نظّمت المدرسة الدولية للحكاية، التابعة لمعهد الشارقة للتراث، فعالية «اليوم العالمي للحكاية»، أول من أمس، احتفاءً بفن السرد القصصي باعتباره إرثاً ثقافياً متجدداً يجمع الشعوب ويعزز التواصل بين الأجيال، حيث جاءت الفعالية التي احتضنتها ساحة السور بقلب الشارقة لتؤكد أهمية الحكاية بوصفها أداة تراثية تحفظ الذاكرة الشعبية، وترسّخ الهوية الثقافية.حضر الفعالية الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس المعهد، ومروة العقروبي، رئيس المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، وأميرة بوكدرة، الكاتبة والشريك المؤسس في منشورات غاف، رئيس مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين، إضافة إلى حضور واسع من محبي التراث، حيث انطلقت الأمسية بظهور شخصية «راوي الحكايات»، الذي استعرض أمام الجمهور أهمية الحكاية في التراث الشفهي، ودور معهد الشارقة للتراث في توثيق هذا الفن ونقله إلى الأجيال القادمة.واستمتع الحضور بمشهد مسرحي قصير قدّمه الأطفال المبدعون في برنامج «درر الحكايات وجواهرها»، حيث أبدعوا في تجسيد أهمية الحكاية في تعزيز القيم الاجتماعية وبناء الجسور بين الماضي والحاضر، في عرض تفاعلي حمل في طياته رسائل تراثية نابضة بالحياة.وأكد الدكتور عبدالعزيز المسلم أن الحكاية ليست مجرد ترف ثقافي أو سرد عابر، بل هي ذاكرة الأمم ومستودع حكمتها، وحلقة وصل تمتد عبر الأزمان، تُوثّق التجارب وتنقل القيم والمعارف بين الأجيال.وقال: لقد حرصنا في معهد الشارقة للتراث على تنظيم هذه الفعالية لنؤكد أن فن الحكاية ليس موروثاً جامداً، بل هو كيانٌ حيٌّ نابضٌ يستمر في التأثير والتطور، وسيظل عنصراً أساسياً في المشهد الثقافي، كما أن احتفاءنا باليوم العالمي للحكاية يعكس التزامنا الراسخ بحفظ التراث الشفهي، وإعادة تقديمه بأساليب مبتكرة، تواكب التطور وتحافظ في الوقت ذاته على أصالته.وأكدت إسراء المُلا، مدير المدرسة الدولية للحكاية، التابعة لمعهد الشارقة للتراث، أهمية الحكاية بوصفها أداة تعليمية وثقافية تعزز التواصل الإنساني، وقالت: «في المدرسة الدولية للحكاية، نؤمن بأن الحكايات هي إحدى أقوى أدوات نقل التراث والحكمة والقيم الإنسانية، فهي تمتلك القدرة على تحفيز الخيال، وتعزيز مهارات التفكير النقدي، وتوفير بيئة تفاعلية تشجّع الحوار والتفاهم بين الثقافات».

«الشارقة للتراث» يستعيد وهج الحكاية في يومها العالمي

تستعد جزيرة السعديات أبوظبي لاستضافة النسخة المرتقبة من أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة 2025، والذي سيقام خلال الفترة من 14 إلى 16 أبريل في جزيرة السعديات أبوظبي.وسيجمع الأسبوع نخبة من المصممين العالميين والشخصيات المؤثرة، ممن يسهمون في إعادة رسم ملامح الأناقة المحافظة على مستوى العالم.وتحتفي النسخة العاشرة من أسبوع أبوظبي للموضة المحتشمة بمشاركة أكثر من 30 مصمماً من أكثر من 15 دولة، يقدمون باقة من التصاميم الفريدة التي تتراوح بين فساتين السهرة الفاخرة وأحدث الابتكارات في عالم الموضة المحتشمة العصرية.

«أبوظبي للموضة المحتشمة» ينطلق 14 أبريل

كشفت "هومز آر أس"، العلامة التجارية الرائدة في عالم الأثاث والديكور المنزليّ في المنطقة، عن تشكيلتها الرمضانية التي يترقبها الجميع، والمميّزة بقطعها المبتكرة والعملية التي تنشر أجواء الدفء والأناقة في كل منزل، وتحتفي بروح رمضان الكريم. تم تصميم تشكيلة "رمضان من قلب المنزل" بطريقةٍ مبتكرة كفيلة بتحويل كل زاويةٍ في منزلكم إلى مساحةٍ تنبض بدفء اللقاءات الأسرية وتنشر روح التواصل المجتمعي والتأمل في أبعاد الشهر الفضيل، كونها مستوحاةً من جوهره.خلال شهر رمضان الكريم، تتحوّل كل ساعةٍ نمضيها في المنزل إلى فرصةٍ مثالية لعيش أوقاتٍ لا تُنسى، سواء خلال جلسات الإفطار النابضة بالحيوية، أم ساعات السحور والأمسيات التي يسودها التأمل في جوهر الشهر الفضيل. من هذا المنطلق، تقدّم "هومز آر أس" مجموعةً من قطع الأثاث والديكور وأدوات المطبخ المصمّمة بدقّة للارتقاء بالتجارب الرمضانية، وتحويل كل جلسة إفطار وسحور إلى لقاءٍ مميّز يعبق بدفء التواصل والراحة.تمزج هذه التشكيلة الجديدة بكل سلاسةٍ بين روعة التصاميم المعاصرة واللمسات التقليدية الخالدة، وتشمل مجموعاتٍ أنيقة من أدوات الطعام المثالية لوجبات الإفطار، مع مقاعد مريحة لجلسات السحور التي تجمع أفراد العائلات والأصدقاء حتى وقتٍ متأخر من الليل، وسط قطع ديكور حديثة تضفي المزيد من الدفء والجاذبية على الأجواء. وتحضر أدوات المطبخ المصمّمة بإتقان لتجعل من تحضير الوجبات والمشاركة في تناولها مع أفراد العائلة والمقربين والأصدقاء تجربةً ممتعة لا مثيل لها.كما تتميّز هذه التشكيلة بمجموعةٍ مذهلة من الفوانيس وأدوات الإنارة المزخرفة، إلى جانب اللوحات الجدارية ذات الأشكال الرائعة، وقطع الديكور الأنيقة، والأواني الزجاجية الفاخرة، واللمسات المتقنة المصمّمة لإضفاء روح رمضان على كل غرفةٍ في المنزل. جرى اختيار كل قطعة في هذه التشكيلة بدقّةٍ وعناية، لنشر أجواءٍ رائعة تنبض بالألفة والمشاعر الاحتفالية على مدار أيام الشهر الكريم.مع التزامها الثابت بالجودة والتصاميم المتقنة والمبتكرة، تواصل "هومز آر أس" تكريس موقعها كوجهةٍ مفضلة لدى جميع الراغبين في تحويل منزلهم إلى واحةٍ مريحة تنبض بقيم التواصل المجتمعي والأصالة خلال شهر رمضان الكريم، وعلى مدار العام. تشكيلة "رمضان من قلب المنزل" الجديدة متوفرة حالياً لدى جميع متاجر "هومز آر أس" وعلى الموقع الإلكتروني:<a href="https://view.publitas.com/homes-r-us/hru-digital-catalogue_final-output/page/1" target="_blank">https://view.publitas.com/homes-r-us/hru-digital-catalogue_final-output/page/1</a>وتنتظركم لاستكشاف تفاصيلها التي تحتفي جوهر رمضان الكريم، وتنشر أجواءه في كل منزل.للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: <a href="https://www.homesrus.ae/ar" target="_blank">https://www.homesrus.ae/ar</a>/ أو متابعتنا عبر homesrusstores@ على مواقع التواصل الاجتماعي، لاستلهام الجمال المناسب لكل منزل.

