لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا
يوصف التهاب الكبد الوبائي «ج» بالوباء الصامت، ويبقى مجهولاً بشكل نسبي، وعادة يتم تشخيصه في مراحله المزمنة عندما يتسبب بمرض كبدي شديد، كما أنه أشد عدوى وأكثر شيوعاً من فيروس مرض الإيدز، ويمكن أن يكون مميتاً، ويعتبر أكبر تهديد للصحة عامة، إذ بإمكانه أن يكون الوباء العالمي القادم.
1 %
نسبة الإصابة بالمرض في الدولة
170
مليون مصاب على مستوى العالم
9
ملايين أوروبي يعانون من التهاب الكبد الوبائي «ج»
4
ملايين أميركي يعانون من المرض
80 %
من المرضى المصابين بالمرض يتطور إلى التهاب كبدي مزمن
20 %
من المرضى تتحول الإصابة لديهم إلى تليف كبدي
5 %
يصابون بسرطان الكبد خلال 10 سنوات التالية من إصابتهم بالمرض
600
مليون دولار كلفة علاج المرض سنوياً في أميركا
كيفية انتقال العدوى
* نقل الدم، منتجات الدم (المواد المخثرة للدم، عن طريق الحقن الملوثة)
* زراعة الأعضاء (كلية، كبد، قلب) من متبرع مصاب
* مرضى الفشل الكلوي معرضون لخطر العدوى بالفيروس
* استخدام إبر أو أدوات جراحية ملوثة أثناء العمليات الجراحية أو العناية بالأسنان
* المشاركة في استعمال الأدوات الحادة مثل أمواس الحلاقة أو أدوات الوشم
أعراض الالتهاب الكبدي
* تليف بالكبد مثل الصفار الذي يصاحب الاستسقاء
* تضخم الكبد والطحال أو نزيف الدوالي والتعب
الوقاية
* استعمال الأدوات والآلات الطبية لمرة واحدة فقط
* تعقيم الآلات الطبية بالحرارة (أوتوكلاف - الحرارة الجافة)
* التعامل مع الأجهزة والنفايات الطبية بحرص
* تجنب الاستعمال المشترك للأدوات الحادة مثل (أمواس الحلاقة والإبر وفرش الأسنان ومقصات الأظافر)
* المرضى المصابون يجب ألا يتبرعوا بالدم لأن المرض ينتقل عن طريق الدم ومنتجاته
نقل العدوى لأفراد العائلة
*لا ينتقل عن طريق الطعام أو الماء أو البراز
* غير معد بصورة كبيرة بين أفراد الأسرة
* نسبة انتقال العدوى تزداد قليلاً إذا تمت المشاركة في استعمال الأدوات الحادة مثل أمواس الحلاقة
* لا يجب القلق من احتمال نقل العدوى عن طريق الطعام والشراب
* نسبة الانتقال العمودي (من الأم إلى الطفل) أقل من 6%
* الأطفال المصابون بالفيروس منذ الولادة لا يتعرضون لمشاكل صحية في سنوات العمر الأولى.