كشفت «فوربس الشرق الأوسط» عن قائمة «أقوى 100 شركة في الشرق الأوسط لعام 2023»، التي بلغت قيمتها 3.8 تريليونات دولار، وضمت القائمة 28 شركة من الإمارات.
وقفزت الشركة العالمية القابضة الإماراتية 7 مراتب هذا العام لتحتل المركز الخامس. وتهيمن دول مجلس التعاون الخليجي على القائمة بنسبة 91%، وتعد السعودية الأكثر تمثيلاً بـ 33 شركة، تليها الإمارات 28 شركة، ثم قطر 16 شركة، ثم الكويت 9 شركات، ثم المغرب 4 شركات، ثم الأردن والبحرين 3 شركات لكل منهما.
لمتابعة التفاصيل اقرأ أيضاً:
<section class="text">
<h3><a href="https://www.albayan.ae/uae/news/2023-06-13-1.4679273">28 شركة إماراتية على قائمة فوربس الشرق الأوسط لأقوى «100» في المنطقة 2023</a></h3>
</section>

28 شركة إماراتية ضمن أقوى 100 في المنطقة

4230646.jpg

آخر الأخبار

سمحت محكمة أرجنتينية، أمس، بنقل رفات أسطورة كرة القدم الارجنتينية دييغو مارادونا، وذلك بناء على طلب ابنتيه، من مقبرة إلى ضريح سيتم بناؤه في وسط بوينوس أيرس.وتوفي مارادونا في نوفمبر 2020، عن عمر يناهز 60 عاماً، أثناء تعافيه من جراحة في الدماغ بسبب جلطة دموية.وعُثر عليه ميتاً في السرير بعد أسبوعين من خضوعه للجراحة في منزل مستأجر في أحد أحياء بوينوس أيريس الراقية، حيث نُقل بعد خروجه من المستشفى، وتبين أنه توفي بسبب نوبة قلبية.وطلبت بناته نقل رفاته إلى نصب تذكاري سيعرف باسم "النصب التذكاري أم 10". وتحقق المحكمة التي وافقت على الطلب أيضاً في احتمال الإهمال من جانب الفريق الطبي لمارادونا الذي ربما أدى إلى وفاته.وأرجأت محكمة أرجنتينية المحاكمة الجنائية التي طال انتظارها لسبعة من الطاقم الطبي المؤلف من ثمانية أشخاص متهمين بالإهمال الى 11 مارس المقبل، بعد أن كان من المقرر أن تبدأ الشهر المقبل، بعد تأجيل سابق في مايو.واتهم ممثلو الادعاء الطاقم الطبي بتقديم علاج منزلي "متهور" و"ناقص" لمارادونا، في حين خلصت لجنة من 20 خبيراً طبياً شكلها المدعي العام الأرجنتيني في عام 2021 إلى أن "الفتى الذهبي" للكرة المستديرة "كان يملك فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة" مع العلاج المناسب في منشأة طبية مناسبة.ويواجه أعضاء الطاقم الطبي خطر السجن لمدة تتراوح بين ثمانية أعوام و25 عاماً.

محكمة أرجنتينية تسمح بنقل رفات مارادونا بناء على طلب ابنتيه

عبر الكرملين اليوم الأربعاء عن قلقه حيال التصعيد الأخير في الشرق الأوسط، داعيا "جميع الأطراف" إلى "ضبط النفس".وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن "هذا الوضع يتطور وفق السيناريو الأكثر إثارة للقلق".وأضاف "ندعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس.. وندين أي تحرّكات يمكن أن تؤدي إلى مقتل مدنيين".

الكرملين يدعو جميع الأطراف في الشرق الأوسط إلى ضبط النفس

أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الأربعاء أن 41689 شخصاً على الأقل قتلوا منذ اندلعت الحرب بين إسرائيل وحركة حماس قبل عام.تشمل الحصيلة 51 قتيلا سقطوا في الساعات الـ24 الماضية حتى صباح الأربعاء، وفق الوزارة التي أشارت إلى إصابة 96625 شخصا بجروح في قطاع غزة منذ هاجمت حماس إسرائيل في السابع من أكتوبر.

