توقعت شركة «جيه إل إل» أن يبلغ سوق الرعاية الصحية في دول الخليج إلى 135 مليار دولار بحلول عام 2027. وسلطت الشركة الضوء على ما تبذله حكومات المنطقة من جهود في سبيل زيادة معدلات التوطين من أجل تحقيق الاستدامة الذاتية في قطاع الرعاية الصحية، مما عزز ثقة المستثمرين في القطاع وزاد من الطلب المستمر عبر كافة الفئات المرتبطة بالقطاع في المنطقة.
ولفتت الشركة إلى تقديم خدماتها الاستشارية إلى تحالف تقوده «فجر كابيتال» الإماراتية بشأن الاستحواذ على حصة قدرها 65% في ملكية أعمال شركة «أستر دي إم هيلث كير» في منطقة الخليج.
وقال سانديب سينها، رئيس قسم استشارات الرعاية الصحية بالشرق الأوسط وأفريقيا في «جيه إل إل»: في إطار أجندتها الخاصة بالتنويع الاقتصادي، تقود دول الخليج عملية التحول في هذا القطاع الحيوي من خلال تطوير البنية التحتية والقدرات السريرية وتنمية رأس المال البشري والتحول الرقمي وإنشاء مراكز الابتكار في مجال الرعاية الصحية.
وقد أدى ذلك إلى جذب المزيد من شركات حقوق الملكية الخاصة إلى هذا القطاع الذي شهد زيادة في إبرام الصفقات، ما أدى إلى تعزيز مكانة المنطقة كطرف رئيسي في مجال الرعاية الصحية على الساحة الدولية.
وفي ظل توافر الأسس الاقتصادية القوية وتماشياً مع الأولويات الوطنية، يسعى عدد متزايد من الكيانات الإقليمية الرائدة في مجال الرعاية الصحية في منطقة الخليج إلى الاستحواذ على شركات محلية أو علامات تجارية عالمية لبناء محافظهم الاستثمارية وتحويل نماذج أعمالهم.
ومع مساهمة التنوع الاقتصادي في دفع زيادة عمليات الدمج والاستحواذ بالمنطقة، ستواصل «جيه إل إل» تقديم خبرتها في بذل العناية الواجبة التجارية والفنية والتشغيلية، وتخطيط الأعمال، ودراسات الجدوى، واستراتيجيات دخول السوق، للمساعدة في تبسيط إجراءات المعاملات وتعزيز القدرة التنافسية للعلامات التجارية لشركات الرعاية الصحية البارزة في المنطقة.

الاقتصادي

Economy

اقتصاد الإمارات

135 مليار دولار حجم سوق الرعاية الصحية بحلول 2027

4460483.jpg

آخر الأخبار

نظمّ حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف تظاهرة الاثنين في ماغديبورغ تكريما لضحايا الهجوم الذي استهدف السوق الميلادية في هذه المدينة وأعاد إلى الواجهة النقاش بشأن الأمن والهجرة في بلد يستعد لانتخابات تشريعية.وفي الوقت عينه، تجمّع مؤيّدو حركة "غيب هاس كاينيه شانسي" (لا تعطِ الكراهية أيّ فرصة) في موقع قريب من التظاهرة حيث وقع الهجوم الذي أودى بحياة خمسة أشخاص، من بينهم صبيّ في التاسعة، وتسبّب بإصابة أكثر من مئتين.وقال يان فنتسل شميدت المسؤول في حزب "البديل من أجل ألمانيا" عن ولاية ساكسونيا-أنهالت وعاصمتها ماغديبورغ (شمال شرق) إن "ّالذعر وصل إلى مدينتنا"، مندّدا بـ"الإخفاق السياسي الهائل" الذي أفضى إلى وقوع الهجوم الذي ارتكبه لاجئ سعودي.وطالبت الرئيسة المشاركة للحزب أليس فايدل "بتغيير كي يتسنّى لنا مجددا العيش في أمان".ويحظى هذا الحزب اليميني المتطرف المناوئ للهجرة وللنظام القائم والمؤيّد لروسيا بحوالى 20 % من نوايا التصويت، محتلا المرتبة الثانية في استطلاعات الآراء بعد المحافظين (32 %) وقبل حزب المستشار الألماني أولاف شولتس اليساري الوسطي (15 %).لكن ما من حزب ألماني يريد التحالف معه.وصرّحت حركة "غيب هاس كاينيه شانسي" من جانبها "لاحظنا بروع وغضب أن أشخاصا يريدون استغلال هذا الفعل الهمجي لتسخيره في خدمة سياستهم"، مشددة على أهمية قيم "التسامح والإنسانية".- شولتس تحت الضغطوتعهّدت حكومة المستشار أولاف شولتس من جهتها الأحد إجراء تحقيق سريع ودقيق لمعرفة إن حصل تقصير من جانب الأجهزة الأمنية في تجنّب وقوع الهجوم.وصحيح أن دوافع المشتبه به ما زالت غامضة، غير أن هذا الهجوم أعاد إلى الواجهة المسائل المتعلّقة بالأمن والهجرة في خضمّ الحملة التي انطلقت في ألمانيا للانتخابات التشريعية المبكرة المزمعة في 23 فبراير.

