ارتفع المؤشر نيكي الياباني عند الفتح اليوم الخميس.
وصعد نيكي 0.18 بالمئة إلى 27444.64 نقطة، وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.13 بالمئة إلى 1983.35 نقطة.

المؤشر نيكي الياباني يفتح مرتفعاً 0.18%

آخر الأخبار

طالبت الأمم المتحدة اليوم الإثنين بتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشيرة إلى أن القيود المستمرة تعيق إيصال الإمدادات الأساسية وتؤثر على الوضع الإنساني في المنطقة.وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) ، في بيان صحفي ، إن فرق الإغاثة مستعدة لتوزيع المواد الغذائية والطبية فور توفر الظروف المناسبة، إلا أن استمرار إغلاق المعابر يعرقل العملية.وأضاف المكتب أن مقترحات توزيع المساعدات المقدمة من الجانب الإسرائيلي لا تتماشى في بعض جوانبها مع المبادئ الإنسانية، خاصة فيما يتعلق بتحديد مناطق معينة لتلقي المساعدات.وأشار البيان إلى أن مثل هذه الترتيبات قد تشكل خطراً على المدنيين وتؤدي إلى تحركات سكانية غير طوعية داخل القطاع.وكانت المعابر المؤدية إلى غزة قد أُغلقت منذ الثاني مارس الماضي، ما تسبب في نقص حاد في الإمدادات الغذائية والطبية، بحسب تقارير منظمات دولية.ومنذ بدء الحصار الإسرائيلي ، يواجه سكان قطاع غزة أزمة متفاقمة في الحصول على الاحتياجات الأساسية، حيث أُغلقت معابر كرم أبو سالم ورفح بشكل شبه كامل، مما أدى إلى انقطاع تدفق السلع، بما في ذلك الأغذية والأدوية والوقود. وتسبب الحصار في شلل شبه تام في المستشفيات والمخابز ومحطات تحلية المياه، في وقت لا تزال فيه شبكات الكهرباء والاتصالات تعاني من أضرار جسيمة نتيجة الحرب المستمرة.وتشير تقارير من منظمات الإغاثة إلى أن معدلات انعدام الأمن الغذائي في القطاع وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان على مساعدات لا تصلهم بانتظام.وقال مسؤول في برنامج الأغذية العالمي (WFP) إن البرنامج لم يتمكن من توزيع الحصص الغذائية المعتادة منذ الشهر قبل الماضي بسبب القيود، ما يزيد من خطر المجاعة بين الأسر النازحة.كما أبلغت وكالة "أونروا" عن عجز حاد في توفير مياه الشرب والمأوى المؤقت للنازحين في المدارس والمراكز الجماعية التي تديرها، مشيرة إلى أن استمرار الإغلاق يمنع دخول مواد الإغاثة الأساسية مثل البطانيات، والخيام، ومواد النظافة، وهو ما ينذر بكارثة إنسانية، خصوصاً مع اقتراب فصل الصيف وانتشار الأمراض.وتتهم منظمات حقوق الإنسان إسرائيل باستخدام الحصار كوسيلة ضغط جماعي ضد المدنيين في القطاع، في مخالفة للقانون الدولي الإنساني. ووفقًا لتقرير صادر عن منظمة العفو الدولية، فإن "الإغلاق الإسرائيلي يمثل عقاباً جماعياً ويزيد من معاناة شعب يعاني أصلاً من آثار الحرب والنزوح".ودعت الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لضمان دخول المساعدات دون عراقيل وحماية المدنيين في ظل استمرار الأزمة.

