أعلنت «سنترال هوليدايز» افتتاح مكتب جديد لإدارة الوجهات في دبي، بهدف توسيع نطاق انتشارها وتعزيز فرص السفر في أنحاء الإمارات.
ويضيف المكتب الجديد إلى الحضور العالمي للشركة، الذي يتضمن أيضاً مكاتب راسخة في إيطاليا ومصر، ما يمنح العلامة التجارية ميزة إضافية في تقديم تجارب سفر غامرة في الوجهات التي تخدمها. 
وتواصل الشركة تكثيف استثماراتها الضخمة على مدى السنوات الـ5 الماضية في نظام تكنولوجي جديد شامل سيتم الكشف عنه قريباً لخبراء السفر. وشهدت المجموعة نمواً غير مسبوق خلال 2023، بسبب الزيادة الكبيرة في الحجوزات، والتوسع الملحوظ في مكاتبها حول العالم.
ووصلت طلبات «سنترال هوليدايز» بالفعل إلى 95% من إجمالي إيرادات عام 2023. ولاحظت الشركة اتجاهاً نحو الحجوزات المبكرة، حيث يخطط المسافرون لرحلاتهم قبل 90 إلى 120 يوماً مقدماً، وحتى هذا قبل عام 2025. وتشير العلامة التجارية أيضاً إلى وجود طلب قوي على السفر المخصص لكل من حجوزات المجموعات وحجوزات السفر الفردي المستقل، وتحديداً على الوجهات الأوروبية.

الاقتصادي

Economy

اقتصاد الإمارات

«سنترال هوليدايز» تفتتح مكتباً لها في دبي

03.jpg

أعلنت «سنترال هوليدايز» افتتاح مكتب جديد لإدارة الوجهات في دبي، بهدف توسيع نطاق انتشارها وتعزيز فرص السفر في أنحاء الإمارات.