ارتفاع حصيلة قتلى الحرب في غزة إلى 41689 شخصاً

أكد معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، أن دولة الإمارات العربية المتحدة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أدركت مبكراً أهمية الاستثمار في التكنولوجيا وتسريع الخطط في هذا المجال الحيوي والأساسي، وتعزيز وتبني تطوير الحلول المعزز، باعتباره أساس تقدم دولة الإمارات ونهضتها وتطورها.وأفاد بأن حكومة دولة الإمارات تعمل بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على تسريع استشراف آفاق المستقبل، ووضع آلية لاستباق التحديات ووضع الحلول لها، مشيراً إلى أن الدولة حريصة على تطوير الاقتصاد الرقمي، بما يعزز مكانتها وريادتها بين دول العالم.جاء ذلك في كلمته اليوم خلال انطلاق أول تمرين افتراضي على المستوى الإقليمي والوطني في عام الميتافيرس، الذي تنظمه الهيئة الوطنية لإدارة الطوارئ والأزمات والكوارث، تحت اسم "تمرين ميتافيرس الأزمات".وبيَّن معالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بعد، أن الإمارات وضعت سلسلة من المبادرات والمشاريع والجهود الهادف إلى تعزيز تقنيات "الميتافيرس"، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن فعالية اليوم، تمثل خطو أولى في المبادرات والمشاريع الهادفة إلى جعل دولة الإمارات من الدول المستفيدة من الطفرة الرقمية القادمة.دليلوقال: "ما شهدناه خلال استضافة دولة الإمارات، فعاليات معرض "إكسبو 2020" أن هناك تجارب مهمة في العالم الرقمي تجعلنا نستفيد من الخبرات الموجودة، وتجعلنا قادرين على تامين الفعاليات المختلفة".وأضاف: "عملنا في مكتب الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد في حكومة دولة الإمارات، على تطوير وإطلاق إطار عمل الحكومة الذاتية المسؤولة في "ميتافرس" في عام 2023 ليصبح دليلاً شاملاً يدعم الاستخدام المسؤول لهذه التقنية ويبني الفرص للاستفادة من امكانياتها الهائلة".تحدياتونوه بأن الاحصائيات والأرقام العالمية بشأن عدد مستخدمي "الميتافيرس" تشير إلى وجود قرابة نصف مليار مستخدم، يقومون باستخدام هذه التقنيات في أمور مختلفة منها تطوير السناريوهات والترفيه ومنها تقديم حلول وتقنيات مختلفة للمجتمع الدولي.وحول المخاطر "الميتافيرس"، أفاد معالي عمر العلماء بأن التحديد الذي يشهد "الميتافيرس" اليوم هو ارتفاع نسب استخدام التقنية، بين الأطفال، حيث توضح الإحصائيات أن الأطفال دون سن الـ13 يشكلون ما نسبته 51%، بينما تصل نسبة مستخدمي "الميتافيرس" بين الفئات العمرين دون الـ18 سنة إلى نسبته 83%، مؤكداً وجود حاجة ملحة لحماية أفراد المجتمع الذين هم دون سن الـ13، وفي الوقت ذاته الاستفادة من هذه المنصات لزيادة الوعي.وأكد أن التطور الذي نلاحظه في الإمارات تطور في مسار معين، مشيراً إلى أن أهمية العالم الرقمي في حياتنا أهمية كبيرة، وعلينا ان نواكب الجهود ونزيد الخطي في هذا المجال، موضحاً في الوقت نفسه أن كل الاستراتيجيات والتوقعات المستقبلية لقطاع "الميتافرس" على المستوى العالمي توضح أن هناك مبادرات ومشاريع تستهدف تمكين وتطوير "الميتافرس"، ودولة الإمارات من الدول التي تطور حلول "الميتافيرس" وتمكنها وتستفيد منها.