الأمم المتحدة تطالب برفع القيود المفروضة على دخول المساعدات إلى غزة

شهدت «مدينة إكسبو دبي» إطلاق خدمة توصيل الطعام باستخدام الروبوتات ذاتية القيادة، والتي أطلقتها مجموعة «يانغو» للتكنولوجيا العالمية بهدف تعزيز الراحة لموظفي وسكان وزوار مدينة إكسبو، والمساهمة في دعم رؤية دبي للمدينة الذكية.وتنسجم الروبوتات الذاتية الخاصة بالميل الأخير بسلاسة مع بيئات المدن الذكية، حيث ستقوم بتوصيل الوجبات من مجموعة مختارة من المقاهي والمطاعم إلى المكتب الرئيسي لمدينة إكسبو في ساحة الوصل، وذلك ضمن برنامج تجريبي يمتد لأربعة أشهر. تقوم هذه الروبوتات بتخطيط مساراتها بشكل مستقل، وتتجنب العقبات، وتُفسح الطريق للمشاة، بينما تتنقل بدقة في المناطق الحضرية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.وقالت الدكتورة إيمي هوهاديل، نائب رئيس المختبر الحضري في مدينة إكسبو دبي: «تُعدّ مدينة إكسبو منصة اختبار للابتكارات التكنولوجية الجريئة، حيث يوفر المختبر الحضري مساحة مفتوحة على مستوى مدينة إكسبو لتجربة، وتوسيع نطاق الحلول اللازمة للمدن المستقبلية التي تركز على الإنسان. يُقلل المختبر الحضري من عوائق الابتكار، ويختبر الحلول بدقة، ويُهيئ الأسواق لتبني التقنيات المستدامة التي أثبتت تأثيرها. يُعد اختبار روبوتات التوصيل ذاتية القيادة من مجموعة يانغو في مدينة إكسبو إحدى الطرق العديدة التي يُرسي بها المختبر الحضري معايير مدن المستقبل».وقال نيكيتا جافريلوف، الرئيس الإقليمي لشركة يانغو تك أوتونومي: «يسرّنا التعاون مع مدينة إكسبو دبي لإطلاق هذا البرنامج التجريبي. بفضل ما تتميز به مدينة إكسبو من مناطق محددة بوضوح، تشكّل المدينة بيئةً مثاليةً لاختبار تقنيات القيادة الذاتية بأمان وكفاءة. تماشياً مع رؤية مدينة إكسبو لتصبح النموذج المثالي للمدن المستقبلية، تجمع روبوتاتنا بين أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والممارسات المستدامة لحلول توصيل الميل الأخير المصممة للارتقاء بمختلف جوانب الحياة اليومية في المجتمعات الذكية».تستند الروبوتات إلى خرائط رقمية عالية الدقة ومجموعة من أجهزة الاستشعار لتخطيط مساراتها بدقة وبصورة لحظية مع تجنب المشاة والمركبات والعوائق الثابتة، حتى في ظروف الإضاءة الخافتة أو الأحوال الجوية غير المواتية. كما أن هذه الروبوتات كهربائية وخالية من الانبعاثات وتعمل بهدوء أكبر من مركبات التوصيل التقليدية.

«مدينة إكسبو دبي» تشهد إطلاق خدمة توصيل الطعام بالروبوتات

أعلنت هيئة دبي للطيران المدني عن إطلاق هويتها المؤسسية الجديدة، في خطوة نوعية تعكس مسيرتها الطموحة وتطلعاتها المستقبلية، ضمن إطار شامل لتحديث النظام البصري للهيئة بما يتماشى مع مكانة دبي الرائدة في قطاع الطيران المدني عالميًا.وفي هذه المناسبة، قال سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني: "أطلقنا الهوية المؤسسية الجديدة لهيئة دبي للطيران المدني، بطابع يجمع بين الأصالة والابتكار، وشعارها: 'العودة إلى البدايات بآفاق جديدة'، في خطوة ترمز إلى تطلعاتنا نحو مرحلة أكثر تطوراً، تعزز حضورنا العالمي وتواكب طموحات دبي في قطاع الطيران المدني، دون أن نتخلى عن عمق الارتباط بتاريخنا الذي نراه أساساً لمستقبلنا."ويأتي شعار الهوية المؤسسية الجديدة "العودة إلى البدايات بآفاق جديدة"، في تعبير عن التزام الهيئة بجذورها المؤسسية التي تعود إلى تأسيس دائرة الطيران المدني في عقد السبعينيات، كما يعكس الشعار رؤيتها المستقبلية نحو ترسيخ الريادة وتعزيز الابتكار في قطاع حققت فيه دولة الإمارات ريادة نوعية فيما يعد أحد أبرز القطاعات الاقتصادية على مستوى العالم.وقد تم تصميم الهوية باستخدام أحد الخطوط العربية المستخدمة قديماً، وهو مستوحى من أول تسمية بصرية لـ دائرة الطيران المدني في السبعينيات، ليُعبّر عن توازن متقن بين الأصالة والحداثة في العمل المؤسسي.كما تشمل الهوية البصرية الجديدة عناصر متكاملة من الألوان والخطوط والأنماط والرموز، بالإضافة إلى تطبيقات مخصصة للوسائط الرقمية والمطبوعات الرسمية.من جانبه، قال سعادة محمد عبدالله لنجاوي، المدير العام لهيئة دبي للطيران المدني: "تعكس الهوية المؤسسية الجديدة تطلعاتنا نحو تطوير بيئة عمل ترتكز على التميز المؤسسي والابتكار المستدام، مع الحفاظ على إرث الهيئة وهويتها المرتبطة بجذورها وتاريخها. ومن خلال هذه الخطوة، نسعى إلى تعزيز حضورنا المؤسسي، وتوحيد رسائلنا البصرية بأسلوب يواكب المرحلة تطلعاتنا للمرحلة المقبلة."وستسهم الهوية الجديدة لهيئة دبي للطيران المدني في تعزيز اتساق الرسائل المؤسسية وترسيخ صورة الهيئة كمؤسسة حكومية رائدة، تلتزم بأعلى معايير الجودة والتكامل، بما ينسجم مع رؤية دبي المستقبلية وتوجهاتها الاستراتيجية في قطاع الطيران المدني.

