<p class='article-text'>نفت الصين اليوم الخميس وجود أي مفاوضات تجارية مع واشنطن بعد تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أفادت بإمكان التوصل مع بكين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية التي فرضها عليها.</p><p class='article-text'>وصرح الناطق باسم وزارة التجارة الصينية هي يادونغ في مؤتمر صحافي "أريد أن أؤكد أنه حاليا ليس هناك أي مفاوضات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة".</p>

نفت الصين اليوم الخميس وجود أي مفاوضات تجارية مع واشنطن بعد تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أفادت بإمكان التوصل مع بكين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية التي فرضها عليها.

وصرح الناطق باسم وزارة التجارة الصينية هي يادونغ في مؤتمر صحافي &quot;أريد أن أؤكد أنه حاليا ليس هناك أي مفاوضات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة&quot;.

بكين تنفي إجراء مفاوضات مع واشنطن في إطار الحرب التجارية

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">قال الجيش الباكستاني إن رئيس الوزراء شهباز شريف دعا إلى اجتماع هيئة القيادة الوطنية اليوم السبت، بعد أن شنت إسلام اباد عملية عسكرية ضد الهند واستهدفت عدة قواعد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والهيئة هي أعلى كيان يضم مسؤولين مدنيين وعسكريين وتتولى مسؤولية اتخاذ قرارات أمنية، تشمل تلك المتعلقة بالترسانة النووية للبلاد.</div></p>

الجيش الباكستاني: رئيس الوزراء يدعو إلى اجتماع هيئة مشرفة على الترسانة النووية

<p class='article-text'><div data-empty="false">قالت باكستان إن الهند أطلقت صواريخ على ثلاث قواعد جوية في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت منها واحدة قريبة من العاصمة إسلام اباد، لكن الدفاعات الجوية الباكستانية اعترضت معظمها مع تصعيد البلدين لأسوأ قتال بينهما منذ نحو ثلاثة عقود.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">اندلعت اشتباكات بين البلدين منذ يوم الأربعاء عندما شنت الهند ضربات داخل باكستان مستهدفة ما وصفتها بأنها قواعد للمسلحين، وتوعدت إسلام اباد بالرد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني اللفتنانت جنرال أحمد شريف تشودري في بيان بثه التلفزيون في وقت متأخر من الليل "أطلقت الهند من خلال طائراتها صواريخ جو-سطح... قاعدة نور خان وقاعدة مريد وقاعدة شوركوت أصبحت أهدافا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتقع إحدى القواعد الجوية في مدينة راولبندي، التي تقع خارج العاصمة إسلام اباد مباشرة، والاثنتان الأخريان تقعان في إقليم البنجاب بشرق باكستان، المجاور للهند.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المتحدث باسم الجيش الباكستاني إن عددا قليلاً من الصواريخ نجح في تجاوز الدفاعات الجوية، وإن تلك الصواريخ لم تصب أي "أصول جوية"، وفقا للتقييمات الأولية للأضرار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم ترد وزارتا الدفاع والخارجية الهنديتان على الفور على طلب التعليق خارج ساعات العمل العادية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الهند إن الضربات التي نفذتها يوم الأربعاء كانت ردا على هجوم على سياح هندوس أسفر عن سقوط قتلى في الشطر الهندي من إقليم كشمير الشهر الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">نفت باكستان اتهامات الهند بضلوعها في الهجوم على السياح. ومنذ يوم الأربعاء، يتبادل البلدان إطلاق النار والقصف عبر الحدود، كما أطلقا طائرات مسيرة وصواريخ في المجال الجوي لكل منهما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">دار معظم القتال أمس الجمعة في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من كشمير والولايات الهندية المجاورة. وأعلنت الهند أنها أسقطت طائرات باكستانية مسيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قُتل ما لا يقل عن 48 شخصا منذ يوم الأربعاء، وفقا لتقديرات الخسائر على جانبي الحدود، والتي لم يتم التحقق منها على نحو مستقل.</div></p>