تظاهرات يمينية وأخرى مضادة لها في ماغديبورغ بألمانيا

قالت شركة الطيران السويسرية "سويس" إن طائرة إيرباص تابعة لها كانت متجهة من بوخارست إلى زيورخ هبطت اضطراريا في النمسا يوم الاثنين بسبب مشاكل في المحرك وانبعاث دخان في المقصورة وقمرة القيادة مما أدى إلى إصابة 17 شخصا على متنها وتطلبوا رعاية طبية.وأوضحت "سويس"، المملوكة لشركة لوفتهانزا ، إن الطائرة هبطت في مدينة جراتس النمساوية وتم نقل أحد أفراد طاقم الطائرة إلى المستشفى بمروحية.وذكرت شركة الطيران إن حالة المصابين لا تزال غير واضحة. واحتاج إجمالي خمسة من أفراد الطاقم و12 راكبا إلى رعاية طبية.وقالت "سويس" إنها "تعمل بلا كلل لتوفير أفضل رعاية ودعم ممكنين للركاب وأفراد الطاقم". وأكدت الشركة إنها لا تزال على اتصال وثيق بالسلطات وتعمل على تحديد سبب الحادث.

هبوط اضطراري لطائرة إيرباص سويسرية بعد انبعاث دخان في قمرة القيادة

اتّهمت الصومال القوات الإثيوبية بمهاجمة جنودها في منطقة حدودية الاثنين، بعد أيام على توقيع البلدين اتفاقا يهدف لقلب صفحة شهور من التوتر.وقالت وزارة الخارجية الصومالية في بيان إن الجنود الإثيوبيين هاجموا قواتها المتمركزة في قاعدة جوية في بلدة دوولو في ولاية جوبالاند حوالى الساعة العاشرة صباحا.وأفادت بأن الهجوم استهدف ثلاث قواعد يديرها الجيش والشرطة والمخابرات الوطنية ووكالة الأمن، وأسفر عن سقوط قتلى لم تحدد عددهم.كن مسؤولين في ولاية جوبالاند قالوا إن الجنود الإثيوبيين المتمركزين أيضا في القاعدة الجوية كجزء من الجهود الرامية لمكافحة حركة الشباب الموالية لتنظيم القاعدة، تدخلوا لحماية مجموعة من السياسيين المحليين.وتخوض الحكومة الفدرالية في الصومال منذ أسابيع اشتباكات مع قوات من جوبالاند التي تحظى بحكم شبه ذاتي للسيطرة على مناطق رئيسية في الولاية.وقال وزير الأمن في جوبالاند يوسف حسين عثمان في مؤتمر صحافي في دوولو "بدأت الحادثة هذا الصباح بعدما تلقت القوات (الفدرالية) التي كانت متمركزة هنا تعليمات بإطلاق النار على طائرة تقل وفدا من ولاية جوبالاند.. يشمل مشرعين ووزراء في الحكومة والحاكم".وأشار إلى أن تبادلا لإطلاق النار وقع في البلدة إلى أن تم "نزع سلاح" أفراد القوات الفدرالية الصومالية "وأصيب عدد منهم بجروح".تهدد الحادثة بالتسبب بانهيار اتفاق رعته تركيا قبل أقل من أسبوعين لإنهاء نزاع مستمر منذ نحو عام بين الصومال وإثيوبيا.بدأ النزاع في يناير عندما وقعت إثيوبيا اتفاقية مع منطقة انفصالية أخرى في الصومال هي إقليم أرض الصومال لاستئجار مساحة ساحلية لإقامة ميناء وقاعدة عسكرية، رغم عدم صدور أي تأكيد لذلك عن أديس أبابا.

