<p class='article-text'>أفاد المركز الروسي للبحوث الجيوفيزيائية بتحرك الشطر الجنوبي من شبه جزيرة كامشاتكا في الشرق الأقصى الروسي مسافة مترين نحو الجنوب الشرقي، بعد الزلزال الأخير.</p><p class='article-text'>وقال المركز في بيان عبر «تلغرام»: «إلى أين تحركت كامشاتكا بعد الزلزال القوي؟ أجرينا حساباً أولياً، وتبين أننا جميعاً تحركنا بشكل ملحوظ نحو الجنوب الشرقي».</p>

كامشاتكا الروسية تحركت مترين بعد الزلزال

<p class='article-text'>اكتشف علماء الأكاديمية الصينية للعلوم أشكالاً فريدة من الحياة في أعماق المحيط خلال رحلة استكشافية إلى خنادق شمال غرب المحيط الهادئ، حسب «روسيا اليوم». </p><p class='article-text'>وقد أُجري هذا الاستكشاف باستخدام غواصة مأهولة، وصلت إلى عمق يزيد على 9450 متراً تحت سطح البحر، حيث سجّل العلماء مشاهد مدهشة لأنظمة بيئية غير مألوفة.</p><p class='article-text'>ويعدّ هذا الاكتشاف خطوة بارزة في علم الأحياء البحرية، إذ تجاوز الرقم القياسي السابق لأعمق تصوير لفقاريات بحرية، والمسجل لسمكة الحلزون التي رُصدت عام 2023 على عمق 8337 متراً قبالة سواحل اليابان.</p><p class='article-text'>وتعرف خنادق «هادال» بأنها أعمق مناطق المحيط، وتقع على أعماق تتراوح بين 6 و11 ألف متر تقريباً.</p><p class='article-text'>وقد أثبتت النتائج الجديدة أن هذه المناطق القاتمة والقاسية تحتضن بالفعل مجتمعات بيولوجية نشطة ومرنة. </p>

حياة فريدة داخل «خنادق» في أعماق المحيط الهادئ

<p class='article-text'>اضطرت طائرة كانت متجهة من مدريد إلى باريس للعودة والهبوط اضطرارياً بعد اصطدامها بطائر ضخم بعد وقت قصير من الإقلاع، ما أدى إلى تلف الطائرة وإثارة ذعر الركاب.</p><p class='article-text'>ووفقاً لشركة إيبيريا للطيران، فإن الطائرة من طراز «إيرباص إيه 321 إكس إل آر»، وهي طائرة جديدة دخلت الخدمة منذ بضعة أسابيع فقط، تعرضت لأضرار في مقدمتها وفي أحد محركاتها خلال الحادث الذي وقع بعد ظهر الأحد.</p><p class='article-text'>وذكرت وسائل إعلام أن الطائرة كانت تقل على متنها 182 راكباً.</p><p class='article-text'>وأكدت شركة أيبيريا أن الطاقم تصرف على الفور وفقاً لبروتوكولات السلامة، إذ بدأ في العودة الآمنة إلى مطار مدريد.</p><p class='article-text'>وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على الإنترنت الركاب وهم يضعون أقنعة الأكسجين على وجوههم خلال الحادث، وأظهرت أيضاً فتحة في مقدمة الطائرة.</p><p class='article-text'>وقال خوان جوميز، مراقب الحركة الجوية في مدريد، في مقابلة مع قناة «آر تي في أي» التلفزيونية: «إن ضربات الطيور شائعة نسبياً».</p><p class='article-text'>وقال: «إن التأثير كان أقل حدة مما قد يظهر في الصور».</p>

طائر يتسبب في تلف طائرة

<p class='article-text'>أصبح السياح في جزيرة تايلاندية، اكتسبت حفلات اكتمال القمر الخاصة بها شهرة عالمية، ضحايا مؤامرات سرقة بمساعدة الطائرات المسيرة، بحسب وسائل إعلام تايلاندية.<br></p><p class='article-text'>ويتجسس اللصوص في جزيرة كوه بانجان بانتظام على السياح بالطائرات المسيرة، لتفقد مواقعهم قبل اقتحام الأماكن التي يقيمون فيها خلال العطلة.</p><p class='article-text'>وألقت شرطة السياحة القبض على 4 منفذين مشتبه فيهم أخيراً، بحسب ما نقلته صحيفة «بانكوك بوست» عن السلطات. وتردد أن المشتبه فيهم تراوح أعمارهم بين 25 و30 عاماً.</p><p class='article-text'>وتردد كذلك أن اللصوص استخدموا طائراتهم المسيرة لمراقبة كثير من المنازل والشقق المستأجرة من جانب السياح، ثم يقتحمونها بسرعة بمجرد الاشتباه في هدف سهل.</p><p class='article-text'>وأدى ارتفاع مثل تلك الحالات في الأسابيع الأخيرة إلى زيادة الشكاوى. واعترفت المجموعة بإنفاق المال المسروق على المخدرات. </p>

