كشفت دراسة جديدة أن العدد الحقيقي لسكان العالم قد يفوق التقديرات الرسمية بنسبة كبيرة. وحالياً، تقدر الأمم المتحدة عدد سكان العالم بنحو 8.2 مليارات نسمة، مع توقعات بوصوله لذروته بأكثر من 10 مليارات بمنتصف ثمانينيات هذا القرن. ووجدت الدراسة المنشورة بمجلة «نيتشر كومينوكيشن»، حسب «روسيا اليوم»، أن أعداد السكان بالمناطق الريفية قد تكون أقل من الواقع بنسبة تتراوح بين 53 % إلى 84 % خلال الفترة بين 1975 و2010.وأشار الباحثون إلى أن نقص البيانات الدقيقة حال دون إجراء تقييم شامل لدقة مجموعات البيانات السكانية العالمية. وحذروا من وجود «قيود أساسية» بالتعدادات السكانية الوطنية، خصوصاً عند قياس أعداد السكان في المناطق الريفية و«المجتمعات في المناطق النائية أو المتأثرة بالصراعات والعنف يصعب الوصول إليها...».

عدد سكان الأرض الحقيقي يتجاوز المعلن

التقط باحثو جامعة روتجرز-نيو برونزويك، صوراً مفصلة لبناء جدران خلايا نباتية على مدار 24 ساعة، وفق مجلة «ساينس أدفانسز»، ويعد إنتاج النباتات للسليلوز (مكون أساسي لجدران الخلايا) ما قد يؤدي إلى محاصيل أقوى، ووقود حيوي أفضل، ومواد نباتية مُحسّنة.

رصد تكوّن جدران خلايا نباتية

قبضت الشرطة الأمريكية على امرأة أغرقت كلبها في مرحاض حمام بمطار أورلاندو الدولي، بعد رفض السماح له بالصعود إلى الطائرة. وأفادت إدارة شرطة أورلاندو، الخميس، بأن الحادث وقع يوم 16 ديسمبر 2024، حين استُدعي الضباط إلى المطار بعد بلاغ من موظفين عثروا على كلب نافق داخل حمام النساء.وبناء على التحقيق، أصدرت الشرطة مذكرة اعتقال بحق مالكة الكلب، أليسون أغاثا لورانس.ويوم الواقعة، أثارت لورانس فوضى في المطار بعد إخبارها بأنه ينقصها بعض الوثائق للسماح لكلبها بالصعود إلى الطائرة. ولاحظ موظف في المطار دخولها إلى حمام النساء، وبقاءها في إحدى الكبائن لفترة طويلة بشكل لافت.وغادر الموظف لفترة قصيرة للتعامل مع حالة طوارئ أخرى، وعند عودته بعد نحو 20 دقيقة، انتبه إلى أن كيس القمامة في الحمام كان أثقل من المعتاد.وعند تفقده، عثر على كلب أبيض ميت.

امرأة تُغرق كلبها لعدم قبوله في الطائرة

ثار بركان جبل ليوتوبي لاكي لاكي في جنوب وسط إندونيسيا ثلاث مرات، أمس الجمعة، ما أدى إلى ارتفاع عمود من الرماد بارتفاع 8 آلاف متر، ودفع السلطات إلى توسيع منطقة الخطر حول البركان. ولم تتوفر على الفور أي معلومات عن عمليات الإجلاء.وتسبب البركان الواقع في جزيرة فلوريس النائية في مقاطعة نوسا تينجارا الشرقية في مئات الزلازل، كما ازداد النشاط البركاني المرئي بشكل ملحوظ في الأيام السبعة الماضية.ورفعت السلطات حالة التأهب من ثوران البركان إلى أعلى مستوى، ووسعت منطقة الخطر من 7 كيلومترات إلى 8 كيلومترات من فوهة البركان. وألغت العديد من شركات الطيران الرحلات الجوية بين أستراليا وجزيرة بالي السياحية في إندونيسيا بسبب ثوران البركان، في حين تم تأجيل رحلات دولية وداخلية أخرى إلى الجزيرة.وقالت وكالة الجيولوجيا الإندونيسية في بيان إنه تم تحذير السكان بضرورة توخي الحذر من هطول أمطار غزيرة ربما تؤدي إلى تدفق الحمم البركانية المنبعثة من البركان إلى الأنهار.

