نالت أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33»، اهتماماً واسع النطاق من جانب ممثلي القطاع العام والخاص في دبي، وكذلك مجتمع روّاد الأعمال في الإمارة.
حيث أجمعوا على وصفها بنقلة نوعية في طموح دبي الدائم نحو الريادة العالمية وتكليل لمسيرة متميزة بدأتها دبي على طريق نهضتها منذ نحو أربعة عقود، وشهدت أوجها بقياد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم،، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
وقال الدكتور علي بن سباع المري، الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية: «تمثل رحلة دبي الاقتصادية «D33» منظومة متكاملة لبناء اقتصاد مستدام ومتنوع وقادر على مواجهة التحديات خلال العقد المقبل، وتسهم في تعزيز مكانة دبي على خارطة التجارة والاستثمارات العالمية».
مضيفاً: «طالما تميزت دبي في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، حيث حقّقت الإمارة المركز الأول عالمياً ضمن قائمة المدن الأكثر جذباً لمشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر الجديدة وفقاً لبيانات «إف دي آي ماركتس» في عام 2022».
وأكد محمد المطوع، الرئيس التنفيذي لمجموعة «دوكاب»، أن أجندة دبي الاقتصادية «D33» ستلعب دوراً مهماً في تفعيل شراكات دولية جديدة، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية في القطاع الصناعي، وبناء جسور تجارية راسخة ووطيدة مع الدول الأخرى لخلق نشاط تجاري واسع التأثير، معتبراً أنها ستدعم أيضاً المنتجات التي تحمل شعار «صنع في الإمارات»، وهو ما تحرص عليه «دوكاب» ضمن استراتيجياتها وخططها وعملياتها التشغيلية.
وقال عبدالله محمد الأشرم، الرئيس التنفيذي لمجموعة «بريد الإمارات»: «تواصل دبي مسيرة التميز والريادة العالمية، ويشهد اقتصادها نمواً متواصلاً، إذ يستند إلى دعائم راسخة تمكنه من مواكبة أحدث التطورات ومواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات والنجاحات الباهرة على المستوى العالمي.
وتأتي أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33» استكمالاً للنهج الاستشرافي الراسخ لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حيث تهدف هذه الأجندة إلى مضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال العقد القادم، وأن تكون ضمن أفضل 3 مدن اقتصادية في العالم،.
وذلك من خلال تنفيذ المشاريع والخطط الشاملة لمختلف القطاعات الاقتصادية في الإمارة، في رؤية طموحة تهدف إلى ترسيخ المكانة الاقتصادية الرائدة لدبي على المستوى العالمي.
وتؤكد «مجموعة بريد الإمارات» التزامها بمواصلة التقدم والتطور وتوظيف كل الإمكانات للارتقاء بعمل قطاعات البريد والخدمات اللوجستية والتكنولوجيا المالية، والمساهمة في تحقيق أهداف الاستراتيجية الجديدة، وتعزيز حضور دبي في الخارطة الاقتصادية العالمية».
وقال راشد الفضالة، الرئيس التنفيذي والمدير العام لدى شركة «بريدج ميديكال جي بي أو»، ومقرها دبي: «نحن في شركة «بريدج ميديكال جي بي أو» نعرب عن ثقتنا برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الرامية إلى الارتقاء بمكانة دبي لتصبح ضمن أفضل 3 مدن اقتصادية في العالم خلال العقد القادم.
ويسعدنا الانضمام إلى رحلة النجاح والنمو والازدهار التي تشهدها دبي ضمن مختلف القطاعات بما في ذلك قطاع الرعاية الصحية المتطور، حيث تتميز دبي بفضل رؤية سموه الحكيمة ببيئة استثمارية واقتصادية مستقرة، قادرة على مواصلة النمو، وباتت واحدة من أكثر الوجهات الاستثمارية جاذبية في العالم».
بيئة حاضنة
وذكر نعيم يزبك مدير عام «مايكروسوفت الإمارات»، أن دبي تعتبر بيئة حاضنة للابتكارات وريادة الأعمال، ونموذجاً يحتذى به في كيفية تحقيق أقصى استفادة من مشاريع التحول الرقمي. وأضاف يزبك في حديثه قائلاً: «نؤمن بأن هذا الحجم الهائل من الاستثمارات في التحول الرقمي سيعتمد بشكل أساسي على التقنيات السحابية التي تعتبر شريان التحول الرقمي.