الطائرات المسيرة «شريك» اللصوص في السرقة

<p class='article-text'><div data-empty="false">يسعى صيادون بمنطقة شارنت في فرنسا بواسطة شباكهم إلى إنقاذ مئات الأسماك من نفوق محتم، بنقلها من جدولٍ جاف يتجه إلى أن يصبح «صحراء قاحلة»، إلى نهر شارانت الأكثر وفرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مدير اتحاد الصيد في منطقة شارنت فالنتان أورتولان: وسط مياه نهر نوير التي بالكاد غمرت رجليه «لم يبقَ شيء يذكر سوى بضع برك من الماء». فتدفق المياه إلى هذا الرافد من نهر شارانت توقف عن نحو 15 كيلومتراً، أي عن أكثر من نصف طوله. </div></p><p class='article-text'>ونبه هذا الصياد إلى أن كل الأسماك هنا سيكون مصيرها النفوق ما لم يحصل تدخل، فالمنطقة ستصبح صحراء قاحلة.</p><p class='article-text'>ومن أجل إنقاذها، يخوض مجرى النهر شبه الجاف بدقة فائقة خمسة من أعضاء الاتحاد برفقة ستة متطوعين ينتعلون أحذية مطاطية ويحملون دلاءً، بحثاً عن أية سمكة لا تزال على قيد الحياة.</p><p class='article-text'>وباستخدام جهاز صيد كهربائي، يولدون تياراً ضعيفاً في الماء، يشل حركة الأسماك مؤقتاً ويجذبها، مما يسهل اصطيادها.</p><p class='article-text'>ثم تنقل الأسماك إلى مياه مؤكسجة قبل إطلاقها في بيئة أكثر ملاءمة على بعد بضعة كيلومترات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهذه العملية الإنقاذية هي العاشرة هذه السنة، وبفضلها، نجت من النفوق نحو 260 سمكة اصطيدت على عمق يزيد على 800 متر، وهي عملية «صغيرة» لهؤلاء المتحمسين الذين بدأوا الصيد البيئي عام 2011. </div></p>

صيادون في فرنسا ينقذون الأسماك من النفوق بسبب الجفاف

<p class='article-text'>التحمت كبسولة «كرو دراغون» التابعة لشركة «سبايس إكس» بمحطة الفضاء الدولية، أمس، حاملة طاقماً مكوّناً من أربعة أفراد، بينهم روسي، في مهمة تستمر نحو ستة أشهر، من بينها مهمة خاصة برمّان أرمينيا.</p><p class='article-text'>وكتبت «سبايس إكس» على وسائل التواصل الاجتماعي أن «الالتحام تأكد»، مرفقة هذا المنشور بمقطع فيديو يظهر الاتصال بمحطة الفضاء الدولية على ارتفاع كبير فوق جنوب شرق المحيط الهادئ.</p><p class='article-text'>وكان رواد الفضاء؛ الأمريكيان زينا كاردمان ومايك فينكي، والياباني كيميا يوي، والروسي أوليغ بلاتونوف، انطلقوا الجمعة من مركز كينيدي للفضاء في فلوريدا في كبسولة مثبتة بأعلى صاروخ «فالكون 9».</p><p class='article-text'>ويحمل «كرو - 11» أيضاً رمّاناً من أرمينيا لمقارنته برمّانات من المصدر نفسه تركوها على الأرض، بغية دراسة تأثير انعدام الجاذبية على نمو المحاصيل. </p>