بركان ليوتوبي يثور من جديد

وجدت دراسة حديثة، أن الطيور في جزر غالاباغوس تُغيّر سلوكها بسبب ضوضاء المرور، حيث أصبحت الطيور التي تعيش بالقرب من الطرق وتتعرض باستمرار لأصوات المركبات، أكثر عدوانية، مقارنةً بتلك التي تعيش في المناطق الأكثر هدوءاً.وبحسب الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة أنجليا روسكين، ونُشرت في مجلة «السلوك الحيواني»، فقد ركّزت على طائر الهازجة الصفراء في جزر غالاباغوس، وهو طائر مغرد فريد من نوعه في الجزر.وعمل الباحثون على تشغيل أغاني طيور مسجلة بالقرب من طيور الهازجة الصفراء، في 38 موقعاً مختلفاً في جزيرتي فلوريانا وسانتا كروز، وأضافوا أصوات مرور في بعض المواقع، لمحاكاة ظروف العالم الحقيقي، ثم لاحظوا ردود فعل الطيور.وأظهرت النتائج أن الطيور القريبة من الطرق، أصبحت أكثر عدوانية عند تعرضها لضوضاء المرور، بينما كانت تلك التي تعيش بعيداً عن الطرق، أقل عدوانية في نفس الظروف.

ضوضاء المرور تزيد عدوانية الطيور

وجدت دراسة أجرتها جامعة كولورادو، أن الحظائر الشبكية لا تحمي الحيوانات داخلها فحسب، بل تُقلل أيضاً من هجمات الحيوانات المفترسة على المزارع المجاورة. وبالأرقام، وُجد أن الحظائر الشبكية قللت من الهجمات بنسبة 94 %. ويعتقد الباحثون أن الحيوانات المفترسة تتجنّب المناطق ذات الحظائر المُحصّنة.

أسوار مُحصّنة تُربك الحيوانات المفترسة

كشفت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» عن ارتفاع مستوى سطح البحر في العالم بأكثر من المتوقع في عام 2024، وهو العام الأكثر حرارة على الإطلاق على سطح الأرض.وبيّنت الإدارة الوطنية للملاحة الجوية والفضاء في الوكالة، أن سبب الارتفاع يعود إلى ارتفاع غير عادي في درجة حرارة المحيطات، بالإضافة إلى ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهار الجليدية.وقالت الوكالة: إن صور الأقمار الصناعية، رصدت ارتفاع مستوى سطح البحر في العالم بمقدار 0.23 بوصة (0.59 سم) في عام 2024، وهو أعلى بكثير من 0.17 بوصة (0.43 سم)، التي توقعها العلماء. وفي مقارنة بسيطة أجرتها الوكالة على مدى 3 عقود حديثة، من عام 1993 إلى عام 2023، ارتفع متوسط ​​منسوب مياه البحار حول العالم بنحو 10 سم إجمالاً، بحسب مقال منشور في موقع «ساينس أليرت» العلمي.وتعود هذه الظاهرة بشكل رئيس إلى ذوبان الأنهار الجليدية والقمم الجليدية القطبية، ما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى المحيطات، وتمدد مياه البحر بسبب الحرارة، وهي عملية تُعرف بالتمدد الحراري بشكل ثانوي. وتابعت الوكالة: «لكن في عام 2024، انقلبت هذه المساهمات، حيث سيُعزى ثلثا ارتفاع مستوى سطح البحر إلى التمدد الحراري».

ارتفاع مستوى سطح البحر في 2024 بأكثر من توقعات العلماء

حدث وتاريخ .. 16 مارس

صمم باحثون من جامعة كامبريدج وجامعة آيندهوفن للتكنولوجيا، شبه موصل جديد يُجبر الإلكترونات على الحركة في «نمط حلزوني»، مستلهمين هذا الموصل من الطبيعة، حيث تسمح هذه الحركة الحلزونية لأشباه الموصلات بإصدار ضوء مستقطب دائرياً، ما يعني أن الضوء يحمل معلومات حول اتجاه الإلكترون.وحسب الدراسة المنشورة في مجلة «ساينس»، فإن أشباه الموصلات المُطوّرة حديثاً تُصدر ضوءاً طبيعياً ما يؤدي إلى شاشات أكثر سطوعاً وكفاءة في استخدام الطاقة.والمادة المستخدمة في هذه الدراسة تُسمى تريازاتراكسين، وتتجمع هذه المادة ذاتياً في هياكل حلزونية، ما يسمح للإلكترونات بالتحرك بكفاءة على طول شكلها - مثل خيط لولبي.وعند إثارتها بضوء أزرق أو فوق بنفسجي، تُصدر ضوءاً أخضر ساطعاً مع استقطاب دائري قوي، وهو أمر كان من الصعب تحقيقه في أشباه الموصلات سابقاً.

