وقعت غرفة عجمان اتفاقية تعاون مشتركة مع شبكة رؤية الإمارات الإعلامية، بهدف إطلاق مبادرة «Spotlight» الهادفة إلى تقديم الدعم الترويجي والتسويقي للمنتجات المحلية الخاصة بالمشروعات الوطنية في الإمارة، بحضور عبدالله المويجعي رئيس مجلس إدارة الغرفة.
وقع الاتفاقية جميلة كاجور مديرة مركز عجمان لدعم الأعمال بغرفة عجمان وعبدالله الشحي الرئيس التنفيذي لشبكة رؤية الإمارات الإعلامية، وشهد التوقيع بمقر الغرفة، محمد الجناحي المدير التنفيذي لقطاع تنمية التجارة والعلاقات الدولية بالغرفة.
ونصت الاتفاقية على تعزيز التعاون بمجالات الترويج والتسويق الإعلامي للمشروعات الوطنية والتعاون على توفير قنوات وآليات تسويق مبتكرة.

تعاون بين غرفة عجمان وشبكة رؤية الإمارات لتسويق المشروعات

target1854427303063300927.jpg

آخر الأخبار

<div style="direction: rtl;" data-empty="false">وعد الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء بـ"إعلان مهم جدا" قبل جولة شرق أوسطية سيجريها الأسبوع المقبل، لكنه لم يشأ إعطاء أي توضيح.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وقال الرئيس الأميركي في البيت الأبيض "أعتقد أنه قبل ذلك (الجولة)، سيكون لدينا إعلان مهم جدا جدا نصدره. لن أكشف ماهيته. وهو إيجابي للغاية".</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وتابع "سيكون واحدا من أهم ما أعلن في السنوات الأخيرة في موضوع معيّن".</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ولم يكشف ترامب أي تفاصيل. وجاء تصريحه لدى استقباله في المكتب البيضوي رئيس الوزراء الكندي مارك كارني الذي قال إنه سيترقب بحماسة كبيرة ما سيتم إعلانه.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">يبدأ ترامب في الأسبوع المقبل جولة تقوده إلى السعودية وقطر والإمارات بين 13 مايو الجاري و16 منه، وستكون الأولى له خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية، علما بأنه أجرى زيارة مقتضبة لروما لحضور جنازة البابا فرنسيس.</div>

ترامب يعد بـ "إعلان مهم جداً" قبل جولته في الشرق الأوسط

استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، "الثلاثاء"، رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني في البيت الأبيض، حيث أكد احترامه لـ"كندا والكنديين"، ولكنه أشار مرة أخرى إلى رغبته في أن تصبح الولاية الأمريكية 51.وقال ترامب: "ما زلتُ أؤمن بذلك. لكن رقصة التانجو تتطلب شخصين"، في إشارة إلى أن الأمر بحاجة إلى طرفين من أجل نجاحه.وشكر كارني الرئيس الأمريكي على "حفاوة الاستقبال"، ولكنه أكد في حديثه البيت الأبيض أن "كندا لن تكون أبداً للبيع".وأضاف: كما تعلم من سوق العقارات، هناك أماكن لا تباع أبداً، مثل البيت الأبيض وقصر باكنجهام".وقبل لقاءه كارني، كتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "أرغب بشدة في العمل معه، لكنني لا أفهم حقيقة واحدة، لماذا تدعم أمريكا كندا بمبلغ 200 مليار دولار سنوياً، بالإضافة إلى توفير الحماية العسكرية المجانية لهم".وتابع: "لسنا بحاجة لسياراتهم، ولا لطاقتهم، ولا لأخشابهم، ولا لأي شيء يملكونه، سوى صداقتهم التي نأمل أن نحافظ عليها دائماً، أما هم، فهم بحاجة لكل شيء منا".وكندا وجهة رئيسية لصادرات 36 ولاية أمريكية، إذ تعبر الحدود يومياً سلع وخدمات بقيمة تقارب 3.6 مليار دولار كندي (2.7 مليار دولار أمريكي)، كما تشكل كندا حوالي 60% من واردات الولايات المتحدة من النفط الخام، و85% من واردات الولايات المتحدة من الكهرباء.وانتخب مارك كارني قبل أسبوع بعدما قطع وعداً بمواجهة الرئيس الأمريكي الذي تثير تهديداته قلق المواطنين الكنديين. إلا أن عليه أن يتجنب كذلك إثارة حفيظة ترامب إن كان يريد التوصل إلى تسوية تجارية.