عمر العلماء: الإمارات أدركت مبكراً أهمية الاستثمار في التكنولوجيا وتسريع الخطط في هذا المجال الحيوي

حقق الميزان التجاري السلعي لدولة قطر، والذي يمثل الفرق بين إجمالي الصادرات والواردات خلال أغسطس الماضي، فائضاً مقداره 19.8 مليار ريال، ليسجل انخفاضاً قدره 1.5 مليار ريال أي ما نسبته 7.2 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بالشهر ذاته من العام 2023، وانخفاضاً مقداره 0.3 مليار ريال تقريباً أي ما نسبته 1.6 بالمئة قياساً مع يوليو 2024.ووفق بيانات التجارة الخارجية القطرية وبيان المجلس الوطني للتخطيط في قطر، فإن قيمة إجمالي الصادرات القطرية (التي تشمل الصادرات ذات المنشأ المحلي وإعادة التصدير) بلغت 30 مليار ريال تقريباً أي بارتفاع نسبته 4.6 بالمئة مقارنة ببيانات شهر أغسطس 2023، وبانخفاض نسبته 0.8 بالمئة مقارنة بشهر يوليو 2024.ومن جانب آخر، ارتفعت قيمة الواردات السلعية خلال شهر أغسطس الماضي، لتصل إلى نحو 10.2 مليارات ريال بارتفاع نسبته 0.9 بالمئة مقارنة بالشهر نفسه من العام 2023، وبارتفاع نسبته 0.8 بالمئة قياساً بشهر يوليو 2024.وبالمقارنة بين بيانات شهر أغسطس 2024 وأغسطس 2023، انخفضت قيمة صادرات «غازات النفط والهيدروكربونات الغازية الأخرى» والتي تمثل (الغاز الطبيعي المسال والمكثفات والبروبان والبيوتان، إلخ..) لتصل إلى نحو 17.1 مليار ريال وبنسبة 3.0 بالمئة، وانخفضت قيمة صادرات «زيوت نفط وزيوت مواد معدنية قارية خام» لتصل إلى ما يقارب 4.8 مليارات ريال وبنسبة 29.5 بالمئة، وانخفضت قيمة صادرات «زيوت نفط وزيوت متحصل عليها من مواد معدنية قارية غير خام» لتصل إلى نحو 3 مليارات ريال وبنسبة 5.9 بالمئة.واحتلت الصين صدارة دول المقصد للصادرات القطرية في أغسطس بقيمة 5.9 مليارات ريال، وبما يمثل 19.6% من إجمالي الصادرات، بينما احتلت أمريكا صدارة دول المنشأ للواردات القطرية وبقيمة 1.42 مليار ريال، وبما يمثل 14% من إجمالي فاتورة الواردات السلعية.

فائض الميزان التجاري لقطر يتراجع 7% في أغسطس

نجحت مؤسسة "تحقيق أمنية"، بالتعاون مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان بالعاصمة الأردنية عمّان، في تحقيق أمنيات 121 طفلاً يُعانون من أمراض خطيرة منذ بدء العام الجاري حتى نهاية شهر سبتمبر 2024 والتي أدخلت الفرح والأمل إلى حياتهم تأكيداً على قوة العطاء وتأثير الجهود المُشتركة في نشر السعادة.وأعرب هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "تحقيق أمنية"، عن امتنانه العميق لمركز الحسين للسرطان على دعمه المستمر وشراكته الفعّالة.وأكد أن التعاون مع مؤسسة ومركز الحسين للسرطان هو دليل على ما يُمكن تحقيقه عندما تتّحد الأيادي بهدف إنساني مُشترك، مؤكداً الدور الحيوي الذي يلعبه مركز الحسين للسرطان ليس فقط في تقديم الرعاية الطبية المُتقدّمة، بل أيضاً في دعم المبادرات التي تُعزّز من الصحة النفسية والعاطفية للأطفال.وقال الزبيدي: "إن الابتسامات التي ارتسمت على وجوه هؤلاء الأطفال المرضى عند تحقيق أمنياتهم، تُذكّرنا بأهمية الأمل والقوّة الكبيرة التي تأتي من تحقيق الأمنيات"، مشيراً إلى أن هذا الإنجاز يعتبر تذكيراً قوياً بالفرق الذي يُمكن أن يحدث عندما تتّحد المجتمعات والمؤسسات لدعم المحتاجين.