«رمّان أرمينيا» في مهمة فضائية

<p class='article-text'>حذر العلماء من تأثير فقدان الغطاء الجليدي بصورة مثيرة للقلق، والذي بدأ قبل أسابيع من موعده المعتاد بسبب قلة تساقط الثلوج شتاءً في سويسرا.<br></p><p class='article-text'>ويحيي الباحثون في سويسرا سنوياً يوم ذوبان الأنهار الجليدية، الذي يمثل اللحظة التي يذوب فيها الثلج والجليد الذي تراكم خلال الشتاء.<br></p><p class='article-text'>وفي سويسرا يتم قياس الغطاء الثلجي والجليدي بالتفصيل كل ربيع وخريف على نحو 20 نهراً جليدياً من أصل 1400 نهر جليدي تقريباً في البلاد، كما تتم مراقبة ما بين 10 و15 منها خلال الصيف.</p>

الأنهار الجليدية في سويسرا تذوب بسرعة

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت وكالة الجيولوجيا الإندونيسية، أن بركان «ليوتوبي» في جزيرة فلوريس، الذي ثار مجدداً في وقت مبكر من يوم أمس ، أطلق عموداً كثيفاً من الرماد، وصل ارتفاعه إلى 18 كيلومتراً في السماء. </div></p><p class='article-text'>وحدث ثوران البركان، في مقاطعة نوسا تينجارا الشرقية، ما أدى إلى انبعاث عمود من الرماد الرمادي والأسود.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتم رصد انجراف المواد البركانية باتجاه الجنوب الغربي والغربي والشمال الغربي، حسبما أفاد مركز علم البراكين والتخفيف من المخاطر الجيولوجية. ولا يزال البركان في أعلى مستوى من التحذير.</div></p><p class='article-text'>وقد حذرت السلطات السكان والزوار، وطالبتهم بتجنب المناطق الموجودة في حدود 6 إلى 7 كيلومترات من القمة.</p>

«ليوتوبي» ينفث رماداً بارتفاع 18 كيلومتراً

<p class='article-text'>تمكن باحثو جامعة ستانفورد من التحكم في الضوء باستخدام الموجات الصوتية، داخل فجوات نانوية ضيقة، لا تتجاوز بضع ذرات، حيث ابتكروا جهازاً بسيطاً ظاهرياً، وعند تعريضه لموجات صوتية عالية التردد عبر مكبر فوق صوتي دقيق تبدأ الجسيمات في الاهتزاز، مسببة تغيرات طفيفة في الفجوة بين الجسيمات والمرآة، تسمح بتغيير لون الضوء وشدته بدقة غير مسبوقة. </p>

الصوت يتحكم في الضوء

<p class='article-text'><div data-empty="false">يخوض غواصون مزوَّدون برماح خشبية في جزر كوك، حرباً بدائية لإنقاذ الشعاب المرجانية من نجم البحر، وهي معركة مهمة للأنظمة البيئية التي بدأ يضعفها التغير المناخي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تُعد هذه الأدوات البدائية، أفضل سلاح لجمعية «معرفة الأرض والسماء والبحر» (بلغة الماوري)، في معركتها ضد «إكليل الشوك»، وهو نوع من نجم البحر يتغذى على المرجان، ويلتهم الشعاب المرجانية الاستوائية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تتعرض جزر كوك، وهي دولة جزرية تقع في جنوبي المحيط الهادئ، لغزو مستمر منذ سنوات، بحسب عالم الأحياء البحري تيينا رونغو.</div></p><p class='article-text'>يمكن لإكليل شوك بالغ واحد، أن يأكل أكثر من 10 أمتار مربعة من الشعاب المرجانية سنوياً. نجم البحر الشوكي، الذي سُمي كذلك بسبب مئات الأشواك السامة الصغيرة التي يحملها، يمكن أن ينمو ليصبح أكبر من إطار سيارة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب المعهد الأسترالي لعلوم البحار، يتكاثر هذا النوع من النجوم بـ«نسب وبائية»، ما يجعله أحد الأسباب الرئيسة لزوال الشعاب المرجانية. ويشتبه الباحثون في أن هذه الإصابات ناجمة عن مجموعة من العوامل، منها تصريف النفايات الزراعية في البحر وتقلبات أعداد الحيوانات المفترسة الطبيعية. </div></p>

نجم البحر يغزو جزر كوك

<p class='article-text'>توفي مصمم طائرات روسي معروف يبلغ من العمر 88 عاماً أثناء محاولته تجربة مروحية صممها بنفسه، وفق ما أفاد حساب «قناة تيلغرام 112». وقال الحساب: إن مصمم الطائرات الثمانيني المعروف فلاديمير ترابيزنيكوف قضى في مقاطعة كيروف، متأثراً بإصابته خلال تجربة إقلاع لمروحية كان يعمل على تصنيعها بنفسه في مدينة كيروف الروسية. </p>

