لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا
الشعور بألم التهاب الحلق يؤثر على أداء الشخص ومزاجه، بالإضافة إلى قدرته على الأكل والشرب. وقد يسوء الوضع ليتطور إلى زكام وكحة إن لم يعالج بالسرعة اللازمة وبالطريقة المثلى، وفيما يلي أساليب سهلة لعلاج آلام الحلق بشكل سريع.
الغرغرة بالماء والملح عدة مرات في اليوم لتخفيف الالتهاب وتطهير الحلق من البكتيريا.
تناول الحبوب المنعشة للحلق يؤدي إلى إفراز اللعاب، ما يبقي الحلق رطباً.
دواء الكحة يساعد في تخفيف الالتهاب بشكل مؤقت.
السوائل حيث إنها تجعل الأغشية المخاطية رطبة دائماً، ما يساعد في محاربة البكتيريا
الشاي حيث يعتبر مسكناً سريعاً لألم الحلق لاحتوائه على مضادات للأكسدة تدعم المناعة وتحارب العدوى
العسل مع الماء الدافئ يحارب العدوى
شوربة الدجاج حيث تساعد في علاج التهاب الحلق، وخصوصاً أن الصوديوم الموجود في مرقة الدجاج يعالج حالة الالتهاب.
الراحة وهو أمر ضروري حيث إن إعطاء الجسم قسطاً من الراحة يساعد في علاج الجسم وتقوية مناعته ضد الفيروسات المسببة للالتهاب.
80%
بينت دراسة استرالية حديثة أن الإحساس بالوخز والجفاف في الحلق ليس شريطة أن يعني أن هناك التهاباً فيه، حيث إن هذه المنطقة معرضة للميكروبات بنسبة تصل لـ 80 % ، ومن المرجح أن يكون الألم ناتج عن فيروس.
3
يعتبر عصير الليمون المضاف إليه العسل من أقوى المضادات الحيوية الطبيعية، ويكفي الغرغرة يومياً بالماء الدافئ المضاف إليه الملح أو الخل لـ 3 مرات للمساعدة في التخلص من الالتهاب
محاذير
عند الخلط بين الأدوية المضادة للالتهاب أو تناولها بجرعات أكبر من اللازم أو أكبر من التي يوصي بها الطبيب فإن ذلك قد يؤدي إلى آثار جانبية على وظائف الكلى وخطورة حدوث فشل كلوي وبالتالي يفضل الابتعاد عنها قدر المستطاع.
تشكل الأدوية المضادة للالتهاب خطراً على الجنين أثناء الحمل وخصوصاً خلال الأشهر الأولى، ورغم وجود أدوية التهاب مخصصة للحوامل ويسمح لهم بها إلا أنه يفضل عدم الإكثار منها خلال فترة الحمل والابتعاد عنها.