«أمنية» تُسعد قلوب 121 طفلاً من مؤسسة ومركز الحسين للسرطان

أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي "دبي للثقافة" عن تمديدها موعد التسجيل في النسخة الـ 13 من مهرجان "سكة للفنون والتصميم" التي ستقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، وذلك حتى 31 أكتوبر الجاري.ويأتي ذلك بهدف إتاحة الفرصة أمام كافة المبدعين والفنانين الإماراتيين والخليجيين والمقيمين على أرض الدولة، وكذلك فناني الأداء وأصحاب المحلات التجارية والطهاة ومقدمي ورش العمل، للمشاركة في المهرجان بأعمالهم المتنوعة في الفنون التشكيلية والرسم والنحت والتصوير والتصميم والجداريات والوسائط المتعددة وفن الطهي، وغيرها، إلى جانب ورش العمل التفاعلية، والعروض الموسيقية والسينمائية، والمحادثات والجلسات الحوارية المتنوعة.ويشترط على المشاركين في المهرجان الذي سيقام خلال الفترة من 31 يناير وحتى 9 فبراير 2025، في حي الشندغة التاريخي، تقديم أعمال متنوعة تعكس أفكارهم ورؤاهم المميزة وتوجهاتهم الفنية المختلفة، وتبرز في الوقت نفسه ثراء المشهد الفني المحلي، كما يشترط خلال تنفيذهم للأعمال الفنية استخدام مواد صديقة للبيئة، وأن تكون الأعمال أصلية وحديثة ولم يسبق أن تم إنتاجها من قبل أو عرضها في مهرجانات وفعاليات أخرى، ويمكن للمبدعين الذين يطمحون إلى المشاركة في نسخة "سكة للفنون والتصميم" المقبلة الاطلاع على التفاصيل كافة، والحصول على نموذج الطلب من خلال الرابط:<a href="https://www.dubaiculture.gov.ae/ar/events/Sikka-25-Open-Call" target="_blank">https://www.dubaiculture.gov.ae/ar/events/Sikka-25-Open-Call.</a>يذكر أن "دبي للثقافة" تسعى من خلال مهرجان "سكة للفنون والتصميم" الذي يندرج تحت مظلة "موسم دبي الفني" إلى توفير منصة مبتكرة تجمع شتى أنواع الفنون، وتحتفي في الوقت ذاته بالمواهب الرائدة والناشئة والفنانين الشباب من الإمارات والخليج، تحقيقاً لأهداف رؤية دبي الثقافية الرامية إلى ترسيخ مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب.

«دبي للثقافة» تمدد موعد المشاركة في «سكة للفنون والتصميم 13»

أكد المحلل التقني مارك غرومان المتخصص في أخبار أبل عبر «بلومبرغ» عزم أبل طرح هاتف اقتصادي مطلع العام المقبل، وسيحمل اسم «آيفون إس إي 4».وأكد غرومان أن أبل ستتخلى عن الشكل القديم لهواتفها والمستخدم في الفئة الاقتصادية، والذي يوجد فيه زر للعودة إلى الصفحة الرئيسية مع حواف كبيرة للشاشة، وسيكون الشكل الجديد للفئة الاقتصادية أقرب في الشكل إلى آيفن «إكس»، مع كاميرات أمامية وماسح ثلاثي الأبعاد لضمان الأمان في بصمة الوجه.وقال المحلل لـ«بلومبرغ» إن الهاتف الاقتصادي الجديد سيحمل شريحة A18، وهي نفس الشريحة التي حملتها أجهزة آيفون 16 و16 بلس، وسيكون تسعيره في حدود الـ450 دولاراً.