باكستان تعلن استهداف الهند لثلاث قواعد جوية بصواريخ

<p class='article-text'><div data-empty="false">فتحت زيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى العاصمة الفرنسية باريس، ولقاؤه نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، نافذة جديدة في جدار العزلة الدولية المفروضة على سوريا منذ أكثر من عقد من الزمان. </div></p><p class='article-text'>هذه الزيارة، الأولى من نوعها لرئيس سوري إلى دولة غربية كبرى منذ بداية الأزمة السورية، شكّلت منعطفاً حاسماً في المشهد السياسي الإقليمي والدولي، إذ بدت وكأنها محاولة لاستكشاف مسار مزدوج:</p><p class='article-text'>الأول يتعلق بإمكانية أن تجني دمشق ثماراً سياسية واقتصادية من التزامها بمعايير المجتمع الدولي، والثاني بإيجاد مخرج سياسي للمجتمع الدولي نفسه كي يعيد فتح قنوات التواصل مع سوريا، من دون أن يظهر بمظهر المتراجع عن مواقفه المبدئية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">تجلت الرسائل الفرنسية خلال الزيارة بوضوح: الانفتاح على دمشق ليس مطلقاً، بل مشروط بجملة معايير سياسية على رأسها تشكيل حكومة شاملة لا تقصي أي مكوّن من مكوّنات الشعب السوري، وعدم إنتاج نموذج إداري فئوي يعيد إنتاج الهيمنة أو التهميش.</div></p><h2>إصلاحات</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">في جوهره، يشترط الموقف الفرنسي أن تكون عودة سوريا إلى المنظومة الدولية مقرونة بإصلاحات جوهرية في البنية السياسية الداخلية، على نحو يضمن الحقوق والتمثيل المتوازن لكل فئات المجتمع السوري، وخصوصاً في المناطق الخارجة عن السيطرة المركزية منذ سنوات الحرب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على المستوى الداخلي، كسرت الزيارة ما يشبه حلقة يأس كانت تسيطر على الأوساط السياسية السورية جرّاء شعور عميق بأن المجتمع الدولي لا يزال يتعامل مع سوريا كدولة منبوذة. </div></p><p class='article-text'>هذا الانسداد كان له أثر سلبي في الشهور الماضية، ليس فقط على مسار إعادة الإعمار المتعثر، بل أيضاً على توازن الداخل السوري، كما ظهر جلياً في حادثتين بارزتين خلال الأشهر الماضية:</p><p class='article-text'>الأولى في الساحل السوري، بما شهدتها من أحداث، في واحدة من أكثر المحطات خطورة منذ سقوط النظام السابق، والثانية في محور صحنايا – جرمانا جنوبي دمشق، حيث تحوّلت خلافات محلية إلى مواجهات مسلحة بين فصائل درزية ومجموعات مسلحة.</p><h2>ضرورة استراتيجية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ويوكد محللون أن إعادة ربط سوريا بالمجتمع الدولي باتت مسألة تتجاوز الحسابات السياسية التقليدية، إلى كونها ضرورة استراتيجية لمنع انزلاق البلاد إلى موجات انفجار جديدة قد يصعب احتواؤها. </div></p><p class='article-text'>فالعزلة في ظل غياب أفق سياسي، وحرمان البلاد من الموارد الحيوية، سيضع سوريا أمام السيناريو الأسوأ، وهو تفكك الأمن المحلي وانهيار ما تبقى من بنى الدولة في بعض المناطق، وهو سيناريو تسعى الدولة السورية إلى تجنبه، وتحتاج إلى مساعدة دولية لدعم هذا الاتجاه.</p><h2>انفتاح أوروبي</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">تعوّل دمشق على أن تكون باريس الحلقة الأولى في سلسلة انفتاح أوروبي وغربي أشمل، خصوصاً أن العديد من العواصم الأوروبية بدأت منذ مدة بمراجعة موقفها من الأزمة السورية، ولو ضمنياً، في ظل تصاعد ملفات أخرى كالهجرة غير الشرعية وتنامي خطر التنظيمات العابرة للحدود.</div></p><p class='article-text'>غير أن الحذر لا يزال سيّد الموقف. فباريس، وعلى الرغم من الترحيب الرمزي بزيارة الشرع، لم تمنح دمشق شيكاً على بياض، بل أكدت في بياناتها أن تحسين العلاقات مشروط بتحقيق خطوات ملموسة، على رأسها إنهاء الأزمات الداخلية.</p><p class='article-text'>وإنجاز تسوية دائمة مع قوات سوريا الديمقراطية، وبدء مسار متكامل للحكم المدني المتعدد، وهو ما تعتبره باريس مدخلاً لتثبيت الاستقرار ومنع تكرار دوامة العنف.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المحصلة، تحمل زيارة الشرع إلى فرنسا دلالات رمزية قوية ورسائل سياسية، لكن ترجمتها العملية تبقى رهن قدرة دمشق على المبادرة داخلياً، واستعداد القوى الدولية لمنحها فرصة جدية ضمن حزمة معايير معقولة وقابلة للتحقيق.</div></p>

