الأولوية".</p><p class='article-text'>وأرفق فاي البيان بصور لويتكوف وهو يرتدي سترة واقية من الرصاص وقبعة بيسبول كتب عليها "اجعلوا أمريكا عظيمة مرة أخرى" ومطرز عليها اسم ترامب.</p><p class='article-text'>وأضاف فاي "من دواعي سرورنا أن نطلع وفده على عملياتنا ونشاركهم ما تم فيها ونوضح لهم تأثير تقديم 100 مليون وجبة لمن هم في أمس الحاجة إليها".<br>وقال ويتكوف على "إكس" إنه التقى أيضا مع وكالات أخرى.</p><p class='article-text'>وأضاف "تمثل الهدف من الزيارة في إعطاء (ترامب) فهما واضحا للوضع الإنساني والمساعدة في صياغة خطة لإيصال المساعدات الغذائية والطبية إلى سكان غزة".</p><p class='article-text'>وتأتي زيارة ويتكوف إلى غزة بعد يوم من وصوله إلى إسرائيل للضغط من أجل إجراء مفاوضات جديدة لوقف إطلاق النار، وفي وقت تتعرض فيه إسرائيل لضغوط دولية متزايدة بسبب تدمير قطاع غزة وتزايد المجاعة بين سكانه البالغ عددهم نحو 2.2 مليون نسمة.</p><p class='article-text'> </p>

ويتكوف يتفقد عمليات مؤسسة غزة الإنسانية التي تنتقدها الأمم المتحدة

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أعلن مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، أن 1373 فلسطينيا قضوا منذ 27 مايو الماضي، جراء إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم، أثناء انتظارهم المساعدات في قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار بيان صحفي لمكتب المفوضية في فلسطين، إلى أن “859 منهم قضوا في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، و514 على طول مسارات قوافل الغذاء” .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكر البيان أن "عمليات إطلاق النار والقصف على الفلسطينيين من قبل الجيش الإسرائيلي تواصلت على طول مسارات القوافل الغذائية وعلى مقربة من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية بالرغم من إعلان الجيش في 27 يوليو تعليق عملياته العسكرية لساعات محددة لتحسين الاستجابة الإنسانية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان المكتب أعلن أن معظم الضحايا “ شبان وأطفال” و لم يشكلوا أي تهديد للقوات الإسرائيلية أو لأفراد آخرين".</div></p>

الأمم المتحدة : 1373 قضوا أثناء انتظارهم المساعدات في غزة

<p class='article-text'><br>انخفضت أسعار النفط بأكثر من دولارين للبرميل "الجمعة" بسبب مخاوف إزاء زيادة محتملة في إنتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، في ما يعرف بتحالف (أوبك+)، في حين جاء تقرير الوظائف الأمريكية أضعف من المتوقع مما أجج المخاوف بشأن الطلب.</p><p class='article-text'>وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 2.04 دولار أو 2.85 بالمئة إلى 69.66 دولار للبرميل بحلول الساعة 1452 بتوقيت جرينتش. وهبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.95 دولار أو 2.82 بالمئة إلى 67.31 دولار. ولا يزال كلا الخامين في مسارهما لتحقيق مكاسب أسبوعية.</p><p class='article-text'>وقال مصادر مطلعة أن المناقشات بين أعضاء أوبك+ قد يتوصل إلى اتفاق في وقت مبكر"الأحد"  لزيادة الإنتاج بمقدار 548 ألف برميل يوميا في سبتمبر.</p><p class='article-text'>وأفادت وزارة العمل الأمريكية بوجود 73 ألف وظيفة جديدة في يوليو، وهو أقل مما توقعه خبراء اقتصاد، مما رفع معدل البطالة في البلاد إلى 4.2 بالمئة من 4.1 بالمئة.</p><p class='article-text'>وقال فيل فلين المحلل لدى (برايس فيوتشرز جروب) "يمكننا إلقاء اللوم على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الرسوم الجمركية أو يمكننا إلقاء اللوم على الاحتياطي الاتحادي لعدم رفع أسعار الفائدة".</p><p class='article-text'>وأضاف "يبدو أن الاحتياطي الاتحادي أساء تقدير قراره يوم الأربعاء".</p><p class='article-text'>وخسرت أسعار النفط أكثر من واحد بالمئة في الجلسة السابقة على الرغم من أن خام برنت لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 4.6 بالمئة، فيما يتجه خام غرب تكساس الوسيط نحو تحقيق مكاسب أسبوعية 6.5 بالمئة.</p>

النفط يهبط مع تزايد مخاوف الإمدادات

<p class='article-text'>دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، "الجمعة"، أعضاء مجلس الاحتياط الاتحادي "البنك المركزي" الأمريكي إلى سحب سلطة رئيس المجلس جيروم باول، منتقدًا إياه لعدم خفضه أسعار الفائدة الرئيسية.</p><p class='article-text'>وكتب ترامب في منشور على منصة التواصل الاجتماعي  "تروث سوشيال"، باول بأنه "عنيد".  وقد تعرض رئيس المجلس لهجمات لفظية شرسة من الرئيس الجمهوري على مدار عدة أشهر.</p><p class='article-text'>يذكر أن مجلس الاحتياط الاتحادي مسؤول عن ضمان استقرار أسعار المستهلك وتحقيق أقصى توظيف لقوة العمل في البلاد.</p><p class='article-text'>وقد أبقى باول سعر الفائدة الرئيسية ثابتًا منذ بداية العام الحالي، قائلاً إن مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى معرفة تأثير الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضها ترامب على التضخم.</p><p class='article-text'>وإذا لم يخفض باول أسعار الفائدة "بشكل كبير"، نشر ترامب: "يجب على مجلس الإدارة أن يتولى زمام الأمور، ويفعل ما يعلم الجميع أنه يجب فعله!".</p><p class='article-text'>جاءت تصريحات ترامب بعد ان أصدر اثنان من محافظي مجلس الاحتياط السبعة، كريستوفر والر وميشيل بومان، بيانات اليوم قالا فيها إنهما يرون أن الرسوم الجمركية لها تأثير لمرة واحدة على الأسعار وأن سوق العمل على الأرجح سيتراجع. ونتيجة لذلك، عارض الاثنان في اجتماع المجلس يوم "الأربعاء" تثبيت الفائدة وضغطا من أجل تخفيضات طفيفة في أسعار الفائدة مقارنةً بما كان يسعى إليه ترامب.</p><p class='article-text'>على الرغم من ادعاء ترامب، الذي رشّح والر وبومان لعضوية مجلس الاحتياط الاتحادي، ازدهار الاقتصاد الأمريكي، إلا أنه رحّب بحججهما وما وصفه بمعارضتهما الشديدة.</p><p class='article-text'>أظهر تقرير الوظائف الصادر "الجمعة" تباطؤًا سريعًا في الاقتصاد، حيث لم تُضاف سوى 73 ألف وظيفة جديدة خلال يوليو، في حين انخفض عدد الوظائف خلال يونيو ومايو الماضيين وفقا للبيانات المعدلة بمقدار 19 الف و14 ألف وظيفة على الترتيب مقارنة بالبيانات الأولية.</p><p class='article-text'> </p>