"هومز آر أس" تحتفي بدفء التواصل الأُسري مع تشكيلة "رمضان من قلب المنزل"

تعود تشكيلة اتش آند ام المحدودة الإصدار لموسم صيف/ ربيع 2025 بتصميماتها الرومانسية العصرية لتقدم في إصدارها الثاني تشكيلة من الملابس الأنيقة المناسبة للحفلات والاحتفالات. يضم هذا الإصدار بدلات بلمسات ناعمة وأنيقة تتميز بأزرار من اللؤلؤ. ولا تزال القفاطين والفساتين ذات التصميمات الضخمة تحظى بشعبية كبيرة وسط أزياء الموضة، حيث تأتي بتصميمات واسعة وانسيابية ومنسوجات رائعة ومتنوعة من حيث الملمس. إلا أن أكثر ما يميز هذه التشكيلة هي الأجزاء المعدنية ذات اللون الذهبي اللامع وأحجار الراين وحبات الترتر والخرز التي تجذب الأنظار إليها بطريقة راقية وأنيقة. يُطرح الإصدار الثاني من تشكيلة اتش آند ام ذات الإصدار المحدود لموسم ربيع/ صيف 2025 في متاجر مختارة وعبر الموقع الإلكتروني: hm.com ابتداءً من 20 فبراير.تستوحي التشكيلة درجات ألوانها الأساسية من غروب الشمس بلمسات من اللون الأحمر، وتضم أيضاً مزيجاً رائعاً من درجات اللون البيج البارد مع الألوان الأحادية من اللون الأسود والأبيض لتمنحكِ إطلالة أنيقة ومتباينة. تتميز التشكيلة بمنسوجات فاخرة وأنيقة، مثل أقمشة الساتان شبه اللامعة والجاكار والأقمشة ذات الملمس البارز التي تُضفي لمسةً من الأناقة والفخامة على إطلالتكِ. كما تضم أيضاً طبعات متعددة الألوان تأتي بتشكيلتين من الألوان؛ وهما الأحمر والأبيض أو الفضي والأبيض. يضم الإصدار الثاني من التشكيلة قطعاً رئيسيةً أنيقة، منها طقم متناسق يتألف من فستان بدون أكمام بياقة عالية ومطرزة وقفطان بأساور ذات تصميم متباين، وفستان بلون أخضر داكن وأساور وحواف مزينة بشراشيب، ووشاح أبيض بغطاء رأس مع سروال بتصميم متناسق.وقد صرحت روزي هارلو، مصممة منتجات الأزياء النسائية لدى اتش آند ام، قائلةً: "وفيما يتعلق بالإصدار الثاني من التشكيلة ذات الإصدار المحدود، تطلعنا إلى عالم الطبيعة واستلهمنا أفكارنا من أجواء الصحراء الجذَّابة، بمزيجها الترابي وألوان غروب الشمس الدافئة في تباين رائع مع الإطلالات العصرية بألوان الذهب والفضة المتلألئة. ستظل عميلاتنا اللاتي يتحلين بالقوة والثقة هن دائماً مصدر إلهامنا الكبير، لذلك؛ نسعى جاهدين إلى مساعدتهن على تعزيز شعور القوة لديهن عند ارتداء كل قطعة في أي مناسبة".

ملابس المناسبات البراقة مستوحاة من درجات ألوان غروب الشمس

الإصدار الثاني من تشكيلة اتش آند ام المحدودة لصيف وربيع 2025

عززت دبي مكانتها وجهة أيقونية لعلامات الأزياء العالمية الرائدة، التي باتت تحرص على إقامة عروض الأزياء والأناقة فيها، وذلك بفضل طابعها العالمي الفريد الذي يحتضن مختلف الثقافات ويجمع بين ملامح الأصالة العريقة واللمسات العصرية.وتلبي دبي حاجة أرقى العلامات التجارية الرائدة في هذا القطاع، وخصوصاً تلك التي تسعى لتوسيع حضورها العالمي واستقطاب جمهور متميز وأذواق متنوعة، وذلك بفضل أسواقها الفاخرة والحيوية المتنامية.وفي السياق، كشفت علامة «زينيا» ZEGNA عن إطلاق تشكيلتها المرتقبة لصيف 2026 في دبي، ضمن أول عرض أزياء تُقيمه العلامة خارج إطار أسبوع الموضة في ميلانو. ومن المقرر الكشف عن التشكيلة الجديدة في 11 يونيو المقبل، لتقدم أجمل تصاميم العلامة في دبي، إحدى أشهر الأسواق الفاخرة وأكثرها حيويةً على مستوى العالم.ويُقام العرض المرتقب بالتعاون مع الغرفة الوطنية الإيطالية للأزياء. ويُعد الفعالية الأهم ضمن برنامج يمتد لأسبوع كامل من التجارب الفريدة، التي حرصت «زينيا» على تصميمها لاستقطاب كبار العملاء وأصدقاء العلامة وعدد من الصحفيين العالميين.وقال عصام كاظم، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي للتسويق السياحي والتجاري، التابعة لدائرة الاقتصاد والسياحة بدبي: تألقت دبي كوجهة أيقونية رائدة في عالم عروض الأزياء والأناقة، وذلك بفضل طابعها العالمي الفريد الذي يحتضن مختلف الثقافات. ونجحت في تعزيز مكانتها كمنصة لأبرز العلامات التجارية الرائدة في هذا القطاع.وتسعى دبي من خلال أسواقها الفاخرة والحيوية المتنامية، إلى ترسيخ مفهوم جديد للإبداع والامتثال لمعايير الاستدامة والابتكار الرقمي في مجال الموضة، مما يجعلها خياراً مثالياً للعلامات الطموحة.وأضاف: يمثل اختيار شركة «زينيا» لإمارة دبي كحاضنة لمشاركة قصة نجاحها تحت عنوان «صُنع في إيطاليا» دليلاً واضحاً على مكانة دبي كعاصمة عالمية رائدة تجمع بين مفاهيم الجودة والتراث والرؤية الجريئة للمستقبل.وقال غيلدو زينيا، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «إرمينيجيلدو زينيا»: يسعدنا أن نكون أول من ينقل الفن والإبداع الإيطالي إلى دبي.وقد وقع اختيارنا على دبي باعتبارها مركز العالم المعاصر، تتلاقى فيها الثقافات وتحتضن الأفكار المبدعة، وترسم ملامح مستقبلٍ أفضل، كما تجسّد رؤيةً متكاملة للرفاهية العصرية.وقد توجهت أنظارنا إلى دبي بوصفها الوجهة الأمثل للتعبير عن نظرتنا وأهدافنا المستقبلية. ويترافق العرض المرتقب مع افتتاح نادي «فيللا زينيا» في دبي، وهي فعالية متنقلة خاصة بالعلامة. وتصل الفعالية إلى دبي بعد اختتام جولاتها في شانغهاي ونيويورك.

«زينيا» الإيطالية تختارها لإطلاق تشكيلتها الجديدة يونيو المقبل

دبي وجهة أيقونية تستقطب عروض دور الأزياء العالمية

أكدت الشيخة حور بنت سلطان القاسمي، رئيسة حي الشارقة للإبداع، ورئيسة مؤسسة الشارقة للفنون، أن «مختبر الشارقة لتطوير الأزياء» سيُسهم في تعزيز المشهد الثقافي الحيوي القائم في الإمارة من خلال توفير منصة للمصممين للتعاون وتبادل الأفكار.وأضافت: «سنعمل على تمكين المصممين المحليين من أجل تطوير مهاراتهم وتنقية أعمالهم من خلال توفير بيئة داعمة مجهزة بأحدث الأدوات والتقنيات، وأود التنويه إلى أن المختبر يعكس التزامنا بتعزيز الصناعات الإبداعية في الإمارة، وتشجيع الشباب على تقديم أفكار جديدة تتواكب مع تطورات صناعة الأزياء الإقليمية والدولية».وسيعمل المختبر على تطوير نماذج وتصاميم الأزياء وفقاً لمعايير الصناعة العالمية، وإعداد أنماط رقمية متخصصة للتصنيع، وعمل نماذج افتراضية ثلاثية الأبعاد للأزياء، وإنتاج نماذج أولية للأزياء وبكميات محدودة (حتى 30 قطعة) إضافة إلى تقديم خدمات استشارية في مجال الإنتاج والإعداد لدخول الأسواق المحلية والعالمية، وإعداد برامج لصناع ومصممي الأزياء محلياً، وإتاحة فرص التعليم والتطوير المهني في مجال الأزياء، وممارسة الأنشطة التجارية والمشاركة في الأسواق المحلية والعالمية لإبراز تلك النماذج المبتكرة.ومن المتوقع أن يشكل «مختبر الشارقة لتطوير الأزياء» نقطة انطلاق مهمة للمصممين المحليين نحو أسواق جديدة ومتنوعة، وسيكون بمثابة جسر يربط بين الإبداع المحلي والمتطلبات العالمية، ما يفتح آفاقاً جديدة للمصممين الطموحين.