ترامب يتمسك بموقفه بشأن كندا.. وكارني يرد: "بلادنا ليست للبيع"

<div style="direction: rtl;" data-empty="false">أعلنت الحكومة البريطانية عن توقيع اتفاق تجاري تاريخي مع الهند، وهو ما وصفته بـ "الصفقة التجارية الأكثر أهمية" التي أبرمتها المملكة المتحدة منذ مغادرتها الاتحاد الأوروبي.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وتأتي هذه الصفقة في وقت يواصل فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع الرسوم الجمركية على الواردات الأمريكية إلى مستويات قياسية، بينما كانت الهند واحدة من البلدان التي يُتوقع أن تبرم اتفاقًا تجاريًا مع الولايات المتحدة في المستقبل القريب.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">ومن المتوقع أن يؤدي هذا الاتفاق إلى زيادة التجارة الثنائية بين البلدين بنحو 25.5 مليار جنيه إسترليني (34.1 مليار دولار أمريكي) سنويًا على المدى الطويل، ما يمثل زيادة بنسبة 60% مقارنة بمستوى التجارة في عام 2024، وفقًا لبيانات الحكومة البريطانية.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وفي إطار الصفقة، وافقت الهند على خفض الرسوم الجمركية على مجموعة من المنتجات البريطانية مثل الأجهزة الطبية والآلات المتقدمة واللحوم، مع التزام بإزالة هذه الرسوم بالكامل في غضون عشر سنوات.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">من جانبها، ستخفض بريطانيا الرسوم الجمركية على بعض السلع الهندية، مثل الملابس والأحذية والمأكولات.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وفي الوقت الذي يواجه فيه ترامب ضغوطًا لإبرام اتفاقيات تجارية مع دول مثل الهند واليابان وكوريا الجنوبية لتفادي الرسوم الجمركية المرتفعة التي سيبدأ تنفيذها في 8 يوليو 2025، تمكنت بريطانيا من تأمين هذه الصفقة المهمة مع الهند في الوقت الذي لم تظهر فيه أي صفقات تجارية مع الولايات المتحدة.</div><div style="direction: rtl;" data-empty="false">وبهذا الاتفاق، تسعى المملكة المتحدة إلى تعزيز تحالفاتها الدولية وتقليل الحواجز التجارية، في إطار خطة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر لتقوية الاقتصاد الوطني بعد مغادرة الاتحاد الأوروبي.</div>

الهند تُوقع صفقة تجارية ضخمة مع بريطانيا

اختتم وفد دولة الإمارات برئاسة سعادة عمران شرف مساعد وزير الخارجية لشؤون العلوم والتكنولوجيا المتقدمة زيارة ناجحة إلى العاصمة الدنماركية "كوبنهاغن" استمرت يومين، ركزت على استكشاف فرص تعاون واعدة في مجالات التكنولوجيا الناشئة، والمتقدمة والبحث والتطوير، وفي المجالات ذات الأولوية الإستراتيجية، وذلك في إطار ترسيخ التزام دولة الإمارات بتوطيد الشراكة مع الدنمارك. وناقش الوفد فرص إطلاق مبادرات مشتركة في مجالات التكنولوجيا الناشئة، ودعم تبادل المعرفة بين المؤسسات، وتعزيز الاستثمارات في منظومات الابتكار التي من شأنها تسريع النمو المستدام والتحول الرقمي في دولة الإمارات ومملكة الدنمارك.  كما أجرى الوفد مناقشات مثمرة مع عدد من المسؤولين الدنماركيين رفيعي المستوى، من بينهم السيد نيلس أغيرهوس المدير العام في وزارة التعليم العالي والعلوم، وسعادة لوتا ماشون أمينة الدولة للسياسة الخارجية، وسعادة دِتّه بييرغورد سفيرة التكنولوجيا في وزارة الخارجية الدنماركية. والتقى سعادة عمران شرف بممثلين من شركة cBrain، والمؤسسة غير الربحية Digital Hub Denmark، حيث تركزت المناقشات على تحديد المجالات ذات الاهتمام المشترك ووضع أسس لشراكات طويلة الأمد تهدف إلى دفع عجلة الابتكار والتطوير والتقدم التكنولوجي في كلا البلدين، وتم التأكيد على تعزيز التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا مع التركيز على تطوير قدرات البحث والتطوير (R&D). ضم وفد دولة الإمارات كلا من نوف الهاملي مستشارة العلوم والتكنولوجيا في وزارة الخارجية، وعبدالعزيز الدوسري المدير التنفيذي من مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة (ATRC)، وبلال حموي المدير الإقليمي العام في شركة G42 . كما ضم الوفد ممثلين آخرين من وزارة الخارجية، ومجلس الإمارات للبحث والتطوير(ERDC)، ووكالة الإمارات للفضاء، ومجموعة EDGE، وشركة G42. ورافقت سعادة فاطمة خميس المزروعي سفيرة الإمارات العربية المتحدة لدى مملكة الدنمارك الوفد خلال اللقاءات والاجتماعات مع عدد من المؤسسات الدنماركية والتي نُظّمت بالتعاون مع وزارة الخارجية الدنماركية وسفارة الدولة لدى كوبنهاغن.