ومن هذا المنطلق، سنعمل من خلال التزامنا الراسخ بالحوسبة السحابية المصحوبة بأعلى معايير الأمان والامتثال، وتمكين المهارات، وتنمية الاستثمارات على دعم دبي في توجهاتها المستقبلية للوصول إلى أهدافها المنشودة».
وقال د. مصطفى الجزيري، المدير التنفيذي في منطقة الخليج العربي والشرق الأدنى لشركة «هيتاشي إنرجي»: « إنه لأمر رائع أن نرى «D33»، والتي تتضمن خططاً للصناعات الخضراء والمستدامة، على نحو يُظهر مدى التزام دبي حيال الاستدامة، الذي يُعد مجالاً شديد الأهمية.
وكذلك يبرهن على تبني دبي الدائم لنهج الابتكار واستشراف المستقبل. وأنا لعلى ثقة أن هذه الأجندة ستسهم على نحو هائل في تحقيق رخاء دبي الاقتصادي».
وقال ميشال عياط، الرئيس التنفيذي، مجموعة عبدالواحد الرستماني للسيارات: تخطو إمارة دبي اليوم بثقة وإرادة مستمدة من رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي يُواصل العمل ليلاً ونهاراً في سبيل الارتقاء بالمكانة التي باتت تحظى بها الإمارة على خارطة الاقتصاد العالمي.
وأضاف: إننا اعتدنا مثل هذه المبادرات الخلاقة التي يطرحها سموه لفائدة القطاعين العام والخاص، وتزداد الأجندة الاقتصادية لإمارة دبي D33 بهاءً، خصوصاً وأنها تتزامن مع الذكرى السابعة عشرة لتولي سموه مقاليد الحكم لإمارة دبي. ويبدو قدر الطموح من خلال أهدافها الرامية لمضاعفة حجم اقتصاد دبي خلال العقد القادم حتى العام 2033.
مناسبة عطرة
من جهته، قال فرانو سوسنجارا، المدير العام لمجموعة «ستيلانتس» في الشرق الأوسط: بهذه المناسبة العطرة، يسعدنا أن نشارك إمارة دبي ودولة الإمارات بذكرى مرور 17 عاماً على تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، مقاليد الحكم في دبي.
لطالما كانت إمارة دبي مثالاً يحتذى به عالمياً لما تقدمه من قيادة وريادة وعطاء على مختلف الأصعدة، وذلك بفضل رؤية وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
وقال طلال موفق القداح، النائب التنفيذي الأول لرئيس مجلس الإدارة في ماج: «في هذه المبادرة، نجد الأرقام شاهدة على حجم الطموح والأهداف الكبيرة التي ستنقل دبي إلى فئة المدن الثلاث الأبرز والأفضل عالمياً في كل الميادين، ليقدم سموه في الذكرى السابعة عشرة من توليه مقاليد الحكم لإمارة دبي، عامل إلهام جديداً ومحفزاً قوياً لمواصلة العمل الدؤوب لتحصين دبي والإمارات من التحديات التي تعصف بالعالم».
وأكد جيروم دروش، الرئيس التنفيذي للخدمات المحلية والخدمات الصحية، في شركة «سيغنا» العالمية، التزام الشركة بدعم أجندة دبي الاقتصادية «D33»، وقال دروش:
«برؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، دبي تتقدم على الدوام نحو المستقبل، وتثبت مع إطلاق أجندة دبي الاقتصادية «D33» الرؤية الاستشرافية لهذه المدينة التي نثق برؤيتها خلال العقد القادم من بين أفضل 3 مدن اقتصادية بالعالم».
مكانة
وقال علي شبدار، المدير الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لشركة «زوهو» العالمية للتقنية: «إن الهدف المتمثل بمضاعفة حجم اقتصاد دبي وترسيخ مكانتها ضمن أبرز ثلاث مدن اقتصادية على مستوى العالم خير دليل على طموح القيادة الرشيدة لإمارة دبي.
نحن نؤمن بأن أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33»، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سيكون لها أثر كبير على التطور الاقتصادي للمدينة ونموها من خلال زيادة الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الابتكار وتشجيع ريادة الأعمال».