مختبر الشارقة لتطوير الأزياء وجهة رائدة للمبدعين

إذا كنت من محبي ارتداء الجينز، فلا بد أنك لاحظت ذلك الجيب الصغير الموجود في الجزء الأمامي من البنطال، وتساءلت عن الغرض منه، في الواقع، هذا الجيب الصغير ليس مجرد زينة أو مكان لتخزين العملات المعدنية أو الولاعات، بل له تاريخ يعود إلى القرن التاسع عشر، عندما تم تصميمه لأغراض عملية محددة.الغرض الأصلي للجيب الصغير في الجينزيعود أصل هذا الجيب إلى شركة "ليفي شتراوس وشركاه"، التي صممت أول بنطال جينز لعمال الغرب الأمريكي في القرن التاسع عشر، ففي ذلك الوقت، كان العمال ورعاة البقر يواجهون مشكلة في تخزين ساعات الجيب الخاصة بهم، والتي كانت تُعلق بسلاسل على السترة أو توضع في الجيوب، ولحماية هذه الساعات من الكسر أثناء العمل، تمت إضافة هذا الجيب الصغير إلى تصميم الجينز.ومع انتشار الساعات اليدوية في أوائل القرن العشرين، فقد الجيب الصغير وظيفته الأصلية، لكنه استمر كجزء من تصميم الجينز.تغير استخدام الجيب مع الوقتفي الأربعينات والخمسينات، بدأ الجنود والعمال في استخدام هذا الجيب لتخزين أشياء صغيرة مثل الولاعات، خاصة ولاعة "زيبو"، التي كانت تحتاج إلى أن تبقى في وضع مستقيم لمنع تسرب الوقود، مع مرور الوقت، أصبح الجيب الصغير يُستخدم لتخزين العملات المعدنية أو الإيصالات، أو حتى كعنصر زخرفي.حقائق أخرى مثيرة عن الجينز:الخيط البرتقالي: تم اختيار اللون البرتقالي للخياطة في جينز "ليفايز" ليتناسب مع المسامير النحاسية المستخدمة في تعزيز متانة الجينز.طبقات العجان (المنطقة بين الساقين): تم تصميم هذه الطبقات بمنحنيات خاصة لزيادة الراحة والمتانة.المسامير المعدنية: تمت إضافتها لتقوية الجيوب ومنعها من التمزق، وهي فكرة الخياط جاكوب ديفيس، الذي ساهم مع ليفي شتراوس في ابتكار الجينز.حقائق قد لا تعرفها عن الجينز:أصل الجينز: كان الجينز في البداية ملابس عمل لعمال المناجم والمزارعين.اللون الأول: كان الجينز الأول بني اللون، وليس أزرق كما نعرفه اليوم.موديل 501: تم إطلاق هذا الموديل الشهير من "ليفايز" عام 1890، وما زال يُنتج حتى الآن.الجينز الممزق: على الرغم من أنه يعتبر موضة حديثة، إلا أنه ظهر لأول مرة في السبعينات وأصبح مرتبطًا بفرق الروك في التسعينات.حظر الجينز: في الخمسينات والستينات، كان الجينز يعتبر لباسًا متمردًا، وتم حظره في بعض المدارس والمطاعم.نصائح الغسل: في الماضي، كان الجينز يُغسل نادرًا للحفاظ على قماشه، وحتى اليوم ينصح بعض الخبراء بعدم غسله بعد كل استخدام.الإقبال العالمي: يتم بيع أكثر من 1.2 مليار زوج جينز سنويًا حول العالم، وتتصدر الولايات المتحدة قائمة المستهلكين، تليها الصين وأوروبا.هكذا، تحول الجيب الصغير من عنصر عملي لحماية ساعات الجيب إلى جزء من تاريخ وثقافة الجينز الذي نعرفه اليوم.

سر الجيب الصغير في الجينز .. لماذا يوجد وما هي قصته الغريبة؟

جاء أسبوع دبي للموضة بنسخته الجديدة لموسم خريف وشتاء 2025–2026 في ختامه وفعالياته ليؤكد المكانة المتميزة والمتقدمة التي تحتلها دبي في عالم الأزياء الراقية؛ فالحدث بات علامة ثابتة على أجندة صناعة الأزياء العالمية، وأصبح من أبرز الأحداث في هذا المجال على مستوى المنطقة والعالم.وقد شكلت هذه النسخة من أسبوع دبي للموضة إنجازاً بارزاً يضاف إلى مسيرة نجاح الحدث، بما يسهم في ترسيخ مكانة دبي الرائدة وإسهامها الملحوظ في قطاع الأزياء العالمي.حيث استضافت هذه النسخة نخبة غنية ومتنوعة من الجهات العالمية الراغبة بالشراء والمصممين الموهوبين، وفق ما أكدت خديجة البستكي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – حي دبي للتصميم.عروض إقليمية وعالميةوشهد ختام «الأسبوع» حدثاً مميزاً، إذ قدم المصمم الهندي الشهير للأزياء الراقية مانيش مالهوترا، أول عروضه الرسمية، ليختتم أسبوعاً من عروض الأزياء الإقليمية والعالمية. وقد أسر مانيش مالهوترا، أيقونة الأزياء الهندية الراقية والمصمم المبدع الحائز جوائز مرموقة، الحاضرين بأول عرض على الإطلاق لمجموعته الجديدة بعنوان «World Collection».وتضمنت هذه المجموعة المميزة أقمشة انسيابية وقصات تبرز الجمال الطبيعي، مزينة بالترتر اللامع والبروكايد المنسوج يدوياً ودرجات الألوان المعدنية الغامقة واللؤلؤ الناعم لاستعراض تصاميم فاخرة تعكس أسلوب مانيش مالهوترا الفريد.وكانت قطع هذه المجموعة تجسيداً للتنوع الثقافي، بدءاً من التصاميم الهندية الغربية والفساتين الفاخرة وصولاً إلى القفطان والعباءات المستوحاة من الطابع العربي. وقدم المصمم كذلك مجموعة من المجوهرات التي تحمل اسم علامته، حيث تألقت العارضات ببروشات وقلادات بارزة وإكسسوارات كلاسيكية راقية.وقد افتتحت هذا العرض، الذي ضم مزيجاً رائعاً من الأزياء النسائية والرجالية، عارضة الأزياء العالمية فاليري كوفمان، في حين اختتمته العارضة البرازيلية الشهيرة أدريانا ليما التي تألقت بفستان أسر الحاضرين من تصميم مانيش مالهوترا.إسهام ملحوظومن جانبها، قالت خديجة البستكي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – حي دبي للتصميم: «شكلت هذه النسخة من أسبوع دبي للموضة إنجازاً بارزاً يضاف إلى مسيرة نجاح الحدث، بما يسهم في ترسيخ مكانة دبي الرائدة وإسهامها الملحوظ في قطاع الأزياء العالمي.استضفنا في هذه النسخة نخبة غنية ومتنوعة من الجهات العالمية الراغبة بالشراء والمصممين الموهوبين، على غرار المصمم الهندي المبدع مانيش مالهوترا الذي أضفت مجموعته الرائعة بُعداً جديداً إلى أسبوع دبي للموضة.مؤكدة قيم التنوع الثقافي والتبادل الإبداعي. كما تعكس هذه المشاركة العلاقات الراسخة بين دولة الإمارات والهند، التي تمتد إلى مختلف مجالات الإبداع والتعاون الاقتصادي».مواهب محليةوأضافت: «شهدت هذه النسخة مشاركة لافتة للمواهب المحلية، ما يعكس النمو المتسارع لقطاع الأزياء في المنطقة. وإضافة إلى عروض الأزياء المتنوعة، كان حي دبي للتصميم في طليعة المشاركين في نقاشات وحوارات ملهمة حول مستقبل القطاع.وذلك من خلال مشاركته في النسخة الافتتاحية من قمة «فاشن فيوتشرز دبي»، وإصداره تقريراً حول الفرص الناشئة في عالم الموضة في دبي والمنطقة، بما يرسخ مكانة دبي الرائدة عاصمة عالمية للموضة».وحضر الختام عدد من المؤثرين البارزين ووسائل الإعلام ومشاهير بوليوود، بمن فيهم المخرج السينمائي الحائز العديد من الجوائز كاران جوهار، والممثلة وعارضة الأزياء مالايكا أورورا، والممثل الشهير سانجاي دات، والكثير غيرهم.وقد استمرت فعاليات نسخة خريف وشتاء 2025–2026 من أسبوع دبي للموضة، الذي ينظمه حي دبي للتصميم التابع لمجموعة تيكوم ومجلس الأزياء العربي، من 1 إلى 6 فبراير.وتضمن هذا الحدث البارز مجموعة من الفعاليات وعروض الأزياء الحصرية التي تم تنظيمها في كل أنحاء دبي، وذلك إلى جانب العروض الملهمة التي شهدتها منصات العرض في حي دبي للتصميم.سعادة حقيقيةوفي معرض تعليقه على مشاركته في أسبوع دبي للموضة للمرة الأولى، قال المصمم الهندي مانيش مالهوترا: «لطالما شعرت هنا أنني في بلدي الثاني ولم أتوقف عن زيارة دبي منذ 30 عاماً، هذه المدينة العالمية التي تغمرني بسعادة حقيقية وتقدم للجميع فرصاً لا حصر لها لتحقيق أحلامهم وتطلعاتهم.ولذلك قررت أن أفتتح أول متجر عالمي لي خارج الهند هنا بالتحديد. وما من شعور أجمل من استعراض مجموعتي الجديدة والمميزة «World Collection» للمرة الأولى على منصات عرض عالمية، في مكان يحتضن المصممين والمبدعين من كل أنحاء العالم. ويتضاعف شعوري بالسعادة والإنجاز مع احتفالنا اليوم بمرور عام على افتتاح متجري الأول في دبي.بالتزامن مع استعراض مجموعتي العالمية الأولى «World Collection» على منصات عرض أسبوع دبي للموضة». وفي هذه المناسبة، قال محمد عقرة، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجلس الأزياء العربي:«كان هذا الموسم إنجازاً بارزاً يضاف إلى مسيرة نمو أسبوع دبي للموضة وتحوله إلى وجهة عالمية رائدة للأزياء، مسلطاً الضوء على التبادل الثقافي والعلاقات المثمرة بين دولة الإمارات والهند في شتى مجالات الإبداع.وشهدنا في هذا الموسم مشاركة نخبة متنوعة من الجهات العالمية الراغبة بالشراء والمصممين ذوي المواهب الاستثنائية من كل أنحاء العالم، الذين أسهموا من خلال مجموعاتهم المبتكرة في ترسيخ قيم الشمولية والتنوع الثقافي التي يجسدها أسبوع دبي للموضة».

