لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

بدأ مفهوم الذكاء الاصطناعي يتردد كثيراً في الآونة الأخيرة، لدوره الكبير في تغيير المجتمعات وحياة الشعوب وازدهار وتقدم الأمم، ولما يحمل في طياته من آثار عديدة لامست غالبية المجالات.

1950

بدايات الذكاء الاصطناعي كانت مع عالم رياضيات وحاسوب بريطاني حيث تساءل عبر بحثه عن إمكانية تفكير الآلات.

1956

في هذا العام برز مصطلح الذكاء الاصطناعي خلال ورشة للعالم الأميركي جون مكارثي.

85 %

بحلول عام 2020 سيتمكن الذكاء الاصطناعي من القيام بمهام 85% من عمليات الاتصال والتواصل مع العملاء.

25 %

الروبوتات ستحل محل 25% من الأيدي العاملة بحلول 2035.

2036

تفيد بعض التوقعات أنه بحلول 2036 سيكون مقابل كل موظف بشري في أميركا موظف آلي آخر.

30 %

نسبة مساهمة الذكاء الاصطناعي في نمو التجارة الإلكترونية.

35 %

من مبيعات شركة «أمازون» تعود لاستخدامها الذكاء الاصطناعي.

70 %

من المتسوقين يفضلون التواصل الإلكتروني بدلاً من التواصل الهاتفي مع مراكز الدعم.

حقيقة

الذكاء الاصطناعي من شأنه تغيير مفهوم التسويق والتسوق لدى المستهلك.

المتاجر الإلكترونية

أصبحت تعتمد على تقنيات التنبؤ المرتبطة بالذكاء الاصطناعي لتقليص أوقات البحث والوصول إلى المنتجات ورفع سعر المبيعات.