اشتباك بين القوات الصومالية والإثيوبية بعد أيام على توقيع اتفاق لإنهاء التوتر

قال رئيس وزراء فرنسا الجديد فرانسوا بايرو للمتابعين على شاشات التلفزيون مساء الإثنين إنه واثق من أن المعارضة لن تقوم بإسقاط حكومته، وهو تعليق لاقى انتقادات حادة من تلك المجموعة.وقال بايرو لقناة "ب إف إم تي في" بعد تعيين وزرائه: "أنا واثق من أن الإجراءات التي أطرحها أمامكم مع فريق الحكومة سوف تضمن عدم الإطاحة بنا".وشهدت الحكومة الجديدة، التي تم الإعلان عنها في قصر الإليزيه، احتفاظ عدد من الأعضاء الرئيسيين بمناصبهم، بما في ذلك وزير الخارجية جان-نويل باريه، ووزير الداخلية برونو ريتايولو، ووزير الدفاع سيباستيان لوكورنو.وتعززت الحكومة الجديدة بعدد من الشخصيات السياسية البارزة، بما في ذلك رئيسا وزراء سابقان- مانويل فالس وإليزابيث بورن- وكذلك وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانين. لكن حكومة بايرو تعتمد إلى حد كبير على نفس القوى الوسطية والمحافظة التي دعمت سلفه ميشيل بارنييه، الذي خسر تصويت الثقة في الجمعية الوطنية، البرلمان، في وقت سابق من هذا الشهر بعد أقل من ثلاثة أشهر من توليه المنصب، بسبب معارضة الأحزاب اليسارية واليمين المتطرف. وليس لدى الأحزاب الوسطية والمحافظة معا أغلبية مطلقة في الجمعية الوطنية.وبدون قبول من الأحزاب الأخرى، فإنهم يواجهون خطر الإطاحة بهم.وكان بايرو يأمل في البداية أن يتسامح الاشتراكيون وربما أيضا الخضر والشيوعيون مع الحكومة الجديدة، ولكن هذا مازال غير واضح.ردود الفعل الأولية غير مشجعة وكتب زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور على منصة "إكس": "هذه ليست حكومة، هذه استفزاز".وأشارت رئيسة حزب الخضر مارين تونديلييه، إلى أن أعضاء الحكومة الذين لديهم خلفيات يسارية تاريخيا قد انفصلوا منذ فترة عن اليسار السياسي. وقالت: "الوحيدون الذين لديهم أي كرامة هم أولئك الذين رفضوا المشاركة في هذه المهزلة".وغرقت فرنسا في أزمة سياسية عميقة منذ أن دعا رئيس البلاد إيمانويل ماكرون إلى إجراء انتخابات برلمانية مبكرة في يونيو الماضي، ما نتج عنها عدم حصول أي حزب على الأغلبية.وفي الوقت نفسه، تواجه البلاد وضعا اقتصاديا حرجا وسط ارتفاع الدين الوطني وعجز كبير في الميزانية. ومن المتوقع أن يجري إعلان بيان حكومة بايرو في 14 يناير المقبل.

رئيس وزراء فرنسا الجديد واثق من عدم انهيار حكومته

خفف الرئيس الأميركي جو بايدن الاثنين أحكام الإعدام الفدرالية الصادرة بحق 37 من أصل 40 مدانا مع اقتراب تسليمه السلطة إلى دونالد ترامب الذي شهدت ولايته الأولى تنفيذ أكبر عدد من الإعدامات.وسيبقى ثلاثة أشخاص أدينوا فدراليا بجرائم إرهاب أو كراهية بانتظار تنفيذ حكم الإعدام، وهم جوهر تسارناييف، أحد منفذي تفجيرات ماراثون بوسطن عام 2013، وديلان روف الذي قتل تسعة مصلين سود في كنيسة في تشارلستون، وروبرت باورز الذي قتل 11 مصليا يهوديا في كنيس في بيتسبورغ.وكان بايدن قد أوقف تنفيذ عقوبة الإعدام الفدرالية لكنه تعرض لضغوط أكبر للتحرك قبل مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير ووسط إشارات بأن خلفه الجمهوري ترامب سيستأنف تنفيذ الأحكام.وشملت أحكام الإعدام التي خُففت إلى السجن المؤبد تسعة أشخاص أدينوا بقتل نزلاء معهم في سجن، وأربعة ارتكبوا جرائم قتل أثناء عملية سطو على مصرف، وشخصا قتل حارس سجن.وأكد بايدن في بيان "أنا أدين هؤلاء القتلة وأشعر بالحزن على ضحايا أفعالهم الدنيئة وأتألم لأجل كل الأسر التي عانت من خسارة لا يمكن تصورها ولا يمكن إصلاحها".أضاف "لكنني مهتديا بضميري وخبرتي (...) أنا مقتنع أكثر من أي وقت مضى أنه يجب علينا وقف استخدام عقوبة الإعدام على المستوى الفدرالي.وبضمير حي، لا يمكنني أن أقف مكتوفا وأسمح لإدارة جديدة باستئناف عمليات الإعدام التي أوقفتها".وكان ترامب قد أنهى وقفا دام 17 عاما لتنفيذ أحكام الإعدام الفدرالية خلال ولايته الرئاسية الأولى. كما وافق على تنفيذ 13 حكم إعدام بالحقنة القاتلة خلال الأشهر الستة الأخيرة من ولايته، أكثر من أي رئيس أميركي في 120 عاما.وأشادت جماعات حقوق الإنسان بتخفيف بايدن لعقوبات الإعدام. وتُنفذ عقوبة الإعدام عادة على مستوى الولايات، ولكن يمكن للحكومة الفدرالية أيضا أن تطلب الإعدام في مجموعة محددة من الجرائم، بينها الإرهاب.وتم إلغاء عقوبة الإعدام في 23 ولاية من أصل 50، بينما فرضت ست ولايات أخرى وقفا مؤقتا. وعام 2024 تم تنفيذ 25 حكم إعدام كلها على مستوى الولايات.وخفف بايدن في وقت سابق هذا الشهر أحكام نحو 1500 مدان كانوا قد وُضعوا قيد السجن المنزلي خلال انتشار وباء كوفيد، و39 شخصا لارتكابهم جرائم "غير عنيفة".