«أسبوع الموضة» يؤكد مكانة دبي في عالم الأزياء الراقية

اختتم أسبوع دبي للموضة فعاليات نسخته لخريف وشتاء 2025 – 2026 مع قائمة رائعة من عروض الأزياء، التي سلطت الضوء على مجموعة غنية من التقاليد المتوارثة والإتقان العالي في التصاميم المعروضة من كل أنحاء العالم.وقدمت علامة «THAT Concept Store» عرضاً بمشاركة أكثر من مصمم جمع بامتياز بين الموضة والثقافة، تلاه عرض طغى عليه طابع الحنين إلى الماضي مع علامة «SaiJamin».وأضفت علامة «Molato» طابعاً ساحراً على منصات العرض، من خلال مجموعتها من التصاميم الفريدة، التي جسدت الإرث الثقافي المغربي العريق.واختتم الأسبوع دبي للموضة، الذي ينظمه حي دبي للتصميم التابع لمجموعة تيكوم ومجلس الأزياء العربي، فعاليات موسم خريف وشتاء 2025 – 2026 مع عرض ختامي طال انتظاره للمصمم الهندي، مانيش مالهوترا، أيقونة الأزياء الراقية في عالم الموضة.نخبة مصممينجمعت علامة «THAT Concept Store» في عرضها المميز الليلة قبل الماضية نخبة من أبرز مصممي الأزياء على منصات عرض أسبوع دبي للموضة.وضمت مجموعة الأزياء الجاهزة لموسم ربيع وصيف 2025 تصاميم علامة «Hellessy» الأنيقة والبسيطة، وقطع علامة «Christopher Esber» الراقية وتصاميم علامة «Khaite» الفاخرة، التي تعكس الإتقان العالي في الخياطة وأزياء علامة «Philosophy»، التي تجسد الأناقة والمهارات العالية.وكشفت علامة «SaiJamin» عن مجموعتها الآسرة بعنوان «Adiyuh: Memories and Dreams»، والتي سلطت من خلالها المصممة، جاميليا أفاشاجوفا، صاحبة هذه العلامة الضوء على طفولتها وأثر والدها على حياتها المهنية.ومزجت هذه المجموعة المستوحاة من أغنية قباردية قديمة بين الحنين إلى الماضي والتفاصيل الساحرة.أزياء حضريةقدمت علامة الأزياء الحضرية الفاخرة «Molato» مجموعتها بعنوان «Beldi Beneath the Waves»، والتي تجمع بين فن النسيج اليدوي العريق، وتصاميم الأزياء المغربية العصرية الراقية.وتشير كلمة «Beldi» (بلدي) باللغة العربية إلى كل ما هو تقليدي ومصنوع باليد، ما يمنح شعوراً عميقاً بالفخر بالانتماء الثقافي المغربي.وجسدت كل قطعة معروضة في هذه المجموعة سلاسة تدفق مياه البحر وتموجاته وانعكاساته الساحرة، في محاولة لتقديم الأزياء الراقية من زاوية مختلفة تختصر الأصالة والإتقان والابتكار في التصميم.انضمت علامة «Les Benjamins» إلى قائمة المشاركين في أسبوع دبي للموضة للمرة الأولى عضواً معتمداً. وقدمت علامة الأزياء الفاخرة القائمة في إسطنبول مجموعتها الرائعة لخريف وشتاء 2025 بعنوان «Altai Turks/Altaicana» أمام حشود كبيرة في صالات العرض، مستمدة إلهامها من التقاليد والأساطير القديمة لدى شعب «ألتاي»، وهو من المجموعات الإثنية التركية الأصلية.

اختتام «دبي للموضة».. أزياء تقليدية بنكهة عصرية

يواصل أسبوع دبي للموضة في اليوم الرابع من نسخته الجديدة لخريف وشتاء 2025 تسليط الضوء على التنوع والتميز في المجموعات المعروضة، والمصممين المشاركين على حد سواء، بدءاً من العلامة الروسية الشهيرة للأزياء «Viva Vox»، وصولاً إلى علامة «Lama Jouni»، التي تعد جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، وعرضها الآسر لمجموعتها، التي تجسد أسلوبها الأنيق والعصري.وأبهرت علامة «CHOICE» الحاضرين بأزيائها المستوحاة من السبعينيات، في حين قدمت علامة «Riva» تصاميمها الأنيقة لربيع وصيف 2025 على منصات العرض قبل أن تختتم علامة «Michael Cinco»، التي تعد أيضاً جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، فعاليات اليوم الرابع مع عرض جسّد المهارات العالية، والإتقان الرفيع لصاحب هذه العلامة الشهيرة.ويستمر أسبوع دبي للموضة، حدث الموضة الرسمي في دبي والأبرز في المنطقة، حتى مساء الغد في حي دبي للتصميم التابع لمجموعة تيكوم، وينظم حي دبي للتصميم، ومجلس الأزياء العربي هذا الحدث البارز ترسيخاً لمكانة دبي عاصمة عالمية للموضة.أسلوب فريد افتتحت علامة «Viva Vox» الروسية فعاليات اليوم الرابع من أسبوع دبي للموضة مع مجموعة آسرة، تعكس الأسلوب المتميز، الذي تتفرد به هذه العلامة من خلال تصاميمها العصرية.أزياء عمليةكشفت علامة «Lama Jouni»، التي تعد جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، عن مجموعتها لخريف وشتاء 2025 – 2026 أمام حشد كبير من وسائل الإعلام والجهات الراغبة بالشراء والمؤثرين، وعشاق الموضة. وقدمت علامة «CHOICE» مجموعتها لربيع وصيف 2025، المستوحاة من الأساليب الكلاسيكية السائدة في سبعينيات القرن العشرين.أناقة ورقيوجمعت مجموعة الأزياء النسائية لربيع وصيف 2025 من علامة «Riva» بين الأناقة الخالدة والرقي في التصاميم المعاصرة.وتألقت ملكة جمال العالم لعام 2024 فيكتوريا شارفي إلويج على منصة عرض أسبوع دبي للموضة، من خلال مجموعة أزياء علامة «Michael Cinco» الشهيرة لخريف وشتاء 2025، وتميزت هذه المجموعة بالفساتين الراقية المزينة بتطريزات متقنة، وأقمشة البروكايد الغنية والتصاميم الجذابة.برنامج الجهات الراغبة بالشراءونجح أسبوع دبي للموضة خارج منصات العرض في مد جسور التواصل الفعال بين المصممين وتجار البيع بالتجزئة، من خلال برنامج الجهات الراغبة بالشراء، والذي يستمر في حي دبي للتصميم، خلال الفترة من 3 إلى 5 فبراير.وتوفر هذه المنصة الحصرية بيئة مثالية للتواصل والتعاون الفعال بين أبرز خبراء القطاع والمواهب الناشئة، بما يعزز القدرة على اكتشاف المواهب والتواصل معها.ويشمل برنامج الجهات الراغبة بالشراء، إلى جانب المصممين المشاركين في عروض الأزياء المقررة خلال أسبوع دبي للموضة، مواهب بارزة على غرار «Amer» (لبنان) و«Amina Galal» (مصر) و«Bil Arabi» (الإمارات العربية المتحدة) و«Born Outside Italy» (الإمارات العربية المتحدة/إيطاليا) و«Elise» (الكويت/باريس) و«Emergency Room» (لبنان) و«Ilyes Ouali» (لندن) و«Joanna Laura» (لبنان) و«Late for Work» (المغرب) و«Yassmin Saleh» (الإمارات العربية المتحدة/لبنان).

