الاقتصادي

Economy

الاقتصاد العالمي

Global

جرافيك

أكثر 10 دول إنتاجاً للبن سنوياً

1024377_eco_13-02-2024_p12.jpg

آخر الأخبار

أعلن المركز الوطني للمناخ في الصين، أمس "الخميس"، أن متوسط درجة الحرارة في الصين خلال عام 2024 هو الأعلى منذ عام 1961، أي منذ أن بدأت البلاد تجميع سجلات الرصد الجوي الكاملة.وذكرت صحيفة الشعب اليومية أونلاين، أن متوسط درجة الحرارة خلال عام 2024، بلغ 10.9 درجة مئوية، بزيادة 1.01 درجة مئوية عن المتوسط السنوي، محطما بذلك الرقم القياسي السابق المسجل خلال عام 2023 والبالغ 10.71 درجة مئوية.وسجلت 19 منطقة على مستوى المقاطعات درجات حرارة قياسية خلال العام الماضي، بما في ذلك بكين وتيانجين وخبي وشانشي وخنان وشنشي.وبلغ متوسط هطول الأمطار في جميع أنحاء البلاد 697.7 مليمتر خلال عام 2024، بزيادة 9 في المائة عن المتوسط السنوي.

2024 العام الأكثر دفئاً على الإطلاق في الصين

أعلنت شركة "أبل" عن طرح خصومات نادرة تصل إلى 500 يوان صيني (ما يعادل 68.50 دولاراً أمريكياً) على أحدث طرازات هواتف "آيفون" في الصين.يأتي هذا العرض، الذي يستمر لمدة أربعة أيام من 4 إلى 7 يناير، في إطار سعي الشركة الأمريكية العملاقة لتعزيز حصتها في السوق الصينية، التي تشهد منافسة شديدة من شركات محلية مثل "هواوي"، وفقا لموقع gadgets360.يشمل العرض الترويجي تخفيضات على عدة طرازات من آيفون عند استخدام طرق دفع محددة، وسيحصل هاتف iPhone 16 Pro، الذي يبدأ سعره من 7999 يوانا صينيا، وiPhone 16 Pro Max، بسعر يبدأ من 9999 يوانا، على خصم أقصى قدره 500 يوان، كما سيستفيد كل من iPhone 16 وiPhone 16 Plus من خصم يصل إلى 400 يوان، (1 دولار أمريكي = 7.299 يوان صيني).منافسةتأتي هذه الخطوة وسط حذر المستهلكين بشأن الإنفاق نتيجة تباطؤ الاقتصاد الصيني والضغوط الانكماشية، حيث انخفض معدل التضخم الاستهلاكي في نوفمبر إلى أدنى مستوى له منذ خمسة أشهر.في المقابل، تعاني "أبل" من تراجع في حصتها السوقية في الصين، أكبر سوق للهواتف الذكية عالميًا، وسجلت مبيعاتها في الربع الثالث من عام 2024 انخفاضًا بنسبة 0.3% مقارنة بالعام السابق، وفقًا لبيانات شركة الأبحاث IDC، بينما حققت "هواوي" نموًا كبيرًا بلغت نسبته 42% خلال الفترة نفسها، مما زاد الضغط على "أبل" في سوقها الصيني.وتعززت المنافسة بشكل خاص بعد عودة "هواوي" إلى قطاع الأجهزة الفاخرة في أغسطس 2023، مدعومة بتقنيات شرائح محلية الصنع، كما قدمت الشركة خصومات كبيرة تصل إلى 3000 يوان صيني على مجموعة من أجهزتها المتطورة خلال عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة، ما يزيد من حدة التنافس مع "أبل".بينما تحاول "أبل" الحفاظ على موقعها في السوق الصينية، يبقى السؤال: هل تكفي هذه الخصومات المحدودة لمواجهة المنافسة الشرسة من الشركات المحلية التي تقدم أسعارًا جذابة وتقنيات متطورة؟