بايدن يخفف غالبية أحكام الإعدام الفدرالية الصادرة مع اقتراب انتهاء ولايته

أُدخل الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون الذي واجه سلسلة مشاكل صحية في السابق، إلى مستشفى في واشنطن الاثنين نتيجة إصابته بالحمى، وفق ما أفاد مكتبه.وقال أنجيل أورينا نائب رئيس موظفي مكتب كلينتون على منصة اكس "أُدخل الرئيس كلينتون إلى المركز الطبي لجامعة جورجتاون بعد ظهر اليوم لإجراء اختبارات والخضوع للمراقبة بعد إصابته بالحمى"، مضيفا أنه "في حالة معنوية جيدة".وكان كلينتون البالغ 78 عاما قد أمضى خمسة ايام في المستشفى في تشرين الأول/أكتوبر من عام 2021 بسبب مشاكل في الدم. وعام 2004 عندما كان في ال58 من عمره خضع لعملية جراحية في القلب، وبعد ستة أعوام تم زرع دعامات في شريانه التاجي.ودفعت المخاوف الصحية بكلينتون إلى تغيير نمط حياته، بما في ذلك اتباع نظام غذائي نباتي. وآخر مرة تصدرت فيها صحة كلينتون العناوين كانت في  نوفمبر عام 2022 عندما أصيب بكوفيد، لكنه قال حينها إن أعراضه كانت "خفيفة" معربا عن امتنانه "لتلقيه الطعم".قاد كلينتون الولايات المتحدة لفترتين رئاسيتين من عام 1993 حتى 2001، وهو ثاني أصغر رئيس أمريكي على قيد الحياة بعد باراك أوباما البالغ 63 عاما، ويكبره جورج دبليو بوش والرئيس المنتخب دونالد ترامب بأشهر معدودة.

إدخال الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون إلى المستشفى بعد وعكة صحية

ذكرت تقارير إخبارية أمريكية إن الجواتيمالي المتهم في قتل امرأة يوم الإثنين بعد إشعال النار بها في إحدى عربات مترو بروكلين يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني، وفقا لمسؤولي الهجرة الأمريكيين.ودخل المشتبه به/33 عاما/ إلى الولايات المتحدة لأول مرة في عام 2018، ولكن تم ترحيله بعد عدة أيام، ثم عاد إلى البلاد في وقت لاحق، حسبما أفادت التقارير، نقلا عن إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية.وألقي القبض على المشتبه به يوم الأحد ووجهت إليه تهم القتل من الدرجة الأولى، والحرق العمد، وتهم أخرى يوم الإثنين.وكان آخر عنوان سكن له مأوى للمشردين متخصص في إعادة التأهيل من المخدرات، وفقا للتقارير.وقالت مفوضة شرطة نيويورك، جيسيكا تيش، في مؤتمر صحفي يوم الأحد إن المشتبه به "اقترب بهدوء" من الضحية، التي كانت جالسة، واستخدم ما تعتقد الشرطة أنه قداحة لإشعال ملابس المرأة، مما أدى إلى اشتعالها "في غضون ثوان".وتم استدعاء خدمات الطوارئ لإطفاء النيران، ولكن تم إعلان وفاة المرأة في المكان، حسبما قالت تيش.وتعرف ثلاثة طلاب من المدارس الثانوية في نيويورك على الرجل واتصلوا بخط الطوارئ، وبعدها تم القبض على المشتبه به، الذي تم العثور على قداحة في جيبه، حسبما ذكرت تيش.وأشار المسؤولون إلى أن تركيب كاميرات الفيديو في قطارات مترو نيويورك كان "تغييرا كبيرا" ساعد المحققين ليس فقط في هذه الجريمة، بل في العديد من الجرائم الأخرى.وإلى الآن ليس هناك معلومات متوفرة عن الضحية، ولكن خلال أشهر الشتاء يستخدم العديد من المشردين نظام المترو في نيويورك للهرب من البرد.وفي الوقت الحالي، فإن درجات الحرارة في نيويورك شديدة البرودة، حيث تنخفض إلى أقل من 10 درجات تحت الصفر خلال الليل.