أشباه موصلات جديدة مستلهمة من الطبيعة

كشفت دراسة جديدة إلى أن أقدم الثدييات التي عاشت جنباً إلى جنب مع الديناصورات قبل أكثر من 150 مليون سنة، كانت على الأرجح مغطاة بفراء بني رمادي داكن.واعتمد الباحثون، في الدراسة المنشورة في مجلة «ساينس» على تحليل الميلانوسومات، وهي هياكل مسؤولة عن التصبغ، باستخدام المجهر الإلكتروني والبيانات الطيفية، وبعد فحص 116 ثديياً حديثاً طبقوا نموذجهم على 6 أحافير من العصر الجوراسي، واكتشفوا أن هذه الكائنات كانت داكنة اللون بدون أنماط مثل الخطوط أو البقع.ويشبه لون الفراء لهذه الثدييات الحيوانات الليلية الحديثة مثل الفئران والخفافيش، ما يدعم فرضية أنها عاشت في الظلام واعتمدت على التمويه.

فراء داكن للثدييات قبل 150 مليون عام

كشفت دراسة جينية أجريت على الفيلة الآسيوية في شمالي كمبوديا، ونشرت يوم الخميس، أن أعداد هذه الفيلة أكبر وأكثر تنوعاً جينياً مما كان يعتقد في السابق، ما يعزز الآمال في إمكانية تعافي هذا النوع المهدد بالانقراض تدريجياً.وجمع الباحثون من منظمة «فاونا آند فلورا» المعنية بحماية الحياة البرية، عينات من روث الفيلة في السهول الشمالية لكمبوديا، وقاموا باستخراج الحمض النووي منها. ومن خلال تحليل الحمض النووي، تمكنوا من التعرف إلى الأفيال الفردية، وتقدير تعداد الأفيال، وتحديد جنس الحيوانات، بالإضافة إلى تقييم التنوع الجيني العام.وبحسب النتائج، يقدر أن هناك 51 فيلاً يعيشون في محميات الحياة البرية بري لانج، وبريه روكا، وشيب، مع مستوى عالٍ من التنوع الجيني، والذي يعد «عاملاً حاسماً لاستمرار البقاء على المدى الطويل»، وفقاً لما ذكره الباحثون.وأضاف التقرير: «مع توفر موائل طبيعية مناسبة في المنطقة، فإن هناك إمكانية لنمو هذا العدد إذا تم حمايته بشكل صحيح».وبشكل عام، يعتقد أن هناك ما بين 400 إلى 600 فيل آسيوي يعيشون في البرية في كمبوديا. وأشار الباحثون إلى أن نتائج هذه الدراسة، تؤكد أن المنطقة الشمالية التي تم إجراء البحث فيها، يمكن أن تصبح «معقلاً وطنياً» للفيلة الآسيوية، ما يسهم في أهداف كمبوديا للحفاظ على التنوع البيولوجي.

الفيلة الآسيوية بكمبوديا في سبيلها إلى الإفلات من الانقراض

حدث وتاريخ.. 10 مارس

طوّر فريق بحثي من جامعة واشنطن في سانت لويس طريقة تسمى «المجهر التوسعي»، تسمح للعلماء برؤية الخلايا النباتية، وتعتمد على تكبير الأنسجة البيولوجية فعلياً باستخدام هلام خاص، ما يجعل هياكل الخلايا الصغيرة أسهل للملاحظة تحت المجهر العادي.

طريقة جديدة لرؤية الخلايا النباتية

كشف باحثو جامعة نورث وسترن قوة حرير العنكبوت؛ لأنّه عندما تنسج العناكب شبكاتها، تستخدم أرجلها الخلفية لسحب خيوط الحرير، ولا تؤدي حركة السحب هذه إلى تحرير الحرير فحسب، بل تجعله أقوى.واكتشفوا أن التمدد يحاذي سلاسل البروتين في الألياف، ويزيد من عدد الروابط الصغيرة بينها، ما يجعل الحرير أكثر صلابة ومتانة.

اكتشاف سر قوة حرير العنكبوت عندما يتمدد

عقر كلب ضال 16 شخصاً في قرية بمحافظة البحيرة شمالي مصر، بينهم 11 طفلاً، ما دفع السلطات المحلية للتدخل، وفق وسائل إعلام مصرية. وبث الكلب الرعب في قرية «النقراش» بمركز إيتاي البارود في محافظة البحيرة، بعدما عقر عدداً من الأشخاص بشكل جماعي، ووصل عدد المصابين إلى 16 شخصاً من أعمار مختلفة، معظمهم من الأطفال. ونقل المصابون إلى مستشفى حميات دمنهور لتلقي العلاج، وحررت الشرطة محضراً بالواقعة، وأخطرت الإدارة البيطرية والوحدة المحلية للتحرك واتخاذ الإجراءات اللازمة. وأصدرت الإدارة الصحية بإيتاي البارود تنبيهاً لجميع المصابين بالتأكد من عدم وجود عضات أو خدوش غير ظاهرة لم يتم التعامل معها وتطهيرها بالمستشفى، موضحة أنه يجب العودة إلى المستشفى لتطهير أي جروح لم يتم التعامل معها، كما نبهت بتغيير الملابس وغسلها بالمطهرات اللازمة.