هيئة دبي للطيران المدني تكشف عن هويتها المؤسسية الجديدة تحت شعار "العودة إلى البدايات بآفاق جديدة"

أكدت سعادة ريم كتيت نائب مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية ممثلة دولة الإمارات أمام محكمة العدل الدولية أن الدعوى المقامة من القوات المسلحة السودانية أمام محكمة العدل الدولية لا تستند إلى أسس قانونية أو واقعية وأوضحت أن دولة الإمارات ليست طرفًا في النزاع المسلح في السودان ولا تقدم أي دعم لأي طرف مما يجعل الإدعاءات الموجهة ضدها لا أساس لها من الصحة.وشددت كتيت في تصريحات لها في هذا الصدد على أن الإمارات ملتزمة بدعم الحلول السلمية وتعزيز الاستقرار في المنطقة، مشيرة إلى أن اتهامات القوات المسلحة السودانية تهدف إلى تشويه صورة الدولة دون أدلة ملموسة.كانت دولة الإمارات قد وصفت الدعوى خلال جلسة الاستماع بمحكمة العدل الدولية الشهر الماضي بأنها محاولة من القوات المسلحة السودانية، أحد أطراف النزاع لصرف الانتباه عن مسؤولياتها في الحرب الدائرة وأشارت إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى الإلهاء الإعلامي بدلاً من معالجة جذور الصراع، مؤكدة أن الإمارات تدعم السلام والاستقرار في السودان.

ممثلة الدولة أمام محكمة العدل الدولية: الإمارات ليست طرفًا في النزاع المسلح في السودان

بدأت الرسوم الجمركية الأمريكية تعرقل على نحو متزايد عجلة الاقتصاد العالمي الذي اعتمد لعقود على الحرية النسبية للتجارة والقدرة على توقع مساراتها.وخفّضت الشركات الكبرى متعددة الجنسيات الأسبوع الماضي أهدافها للمبيعات وراجعت خطط أعمالها وحذرت من احتمالات التسريح، بينما خفّضت الاقتصادات الكبيرة توقعات النمو وسط بيانات غير مواتية.وتراهن الأسواق المالية على تراجع الولايات المتحدة والصين عن الدخول في حرب تجارية شاملة وتوجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لعقد اتفاقيات تجارية، لكن الضبابية بشأن كيفية نهاية ذلك الوضع باتت في حد ذاتها من العوامل المتسببة في ضغوط اقتصادية.وقالت إيزابيل ماتيوس، كبيرة الاقتصاديين في بي.إن.بي باريبا: «تشكل سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية صدمة سلبية خطيرة للعالم على المدى القريب».وأضافت: «الهدف النهائي للرسوم الجمركية الأمريكية قد يكون أبعد من المتوقع وبمستوى أعلى مما كان يعتقد سابقاً».وأعلنت بكين يوم الجمعة أنها تقيم عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية بنسبة 145 بالمئة والرسوم المضادة الصينية بنسبة 125 %. وأشارت إدارة ترامب إلى أنها قريبة من إبرام اتفاقيات تجارية مع دول منها الهند وكوريا الجنوبية واليابان.وفي غضون ذلك خفضت شركات مثل إلكترولوكس السويدية لتصنيع الأجهزة المنزلية توقعاتها، بينما سحبت فولفو لصناعة السيارات ولوجيتك لتصنيع أجهزة الكمبيوتر ودياجيو العملاقة للمشروبات أهدافها بسبب الضبابية.ويعد إلغاء الإعفاء الجمركي على التجارة الإلكترونية للطلبات الواردة من الصين والتي تقل قيمتها عن 800 دولار الأسبوع الماضي ضربة قوية للعديد من الشركات الصغيرة.وتسببت الرسوم الجمركية في خفض توقعات النمو في اليابان وهولندا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.وانكمش نشاط التصنيع في الصين بأسرع وتيرة في 16 شهراً في أبريل، بينما أظهرت بيانات انكماش صادرات المصانع البريطانية الشهر الماضي بأسرع وتيرة منذ ما يقرب من خمس سنوات.وقال اقتصاديون، إن تحسن بيانات ألمانيا، التي تركز على التصدير، ربما يعود إلى قيام المصانع بتسريع وتيرة أعمالها قبل تطبيق الرسوم الجمركية.وفي الوقت الحالي يصف معظم الاقتصاديين سياسات ترامب التجارية بأنها «صدمة على جانب الطلب» في الاقتصاد العالمي، وستؤدي من خلال زيادة تكلفة الواردات على الشركات والمستهلكين الأمريكيين إلى استنزاف النشاط في أماكن أخرى.

