أعلن فريق من الباحثين الدوليين أنهم تمكنوا من تطوير علاج شامل للسرطان، من خلال تركيبة جديدة من الببتايد، تستهدف الخلايا السرطانية دون حدوث أي آثار جانبية أو استجابات للورم.
وقد أجرى الفريق تجربة استكشافية واحدة بهذا العلاج على الفئران، وحقق نجاحاً باهراً. وأفادت «ديلي ميل» أن الباحثين استخدموا 3 «ببتايدات»؛ لاستهداف هرمونات تؤجج نمو الورم الخبيث، ولكن، لا يستهدف أي واحد من هذه «الببتايدات» الورم نفسه بصورة مفردة.
وقارن الباحثون التركيبة الجديدة بمزيج الأدوية المستخدم في علاج الإيدز، الذي يستهدف الفيروس المسبب للمرض بطرق عدة في آن.