تقارير البيان

هل ستكون فرنسا بوابة انفتاح دولي على سوريا؟

<p class='article-text'>أكد الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والمصري عبدالفتاح السيسي، اليوم، أهمية استعادة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما في قطاع غزة، وضرورة تكثيف العمل على تفادي التصعيد الإقليمي.</p><p class='article-text'>وخلال لقائهما في العاصمة الروسية "موسكو" على هامش احتفالات "عيد النصر"، استعرض الرئيس المصري جهود بلاده المبذولة لتحقيق وقف لإطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن والأسرى، بالإضافة إلى إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع لمواجهة الأزمة الإنسانية.</p><p class='article-text'>وشدد السيسي على أهمية التوصل إلى حل نهائي للقضية الفلسطينية من خلال إقامة الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، باعتباره الضمان الوحيد لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.</p><p class='article-text'>من جانبه، أكد الرئيس الروسي دعم بلاده الكامل للمساعي المصرية لاستعادة الهدوء وتحقيق الاستقرار الإقليمي ولخطة إعمار قطاع غزة التي أقرتها القمة العربية غير العادية التي استضافتها القاهرة في مارس 2025.</p><p class='article-text'>وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط، أن المباحثات تناولت أيضا مستجدات الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان، بالإضافة إلى الأزمة الروسية الأوكرانية، حيث شدد السيسي على موقف مصر الذي يطالب بالتوصل إلى حلول دبلوماسية للأزمات الدولية بما يحفظ السلم والأمن الدوليين.</p>

