<p>أسهم ارتفاع الطلب على عقارات دبي في تحفيز انطلاق أعمال الإنشاءات في مشاريع عقارية جديدة ما انعكس إيجاباً على صناعة مواد البناء بأفرعها كافة.</p>
<p>ورصد تحليل أجراه «البيان الاقتصادي» لبيانات الموقع الإلكتروني لدائرة الأراضي والأملاك في دبي، أن الفترة من بداية يناير وحتى يوم أمس قد سجلت انطلاق أعمال البناء في 109 مشاريع عقارية بتكلفة إجمالية تصل إلى 27.8 مليار درهم، وتضم المشاريع 38913 وحدة تشمل 25708 شقق ووحدات تجارية، بالإضافة إلى 13205 فلل. وتجدر الإشارة إلى أن بيانات المشاريع المسجلة في الدائرة تصنف أعمال بناء المجمعات والأحياء الواقعة في مشروع التطوير الرئيسي ذاته مشاريع مستقلة.</p>
<p>وتشمل المشاريع التي تمت المباشرة في أعمال بنائها خلال العام الجاري 61 مشروعاً لأبراج وأبنية سكنية ومتعددة الاستخدامات بقيمة 14.7 مليار درهم، بالإضافة إلى 48 مشروعاً للفلل بقيمة 13.1 مليار درهم.</p>
<p>واستحوذت منطقه الحبية الخامسة على العدد الأكبر من المشاريع التي بدأت أعمال إنشائها في العام الجاري، حيث شهدت انطلاق أعمال البناء في 12 مشروعاً، تلتها منطقة جبل علي الأولى بـ11 مشروعاً، وحلت منطقة البرشاء جنوب الرابعة ثالثة بـ9 مشاريع، وجاءت منطقة وادي الصفا 5 في المرتبة الرابعة بـ8 مشاريع، فيما شهدت كل من نخلة جميرا ومنطقة المركاض انطلاق الإنشاءات في 7 مشاريع جديدة أما منطقة الخليج التجاري فقد شهدت 6 مشاريع بدأت أعمال بنائها في العام الجاري.</p>

109 مشاريع بدأ بناؤها العام الجاري

عقارات دبي ترفد صناعة الإنشاءات بـ27.8 مليار درهم

Photo: This picture taken on July 8, 2020 shows an aerial view of the Sheikh Zayed Road section of the E 11 highway in the Gulf emirate of Dubai, during a government-organised helicopter tour. - After a painful four-month tourism shutdown that ended this week, Dubai is betting pent-up demand will see the industry quickly bounce back, billing itself as a safe destination with the resources to ward off coronavirus. (Photo by KARIM SAHIB / AFP), License: N/A

target4680912624143572391.jpg

أسهم ارتفاع الطلب على عقارات دبي في تحفيز انطلاق أعمال الإنشاءات في مشاريع عقارية جديدة ما انعكس إيجاباً على صناعة مواد البناء بأفرعها كافة.

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">تسلّق ثمانية نيباليين الجمعة جبل إيفرست التي تُعَدُّ قمته الأعلى في العالم، مفتتحين بذلك الموسم الذي يخوض فيه المئات من مختلف أنحاء العالم هذا التحدي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتولى فريق من إحدى شركات تنظيم رحلات تسلق القمة الواقعة في سلسلة جبال هيمالايا افتتاح الموسم كل سنة، ويجهزون المسارات بالحبال والمعدات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال قائد الفريق بيمبا شيربا من شركة "كاي 8 إكسبيديشن" لوكالة فرانس برس "المسار بات مفتوحاً. وصل الفريق إلى القمة هذا المساء".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومنحت النيبال 456 تصريح تسلق للموسم الربيعي الراهن الممتد من أبريل إلى يونيو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المتسلق بورنيما شريستا لوكالة فرانس برس من معسكر قاعدة إيفرست "تلقينا الخبر بحماسة كبيرة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أن "الطريق فُتِحَت قبل الموعد المقرر بقليل، ونأمل في أن يتيح لنا ذلك تنظيم جدول (المحاولات) بشكل أفضل والحدّ قليلا من الازدحام".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويرافق معظم المتسلقين الذين يسعون إلى تسلق جبل إيفرست مرشدون نيباليون، مما يرفع إلى نحو 900 عدد المتسلقين الذين تعج بهم في أسابيع قليلة الطريق الرئيسية إلى قمته.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن بين هؤلاء النيبالي كامي ريتا شيربا الذي يطمح هذا الموسم إلى بلوغ القمة للمرة الحادية والثلاثين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونجح أكثر من 800 متسلق في تحقيق الهدف في العام المنصرم، من بينهم 74 من جانب التيبت، وهو عدد متزايد أثار انتقادات بسبب الاكتظاظ.</div></p>