وفد إماراتي يزور الدنمارك لتعزيز فرص التعاون في مجالات العلوم والتكنولوجيا

تزايدت خسائر الأسهم الأمريكية في تعاملات الثلاثاء ببورصة وول ستريت مع تراجع حالة الهوس بأسهم شركات الذكاء الاصطناعي، وتراجع الكثير من الشركات عن توقعاتها لنتائج العام الحالي بسبب حالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية التي قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرضها على الواردات الأمريكية.وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.6% بعد تراجعه بنسبة 0.4% خلال التعاملات، ليتجه نحو تسجيل انخفاض ثانٍ على التوالي بعد أن كسر سلسلة مكاسب استمرت تسعة أيام، وهي أطول فترة مكاسب متصلة منذ أكثر من 20 عاماً.كما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 310 نقاط، أي بنسبة 0.8 % بعد تراجعه بمقدار 134 نقطة، أو 0.3 %، وزادت خسائر مؤشر ناسداك المجمع من 0.6% إلى 0.8% في تعاملات الظهيرةوكانت شركة بالانتير تكنولوجيز من بين الشركات الأثقل وزناً في السوق بعد انخفاض سهمها بنسبة 13.3 %، على الرغم من إعلانها عن تحقيق ربح في الربع الأخير يتوافق مع توقعات المحللين، ورفع توقعاتها لإيرادات العام الحالي كله.وقد واجهت الشركات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي صعوبة متزايدة مؤخراً في إقناع المستثمرين بدعم أسهمها بعد أن حققت ارتفاعاً كبيراً بالفعل. ولا يزال سعر سهم بالانتير قريباً من 110 دولارات، بينما كان في حدود 20 دولاراً قبل أقل من عام.كان السهم الوحيد الآخر الذي أثقل كاهل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 هو سهم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق الذي انخفض بنسبة 0.8 %.وقالت ليندا ريندل، الرئيسة التنفيذية لشركة كلوركس، إن شركتها شهدت تغييرات في سلوك التسوق خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام، على سبيل المثال، ما أدى إلى انخفاض الإيرادات. وأعلنت الشركة عن إيرادات وأرباح خلال الربع الأول أقل مما توقعه المحللون. وتتوقع كلوركس استمرار التباطؤ في الربع الحالي، وقد انخفض سهمها صباح اليوم بنسبة 2.4%.في الوقت نفسه تأرجح سهم شركة ماتيل لصناعة الألعاب بين الخسائر والمكاسب بعد أن أعلنت أنها «ستوقف» نشر توقعاتها المالية لعام 2025، لأن «مشهد التعريفات الجمركية الأمريكية المتغير» يجعل من الصعب التنبؤ بما سينفقه المتسوقون الأمريكيون خلال موسم العطلات وبقية هذا العام.وفي أوروبا قلصت الأسهم الألمانية خسائر تكبدتها في وقت سابق من الجلسة الثلاثاء، وذلك بعد انتخاب الزعيم المحافظ فريدريش ميرتس مستشاراً لألمانيا في جولة ثانية من التصويت بالبرلمان بعد خسارة غير متوقعة في الجولة الأولى.وأغلق المؤشر داكس الألماني منخفضاً 0.41 % بعد أن تراجع 2% في وقت سابق عندما مُني ائتلاف يضم تحالف ميرتس والحزب الديمقراطي الاجتماعي المنتمي إلى يسار الوسط بخسارة مفاجئة في الجولة الأولى.وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي على انخفاض 0.2 % لينهي سلسلة مكاسب استمرت عشرة أيام.وأثرت الضبابية بشأن الرسوم الجمركية سلباً في السوق، إذ يحاول المستثمرون مواكبة السياسات التجارية غير المتوقعة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وقال ترامب، أمس الاثنين، إنه يعتزم الإعلان عن رسوم جمركية على الأدوية خلال الأسبوعين المقبلين. وجاء ذلك بعد يوم من إعلانه فرض رسوم جمركية تبلغ 100 % على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة.وانخفض المؤشر الفرعي لشركات الرعاية الصحية واحداً بالمئة مع تراجع سهم شركة الأدوية العملاقة نوفو نورديسك أربعة بالمئة.ومع ذلك ظل هناك قدر ضئيل من التفاؤل إزاء احتمال تراجع التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة بعد أن أعلنت بكين قبل أيام أنها تقيّم عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية.وفي غضون ذلك أظهر مسح استمرار نمو اقتصاد منطقة اليورو في أبريل، لكن بوتيرة أبطأ، وذلك مع ضعف الطلب ودخول قطاع الخدمات في حالة ركود تقريباً، ما يشير إلى أن تعافي المنطقة لا يزال هشاً.ومن المقرر أن يصدر بنك إنجلترا قراره بشأن أسعار الفائدة خلال الأسبوع الجاري.ومن المتوقع أن تسجل الشركات الأوروبية نمواً يصل إلى 0.4 % في نتائج أعمال الربع الأول، وفقاً لبيانات مجموعة بورصات لندن، وهو تحسن مقارنة بانخفاض قدره 1.7 % توقعه المحللون قبل أسبوع.وارتفع سهم فيستاس 8.9 % بعد أن أعلنت شركة تصنيع توربينات الرياح تحقيق أرباح تشغيلية غير متوقعة في الربع الأول.وتراجع سهم فيليبس 2.7 % بعد أن خفضت شركة تكنولوجيا الرعاية الصحية الهولندية توقعاتها لهامش الربح في 2025.

