ربطت دراسة أجراها باحثو كلية الطب بجامعة سينسيناتي، وكلية الطب في إيكان في ماونت سيناي، بين ارتفاع درجات الحرارة واحتمالية زيادة نوبات الصداع النصفي. وحللت الدراسة 71.030 سجل يوميات لـ660 مريض صداع نصفي، وبيانات الطقس، ووجدوا أن زيادة درجة الحرارة بمقدار 10 درجات فهرنهايت تؤدي إلى زيادة بنسبة 6% في الصداع.