آخر الأخبار

وقع الرئيس بايدن مؤخرًا على قانون جديد يجعل النسر الأصلع الطائر الوطني الرسمي للولايات المتحدة، حيث انضم إلى الوردة كزهرة وطنية، والبلوط كشجرة وطنية.القانون الجديد يعترف رسميًا بالنسر الأصلع كرمز وطني، وهو ما يعزز مكانته التي كانت غير رسمية منذ ظهوره على الختم العظيم في عام 1782، بالإضافة إلى ذلك، يظل النسر الأصلع محميًا بموجب قانون معاهدة الطيور المهاجرة وقانون حماية النسر الأصلع والذهبي.ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك بوست، قام مجلس الشيوخ الأمريكي بتصحيح خطأ فادح فيما يمكن وصفه بأنه ظلم لأبرز رمز للبلاد. في جميع أنحاء العالم، كان من المفترض أن يكون النسر الأصلع هو الطائر الوطني للولايات المتحدة الأمريكية، لكنه لم يكن كذلك من الناحية القانونية. في عام 1782، تم اختيار النسر الأصلع من قبل الآباء المؤسسين لأميركا لتزيين ختم الولايات المتحدة، ولكن لم يكن الطائر رمزًا وطنيًا من الناحية القانونية.رحلة طويلة لمدة 242 عامًا، ظل النسر الأصلع الأمريكي باعتباره طائرًا وطنيًا مجرد افتراض، فقط بعد أن قام الباحثون ومؤلفو كتاب النسر الأصلع بإبلاغ مجلس الشيوخ بذلك، أدركت السلطات الخطأ الفادح، على مر السنين، كانت هناك محاولات لمنح النسر وضعًا رسميًا، لكنها لم تنجح أبدًا.لكن بعد سنوات من الضغط، تمت الموافقة على مشروع القانون الذي اقترحته النائبة الديمقراطية عن ولاية مينيسوتا إيمي كلوبوشار، بالتصويت بالإجماع.ولم تكن أميركا أول من اعتمد النسر كرمز وطني؛ بل يعود استخدامه إلى العصر الروماني، عندما ظهر على العديد من القطع الأثرية.واختار المؤسسون الأميركيون النسر الأصلع على وجه التحديد نظرًا لأن هذا الطائر يعيش ويتكاثر في المقام الأول داخل الولايات المتحدة، مع وجود عدد قليل منه في كندا والمكسيك، وفقًا لخدمة المتنزهات الوطنية.مهدد بالانقراضلمدة عقود عديدة، كان النسر الأصلع عتبر من الأنواع المهددة بالانقراض، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى الجهل البشري، استخدام المبيدات الحشرية، إطلاق النار المتعمد، اصطدام السيارات وخطوط الكهرباء، وفقدان الموائل للتكاثر والبحث عن الطعام، ففي عام 1940، أقر الكونجغرس قانون حماية النسر الأصلع، الذي جعل امتلاك أو قتل أو بيع الطيور أمرًا غير قانوني. ولكن في ذلك العقد، ظهر تهديد جديد وهو مبيد الحشرات DDT.بحلول عام 1963، كان هناك عدد قياسي منخفض بلغ 417 زوجًا من الطيور المتعششة في الولايات الـ 48 السفلى. بعد أن حظرت الولايات المتحدة استخدام مادة DDT في عام 1972 (وكندا في العام التالي)، زاد عدد النسور الصلعاء بشكل كبير، وبحلول عام 2007، تم حذفها من قائمة الأنواع المهددة بالانقراض واعتبارها "متعافية" رسميًا.وزادت الأعداد بشكل ملحوظ منذ ذلك الحين، حيث تقدر الأرقام الحالية حوالي 316,700 فردًا و71,400 زوجًا متداخلاً.تاريخ الرمزبعد تأسيس الولايات المتحدة عام 1776، حاولت ثلاث لجان مختلفة دون جدوى التوصل إلى ختم رسمي يرضي الكونغرس، في نهاية المطاف، قام تشارلز تومسون، سكرتير الكونغرس آنذاك، بدمج عناصر من المقترحات الثلاثة في ما يعرف الآن باسم الختم العظيم، والذي يتميز بنسر في المقدمة والوسط، يمسك بغصن زيتون وسهام في مخالبه. اعتمد الكونغرس التصميم في عام 1782، مما أدى إلى ترسيخ مكانة النسر الأصلع كرمز أمريكي.وظلت شعبية هذا النوع في ازدياد مستمر منذ ذلك الحين حيث يمكن رؤية النسر الأصلع اليوم وهو يزين جميع أنواع البضائع الأمريكية، ويستخدم كتميمة لمئات المدارس، بل ويحلق فوق الأحداث الرياضية الكبرى.الوردة كزهرة وطنية، والبلوط كشجرة وطنية، ولكنها لا تعترف قانونيًا بأي طائر وطني.

النسر الأصلع.. أميركا تصحح خطأ تاريخياً بعد 242 عامًا

من المرجح أن يسجل متوسط درجة الحرارة في اليابان في عام 2024 ارتفاعا قياسيا للعام الثاني على التوالي، حسبما أظهرت الأرقام الأولية الصادرة عن وكالة الطقس اليوم الأربعاء.وكان متوسط درجة الحرارة حتى نوفمبر أكثر دفئا بمقدار 64ر1 درجة مئوية من المتوسط السنوي لفترة 30 عاما حتى عام 2020، مسجلا أعلى مستوى منذ أن بدأت الوكالة في إصدار البيانات عام 1898 وأعلى من متوسط العام الماضي، الذي تجاوز المتوسط بمقدار29ر1 درجة مئوية.وأرجعت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية ارتفاع درجات الحرارة إلى الهواء الدافئ الذي جلبته الرياح الغربية التي اتجهت شمالا أكثر من المعتاد بالإضافة إلى تأثيرات الاحتباس الحراري، حسبما ذكرت وكالة كيودو للأنباء.وقال مسؤول في وكالة الأرصاد الجوية: "يمكن القول إن درجات الحرارة كانت مرتفعة بشكل غير طبيعي".وواصلت درجات الحرارة في اليابان الارتفاع في السنوات الأخيرة، حيث كانت السنوات الخمس بين عامي 2019 و2023 هي الأعلى حرارة.