وقال بهارات باتيا، الرئيس التنفيذي لشركة «كوناريس» للحديد والصلب: «تعتبر أجندة دبي الاقتصادية «D33» خطة طموحة واستشرافية من شأنها أن ترتقي بمكانة دبي كقوة اقتصادية عالمية خلال المرحلة المقبلة.
ومما لا شك فيه أن المبادرات الهادفة إلى مضاعفة حجم التجارة الأجنبية لدبي وتعزيز مستويات الابتكار وريادة الأعمال فيها وكذلك دعم نمو الشركات المحلية ستسهم في تسريع وتيرة التطوير الاقتصادي ».
وقال عبدالجبار بي بي، العضو المنتدب لمجموعة «هوتباك»: «تعد أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33»، التي اعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، خطة حاسمة وبعيدة المدى ستسهم في دفع النمو الاقتصادي لإمارة دبي، وتعزيز نجاحها على مدار العقد المقبل.
حيث إن الأهداف الطموحة التي تشتمل عليها هذه الأجندة ستعمل على تكريس مكانة دبي محوراً عالمياً للاقتصاد والأعمال ومنارة للنجاح».
وقالت لوسي عزيز، المديرة الإقليمية للعلاقات العامة والاتصالات في «أوبو»: تثبت دبي للعالم بأسره أنها مركز للإبداع الذي لا ينضب وخير بيئة لكل أصحاب الطموح ومُحبي التميز في جميع المجالات، هذا وتتوافق رؤية «أوبو»، التي تضع الابتكار وتمكين المواهب على قائمة أولوياتها، مع رؤية الإمارات بشكل لافت.
وقال كارثيك جايارامان، المؤسس المشارك والعضو المنتدب في «واي كول» المتخصصة في التقنية الزراعية: «لطالما أذهلتنا دبي بقدراتها الاستثنائية والتزامها الراسخ في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالاعتماد على الابتكار والتكنولوجيا والاستفادة مما تملكه من مقومات وإمكانات وعزيمة وإرادة صلبة لتحقيق النجاح.».
وقال مادهاف دهار المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشؤون العمليات لدى «زازن بروبرتيز» العقارية في دبي: « تأتي أجندة دبي الاقتصادية «D33» كأحدث خطوة في هذه المساعي، كمبادرة طموحة تهدف إلى مضاعفة حجم اقتصاد الإمارة، مع تجهيزها للمستقبل في الوقت نفسه، وذلك من خلال تعزيز مكانة دبي المتقدمة أصلاً على خارطة المدن العالمية الجاذبة للاستثمارات الأجنبية».
تعزيز
وقال عبدالله نالاباد، العضو المنتدب لشركة «نالاباد للاستثمارات»: «إن الأجندة تعد خطة طموحة وشاملة لتعزيز نمو اقتصاد دبي. ومن بين أبرز مبادرات هذه الأجندة برنامج لاستقطاب أفضل الجامعات حول العالم وجعل دبي محوراً رائداً على مستوى العالم للتعليم العالي.
إن هذه المبادرة لن تسهم في تعزيز سمعة دبي فحسب كمركز للتعلم والمعرفة، وإنما ستعمل أيضاً على استقطاب المواهب والكفاءات البارزة وخلق فرص جديدة لجميع الأطراف المعنية».
وقالت ريتشا باتيل، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة «ميتاديكريبت بلوك تشين للتقنية والاستشارات» المتخصصة في مجال «ميتافيرس»: «باتت دبي يقيناً لاعباً رئيسياً في السوق المالية العالمية منذ عدة سنوات. وها هي أجندة دبي الاقتصادية «D33» تأتي بأهداف طموحة وقابلة للتحقيق كي تبني على هذه المكانة العالمية المرموقة التي تحظى بها دبي.
ومن خلال إسهام التحول الرقمي بنحو 100 مليار درهم سنوياً في اقتصاد دبي، تُعد هذه الأجندة بمثابة خطة استراتيجية لدبي كي تحقق طموحاتها الرامية لامتلاك اقتصاد رقمي متسارع التطور ويحظى بتنافسية عالمية».
وقال أرشاد خان، الرئيس التنفيذي لشركة «فينوميكس ليمتد»، وهي منشأة تجارية متعددة الأطراف لتداول الأصول الافتراضية: «من شأن أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33»، أن تزود دبي باتجاه واضح وإطار عمل محدد لتحقيق هذا الهدف».