كلب يعقر 16 شخصاً

اكتشف فريق من الباحثين اليابانيين طفيلياً جديداً يصيب الأسماك المحلية في نظام نهر توني؛ إذ وجدت دراستهم أن بلح البحر الذهبي الغازي مسؤول عن نشر الطفيلي، في حين تساعد الأسماك غير المحلية مثل سمك البلو جيل وسمك السلور القناتي في الحفاظ على دورة حياته.وحدد الباحثون اسم الطفيلي دولفوستريما الغازي، ويعتقد أنه جاء من البر الرئيسي للصين ولم يكن معروفاً من قبل؛ مما يجعله ثاني طفيلي تم إدخاله من نوعه في نظام نهر توني.ولاحظ الباحثون طفيليات صفراء اللون في زعانف وقواعد زعانف الأسماك المصابة؛ وقد وجدوا مستويات عالية بشكل خاص من الطفيليات في الأنواع الغازية مثل سمك السلور القنواتي وسمك البلو جيل.

اكتشاف طفيلي جديد يصيب الأسماك

دعا الرئيس البولندي أندريه دودا نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى العودة إلى طاولة المفاوضات مع الولايات المتحدة.وقال دودا في تصريحات بوارسو إنه ليست هناك قوة أخرى سوى الولايات المتحدة يمكنها أن توقف العدوان الروسي.وأضاف دودا أن "فولوديمير زيلينسكي يجب أن يعود إلى الطاولة... ويتفاوض بهدوء بشأن حل يجعل أوكرانيا آمنة"، مشيرا إلى أن وارسو ستدعمه في هذا الجهد.يشار إلى أن بولندا عضوة الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي "الناتو" من أهم الداعمين السياسيين والعسكريين لأوكرانيا، التي تتعرض لهجوم شامل من قبل روسيا منذ فبراير 2022.وتضطلع بولندا بدور رئيسي كمركز للمساعدات الغربية التي تحصل عليها كييف.

الرئيس البولندي يدعو زيلينسكي للعودة إلى طاولة المفاوضات مع أمريكا

حدث وتاريخ.. 01 مارس

نجح فريق من الباحثين بجامعة فلوريدا أتلانتيك بالولايات المتحدة، في توظيف طائرات بدون طيار لدراسة حيتان النروال، الفريدة، في موطنها الطبيعي، إذ تمكنوا من التقاط أدلة على استخدام حيتان النروال لأنيابها لعديد الممارسات .. ومن بينها صعق الأسماك مثل سمك السلمون القطبي.

مسيّرات تكشف أسرار حياة «حيتان النروال»

يعيش مزيه إرنستو موينوتشي كابينغا، في قرية نائية بتنزانيا. وبات الرجل معروفاً عالمياً، بسبب عائلته الكبيرة، التي تضم 104 أطفال، أنجبهم من 16 زوجة، بالإضافة إلى 144 حفيداً. وفقاً لموقع «أوديتي سنترال» للغرائب، يشبه منزله قرية صغيرة، يتوزع فيه منازل لكل واحدة من زوجاته الـ16، ويمتلئ المكان بالحركة والنشاط، بسبب وجود العديد من الأطفال، والعائلة الكبيرة التي تحتاج إلى العناية والاهتمام المستمر. وأثارت هذه العائلة اهتماماً عالمياً كونها تمثل نموذجاً مختلفاً تماماً عن معظم الأسر في المجتمعات الحديثة، حيث يجد العديد من الأشخاص صعوبة في التفكير في تكوين أسرة كبيرة، بسبب التحديات الاقتصادية والاجتماعية، حسب ما ذكرت مواقع إخبارية. ولكي يتمكن من توفير احتياجاتها الغذائية يعتمد على الزراعة، وما لا يستهلكونه يتم تبادله أو بيعه، للحصول على سلع أخرى من أجل تأمين ما تحتاج إليه الأسرة الضخمة.هذه الطريقة تضمن لهم الاكتفاء الذاتي، وتقليل الحاجة إلى الموارد الخارجية. وبتشجيع من والده بدأ إرنستو كابينغا بتوسيع عائلته، حيث تزوج من أولى زوجاته في عام 1961، ثم استمر في الزواج من عدة نساء، بعد أن عرض عليه والده دفع المهور، مقابل توسيع عشيرتهما الصغيرة من خلاله.

قصص مرئية