افتتاح موسم تسلق جبل إيفرست في النيبال

<p class='article-text'><div data-empty="false">قالت الهند إنها استهدفت قواعد عسكرية باكستانية بعدما أطلقت إسلام آباد العديد من الصواريخ، عالية السرعة، على قواعد جوية هندية متعددة في ولاية البنجاب بالبلاد في وقت مبكر صباح اليوم السبت، وأكدت أنها ملتزمة بعدم التصعيد إذا ردت باكستان بالمثل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهذا أحدث تصعيد في الصراع الذي اندلع بين الدولتين عقب هجوم دموي وقع الشهر الماضي في القسم الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وألقت الهند باللوم على باكستان في الهجوم الذي أودى بحياة حوالي 26 شخصا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت باكستان في وقت سابق اليوم أنها اعترضت معظم الصواريخ التي استهدفت ثلاث قواعد جوية وأن ضربات انتقامية على الهند جارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت المتحدثة باسم الجيش الهندي الكولونيل الهندية صوفيا قريشي، في مؤتمر صحفي بالعاصمة نيودلهي إن باكستان استهدفت أيضًا مرافق صحية ومدارس في قواعد إسلام أباد الجوية الثلاث في القسم الهندي من كشمير، مضيفة أنه "جرى الرد على الإجراءات الباكستانية بالشكل المناسب".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت قائدة الجناح الجوي فيوميكا سينج، التي حضرت المؤتمر الصحفي، إن الهند ملتزمة "بعدم التصعيد، شريطة أن يرد الجانب الباكستاني بالمثل". </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن القوات البرية الباكستانية شوهدت وهي تحشد قواتها نحو المناطق الأمامية، "مما يشير إلى نية هجومية لمزيد من التصعيد".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن "القوات المسلحة الهندية تظل في حالة عالية من الجاهزية العملياتية".</div></p>

الهند تؤكد التزامها بعدم التصعيد إذا ردت باكستان بالمثل

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد جوسيب غوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، أن هذا الموسم كان الأصعب طوال مسيرته التدريبية التي استمرت 16 عاما.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن المدرب الإسباني حقق الكثير من النجاحات في مسيرته الباهرة، والتي شهدت فترات تدريبية رائعة في برشلونة وبايرن ميونخ ومانشستر سيتي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولكن ما حدث هذا الموسم كان أكثر صعوبة، فبعد حصده أربعة ألقاب متتالية للدوري الإنجليزي الممتاز، فشل مانشستر سيتي في المنافسة على اللقب وودع دوري أبطال أوروبا مبكرا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومازال بإمكان مانشستر سيتي أن ينهي الموسم بجوائز ثمينة من خلال احتلال مركز ضمن الخمسة الأوائل والفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي، كما أن لديهم فرصة إضافية لتحقيق لقب في كأس العالم للأندية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، حتى لو نجحوا في تحقيق هذه الأهداف المتبقية والمعتدلة نسبيا، فإن ذلك لن يغير حكم غوارديولا على الموسم ككل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال غوارديولا /54 عاما/ والذي توج بـ18 لقبا مع مانشستر سيتي و39 لقبا طوال مسيرته التدريبية: "بالتأكيد، كان هذا الموسم هو الأكثر صعوبة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "كان الموسم صعبا للغاية. عندما لا تفوز يكون الأمر أكثر إرهاقا من الناحية الوجدانية، ومن حيث التحضير، والحالة المزاجية، وكل شيء".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأردف: "كان هذا الموسم أكثر صعوبة من المواسم الماضية عندما كنا ننافس على الألقاب".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كانت الإصابات - وخاصة إصابة لاعب الوسط المحوري رودري -عاملا كبيرا في تراجع مستوى مانشستر سيتي هذا الموسم، في حين أن عددا من اللاعبين الآخرين تراجع أدائهم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولا يعفي غوارديولا نفسه من المسؤولية في هذا الشأن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال: "عانينا من العديد من الإصابات، لم يكن لدينا طاقة. حاولنا في أغلب الأوقات ولكننا لم نكن قادرين".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "لم أجد الطريقة لجعلهم يشعرون بالراحة ويفوزون بالمباريات التي يمكنها مساعدتنا للانتصار في المزيد من المباريات".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد: "أشعر بخيبة أمل من نفسي عندما لا تسير الأمور على ما يرام. يجب أن أثبت نفسي مرارا وتكرارا. الحياة لا تبنى على الذكريات".</div></p>