أبل تقدم خصومات استثنائية على هواتف آيفون .. في هذا البلد فقط

أكد باحثون في دورية الجمعية الطبية الأمريكية أن استخدام مسحات الأنف لتحديد النوع الفرعي للربو لدى الأطفال قد يؤدي إلى وصف أدوية أكثر دقة وتطوير علاجات أفضل لحالات أحد أمراض الجهاز التنفسي التي كان يصعب تشخيصها.وقال خوان سيليدون، الذي قاد الدراسة من مستشفى الأطفال التابع لمركز جامعة بيتسبرج الطبي في بيان، إن الربو مرض شديد التغير له أنماط باثولوجية أو آليات عمل مختلفة، تستجيب بشكل مختلف للعلاجات.ويتضمن تأكيد النمط الباثولوجي عادة تحليلا للمادة الوراثية لعينات أنسجة الرئة التي تُستخلص تحت التخدير العام. وغالبا ما يتردد الأطباء في اتخاذ إجراءات تشخيص جراحية على الأطفال، وخاصة أولئك الذين يعانون من الربو الخفيف.وفي دراستهم، طبق الباحثون التحليلات للمادة الوراثية على خلايا بطانة الأنف التي حصلوا عليها من مسحات 459 مريضا بالربو، تتراوح أعمارهم بين ستة أعوام و20 عاما. كان أغلبهم من أقليات عرقية تكون فيها معدلات الربو الشديد أعلى من المتوسط.وأظهرت النتائج أن النمط الباثولوجي للربو المسمى تي2-هاي، والذي كان يعتقد أنه الأكثر شيوعا في هذه الفئة العمرية، هو في الواقع أقل شيوعا من النمط الذي يطلق عليه تي2-لو.وقال سيليدون "لدينا علاجات أفضل لمرض تي2-هاي، ويرجع ذلك بشكل جزئي إلى أن المحددات الجينية الأكثر وضوحا ساعدت في تحسين البحث في هذا النمط الباثولوجي. ولكن الآن بعد أن أصبح لدينا اختبار مسحة أنفية بسيط للكشف عن الأنماط الأخرى، يمكننا أن نبدأ في بحث تطوير علاجات بيولوجية لنمط تي2-لو".

تحليل مسحات الأنف قد يحسن دقة علاج الربو عند الأطفال

دوّت صفارات الإنذار في وسط إسرائيل وجنوبها فجر الجمعة بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي أنّه رصد صاروخا أُطلق من اليمن ودخل أجواء اسرائيل وقال الجيش في بيان "تمّ رصد عبور صاروخ واحد من اليمن إلى الأراضي الإسرائيلية. تمّ إطلاق صواريخ اعتراضية باتجاه الهدف، والتفاصيل قيد المراجعة".

الجيش الإسرائيلي يقول إنّه رصد إطلاق صاروخ من اليمن

صدرت فرنسا كمية كبيرة من الكهرباء العام الماضي بفضل تنويعها لمصادر توليد الطاقة، حسبما قالت شركة رائدة في الإنتاج أمس الخميس.وارتفع صافي صادرات البلاد لجيرانها إلى حوالي 89 تيراوات/ ساعة في 2024، لتحطم رقمها القياسي السابق الذي سجلته في 2002، وفقا لشركة "آر تي إي" المشغلة لشبكة الكهرباء.وتم نقل صافي 2ر27 تيراوات/ ساعة إلى ألمانيا وبلجيكا، و3ر22 تيراوات/ ساعة لإيطاليا و 21 تيراوات/ ساعة إلى المملكة المتحدة، و 7ر16 تيراوات/ ساعة إلى سويسرا و 8ر2 تيراوات/ ساعة إلى إسبانيا.وبحسب توماس فيرناك مدير شركة "آر تي إي"، تمكنت البلاد من تحقيق الصادرات الضخمة من الكهرباء عن طريق استعادة الطاقة النووية والإنتاج الاستثنائي من الطاقة الكهرومائية ومزيد من التوسع في طاقة الرياح والطاقة الشمسية.