مقتل ثمانيني خلال تجربة مروحية من تصميمه

<p class='article-text'><div data-empty="false">عثر عمال كانوا يحفرون في أحد شوارع ليما لتركيب أنابيب غاز، على مومياء يعود تاريخها إلى أكثر من ألف عام، وفق ما أعلنت، أول من أمس، الشركة المسؤولة عن الاكتشاف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واكتُشفت المومياء أثناء تنفيذ موظفي شركة «كاليدا» لتوزيع الغاز حفريات في أحد شوارع منطقة بوينتي بيدرا الشعبي شمال العاصمة البيروفية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال عالم الآثار خيسوس باهاموندي: «عثرنا على كفن دفن لشخصية في مقبرة عمرها أكثر من ألف عام».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت الجثة في وضعية الجلوس، وذراعاها وساقاها مطويتان، ووجهها متجه نحو الشمال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعود المومياء التي اكتُشفت، الأسبوع الفائت، إلى جانب قطع فخارية، لثقافة تشانكاي في حقبة ما قبل الإنكا، والتي استوطنت معظم وديان ليما بين القرن الحادي عشر ومطلع القرن الخامس عشر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح عالم الآثار خوسيه بابلو ألياغا أن أهمية هذا الاكتشاف تكمن في أنه يُظهر للعاصمة ليما «تاريخاً أبعد» مما كان يُعتقد. ومنذ أن بدأت شركة «كاليدا» عملياتها في ليما عام 2004، سجلت أكثر من 2200 اكتشاف أثري على نحو عرضي. </div></p>

اكتشاف مومياء عمرها ألف عام في بيرو

<p class='article-text'><div data-empty="false">نجح علماء أخيراً في كشف النقاب عن أحد أكثر الألغاز الأثرية إثارة للدهشة؛ ففي قاع ثمانية أوانٍ برونزية عتيقة وجدت في مدينة بايستوم الأثرية جنوب إيطاليا، كانت تختفي كتل غامضة من مادة لزجة، حيرت العلماء منذ اكتشافها عام 1954.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفق «لايف ساينس» فقد استخدم فريق دولي، بقيادة د.لوسيانا دا كوستا كارفالو من جامعة أكسفورد، أحدث تقنيات التحليل الكيميائي، ليكتشفوا أن هذه المادة ما هي إلا بقايا عسل نقي يعود إلى القرن السادس قبل الميلاد. </div></p><p class='article-text'>وهذا الاكتشاف لا يحل لغزاً أثرياً طال أمده فحسب، بل يلقي الضوء أيضاً على الممارسات الثقافية للإغريق القدماء. وما يجعل هذا الاكتشاف أكثر إثارة هو أن العسل بقي محفوظاً بشكل مدهش على مدى 2500 عام، وذلك بفضل تفاعله مع أيونات النحاس في الجرار. </p>

حل لغز مادة لزجة عمرها 2500 عام

<p class='article-text'>كشف فريق بحثي دولي عن أدلة كيميائية تثبت أن مضغ جوز التنبول كان يمارس بتايلاند قبل 4000 عام، ما يشكل أقدم دليل على هذه العادة في جنوب شرق آسيا، وذلك حسب دراسة اعتمدت على تحليل الجير السني لـ 6 أفراد دفنوا بموقع «نونغ راتشاوت» الأثري وسط تايلاند.</p>

مضغ «التنبول» بتايلاند مورس قبل 4 آلاف عام

<p class='article-text'>كشفت دراسة جديدة من جامعة واترلو الكندية أن الطيّارات قد يتفوقن على زملائهن الذكور في مواقف الطيران المليئة بالضغوط، حيث أظهرت النتائج أن النساء يقدمن أداءً أكثر دقة وثباتاً عند مواجهة أعطال أو تحديات مفاجئة أثناء الطيران.</p>