في يومه الرابع بنسخته الجديدة لخريف وشتاء 2025 – 2026

التنوع والتميز بطلا قصص أسبوع دبي للموضة

تضمّن اليوم الثالث من أسبوع دبي للموضة بنسخته الجديدة لخريف وشتاء 2025 – 2026، الذي يُقام في حي دبي للتصميم لغاية 6 فبراير الجاري، مجموعة متنوّعة وغنية من أبرز المصمّمين العالميين والإقليميين، الذين قدّموا مجموعاتهم المميزة على منصّات العرض في حي دبي للتصميم.وقدّمت علامة «Etoile La Boutique» عرضاً حصرياً كشفت من خلاله النقاب عن مجموعتها الساحرة والمختارة بعناية، من إعداد أكثر من مصمّم بعنوان «Twilight to Midnight».وتميزت المجموعة بالتنوّع الغني في التصاميم، التي تعكس أناقة فساتين السهرة وسحرها.وقدّمت علامة «BLSSD»، التي تُعدّ جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، مجموعتها الجديدة والمبتكرة في اليوم الثالث من هذا الحدث العالمي البارز.وقد نجحت علامة الملابس الشعبية والجاهزة، التي انطلقت من دولة الإمارات العربية المتحدة وحققت شهرةً واسعةً فيها، في إبهار الحاضرين في صالات العرض بأنماطها التجريبية وألوانها الموسمية وتصاميمها، التي تجسّد النهج الإبداعي الكلاسيكي الذي تعتمده هذه العلامة في تصميم الأزياء الشعبية العصرية التي تخرج عن المألوف.وأسرت مصمّمة الأزياء البريطانية العراقية تارا بابيلون، صاحبة علامة «تارا بابيلون» والمقيمة في نيويورك، الحاضرين في صالات العرض من خلال مجموعتها المميّزة بعنوان «Princess of Thieves» لخريف وشتاء 2025.وقد نجحت مجموعتها، التي تضمّ نقشات أشجار النخيل المستوحاة من منطقة الشرق الأوسط ودرجات اللون الأخضر.وقامت تارا بابيلون بنسج نقشات الصحراء على أقمشة قطنية مُعاد تدويرها، باستخدام تقنيات النسج والطباعة والمعدات وأدوات الكروشيه، لإعداد قطع شتوية أنيقة ومستدامة.وكانت النتيجة النهائية عبارة عن مجموعة من التصاميم الأنيقة والمريحة، التي تجمع بين الملمس الجميل والنقشات المفعمة بالحياة والاستدامة، بلمسة ساحرة من منطقة الشرق الأوسط.واحتفت علامة «ديما عياد»، التي تُعدّ جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، بالتنوّع وتمكين المرأة من خلال أساليب هذه العلامة الكلاسيكية التي تحاكي كافة التفضيلات وتلائم مختلف الأحجام والأشكال.وقد امتازت هذه المجموعة بألوانها الموسمية الساحرة، بما في ذلك درجات الألوان الغنية وألوان الباستيل الزاهية، علماً أنه ساهم في إعدادها نخبة من المصمّمين العصريين ذوي الذوق الرفيع، والذين يركّزون على التصاميم الجذّابة والأقمشة الفاخرة التي تلائم المرأة على اختلاف تفضيلاتها.وجسّد هذا العرض الملهم التزام «ديما عياد» الثابت بإعداد التصاميم التي تحاكي كافة الأذواق والأشكال والأحجام وتقدّم تصاميم ذات الأناقة الفريدة.

اليوم الثالث من أسبوع دبي للموضة.. عروض متنوعة تتميز بالأناقة والفخامة

شهد أسبوع دبي للموضة، الذي ينظمه حي دبي للتصميم ومجلس الأزياء العربي، ويستمر لغاية 6 فبراير الجاري، برنامجاً حافلاً من الفعاليات في يومه الثاني، حيث سلّط الضوء على نخبة من المصممين الناشئين والمشهورين.وفي السياق، سلّط معهد نيويورك للأزياء بالشراكة الاستراتيجية مع كلية «London School of Trends» الضوء على الجيل الجديد من المواهب الناشئة في عالم الموضة.حيث قدم مجموعة من المصمّمين الشباب خلال أسبوع دبي للموضة عرضاً مشتركاً بعنوان «Launchpad»، جسّدوا خلاله التنوّع الثقافي الذي تتغنّى به الهند، واستعرضوا مجموعات مبتكرة تجمع بين الأزياء الفاخرة والمستدامة في الوقت نفسه.وألقت هذه المجموعة المؤلفة من 40 قطعة الضوء على الحرف اليدوية التقليدية، مثل المنسوجات اليدوية والتطريزات الفاخرة والتصاميم الأنيقة والعصرية، أمام جمهور عالمي بحرفية عالية وباستخدام أقمشة صديقة للبيئة وتصاميم بلمسات مبتكرة.وكان هذا العرض الملهم خير دليل على التزام أسبوع دبي للموضة بدعم المواهب الناشئة وتعزيز الحوار الثقافي، بما يسهم في رسم مستقبل قائم على التنوّع وإتاحة الفرص في قطاع الموضة.وشاركت علامة «باولو سيباستيان» في أسبوع دبي للموضة بصفتها العلامة الأسترالية الأولى التي تتواجد في هذا الحدث البارز، وذلك من خلال عرض أزياء حصري لنخبة مختارة من المدعوّين. وجسّدت مجموعة خريف وشتاء 2025 الأسلوب الذي يتفرّد به المصمّم صاحب هذه العلامة المرموقة، والذي يجمع بين الرومانسية والأناقة العصرية والتصاميم الساحرة والتفاصيل التي تحاكي قصصاً من نسج الخيال.وعكست كلّ قطعة في هذه المجموعة الحرفية العالية التي يتمتّع بها مصمّم هذه العلامة، الذي نجح في إضفاء لمسة من الابتكار والحداثة على التصاميم التقليدية.وأبهر المصمم فيكتور وينسانتو صاحب علامة «وينسانتو»، التي تُعد جزءاً من لجنة أسبوع دبي للموضة، والتي يقدّمها الاتحاد الفرنسي للأزياء الراقية والموضة، الحاضرين بمجموعته بعنوان «Cauchemar in the Kitchen».وعكست هذه المجموعة النقشات الزاهية التي تشتهر بها تصاميمه، بألوان راقية تضمّنت البيج والوردي والبني والأسود والأبيض وتطريزات منفّذة بحرفية عالية ومستوحاة من الفنّ الحديث لتزيين القمصان والفساتين.وسلّطت علامة «أنطوان القارح» الضوء بأسلوب شاعري بامتياز على التناغم بين النور والظلمة، من خلال مجموعته بعنوان «The Guardian Shadow».واستمدّ المصمّم صاحب هذه العلامة الرائدة إلهامه من الظلال التي ترافق الإنسان دائماً. وأضفى المصمّم أنطوان القارح، صاحب هذه العلامة الشهيرة، لمسات من الواقعية والحيوية على كلّ قطعة.

اليوم الثاني من أسبوع دبي للموضة.. أناقة واستدامة

انطلقت، أول من أمس، فعاليات أسبوع دبي للموضة بنسخته الجديدة لخريف وشتاء 2025، والذي ينظمه حي دبي للتصميم، ومجلس الأزياء العربي، ويستمر لغاية 6 فبراير الجاري.وشهد اليوم الأول من الحدث العديد من العروض المذهلة، حيث نجحت المصممة المبدعة صاحبة علامة «زينة زاكي» من جديد في لفت أنظار المشاركين في هذه النسخة من أسبوع دبي للموضة، من خلال عرضها المذهل لأزياء ضجت أناقة ورقياً وجمالاً.وقدمت المصممة زينة زكي مجموعة غنية من الأزياء الآسرة بألوان مفعمة بالحياة، بدءاً من الفساتين ذات الأقمشة المنسدلة وصولاً إلى الأزياء، التي تظهر المرأة بأبهى إطلالة، حيث جسدت كل قطعة معروضة الجمال والرشاقة والثقة بالنفس والرقي في التصميم، وقد أثبتت العلامة من جديد براعة المصممة زينة زكي وحرفيتها العالية، بما يعزز مكانتها الرائدة ضمن قطاع الأزياء المزدهر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويرفع سقف التوقعات لقائمة فعاليات الموضة المرتقبة في دبي.وكانت مجموعة المصمم توتون جانوار صاحب علامة «توتون» لعام 2025، تجسيداً واضحاً لتأثر المصمم بالتطورات والتحديات، التي يشهدها العالم اليوم.وقد واصل المصمم صاحب هذه العلامة سعيه للبحث عن هدفه الحقيقي، ومصدر إلهامه في عالم اليوم المليء بالتحديات.وقد استمد إلهامه عند تصميم هذه المجموعة من إصرار الحرفيين على الحفاظ على مثل هذه العادات التقليدية العريقة، لابتكار تصاميم ساحرة، تعكس الأصالة والحداثة في آن معاً.شاركت علامة «مانيل» في أسبوع دبي للموضة للمرة الأولى، من خلال تقديم مجموعتها بعنوان «Paris Day to Night»، والتي تأتي تخليداً للجذور الباريسية، وتأكيداً على الدور المتنامي لقطاع الموضة في دبي.وقد جمعت هذه المجموعة بين الخياطة الأنيقة والأقمشة الفاخرة والتصاميم المرنة.واستوحى المصمم المبدع صاحب علامة «أنجيلو إيستيرا»، التي تحمل اسمه مجموعته المميزة، التي قدمها في الليلة الافتتاحية لأسبوع دبي للموضة من رحلته الملهمة إلى موسكو وطريق الحرير التاريخي.وقد دمج المصمم الفلبيني المعروف باهتمامه الكبير بالتاريخ والثقافة بين التصاميم الروسية التقليدية، والأزياء بلمسة شرقية، في خطوة ترمز إلى خطوط التجارة القديمة، التي كانت تربط بين الشرق والغرب.