تداعيات الرسوم الجمركية تطل برأسها على الاقتصاد العالمي

لم تدخر دولة الإمارات العربية المتحدة جهداً في الاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتفاقمة في السودان. حيث كثّفت جهودها عبر إرسال شحنات الدعم الإنساني والإغاثي والإنمائي. إلى جانب إطلاق مبادرات نوعية وتقديم حزم مالية لدعم المنظمات الدولية العاملة في المجال الإغاثي والطبي.ويأتي هذا الدعم في سياق التزام الإمارات الإنساني على الوقوف إلى جانب الشعب السوداني الشقيق، لا سيما في أوقات الأزمات.2019: حزمة مساعدات بقيمة 1.5 مليار دولارأعلنت دولة الإمارات في أبريل 2019، عن حزمة مساعدات بقيمة 1.5 مليار دولار لدعم الاستقرار الاقتصادي والمالي في السودان. شملت هذه الحزمة إيداع 250 مليون دولار في البنك المركزي السوداني، وتوريد 540 ألف طن من القمح بقيمة 150 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الغذائية، بالإضافة إلى توفير مستلزمات مدرسية بقيمة 15 مليون دولار لتغطية احتياجات 400 ألف طالب، ودعم القطاع الزراعي بقيمة 11 مليون دولار.2020: دعم القطاع الصحي خلال جائحة كوفيد-19في عام 2020، أرسلت دولة الإمارات سبع طائرات مساعدات طبية إلى السودان، بلغ مجموعها 230 طناً، منها 130 طناً مقدمة من صندوق أبوظبي للتنمية. استفاد من هذه المساعدات أكثر من 14 ألفاً من العاملين في مجال الرعاية الصحية، لتعزيز جهودهم في احتواء انتشار فيروس "كوفيد-19".2021: استمرار الدعم الصحي والتعليمياستمرت المساعدات الطبية والدوائية التي تقدمها دولة الإمارات العربية المتحدة للأشقاء في السودان، شمل ذلك تشغيل مستشفى محمد بن زايد الميداني في دارفور، الذي يحتوي على 208 أسرّة لعلاج المصابين بـ "كوفيد-19" ويضم جميع المعدات الطبية والأدوية اللازمة. أما في القطاع التعليمي، فقد استمر توريد المستلزمات الدراسية، بما في ذلك المقاعد الدراسية، لتلبية احتياجات الطلاب في مختلف الولايات السودانية.2022: استجابة طارئة للفيضانات وتعزيز التعليمفي أغسطس 2022، وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة بقيمة 25 مليون درهم للمتأثرين من السيول والفيضانات في السودان.شملت المساعدات 10 آلاف خيمة و28 ألف طرد من المواد الإغاثية و120 طناً من المواد الإيوائية المتنوعة، استفاد منها أكثر من 140 ألف سوداني في ولايات نهر النيل والخرطوم والجزيرة.وفي سبتمبر 2022 قامت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بتوزيع حقائب مدرسية وقرطاسية على طلاب وطالبات الأسر السودانية المتعففة والمتضررة من الأمطار والسيول، مما ساهم في دعم استقرار العملية التعليمية في المناطق المتأثرة.2023: استجابة للأزمة الإنسانيةفي مايو 2023، أرسلت دولة الإمارات بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية طائرة تحمل 30 طناً من الإمدادات والمستلزمات الطبية العاجلة إلى السودان، بقيمة 444 ألف دولار، وتشتمل الإمدادات الصحية على ما يكفي لمعالجة الإصابات، ولتغطية الإمدادات الجراحية الطارئة والأدوية الأساسية لتوفير العلاج لـ 165000 شخص.2024: دعم إضافي للقطاعين الصحي والتعليميفي يونيو 2024، خصصت دولة الإمارات 8 ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية لدعم المبادرات الصحية في السودان، بهدف التخفيف من الظروف القاسية التي يواجهها الشعب السوداني.في أغسطس 2024، وقعت دولة الإمارات اتفاقية مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) لتقديم 7 ملايين دولار أمريكي لدعم الجهود الإنسانية في السودان وجنوب السودان، منها 6 ملايين دولار مخصصة للسودان، لتعزيز الرعاية الصحية الأولية والتعليم للأطفال والنساء.2025: استمرار الدعم الإنسانيفي مارس 2025، افتتحت دولة الإمارات مستشفى مادهول الميداني في جنوب السودان بسعة 100 سرير، لخدمة قرابة مليوني شخص من المجتمع المضيف واللاجئين السودانيين. ويعد هذا المستشفى الثالث الذي تقيمه الإمارات لتوفير الخدمات الطبية للاجئين السودانيين في دول الجوار.