للعام الثاني على التوالي.. درجات الحرارة تواصل الارتفاع القياسي في اليابان

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء في نيويورك، اتفاقية عالمية جديدة لمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية.وتهدف الاتفاقية، التي تفاوضت عليها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على مدار الخمس سنوات الماضية، إلى منع ومكافحة الجرائم الإلكترونية بكفاءة وفعالية أكبر، من خلال تعزيز التعاون الدولي وتقديم المساعدة الفنية ودعم بناء القدرات، وخاصة للدول النامية.ورحب أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، في بيان له بهذه المناسبة، باعتماد الاتفاقية، التي تعد أول معاهدة دولية للعدالة الجنائية كان قد تم التفاوض حولها فعليا منذ أكثر من عشرين عامًا، مشيرا إلى أنها ستسهم في تعزيز التعاون الدولي لمكافحة بعض الجرائم المرتكبة باستخدام نظم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وتبادل الأدلة الإلكترونية للجرائم الخطيرة.وأوضح أن هذه الاتفاقية هي دليل على نجاح التعددية في الأوقات الصعبة وتعكس الإرادة الجماعية للدول الأعضاء لتعزيز التعاون الدولي لمنع ومكافحة الجرائم الإلكترونية.وأكد أنها بمثابة منصة غير مسبوقة للتعاون في تبادل الأدلة الإلكترونية وحماية الضحايا والوقاية، مع ضمان حماية حقوق الإنسان على الإنترنت، معربا عن أمله في أن تعمل على تعزيز الفضاء الإلكتروني الآمن، داعيا جميع الدول للانضمام إلى الاتفاقية وتنفيذها بالتعاون مع أصحاب المصلحة المعنيين.من جانبه قال فيليمون يانغ رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن باعتماد هذه الاتفاقية، أصبحت في متناول يد الدول الأعضاء، الأدوات والوسائل لتعزيز التعاون الدولي في منع ومكافحة الجرائم الإلكترونية وحماية الأشخاص وحقوقهم عبر الإنترنت.ومن المقرر أن يتم افتتاح مراسيم توقيع الدول الأعضاء على الاتفاقية، في حفل رسمي تستضيفه حكومة فييتنام خلال عام 2025، وستدخل الاتفاقية حيز التنفيذ بعد 90 يوما من التصديق عليها من قبل الدولة رقم أربعين الموقعة عليها.

الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد اتفاقية بشأن الجرائم الإلكترونية

حصل النسر الأصلع الذي ظل رمزاً لقوة الولايات المتحدة طيلة أكثر من 240 عاماً على تكريم أمس الثلاثاء، حيث أصبح رسمياً الطائر الوطني للبلاد.ووقع الرئيس جو بايدن على تشريع أرسله إليه الكونغرس يعدل قانون الولايات المتحدة ويجعل النسر الأصلع، المألوف لدى الكثيرين بسبب رأسه الأبيض ومنقاره الأصفر وجسمه البني، طائرا وطنيا.وظهر النسر الأصلع على "الختم العظيم" للولايات المتحدة، الذي يستخدم في الوثائق الرسمية، منذ عام 1782، ويتكون الختم من النسر وغصن زيتون وسهام ودرع يشبه العلم وشعار وكوكبة من النجوم.وفي العام نفسه حدد الكونغرس النسر الأصلع كشعار وطني، تطبع صورته على الوثائق والعلم الرئاسي، إضافة إلى الشارات العسكرية والعملة الأمريكية.