وقال براناف شارما، الشريك المؤسس لدى صندوق «وودستوك فاند» للاستثمار في الشركات الناشئة: «تُعد دبي موقعاً متميزاً للأعمال التجارية، سواء على صعيد البنية التحتية، أو الخدمات المالية، أو الإمكانات التقنية. ولأنها تضم بين سكانها العديد من الموهوبين الذين يعتبرونها وطنهم، فإن لديها الإمكانات اللازمة كي تنهض لتصبح وجهة عالمية يقصدها المستثمرون من كل أنحاء الأرض».
بلدية دبي: الأجندة ترسّخ مكانة دبي عاصمة للمستقبل
قال المهندس داوود الهاجري مدير عام بلدية دبي، إن أجندة دبي الاقتصادية للسنوات العشر المقبلة «D33»، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تعد استكمالاً لما حققته إمارة دبي عبر تاريخها وبفضل رؤية وقيادة سموه من ريادة وتقدم وازدهار وصلت لمستويات العالمية، ومساراً للمستقبل الذي سنسير عليه بكل عزم وإرادة لجعل دبي عاصمة للمستقبل وأفضل مدينة للعيش والعمل في العالم.
وأضاف الهاجري أن «D33» تشكل بمشاريعها القادمة في مجالات التجارة الخارجية ومشاريع التحول الرقمي والمشاريع الخدمية ودعم الاستثمار الأجنبي والخاص، مرحلة نوعية في مستقبل الإمارة مستمدة من استشراف سموه للمستقبل المشرق، الذي سيرسخ موقع دبي ضمن أفضل مدن العالم نمواً اقتصادياً ومالياً.
ويعزز من ثقلها كنموذج للريادة التقنية ونقطة لجذب الاستثمارات المباشرة في كل القطاعات ومركز رئيسي لاحتضان الابتكارات، ونؤكد في بلدية دبي التزامنا بالوقوف صفاً واحداً خلف قيادتنا الرشيدة في سبيل دفع عجلة النهضة الحضارية الشاملة لوطننا.
دبي حاضنة للابتكارات وريادة الأعمال
ذكر نعيم يزبك مدير عام «مايكروسوفت الإمارات»، أن دبي تعتبر بيئة حاضنة للابتكارات وريادة الأعمال، ونموذجاً يحتذى به في كيفية تحقيق أقصى استفادة من مشاريع التحول الرقمي. وأضاف يزبك في حديثه قائلاً: «نؤمن بأن هذا الحجم الهائل من الاستثمارات في التحول الرقمي سيعتمد بشكل أساسي على التقنيات السحابية التي تعتبر شريان التحول الرقمي.
ومن هذا المنطلق، سنعمل من خلال التزامنا الراسخ بالحوسبة السحابية المصحوبة بأعلى معايير الأمان والامتثال، وتمكين المهارات، وتنمية الاستثمارات على دعم دبي في توجهاتها المستقبلية للوصول إلى أهدافها المنشودة. وأود التنويه بأن التقنيات القائمة على السحابة بإمكانها أن تجعل الإمارة أكثر إنتاجية واستدامة، مع ضمان العمل على تطوير مهارات الكوادر الوطنية».
دبي وجهة عالمية رائدة للشركات والمستثمرين
قال نايل ماكلوغلين، نائب رئيس أول في شركة «داماك» العقارية:«إن القدرة الفريدة التي تتمتع بها مدينة دبي على إعادة ابتكار واحتضان المستقبل، هي من الأسباب الرئيسية وراء احتلال دبي مكانة مرموقة كوجهة عالمية رائدة للشركات والمستثمرين. وانطلاقاً من النجاحات المعتبرة التي حققتها الإمارة على مدار العقود الماضية، فإن خارطة الطريق الطموحة لأجندة دبي الاقتصادية D33.
والتي تركز بشكل كبير على الشراكات، والاستثمار، والتكنولوجيا، والرقمنة، وتمكين الأفراد، ستعمل على تعزيز التنمية الشاملة في دبي والارتقاء بمكانتها بشكلٍ أكبر بين مدن العالم والمراكز المالية. ونحن في داماك متحمسون للترحيب بهذه الأجندة الجديدة، ونؤكد التزامنا المستمر بالإسهام في هذا التحول المأمول والواعد».