صادرات الكهرباء الفرنسية لجيرانها تصل لمستويات قياسية

عبّر رئيس وزراء سلوفاكيا، روبرت فيكو، عن غضبه من وقف أوكرانيا مرور الغاز الروسي، مهددا باتخاذ تدابير ضد اللاجئين الأوكرانيين في سلوفاكيا.وقال فيكو في تصريح له يوم أمس الخميس بالعاصمة براتيسلافا، إنه سيناقش مع تحالفه إمكانية تقليص الدعم المقدم للأوكرانيين في سلوفاكيا. ولم يحدد فيكو تفاصيل هذا الإجراء.كما كرر فيكو تهديده بأن سلوفاكيا قد توقف إمدادات الكهرباء إلى أوكرانيا المجاورة.وسمحت أوكرانيا، التي واجهت هجوما من موسكو في فبراير 2022، بانتهاء عقدها مع عملاق الطاقة الروسي "غازبروم" بشأن عبور الغاز الروسي إلى الغرب في نهاية عام 2024. وتعد سلوفاكيا من الدول المتضررة، رغم أن معظم الدول الأوروبية الأخرى مستعدة لهذه الخطوة التي تم الإعلان عنها مسبقا.وقال فيكو في مقطع فيديو على فيسبوك، إن سلوفاكيا تتكبد خسارة سنوية تبلغ 500 مليون يورو (513 مليون دولار) من رسوم عبور الغاز بسبب التوقف.وأضاف أن بلاده تطالب بالتعويض. وحسب فيكو فإن دول الاتحاد الأوروبي ستكون مضطرة لدفع 60 إلى 70 مليار يورو إضافية سنويا دون الغاز الروسي، في شكل زيادات في أسعار الغاز والكهرباء.واتهم رئيس وزراء سلوفاكيا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالتخريب.وقال فيكو: "روسيا ليست متأثرة تقريبا بهذا. الفائدة الوحيدة ستكون للولايات المتحدة من قرار الرئيس زيلينسكي بسبب زيادة صادرات الغاز إلى أوروبا".وأضاف أن سلوفاكيا ستبحث أولا الحلول في بروكسل، ثم داخليا داخل الائتلاف والحكومة.ويعرف فيكو، وهو زعيم يساري شعبوي، بانتقاده سياسات أوكرانيا الموالية للغرب. وكان قد أثار غضبا في أوكرانيا قبل عيد الميلاد عندما زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو.

رئيس وزراء سلوفاكيا يهدد اللاجئين الأوكرانيين بسبب توقف الغاز الروسي

سجل اليوان الصيني ارتفاعا أمام الدولار في تعاملات اليوم الجمعة، وبلغ السعر الاسترشادي لبنك الشعب (المركزي) الصيني 1878ر7 يوان لكل دولار بارتفاع قدره 1 بيب صيني عن مستواه في ختام تعاملات الأمس.وتسمح القواعد الصينية لليوان بالارتفاع أو الانخفاض بنسبة 2% عن السعر الاسترشادي للبنك المركزي في كل يوم تداول في سوق الصرف الأجنبي الفورية، بحسب وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).يذكر أن السعر الاسترشادي لليوان أمام الدولار يتحدد على أساس أسعار الشراء التي تقدمها المؤسسات المالية الكبرى قبل بدء تعاملات سوق الإنتربنك يوميا.