رسمياً.. النسر الأصلع الطائر الوطني لأميركا

تتفشى المجاعة في خمس مناطق على الأقل في السودان، بحسب ما أفاد تقرير مدعوم من الأمم المتحدة الثلاثاء، وتطال على وجه الخصوص مخيمات اللاجئين والنازحين من الحرب المتواصلة منذ 20 شهرا بين الجيش وقوات الدعم السريع.ورصد تقرير لجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، تفشي المجاعة "في خمس مناطق على الأقل في السودان"، متوقعا أن تواجه خمس مناطق إضافية المجاعة بين الشهر الجاري ومايو 2025.وبحسب تقرير اللجنة، وهي مبادرة تضم وكالات للأمم المتحدة وشركاء إقليميين ومنظمات إغاثة، فإن المجاعة التي تم الإعلان عنها في أغسطس 2024 في مخيم زمزم بولاية شمال دارفور في غرب السودان، استمرت وامتدت إلى مخيمي السلام وأبو شوك وجبال النوبة الغربية في الفترة من أكتوبر إلى نوفمبر 2024.ويواجه 638 ألف شخص المجاعة في هذه المخيمات، بحسب اللجنة التي أكدت أن 8,1 ملايين آخرين باتوا على شفير المجاعة.وأظهر التقرير أن انعدام الأمن الغذائي بلغ مستويات أسوأ مما كان متوقعاً، ومن المتوقع في الفترة ما بين ديسمبر 2024 ومايو 2025 أن يواجه 24,6 مليون شخص مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، أي المرحلة الثالثة من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أو أعلى من ذلك.ولفت التقرير إلى أن هذه الأرقام تمثّل "تفاقما واتساعا غير مسبوقين لأزمة الغذاء والتغذية، مدفوعة بالصراع المدمر الذي تسبب في نزوح جماعي غير مسبوق، وانهيار الاقتصاد، وانهيار الخدمات الاجتماعية الأساسية، والاضطرابات المجتمعية الشديدة، وضعف الوصول الإنساني".وبحسب برنامج الأغذية العالمي، فإن بعض المناطق التي تشهد "نزاعا شديدا"، بما في ذلك بعض أنحاء الخرطوم وولاية الجزيرة وسط البلاد، قد "تكون تعاني من ظروف مجاعة"، إلا أن عدم توافر البيانات الرسمية حال دون تصنيفها رسميا على هذا الشكل.وحض غوتيريش في تصريحاته الثلاثاء على "وقف فوري للأعمال العدائية لإنقاذ الأرواح ومنع الأزمة من التصعيد بشكل أكبر في عام 2025".حذّر التقرير من أن خطر المجاعة يهدد 17 منطقة إضافية في السودان.وأشار إلى أنه من المتوقع أن تتوسع المجاعة بين ديسمبر 2024 ومايو 2025 في مناطق ولاية شمال دارفور بما في ذلك أم كدادة ومليط والفاشر والطويشة واللعيت.ورأت منظمة "أنقذوا الأطفال" أن خلاصات التقرير "مرعبة".وقالت مديرتها الإنسانية للسودان ماري لوبول إن الأزمة المتعاظمة تؤشر على "فشل النظام العالمي". وأوضحت "الأطفال هم أول ضحايا المجاعة، ويعانون وفيات مؤلمة ويمكن تجنبها بسبب سوء التغذية والأمراض".ودعت إلى "وصول فوري ودون معوقات عبر كل المعابر الحدودية وفي كل أنحاء البلاد لتوفير مساعدة إنسانية واسعة النطاق وتسليم تجاري".