أسبوع دبي للموضة.. أزياء ساحرة مفعمة بألوان الحياة

انطلق أسبوع دبي للموضة لربيع وصيف 2025، الحدث الرسمي للموضة في دبي، بتنظيم من حي دبي للتصميم ومجلس الأزياء العربي، حيث تستمر الفعاليات حتى 7 سبتمبر. وقد ركزت الأيام الثلاثة الأولى من الحدث على عرض مجموعات الأزياء الراقية لأكثر من 30 علامة تجارية بارزة، كان من بينها حضور قوي للعلامات الإيطالية الفاخرة.في إطار هذا الحدث، شهدت دبي الإطلاق الرسمي لعلامة الأزياء الإيطالية COSY SUNDAY، في حفل حضره عدد من الشخصيات البارزة، إيذانًا بتلاقي الإبداع الإيطالي مع رؤية دبي الطموحة في الفخامة والاستدامة. وتميزت العلامة بإطلاق أيقونة مستدامة وصديقة للبيئة، تعكس تطورًا تكنولوجيًا مذهلًا وهارمونية بصرية تجمع بين الفخامة والراحة باستخدام أفضل أنواع الحرير الإيطالي الفاخر.وفي هذا السياق، صرّح دينيس سافراسوف، المؤسس المشارك لـ COSY SUNDAY، قائلاً: "نستعد للتوسع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وعلى المستوى الدولي، حيث نقدم مفهومًا جديدًا لمستقبل الموضة يجمع بين الرفاهية والأناقة والاستدامة. إن التزامنا بالتميز ساهم في تحقيق الاستدامة دون المساومة على الجودة، فمن أجود الأقمشة الإيطالية إلى الحرفية المتقنة في كل قطعة، نرى أن دبي بعقليتها العالمية وتقديرها للإبداع هي المكان المثالي لإطلاق هذا المعيار الجديد في الموضة."من جانبها، عبّرت أولغا فلوريدا، خبيرة الأزياء العالمية وعارضة الأزياء السابقة التي تعاونت مع دور أزياء عالمية مثل جياني فيرساتشي، روبرتو كافالي، وجان بول غوتييه، عن تقديرها العميق لدبي كمنصة عالمية لانطلاق علامة COSY SUNDAY، مشيرة إلى أن العلامة لا تمثل مجرد موضة، بل تجسد أسلوب حياة واعيًا ومتطورًا يجمع بين الأناقة والمسؤولية البيئية.

أسبوع دبي للموضة 2025.. مزيج فاخر من الأناقة والاستدامة

يواصل أسبوع دبي للموضة، الحدث الرسمي الأبرز للموضة في دبي، تعزيز حضوره وتأثيره العالمي من خلال استقطاب مصممين جدداً يمثلون مناطق متنوعة، ويشاركون للمرة الأولى في موسم خريف وشتاء 2026-2025. ومع ترسيخ مكانته كأهم منبر للأزياء في المنطقة، يسعى الحدث المقبل إلى توطيد الشراكات الدولية ودعم المواهب الإبداعية، ما يعزز مكانة دبي وجهة عالمية رائدة للموضة والإبداع.ويقام أسبوع دبي للموضة في الفترة من 1 إلى 6 فبراير في حي دبي للتصميم، ليفتتح موسم الموضة العالمي قبيل انطلاق أسابيع الموضة في باريس وميلانو ونيويورك ولندن.ويقدم برنامج أسبوع دبي للموضة لموسم خريف وشتاء 2026-2025، الذي ينظمه حي دبي للتصميم ومجلس الأزياء العربي، عروضاً لأكثر من 25 مصمماً معروفاً وناشئاً من دول عدة.وفي معرض تعليقها على الموسم المقبل من أسبوع دبي للموضة، أشارت خديجة البستكي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – حي دبي للتصميم، إلى أن الطلب المتزايد على الأزياء الفاخرة والتنوع اللافت في الحرفية والإبداع يعززان مكانة الشرق الأوسط مركزاً محورياً لدعم مواهب التصميم، وقالت: «يجسد برنامج موسم خريف وشتاء 2026-2025 أهمية المنصة التي يوفرها أسبوع دبي للموضة.حيث يتيح للمصممين وتجار التجزئة فرصاً لدخول أسواق جديدة واستكشاف آفاق عمل مبتكرة، كما يعكس التزامنا برؤية شاملة تدعم التميز والتنوع، وتلبي تطلعات الجماهير على مستوى العالم، بما يرسخ مكانة دبي عاصمة عالمية للأزياء والإبداع».وقال محمد عقرة، الرئيس التنفيذي للاستراتيجية في مجلس الأزياء العربي: «هذه النسخة من أسبوع دبي للموضة تمثل تجسيداً حقيقياً لقدرة دبي على استقطاب مجتمع عالمي بكل المقاييس».ومع توسّع نطاق لجنة الاختيار، يواصل أسبوع دبي للموضة تطوير نسخته الحالية. ومن خلال استضافة دار أزياء أسترالية إلى جانب مواهب من الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا وأفريقيا، تعزز هذه المنصة المبتكرة تنوع مصمميها، ما يعكس الطبيعة العالمية ومتعددة الثقافات لدبي. وقد حرصت اللجنة على إعداد برنامج مميز للاحتفاء بالإبداع عبر منصة تلتقي فيها الثقافات المتنوعة لبناء وإلهام مستقبل الموضة.وإلى جانب برنامج عروض الأزياء، سيتضمن أسبوع دبي للموضة فعالية يقتصر حضورها على أصحاب الدعوات الخاصة بالتعاون مع «ذات كونسبت» THAT Concept و«إتوال بوتيك» Etoile Boutique. وسوف يستهل موقع إنستغرام أسبوع الموضة بحفل خاص للحدث مع استمراره في تعزيز زخم مبادرة Round Table المؤثرة من النسخ السابقة.مجتمع متنامٍيواصل برنامج «الجهات الراغبة بالشراء» في أسبوع دبي للموضة تطوره وتوسعه في النسخة المقبلة من الحدث، حيث ينضم أبرز تجار التجزئة من مراكز عالمية، مثل الولايات المتحدة وإيطاليا والمملكة المتحدة وألمانيا، إلى مجتمع التجزئة الديناميكي لأسبوع دبي للموضة.وهذا التوسع يعزز مكانة دبي مركزاً عالمياً للتميز والإبداع والفرص في عالم الموضة.وتعزيزاً لمكانة دبي في الأسواق العالمية للموضة، يوفر برنامج «الجهات الراغبة بالشراء» للمصممين فرصة عرض مجموعاتهم أمام مشترين يتمتعون بإمكانية الوصول إلى أسواق الموضة العالمية، ما يخلق فرصاً حصرية للتوريد والتوزيع.كما يوفر هذا البرنامج منصة مهمة للمشاركين في أسبوع دبي للموضة لبناء علاقات قوية مع قادة القطاع حول العالم، ما يعزز فرصهم في توسيع نطاق نموهم العالمي عبر دبي.ويقام برنامج «الجهات الراغبة بالشراء»، إلى جانب عروض الأزياء، في حي دبي للتصميم من 3 إلى 5 فبراير.