آيفون جديد بـ450 دولاراً.. قريباً في الأسواق

ذكر معالي وزير الطاقة سهيل المزروعي أن تحالف أوبك+ يقوم بعمل «نبيل» في تحقيق التوازن في سوق النفط حتى لو لم ينتج معظم النفط في العالم.وقال المزروعي: «ضحت أوبك+ أكثر من غيرها لكن العنصر الحاسم هو بقاء التحالف صفاً واحداً».وأضاف معاليه في حديثه قبل ساعات من اجتماع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة لأوبك+ عبر الإنترنت «أود أن تتخيلوا العالم دون وجود هذه المجموعة. سنكون في حالة فوضى».وتتوافق تعليقات المزروعي مع ما أدلى به نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك بأن أوبك+ تعمل على خفض إمدادات الخام بشكل استراتيجي والتنازل عن حصة في السوق سعياً لهدف طويل الأجل يتمثل في حصول الدول المنتجة على استثمارات كافية والوصول إلى أسعار نفط تناسب المنتجين والمستهلكين.وينتج تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء لها بقيادة روسيا، ما يعادل 48 بالمئة من إمدادات النفط العالمية، وذلك وفقاً لحسابات رويترز استناداً إلى بيانات وكالة الطاقة الدولية.ولم يعلق المزروعي على التوقعات قصيرة الأجل بشأن النفط في عام 2025، وقال إن هناك الكثير من العوامل المتغيرة بما في ذلك العوامل الجيوسياسية.وقفزت أسعار النفط بأكثر من دولار للبرميل الأربعاء مع تزايد المخاوف من تصاعد التوتر في الشرق الأوسط والذي قد يؤدي إلى تعطل إنتاج الخام من المنطقة، وذلك بعد أكبر ضربة عسكرية لإيران على الإطلاق على إسرائيل. وبلغ خام برنت 75 دولاراً للبرميل خلال التداولات.وقال معالي الوزير: «سأحيلكم إلى توقعات أوبك لأنني شخصياً توقفت عن التعليق على التوقعات قصيرة الأمد».وأضاف: «أرى الكثير من العوامل المتغيرة حول العالم، ومنها الوضع الجيوسياسي، وهو ما يجعلنا جميعاً نتمهل في توقعاتنا للمستقبل. نأمل في تحقيق السلام، ونأمل في تحقيق الرخاء، لكن حقائق الحياة هي حقائق الحياة».وتجتمع لجنة المراقبة الوزارية المشتركة المؤلفة من أكبر أعضاء في تحالف أوبك+ في وقت لاحق من اليوم عبر الإنترنت الساعة 1200 بتوقيت جرينتش.وانخفضت أسعار النفط في عام 2024، إذ وصل خام برنت الشهر الماضي إلى أقل من 70 دولاراً للبرميل لأول مرة منذ عام 2021، تحت ضغط القلق بشأن الطلب العالمي وزيادة المعروض خارج أوبك+.وخفضت مجموعة أوبك+ الإنتاج بنحو 5.7 بالمئة من الطلب العالمي في سلسلة خطوات تم الاتفاق عليها منذ أواخر 2022.واستبعدت خمسة مصادر من المجموعة في تصريحات لرويترز إن يوصي اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة الأربعاء بأي تغييرات في الخطة الحالية التي تنص على البدء في إلغاء بعض تخفيضات الإنتاج اعتباراً من ديسمبر.ووافقت أوبك+ في سبتمبر على تأجيل زيادة تدريجية مقررة في إنتاج النفط إلى ديسمبر من أكتوبر، قائلة إنها قد تؤجلها مجدداً أو تتراجع عنها إذا لزم الأمر.