خسائر الأسهم العالمية تتزايد بسبب حالة عدم اليقين الناجمة عن الرسوم الجمركية

قال دونالد ترامب "الثلاثاء" بحضور رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إنه "يتمنّى" التوصّل إلى اتفاق تجاري جديد مع أوتاوا، لكن مع التأكيد أنه لا يريد سيّارات أو فولاذا من جارته الشمالية.وردّا على سؤال عما إذا كان يرغب في أن تصبح كندا أوّل دولة تبرم اتفاقا تجارياً مع إدارته، قال الرئيس الأمريكي "أتمنّى ذلك".وأبرمت الولايات المتحدة مع كندا والمكسيك اتفاق تجارة حرّة، غير أن دونالد ترامب يفخخ العلاقات التجارية مع الشريكين منذ يناير مع فرض رسوم جمركية على مجموعة من المنتجات.وقد تكون إعادة التفاوض على نصّ الاتفاق شاقة وطويلة وغير متناسبة مع مساعي الملياردير الجمهوري إلى إبرام "صفقات" تجارية على وجه السرعة.وقال ترامب في تصريحات لاحقة "لا نريد فعلا سيارات من كندا وقد فرضنا رسوما جمركية على السيارات الكندية... ولا نريد فعلا فولاذا من كندا أو ألمينيوم ، أو سلعا أخرى لأننا نريد إنتاجها بأنفسنا".أشعل دونالد ترامب فتيل حرب تجارية عالمية من خلال فرض رسوم جمركية من شأنها أن تسمح في نظره بعودة فرص الاستثمار والعمل إلى الولايات المتحدة.وقال ترامب من المكتب البيضوي للبيت الأبيض "لدينا عجز تجاري هائل مع كندا"، بمقدار 63,3 مليار دولار للسلع سنة 2024 بحسب بيانات أمريكية.وتابع "كندا بلد في وسعه تدبّر أموره لوحده على الصعيد التجاري. وما من سبب يدعو إلى تقديم الإعانات إلى كندا".أما رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، فشدّد إلى جانب الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض على أن كندا "هي أهمّ زبائن الولايات المتحدة". وفي مجال الخدمات وليس السلع، تسجّل الولايات المتحدة فائضا تجاريا إزاء كندا بقيمة 31,7 مليار دولار.وفرض دونالد ترامب رسوما جمركية على سلع مستوردة من كندا، أبرزها الفولاذ والألمينيوم. لكنّه علّق العمل برسوم جمركية شاملة على المنتجات الكندية نسبتها 25 %.وصرّح ترامب "لدينا مسائل صعبة نتطرّق إليها، لكن الأمور ستكون على ما يرام. وسوف نناقش أيضا أوكرانيا وروسيا والحرب لأن مارك (كارني) يريد مثلي أن ينتهي الأمر في أسرع وقت".