أداء الطيّارات أفضل تحت الضغط

<p class='article-text'>كشفت دراسة علمية حديثة أن مجمّع مستنقعات الخث في حوض الكونغو، أحد أهم مخازن الكربون في العالم، يعود إلى نحو 42 ألف عام، أي ضعف التقديرات السابقة. </p><p class='article-text'>وبينت الدراسة أن هذه الغابات الرطبة تخزن ما يعادل انبعاثات الوقود الأحفوري العالمية لثلاث سنوات، ما يجعلها من أقدم وأهم النظم البيئية الاستوائية على كوكب الأرض.</p><p class='article-text'>وتتكون تربة الخث من بقايا نباتية تتحلل ببطء في بيئات رطبة، وتلعب دوراً حيوياً في دورة الكربون.</p><p class='article-text'>وعلى مدار 10 سنوات، جمع العلماء أكثر من 50 عينة من أعماق تصل إلى 6 أمتار تحت سطح الأرض، ليؤكدوا أن تشكّل هذه التربة بدأ في ظروف مناخية أكثر جفافاً مما كان يُعتقد سابقاً.</p>

42 ألف سنة عمر «مستنقعات الكربون» بالكونغو

<p class='article-text'>أفادت وكالة نوفوستي الروسية، نقلاً عن صحيفة «هندو تايمز»، بأن طفلاً عمره عام واحد، قتل أفعى كوبرا عبر تمزيقها بأسنانه. </p><p class='article-text'>ووقعت الحادثة، مؤخراً، بولاية بيهار، حين كان غوفيندا يلعب بالمنزل، حيث اتجهت نحوه الأفعى، فأمسك بها، ظاناً أنها لعبة، وعضّها بأسنانه حتى قتلها.</p>

رضيع بعمر عام يمزّق كوبرا بأسنانه

<p class='article-text'><div data-empty="false">ماذا سيحدث إذا ولد طفل في الفضاء؟</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كشفت دراسة علمية متخصصة، أنه في ظل فورة الاكتشافات الفضائية والرحلات المعتزمة ومخططات العيش في الكواكب، تلوح مخاطر مروعة يمكن أن تواجه أي محاولة للإنجاب خلال رحلات الفضاء البعيدة، في تحذير صارخ يهدد أحلام استعمار الكواكب الأخرى.</div></p><p class='article-text'>فبحسب فريق من الباحثين المتخصصين، تشكل البيئة الفضائية القاسية تهديداً وجودياً للأجنة والأطفال حديثي الولادة.</p><p class='article-text'>وأولها حقيقة كون نسبة ثلثي الأجنة البشرية ( 66%)، أصلاً، تنتهي بالإجهاض التلقائي، وهي نسبة مرشحة للارتفاع في الفضاء، حيث سيواجه الجنين تحديين رئيسين: انعدام الجاذبية والإشعاع الكوني الذي يأتي منه الخطر الأكبر.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحسب تقرير في «روسيا اليوم»، يحمينا على الأرض الغلاف الجوي والمجال المغناطيسي، لكن في الفضاء، تصبح هذه الجسيمات القاتلة تهديداً يومياً.</div></p><p class='article-text'>وسيواجه الأطفال المولودون في الفضاء تحديات تنموية فريدة. فمن دون جاذبية، كيف سيتعلم الرضيع رفع رأسه أو الزحف أو المشي؟ هذه المهارات التي نعدها بديهية تعتمد كلياً على وجود جاذبية أرضية. كما أن التعرض المستمر للإشعاع قد يؤثر في النمو العقلي والإدراكي لهؤلاء الأطفال.</p>

هل يمكن إنجاب أطفال في الفضاء قادرين على الحياة؟

<p class='article-text'>كشفت دراسة جديدة أجرتها جامعة ساوثهامبتون، نُشرت في مجلة «ون إيرث»، أن انهيار النظم البيئية قد لا يكون دائماً مفاجئاً، بل ربما يحدث تدريجياً، ما يجعل اكتشافه أكثر صعوبة وخطورته أكبر. </p><p class='article-text'>وخلص الباحثون إلى أن النظم البسيطة ربما تنهار بشكل حاد ومفاجئ.</p>

انهيار النظم البيئية يحدث فجأة

<p class='article-text'>أكدت دراسات علمية أجراها علماء جامعة بنسلفانيا الأمريكية، تحت عنوان «الشتاء النووي»، أن إنتاج المحاصيل الزراعية سينخفض بنسبة 87%، فينهار النظام الغذائي العالمي في حال وقوع حرب نووية واسعة النطاق، وسيحجب الدخان الكثيف والسخام حينها، ضوء الشمس، ما يؤدي إلى موجة برد قارس وتدمير القطاع الزراعي. </p>

قصص مرئية