المجاعة تتفشى في السودان.. 24,6 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي

ذكرت وكالة جيجي للأنباء اليوم الأربعاء أن الحكومة اليابانية في المرحلة النهائية من محادثات حول موازنة عامة قياسية تتجاوز 115 تريليون ين (732 مليار دولار) للسنة المالية التي تبدأ في أبريل.ومن المرجح أن تتجاوز الموازنة الأولية 110 تريليونات ين للعام الثالث على التوالي، وفقا لهيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية.وفي سبتمبر أيلول الماضي، قدمت الحكومة طلب موازنة غير مسبوق مع تحول بنك اليابان بعيدا عن برنامج التحفيز الذي استمر عقدا.وقالت وزارة المالية إن سعر الفائدة المفترض سيرتفع إلى 2.1 بالمئة للعام الذي يبدأ في أبريل نيسان من 1.9 بالمئة في العام الحالي، مما سيزيد من تكاليف خدمة الديون لمدفوعات الفائدة.

اليابان.. موازنة عامة قياسية تبلغ 730 مليار دولار

ضرب زلزال بقوة 9ر5 درجات على مقياس ريختر الأرجنتين ليل الثلاثاء/الأربعاء.وذكر المعهد الأمريكي لرصد الزلازل أن مركز الزلزال كان في مدينة تينوجاستا غرب مقاطعة كاتاماركا، وعلى عمق 138 كيلومترا من سطح الأرض.ولم ترد تقارير على الفور عن حدوث خسائر بشرية أو مادية.

زلزال بقوة 5.9 درجات يضرب الأرجنتين

رفض الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول اليوم الأربعاء استدعاء فريق تحقيق مشترك لاستجوابه بشأن إعلانه الأحكام العرفية التي لم تدم طويلا، وهي المرة الثانية التي يرفض فيها الامتثال لطلب الفريق، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.ولم يمثل يون أمام هيئة التحقيق في قضايا الفساد لكبار المسؤولين في جواتشيون جنوب العاصمة سول كما طلب منه بحلول الساعة 1000 صباحا بالتوقيت المحلي، كجزء من تحقيق مشترك في إعلانه للأحكام العرفية في 3 ديسمبر الجاري.ويواجه يون اتهامات بكونه زعيم عصيان وإساءة استخدام السلطة من خلال إعلانه الأحكام العرفية في التحقيق المشترك.ولم يمتثل للاستدعاء الأول الذي وجهته له هيئة الاستعلامات يوم الأربعاء الماضي.

الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يرفض مجددا المثول أمام هيئة التحقيق

أعلن صندوق النقد الدولي الثلاثاء أنه توصل إلى اتفاق مع السلطات المصرية يتيح صرف شريحة بقيمة 1,2 مليار دولار للقاهرة.وقالت إيفانا فلادكوفا هولار التي ترأست وفد صندوق النقد الدولي للتفاوض مع السلطات المصرية، إن مصر واصلت "تنفيذ سياسات رئيسية تحافظ على استقرار الاقتصاد الكلي رغم التوترات الإقليمية المستمرة التي تتسبب بانخفاض حاد في إيرادات قناة السويس".وأضافت في بيان أن "مواصلة تنفيذ جهود ضبط الأوضاع المالية سيكون ضروريا للحفاظ على القدرة على تحمل الديون وخفض تكاليف الفوائد الكبيرة".وقال الصندوق إن الجانبين توصلا إلى اتفاق على مستوى الخبراء بشأن المراجعة الرابعة بموجب تسهيل الصندوق الممدد.وأشارت فلادكوفا هولار أيضا إلى أن خطط السلطات المصرية لتبسيط النظام الضريبي كانت جديرة بالثناء، ولكن "ستكون هناك حاجة إلى مزيد من الإصلاحات لتعزيز جهود تعبئة الإيرادات المحلية".أضافت "هناك حاجة إلى حزمة إصلاحات شاملة لضمان قيام مصر بإعادة بناء الاحتياطيات المالية للحد من نقاط الضعف المتعلقة بالديون، وإيجاد مساحة إضافية لزيادة الإنفاق الاجتماعي، وخاصة في مجالات الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية".ولا يزال الحصول على التمويل بالمراجعة الرابعة يحتاج إلى موافقة المجلس التنفيذي للصندوق.