تقارير أمريكية : المشتبه به في قتل امرأة حرقاً مقيم غير قانوني

حظي يحيى الغساني، مهاجم منتخبنا الوطني، باهتمام لافت من قبل الإعلاميين بقاعة المؤتمرات الصحافية، بعد تألقه اللافت في مباراة الجولة الأولى أمام المنتخب القطري وتسجيله هدف التعادل بطريقة مهارية رائعة، وبسؤاله عن انعكاس ظهوره المميز في المباراة السابقة على مردوده في مباراة الليلة، قال:بالطبع هذا أمر جيد بالنسبة لي، لكن الأهم هو أن أساعد المنتخب في تحقيق النتائج المأمولة والذهاب بعيداً في البطولة الخليجية، ونحن كلاعبين ندخل جميع المباريات بطموح عالٍ، وينبغي أن نتحمل المسؤولية ونعمل بجد من أجل تحقيق طموحات الشارع الرياضي الإماراتي.وأضاف: المباراة صعبة، لكن هذا يجعلها ممتعة مع حضور الجماهير الإماراتية والكويتية، وأتوقع مباراة تنافسية بين الطرفين، وهما يطمحان إلى الفوز، ومعنوياتنا عالية، وأتمنى كل التوفيق للفريق وأن نحقق النقاط الثلاث، وبالنسبة للضغوط فهذا أمر عادي في مثل هذه البطولات، ومنتخبنا يخوض البطولة من أجل اللقب حاله حال المنتخبات الأخرى، ونحن نتعامل مع كل مباراة على حدة، وسنعمل على أن نذهب بعيداً في المسابقة.

الغساني: هدفنا تحقيق طموحات جماهير الإمارات

تحت عنوان لا بديل عن الفوز وحسم الثلاث نقاط، يلتقي المنتخبان القطري والعماني، اليوم، ضمن الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى على استاد جابر المبارك ضمن منافسات كأس الخليج 26. ويملك منتخبا قطر وعمان نقطة لكل منهما في رصيده بعدما سيطر التعادل 1 - 1 على نتيجة مباراتهما في الجولة الماضية أمام منتخبي الإمارات والكويت.وأكد الإسباني لويس جارسيا المدير الفني للمنتخب القطري أن مواجهة اليوم أمام المنتخب العماني صعبة نظراً للخطورة التي يتميز بها الخصم جراء طريقته في المحاولات الهجومية المعاكسة، والعناصر الجيدة في صفوفه.وأشار خلال حديثه في المؤتمر الصحفي، أمس، إلى أن اللاعبين لديهم الرغبة في إظهار مستوى أفضل في هذه البطولة، وإيجاد أنسب الطرق التي تعزز قوة الفريق على غرار ما قدمه في نهائيات كأس آسيا الماضية.من جهته، أوضح رشيد جابر المدير الفني للمنتخب العماني الأول لكرة القدم، أن الفوز على المنتخب القطري هو الهدف الأساسي اليوم بعد التعادل في الجولة الأولى أمام المنتخب الكويتي.وواصل المدير الفني لمنتخب عمان، في المؤتمر الصحفي، أن المنافسة في كأس الخليج العربي مختلفة عن كأس آسيا والتصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.مشيراً إلى أن اللاعبين لديهم الدافع والرغبة للدفاع عن طموحهم في المنافسة. وكشف مدرب المنتخب العماني أن اللاعب صلاح اليحيائي سيشكل إضافة كبيرة في هجوم المنتخب إذا تعافى وأصبح ضمن خيارات المشاركة، مجدداً الثقة في جميع اللاعبين لإظهار المستوى الفني الجيد.