ارتفاع سعر اليوان الصيني أمام الدولار في تعاملات اليوم

ألقت الشرطة في مدينة روتردام الهولندية يوم الخميس القبض على رجل يبلغ من العمر 24 عاما على صلة بإطلاق النار الذي أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص بالمدينة. وقالت الشرطة الهولندية إن وحدة تكتيكية ألقت القبض على المشتبه به في شرفة شقة، حيث تم العثور على سلاح ناري وتم مصادرته.وما زال الدافع وراء عمليات القتل، التي قام فيها الرجل بإطلاق النار على ثلاثة أشخاص في الشارع على مدار أكثر من أسبوعين، غير واضح، حسبما أفادت الشرطة. وكانت الضحية الأخيرة، وهي رجل يبلغ من العمر 81 عاما، قد وجد مصابا بجروح خطيرة في حديقة للزهور صباح الخميس وتوفي لاحقا في المستشفى.وفي وقت سابق، تم إطلاق النار على رجلين آخرين، أحدهما في سن 58 عاما والآخر في 63 عاما، في منطقة إيسيلموند في روتردام، ما أسفر عن وفاتهما. ولم تظهر التحقيقات أن الضحايا كان لديهم صلات بأي نشاط إجرامي، مما ينفي فرضية الهجوم المستهدف أو الصراع بين العصابات، حسبما أفاد مصدر لصحيفة "دي تيليجراف" الهولندية.وكانت النيابة العامة قد عرضت في وقت سابق مكافأة قدرها 30 ألف يورو ( 30800 دولار) مقابل معلومات تؤدي إلى اعتقال الجاني.ولم تكشف السلطات عن كيفية تحديد المشتبه به البالغ من العمر 24 عاما. وقبل الاعتقال، كانت الشرطة قد نشرت صورا للمشتبه به في إطار حملة بحث.وتم إطلاق سراح رجل يبلغ من العمر 20 عاما من أمستردام كان قد تم توقيفه مؤقتا بعد التأكد من أنه ليس المشتبه به، حسبما أفادت الشرطة. وكانت الشرطة قد كثفت الدوريات في الأيام الأخيرة في المنطقة التي وقعت فيها الحوادث.

الشرطة الهولندية تعتقل رجلا على صلة بإطلاق نار أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص

واصلت أسعار النفط مكاسبها اليوم الجمعة بعد أن أغلقت عند أعلى مستوياتها في أكثر من شهرين في الجلسة السابقة على أمل أن تزيد الحكومات في مختلف أنحاء العالم دعم السياسات لتنشيط النمو الاقتصادي الذي يرفع الطلب على الوقود.وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 16 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 76.09 دولارا للبرميل بحلول الساعة 01.32 بتوقيت غرينتش بعد أن أغلقت أمس الخميس على أعلى مستوياتها منذ 25 أكتوبر.وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 73.32 دولارا للبرميل بارتفاع 19 سنتا أو 0.3 بالمئة. وكان إغلاق الخميس هو الأعلى للخام الأمريكي منذ 14 أكتوبر.ويتجه الخامان لتحقيق ثاني زيادة أسبوعية لهما مع عودة المستثمرين من العطلات.واختتم نشاط المصانع في آسيا وأوروبا والولايات المتحدة عام 2024 ضعيفا وسط توقعات غير إيجابية عن العام الجديد في ظل مخاطر تجارية متزايدة من رئاسة دونالد ترامب الثانية والتعافي الاقتصادي الهش للصين.وقال محللون في كابيتال إيكونوميكس في مذكرة "كانت مؤشرات مديري المشتريات لشهر ديسمبر في آسيا متباينة، لكننا نستمر في توقع أن يظل نشاط التصنيع ونمو الناتج المحلي الإجمالي في المنطقة ضعيفين في الأمد القريب".وأضافوا أنه "مع تباطؤ النمو وبقاء التضخم دون المستهدف في معظم البلدان، نعتقد أن البنوك المركزية في آسيا ستواصل تخفيف سياساتها".ومن المتوقع أن تحفز أسعار الفائدة المنخفضة المزيد من النمو الاقتصادي، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى زيادة استهلاك الوقود.ويتطلع المستثمرون إلى المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) هذا العام، في حين تعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ بسياسات استباقية لتعزيز النمو.وقال أليكس هودز المحلل في ستون إكس "نظرا لأن المسار الاقتصادي للصين على استعداد للعب دور محوري في عام 2025، فإن الآمال معلقة على تدابير التحفيز الحكومية لدفع الاستهلاك المتزايد وتعزيز نمو الطلب على النفط في الأشهر المقبلة".وفي الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، قفزت مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي مع قيام المصافي بزيادة الإنتاج لكن الطلب على الوقود بلغ أدنى مستوى له في عامين.وانخفضت مخزونات الخام بأقل من المتوقع، متراجعة 1.2 مليون برميل إلى 415.6 مليون برميل الأسبوع الماضي مقارنة بتوقعات المحللين بانخفاض 2.8 مليون برميل.