يقام في الفترة من 1 إلى 6 فبراير 2025 في حي دبي للتصميم

أسبوع دبي للموضة يكشف عن برنامجه العالمي الجديد

تُجسّد تيفاني آند كو جوهر الحب بأوجهه المتعددة عبر مجموعاتها الأيقونية: "لوك من تيفاني"، "تي من تيفاني"، "هاردوير من تيفاني"، "نوت من تيفاني"، "جان شلومبرجيه سيكستين ستون من تيفاني"، و"تيفاني سيتينغ®، خاتم الخطوبة الأكثر شهرة في العالم. منذ تأسيسها في العام 1837، رسّخت تيفاني مكانتها من خلال حرفيتها العالية، جودتها اللامتناهية، وسعيها المستمر للتميز، مقدمة تصاميم تعبّر بصدق عن الحب من خلال قطع أيقونية تمثل كل منها جانبًا فريدًا من جوانب الحب.لوك من تيفانيتمثل مجموعة "لوك من تيفاني" رمزًا لحماية الحب. مستوحاة من بروش قفل يعود تاريخه إلى العام 1883 من أرشيف تيفاني، كان هذا القفل يحمل نقشًا يقول "بإيمان وحب"، ويُهدى من الزوج إلى زوجته كرمز للحماية والاعتزاز بالحب. يُذكرنا القفل بأهمية الالتزام بالحفاظ على الحب وصيانته، وهو تقليد يستمر حتى اليوم، حيث يعلق الأزواج أقفالًا تحمل أحرفهم الأولى على الجسور كرمز لحبهم الأبدي، قبل أن يلقوا المفتاح في الماء كدليل على التزامهم. كما يمكن أن تمثل الأقفال وعدًا للذات، تجسيدًا للقوة والحماية في رحلة الإنسان الشخصية. صُمم سوار "لوك" ليعانق المعصم بشكل مثالي، مما يرمز إلى التناغم والاتحاد.تي من تيفانيترمز مجموعة "تي من تيفاني" إلى إمكانيات الحب والبدايات الجديدة. يمثل حرف "T" اسم الدار وعلامتها المميزة، وقد ظهر لأول مرة في أرشيف تيفاني من العام 1975. يعكس التصميم الخطوط النظيفة والمتقاطعة لمدينة نيويورك، ويجسد المدينة كمكان للإمكانات والفرص. يُغلق تصميم سوار "تي ون" ليُشكل دائرة متكاملة، مع تفاصيل مخفية بعناية لإضفاء مظهر سلس وأنيق. يعبر شعار "تي سمايل" عن التفاؤل والفرح، في حين يُعد "تي واير" أول سوار في عالم تصميم المجوهرات يستخدم تقنية الأسلاك المرنة.هاردوير من تيفانيتمثل مجموعة "هاردوير من تيفاني" قوة الحب وتمكينه. مستوحاة من سوار يعود إلى العام 1962 من أرشيف تيفاني، تم إعادة تخيله ليصبح تعبيرًا جريئًا وقويًا. خلال ستينيات القرن الماضي، كانت نيويورك مركزًا نابضًا للثقافة والإبداع. تتميز حلقات "هاردوير" بتصميم مزدوج وترتيب ثنائي، مما يجعلها رمزًا أيقونيًا يعكس طابع القوة. يصقل حرفيو تيفاني كل حلقة يدويًا لإنتاج سلسلة انسيابية ومريحة، مع مشبك خفي يضمن مظهرًا مثاليًا من جميع الزوايا.نوت من تيفانيترمز مجموعة "نوت من تيفاني" إلى روابط الحب المتينة. يعود هذا التصميم إلى العام 1889، حيث كانت الأقواس رمزًا بارزًا في إرث تيفاني. ترمز العقدة إلى الالتزام بالحب، أو ذكرى عزيزة، أو وعد خاص، أو رابطة بين شخصين. وفي بعض الثقافات، تعتبر العقدة رمزًا للحظ الجيد. ويتميز تصميم العقدة بجماله النحتي الذي يجمع بين الأناقة والأنوثة، مع مشبك مخفي يتم فتحه بالضغط على الطرف السفلي للعقدة.جان شلومبرجيه سيكستين ستون من تيفانيتمثل مجموعة "سيكستين ستون" قدرة الحب على جمع الأشياء الثمينة معًا. صُممت لأول مرة في العام 1959 كخاتم زفاف من إبداع جان شلومبرجيه، وكان مستوحى من جذور عائلته في النسيج بفرنسا ومسيرته المبكرة في الأزياء الراقية. يعكس التصميم غرزة الصليب، ليُذكرنا بكل لحظة وعد وإنجاز في رحلاتنا. يظهر التصميم وكأن الألماس متصل بخيوط معدنية ثمينة، ويتطلب كل خاتم أكثر من 12 ساعة من العمل اليدوي لحرفيي تيفاني.تيفاني سيتينغ® :خاتم الخطوبة الأكثر شهرة في العالميجسد "تيفاني سيتينغ®" الجوانب المختلفة للحب، حيث قدّمه تشارلز لويس تيفاني في العام 1886 ليعيد تعريف معايير خواتم الخطوبة. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت خواتم الخطوبة تُزين بتفاصيل معقدة وأحجار كريمة منخفضة على السوار، لكن أحدث السيد تيفاني ثورة في التصميم حيث وضع الألماس في مركز الاهتمام.يُعتبر"تيفاني سيتينغ®" أول تصميم في التاريخ يرفع الألماس عن السوار، مما يتيح له التألق بكل زواياه. ويتميز الإطار بستة شوكات مدروسة بعناية وحزام حاد مصمم بدقة فائقة على يد حرفيي تيفاني، مما يرفع الألماس البراق المستدير إلى الضوء لتحقيق أقصى درجات اللمعان. يتميز كل خاتم من هذه المجموعة بألماس بتصنيف ثلاثي ممتاز، وهو الأعلى في معايير الصناعة. وعلى الرغم من كثرة المحاولات لتقليده، يبقى "تيفاني سيتينغ®" الرمز الأسمى للحب والمثال الذي لا يُضاهى.

تحتفي تيفاني آند كو بجوانب الحب المتعددة مع مجموعاتها الأيقونية

بعد أكثر من 50 عاماً من بيع الأزياء الراقية القديمة في باريس، يستعد ديدييه لودو لإقفال متجره في حديقة قصر «باليه رويال»، وسيبيع آخر قطعه في مزاد علني يقام في 30 يناير.وهذا المتجر الذي يحمل اسمه «ديدييه لودو» والموجود منذ عام 1974 في وسط العاصمة الفرنسية، رسّخ نفسه على مر السنين كمرجع أساسي في مجاله.لكن الرجل الملقّب بـ«تاجر أنتيكا الموضة» أو «تاجر تحف الموضة» يرغب اليوم في التقاعد. وقال في مؤتمر صحافي هذا الأسبوع «أشعر الآن بنوع من الانفصال عن هذا الوسط».وأردف التاجر السبعيني قائلاً: «لقد عشت فترة استثنائية، كانت فيها النساء اللواتي يأتين إلى المتجر شغوفات بهذا الأمر. أما الآن، فلدينا زبونات يشترين الملابس القديمة لأنها الموضة، لكنهم لا يتقنّ حتى كيفية ارتداء فساتين الهوت كوتور». ولاحظ أن «ثقافة الموضة غير موجودة لدى النساء اللواتي يشترين راهنا، وخصوصاً الشابات منهنّ».في السنوات الأخيرة، أعاد ديدييه لودو بيع مجموعته من خلال عدد من المزادات.شغفوكان لدى لودو دائماً شغف بسان لوران، ويضم المزاد 75 قطعة من تصميمه، من بينها 20 نموذجاً أولياً من عروض الأزياء. وأقرّ لودو بأنه لم يتردد يوماً في شراء زي من تصميم سان لوران.وكان الشاب المتحدر من منطقة بريتاني والذي انتقل إلى باريس للالتحاق بالمدرسة العليا للفنون الحديثة، يرتاد سوق أليغر لشراء الفساتين والحقائب المصنوعة من جلد التمساح والأوشحة الفضية التي كان يعيد بيعها لصديقاته.في عام 1974، اشترى وهو في الثانية والعشرين محلاً تبلغ مساحته ستة أمتار مربعة في حي باليه رويال. وفيه كان يعيد بيع المجوهرات المصممة على طراز «آرت ديكو» التي كان يعثر عليها مع والدته، قبل أن تبدأ نساء من الحي بإيداع ملابسهن متجره.وقال: «بدأت بعرض ثلاثة فساتين وحقائب من جلد التمساح.. فأصبح المكان ضيقاً جداً، لذا اشتريت متجراً مجاوراً، ثم محلاً آخر، أصبح متخصصاً في الأزياء الراقية (هوت كوتور)». واكتسب متجره شهرة عالمية واسعة، ومن أبرز اللواتي كن يرتدنه الممثلات ديمي مور وجوليا روبرتس ونيكول كيدمان وكاترين دينوف.