السيسي وبوتين يؤكدان أهمية استعادة الاستقرار في الشرق الأوسط

<p class='article-text'>أهدى البنك الأهلي صدارة الدوري المصري الممتاز لكرة القدم للأهلي، حامل اللقب، بعد أن نجح في تحقيق انتصار كبير 4-2 على بيراميدز اليوم الجمعة في ختام مباريات الجولة الخامسة لمرحلة التتويج باللقب.</p><p class='article-text'>ورفع البنك الأهلي رصيده الى 36 نقطة وتقدم لأول مرة الى المركز الرابع بفارق نقطة واحدة عن المصري الذي تراجع للمركز الخامس فيما توقف رصيد بيراميدز عند 47 نقطة في المركز الثاني.</p><p class='article-text'>ويتصدر الأهلي المسابقة برصيد 49 نقطة.</p><p class='article-text'>تقدم البنك الأهلي بهدف في الدقيقة الرابعة أحرزه محمد إبراهيم بعد أن تلقى تمريرة عرضية متقنة من إسحاق يعقوبو ليسددها إبراهيم مباشرة لتسكن الزاوية اليسرى لأحمد الشناوي حارس بيراميدز.</p><p class='article-text'>ونجح البنك الأهلي في مضاعفة النتيجة بإحراز الهدف الثاني بواسطة أسامة فيصل في الدقيقة 21 بعد تمريرة عرضية من ياو انور الذي استخلص الكرة من مدافع بيراميدز بلاتي توري ثم أرسل تمريرة عرضية إلى فيصل الذي سدد بقوة في الشباك.</p><p class='article-text'>وتمكن إبراهيم عادل من تقليص الفارق بإحراز هدف بيراميدز الأول في الدقيقة 48 بعد أن مر من الجهة اليسرى ثم سدد كرة في مرمى عبد العزيز البلعوطي حارس البنك الأهلي.</p><p class='article-text'>ونجح مروان حمدي في إدراك التعادل لبيراميدز في الدقيقة 74 بعد أن تلقى تمريرة عرضية من البديل محمد حمدي سددها مروان بضربة رأس قوية داخل شباك الحارس البلعوطي.</p><p class='article-text'>وسجل أحمد مدبولي الهدف الثالث للبنك الأهلي في الدقيقة 82 من تسديدة صاروخية سكنت شباك الحارس الشناوي.</p><p class='article-text'>واحرز انور الهدف الرابع للبنك في الدقيقة 86 مستغلا تمريرة من البديل سيد عبد الله ليسدد انور في الزاوية اليمنى لمرمى الشناوي.</p><p class='article-text'>* الزمالك يهدر الانتصار</p><p class='article-text'>فرط الزمالك في فوز مهم ليتعادل مع مضيفه سيراميكا كليوباترا 2-2 في اطار مباريات الجولة ذاتها في وقت سابق اليوم.</p><p class='article-text'>ورفع الزمالك رصيده الى 41 نقطة محافظا على المركز الثالث بينما رفع سيراميكا رصيده إلى 31 نقطة في المركز السادس.</p><p class='article-text'>تقدم الزمالك بهدف في الدقيقة 14 أحرزه ناصر منسي بعد أن استغل خطأ فادحا من محمد بسام حارس مرمى سيراميكا كليوباترا أثناء محاولته مراوغة منسي والذي ضغط بقوة ليقتنص الكرة ويسددها في المرمى الخالي.</p><p class='article-text'>وأدرك سيراميكا االتعادل في الدقيقة 64 أحرزه اسلام عيسى بعد تمريرة من على حدود منطقة الجزاء من محمد رضا إلى داخل منطقة الجزاء ليسددها عيسى لتسكن الزاوية اليسرى لمرمى محمد صبحي.</p><p class='article-text'>وعاد الزمالك للتقدم مرة أخرى بهدف في الدقيقة 69 احرزه سيف الدين الجزيري مستغلا تمريرة من نبيل عماد (دونجا) وسط غفلة دفاعية من لاعبي سيراميكا كليوباترا ليراوغ الجزيري أحد مدافعي سيراميكا ويسدد في الشباك.</p><p class='article-text'>وأدرك سيراميكا التعادل مجددا بإحراز الهدف الثاني له عن طريق احمد بلحاج في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الثاني من تمريرة عرضية من الجهة اليسرى من محمد شكري قابلها بلحاج بضربة رأس متقنة في الشباك.</p><p class='article-text'>وتعادل بتروجت مع مضيفه فاركو 2-2 في ختام مباريات الجولة الخامسة.</p><p class='article-text'>ورفع فاركو رصيده الى 30 نقطة في المركز السابع بينما رفع بتروجيت رصيده إلى 26 نقطة في المركز الثامن.</p><p class='article-text'>أحرز جابر كامل هدف التقدم لفاركو في الدقيقة 12 من تسديدة من على يسار منطقة الجزاء سكنت مرمى بتروجت.</p><p class='article-text'>وأدرك بتروجت التعادل بهدف في الدقيقة 25 أحرزه إسماعيل بامبا من ركلة ركنية من جهة اليمين نفذها جابرييل شيكودي إلى داخل منطقة الجزاء قابلها بامبا بضربة رأس سكنت الشباك.</p><p class='article-text'>وأحرز أحمد شريف الهدف الثاني لفاركو في الدقيقة 49 قبل أن يتمكن حامد حمدان من احراز الهدف الثاني وهدف التعادل لبتروجت في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني. </p>

البنك الأهلي يقسو على بيراميدز برباعية ويهدي صدارة الدوري للأهلي

<p class='article-text'>قال البيت الأبيض اليوم الجمعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يخفض الرسوم الجمركية على السلع الصينية من جانب واحد دون تنازلات من الصين، وذلك بعد ساعات من طرح ترامب فكرة خفض الرسوم الحالية من 145 بالمئة إلى 80 بالمئة في الوقت الذي يستعد فيه الجانبان لمحادثات في سويسرا.</p><p class='article-text'>وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين "هذا هو الرقم الذي طرحه الرئيس، وسنرى ما سيحدث مطلع الأسبوع".</p>