غوارديولا: هذا الموسم هو الأصعب في مسيرتي التدريبية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت الهند أنها استهدفت قواعد عسكرية باكستانية بعد قيام إسلام آباد بإطلاق عدة صواريخ فائقة السرعة على قواعد جوية هندية في ولاية البنجاب اليوم السبت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت الكولونيل صوفيا قريشي، في مؤتمر صحفي في نيودلهي، إن باكستان استهدفت أيضا المرافق الصحية والمدارس في قواعدها الجوية الثلاث في الجزء الذي تسيطر عليه الهند من كشمير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت: "لقد تم القيام بالرد المناسب على العمليات الباكستانية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال وزير الخارجية الهندي فيكرام ميسري إن عمليات الجيش الباكستاني كانت "استفزازية" وإن رد فعل الهند كان "مدروسا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كانت باكستان قد أعلنت في سابق أنها اعترضت معظم الصواريخ التي استهدفت ثلاث قواعد جوية، وأن ضربات انتقامية على الهند جارية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلن الجيش الباكستاني أنه استخدم صواريخ فاتح متوسطة المدى لاستهداف منشأة تخزين صواريخ هندية وقواعد جوية في باثانكوت وأودهامبور.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصرح المتحدث باسم الجيش الباكستاني، الفريق أحمد شريف، بأن أصول سلاح الجو الباكستاني آمنة بعد الضربات الهندية، مضيفًا أن بعض الصواريخ الهندية أصابت أيضا شرق البنجاب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال شريف: "هذا استفزاز من الدرجة الأولى. ولم يرد تعليق فوري من الهند.</div></p>

الهند تستهدف قواعد عسكرية باكستانية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت الهيئة الوطنية للإحصاء في الصين، اليوم السبت، أن مؤشر أسعار المنتجين بالبلاد، الذي يقيس تكاليف السلع عند بوابة المصنع، قد تراجع بنسبة 7ر2%، على أساس سنوي، في شهر أبريل الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأرجعت دونج لي جيوان، الإحصائية لدى الهيئة، تراجع مؤشر أسعار المنتجين بشكل أساسي إلى العوامل الدولية والانخفاض الموسمي في أسعار بعض منتجات الطاقة، بحسب ما أوردته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكرت الهيئة أنه على أساس شهري، انخفض مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0ر4% الشهر الماضي، وقالت إنه خلال الفترة من يناير الى أبريل، انخفض مؤشر أسعار المنتجين بمتوسط 4ر2% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.</div></p>

انخفاض مؤشر أسعار المنتجين الصينيين في أبريل

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد الجيش الهندي اليوم السبت أن باكستان تزيد من نشر قواتها على الحدود مع الهند، وذلك وسط تصاعد التوتر بين الجارتين المسلحتين نوويا وشن باكستان عملية عسكرية على الهند.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت متحدثة عسكرية هندية في إفادة صحفية إن الهند لاحظت تحريك الجيش الباكستاني قواته إلى مناطق متقدمة، "مما يشير إلى نية هجومية لتصعيد الوضع بشكل أكبر".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت "لا تزال القوات المسلحة الهندية في حالة تأهب عملياتي عالية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابعت "تؤكد القوات المسلحة الهندية التزامها بعدم التصعيد، شريطة أن يقابل ذلك رد فعل مماثل من الجيش الباكستاني".</div></p>