«تاجر تحف الموضة» الباريسي ديدييه لودو يستعد لإقفال متجره والتقاعد

برعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، افتتح بحضور الشيخ فيصل بن عبيد بن سهيل آل مكتوم، وعوض محمد بن الشيخ مجرن، رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان «رحالة الإمارات»، أول من أمس، النسخة الثانية عشرة من الحدث، وذلك في ندوة الثقافة والعلوم في دبي.جمع المهرجان، رحالة من العالم جابوا مختلف البلدان بوسائل مختلفة على مدى أعوام كثيرة، وحققوا أرقاماً قياسية عالمية مشهوداً لها، ليلتقوا في دبي مدينة المهرجانات وعشق الأرقام القياسية.معرض صوروتخلل الحدث معرض للصور يُبرز مراحل الترحال والسفر لكل رحَّالة، متضمناً خرائط ومسارات ترحالهم، ومحاضرات استعرض فيها الرحالة المشاركون أفلامهم ورحلاتهم المدوَّنة وطرق ووسائل إنجازاتهم عبر البر والبحر والجو، ليتبادلوا خبراتهم ويُطلعوا الجمهور على قصصهم وتجاربهم.وزار المهرجان أكثر من عشرة آلاف زائر، وشهد فعاليات وأنشطة مرافقة كعروض السيارات الفارهة وعروض الكلاب البوليسية لشرطة دبي، كما ضم رحالة مشاركين كثراً من مواطني دولة الإمارات ودول مجلس الخليج العربي ومن دول العالم، منهم من ارتحل حول العالم بالسيارات عبر القارات على مدى سنين، ومنهم من سافر على الدراجة النارية أو الجمال والخيول والطائرات والقوارب البحرية.مشاركونوشارك في المهرجان فريق رحالة الإمارات الذي جاب العالم على السيارات وزار أكثر من 100 دولة، وذلك منذ عام 1996، بدعم من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.وتسلَّق فريق رحالة الإمارات بالجمال، لأول مرة في التاريخ، أعلى قمة في أفريقيا، ووصل إلى قمة جبل كليمنجارو.وفريق دبي رايدرز الذي قطع على الدراجة النارية أكثر من 62 ألف كيلومتر، وزار أكثر من 45 بلداً تحت شعار التسامح بين الشعوب والتعرف إلى دولة الإمارات.والرحال أحمد القاسمي الذي جاب العالم على ظهر الجمال وعبر أفريقيا بأول رحلة من نوعها.والرحال السعودي مشعل السديري الذي جاب العالم بالدراجة النارية والطائرة ذات المحرك الواحد. والعائلة الأرجنتينية فريق زاب فاملي.والرحالة الهولندية مانون أوبزيرت التي انطلقت من هولندا إلى القطب المتجمد الجنوبي عبر أفريقيا وكان على الجرار الزراعي.

برعاية حمدان بن محمد

مهرجان «رحالة الإمارات» ينطلق في ندوة الثقافة والعلوم

أعلن حي دبي للتصميم، وجهة الإبداع العالمية الرائدة في دبي، عن إطلاق النسخة الافتتاحية من قمّة «فاشن فيوتشرز دبي»، بالشراكة الاستراتيجية مع مجلّة «فوغ بيزنس»، في 6 فبراير المقبل، وذلك بمشاركة أبرز قادة قطاع الأزياء الفاخرة والمبتكرين وصنّاع السياسات، بهدف تعزيز الحوار حول الاستدامة ضمن قطاع الأزياء.ويأتي هذا الحدث البارز في إطار سلسلة من قمم «فاشن فيوتشرز»، التي ساهمت فعلياً في إطلاق حوار بنّاء ومثمر في لندن وشنغهاي ونيويورك وطوكيو، حيث ستقام قمّة «فاشن فيوتشرز دبي»، بالتزامن مع انعقاد نسخة خريف وشتاء 2025 – 2026، من أسبوع دبي للموضة، وهو حدث الموضة الرسمي في دبي، والذي يُقام أيضاً في الحي الإبداعي في الفترة من 1 إلى 6 فبراير 2025.وأكدت خديجة البستكي النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – حي دبي للتصميم، أنّ التعاون على المستوى الدولي يلعب دوراً محورياً في رسم مستقبل التصميم المستدام، مشيرةً إلى أن تعزيز التواصل بين أبرز قادة القطاع من حول العالم والمبتكرين على مستوى المنطقة، يُعدّ من الركائز الأساسية لتسريع وتيرة التحوّل نحو بيئة مسؤولة ومستدامة ضمن قطاع الأزياء.وقالت: «يوفّر حي دبي للتصميم، من خلال شراكته الاستراتيجية مع «فوغ بيزنس» لتنظيم قمّة «فاشن فيوتشرز دبي»، منصّة رائدة تتيح للمواهب المتميزة والمبتكرين في عالم التصميم، الاطلاع على أحدث الحلول المستدامة.ونطمح من خلال «فاشن فيوتشرز دبي» إلى مواصلة ترسيخ مكانة دبي وجهة عالمية رائدة للتميز في عالم التصميم، بما يسهم في تحقيق مستهدفات «استراتيجية قطاع التصميم 2033» الطموحة في دبي».ومن جانبها، قالت أنوشا كاوتيجين رئيسة قسم الاستشارات في مجلّة «فوغ بيزنس»: «يسرّنا أن نرى النسخة المقبلة من قمّة «فاشن فيوتشرز» تُعقد في دبي، حيث تتيح هذه القمّة لخبراء القطاع فرصة لا مثيل لها للتواصل والتعاون، وتمكّن الشركات الناشئة والمبتكرين وروّاد الأعمال من استعراض الحلول المبتكرة، التي تسهم في الارتقاء بنماذج الأعمال نحو الأفضل».وأضافت: «تُعدّ دبي وجهة عالمية بارزة للابتكار، ما يجعل منها إضافة قيّمة لسلسلة قمم «فاشن فيوتشرز»، التي انطلقت في لندن ونيويورك وشنغهاي. نحن واثقون بأنّ القمّة المقبلة في دبي، ستكون بمثابة منصّة ملهمة لمناقشة الأفكار والرؤى والاحتفاء بالتميّز في التصميم، وإقامة شراكات جديدة، من شأنها أن تسهم مجتمعةً في ضمان مستقبل مستدام لقطاع الموضة والأزياء الفاخرة».سوف تتطرّق قمّة «فاشن فيوتشرز دبي» إلى الفرص الفريدة لتعزيز الاستدامة ضمن سوق علامات الأزياء الفاخرة المزدهر في المنطقة، والذي يمتاز بوجود شريحة سكانية شابة، تملك اهتماماً كبيراً بالعلامات الفاخرة.وسيلقي هذا الحدث الضوء على قدرة قطاع التصميم على الاستفادة من تجارب الأسواق العالمية الناجحة، لتوجيه المساعي نحو تعزيز الاستدامة، مع الأخذ بعين الاعتبار، التعدّد الثقافي الذي تتغنّى به المنطقة، وروح الابتكار المتجذّر فيها.وستضمّ قمّة «فاشن فيوتشرز دبي»، برنامجاً متنوّعاً وغنياً من الكلمات الرئيسة، والجلسات الحوارية التي تديرها سوجاتا أسومول، المحرّرة المساهمة في مجلّة «فوغ بيزنس».وستقوم نخبة من أبرز خبراء القطاع بمناقشة أفضل الممارسات والاستراتيجيات القابلة للتنفيذ، بهدف دمج الاستدامة في نماذج الأعمال، وتوفير الرؤى القيّمة حول سلوك المستهلكين، ومعطيات السوق المتغيّرة باستمرار، وتجارة التجزئة المستدامة، وتحديات إجراء تحسينات مرتبطة بالاستدامة على مستوى المنطقة.وكان قد شارك في فعاليات «فاشن فيوتشرز دبي» السابقة، نخبة مرموقة من المتحدثين من جهات عالمية مرموقة، على غرار الأمم المتحدة، وذلك إلى جانب أبرز العلامات التجارية، مثل «Ganni» و«Depop» و«Vestiaire Collective» و«Isabel Marant» و«Mugler» و«Aura».وسيُقام على هامش هذه القمة معرض خاصّ يلقي الضوء على مجموعة من الحلول الرائدة من تصميم مبتكرين في مجال الاستدامة، وذلك في مجالات التصنيع، وسلسلة التوريد والمواد والتكنولوجيا وتجربة العملاء.وسيكون هذا المعرض بمثابة منصّة، تؤكد من خلالها الشركات على التزامها بالممارسات المسؤولة، والتواصل مع جهات محتملة للتعاون، علماً بأنه سيُختتم بحفل رسمي للتواصل، يوفر فرصاً لا مثيل لها لإنشاء علاقات جديدة بين مختلف القطاعات من المنطقة والعالم، على حد سواء.يرتكز التعاون مع مجلّة «فوغ بيزنس» على الدور المحوري الذي يلعبه حي دبي للتصميم، منذ إطلاقه كمنصّة رائدة للتصميم المبتكر، والحوار المثمر حول التصميم المستدام، ضمن مختلف المجالات. وتستفيد قمّة «فاشن فيوتشرز دبي» من النجاح الذي حقّقه معرض «ديزاين نكست»، والذي تمّ إطلاقه في نوفمبر الماضي، باعتباره المعرض الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة.ويتمحور هذا المعرض حول الفرص والإمكانات المرتبطة بأسس التصميم الدائري، والمنصّات الرائدة، على غرار الملتقى الإقليمي للهندسة المعمارية، والذي يجري تنظيمه في حي دبي للتصميم، لتسليط الضوء على التنمية الحضرية المستدامة.

قمة نوعية تنطلق 6 فبراير بمشاركة أبرز صناع الأزياء تعزز التصميم المستدام 

«فاشن فيوتشرز دبي» ترسخ مكانة دبي وجهة إبداع عالمية

بيع زوجا حذاء انتعلتهما الممثلة جودي غارلاند في فيلم «ذي ويزرد اوف اوز»، في مزاد علني، أول من أمس، بسعر قياسي بلغ 32,5 مليون دولار. وتخطى السعر، في لحظات، التقديرات الأولية ما قبل المزاد والتي بلغت 3 ملايين دولار، حسب دار «هيريتج» التي أشرفت على المزاد في دالاس بولاية تكساس الأمريكية.