عبّر وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن قلقه بشأن "عدم الاستقرار" في تركيا حيث تواصل السلطات قمع احتجاجات تنظّمها المعارضة، مؤكداً في الوقت نفسه رغبة بلاده بالعمل مع الرئيس رجب طيب أردوغان.وقال روبيو للصحافيين أثناء عودته جوا من سورينام إلى ميامي بولاية فلوريدا "نحن نراقب الوضع. لقد أعربنا عن قلقنا. لا نريد أن نرى حالة عدم استقرار مماثلة في حكم أيّ دولة حليفة لنا بهذا القدر".وكان روبيو قال الثلاثاء خلال استقباله نظيره التركي هاكان فيدان في واشنطن إنّه عبّر عن "قلقه" إزاء التوقيفات والتظاهرات الاحتجاجية التي تشهدها تركيا منذ أسبوع.وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان إنّ الوزيرين بحثا في اجتماعهما شؤونا تتّصل خصوصا بالتعاون الأمني والتجاري بين بلديهما.وأضافت أنّ روبيو "أعرب عن قلقه بشأن التوقيفات والاحتجاجات الأخيرة في تركيا".وتتواصل الاحتجاجات في تركيا حيث أوقفت السلطات أكثر من 1400 متظاهر منذ بدأ قبل حوالى أسبوع تحرّك واسع تنديدا باعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، أبرز خصم للرئيس رجب طيب اردوغان.ودعا زعيم حزب الشعب الجمهوري، القوة الرئيسية في المعارضة، إلى تظاهرة حاشدة في إسطنبول السبت دعما لإمام أوغلو.

روبيو: الولايات المتحدة "قلقة" إزاء "عدم الاستقرار" في تركيا

آخر الأخبار

توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون الطقس غداً صحواً إلى غائم جزئياً أحياناً وتظهر السحب شرقاً، رطباً ليلاً وصباح السبت على بعض المناطق الساحلية والداخلية مع فرصة تشكل الضباب أو الضباب الخفيف.وأوضح المركز في بيانه اليومي أن الرياح ستكون خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً، وحركتها شمالية غربية وسرعتها / 10 إلى 25 تصل إلى 35 كم/س.ويكون الموج في الخليج العربي متوسطا إلى خفيف ، ويحدث المد الأول عند الساعة 11:14 والمد الثاني عند الساعة 23:57 و الجزر الأول عند الساعة 17:05 والجزر الثاني عند الساعة 06:16.وفي بحر عمان يكون الموج خفيفا، ويحدث المد الأول عند الساعة 08:15 والمد الثاني عند الساعة 19:45 و الجزر الأول عند الساعة 03:14 والجزر الثاني عند الساعة 02:27.وفيما يلي بيان بدرجات الحرارة ونسبة الرطوبة العظمى والصغرى المتوقعة غداالحرارة العظمى الحرارة الصغرى الرطوبة العظمى الرطوبة الصغرىأبوظبي 35 25 90 40دبي 36 24 90 45الشارقة 38 23 95 35عجمان 36 25 80 30أم القيوين 36 24 90 25رأس الخيمة 35 23 80 30الفجيرة 36 26 70 30العـين 39 23 90 20ليوا 38 25 90 25الرويس 34 27 90 30السلع 39 26 80 20دلـمـا 34 27 80 40طنب الكبرى / الصغرى 35 27 85 35أبو موسى 34 27 85 35

طقس الإمارات غداً..  صحو نهاراً رطب ليلاً

حذر بيل جيتس، قطب التكنولوجيا الذي تحول إلى العمل الخيري، من أن خفض المساعدات العالمية من المرجح أن يؤدي إلى وفاة ملايين الأشخاص الأكثر فقرا خلال الأربع إلى الست سنوات المقبلة.وتعهد بيل جيتس بالتبرع بثروته بسرعة أكبر مما كان مخططا له، مما يمنح مؤسسته قدرة إنفاق تبلغ 200 مليار دولار حتى عام 2045، قال إنه فوجئ بالتخفيضات المفاجئة في المساعدات من الحكومات هذا العام، لكنه يتوقع أن تعود الحكومات إلى الاهتمام ببقاء الأطفال على قيد الحياة خلال فترة العشرين عاما المقبلة.

بيل جيتس يحذر .. الوفيات ستزداد بالملايين خلال السنوات المقبلة

افتتح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مسار صفقاته التجارية بإعلان التوصل لاتفاق تجاري مع بريطانيا، في خطوة من شأنها تخفيف وطأة الرسوم الجمركية التي فرضها على معظم دول العالم بداية الشهر الماضي. ومن المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة وبريطانيا اليوم "الخميس" عن اتفاق لخفض الرسوم الجمركية على بعض السلع وسيكون بذلك أول اتفاق من نوعه منذ أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما مرتفعة على الواردات من أغلب دول العالم.وقال ترامب في منشورات على موقع تروث سوشيال إنه سيعقد مؤتمراً صحفيا في المكتب البيضاوي اليوم "الخميس" بشأن اتفاق تجاري "كامل وشامل" مع بريطانيا، لكنه لم يذكر تفاصيل أخرى.ومن المرجح أن يكون الاتفاق محدوداً، إذ ستحصل بريطانيا على تخفيض لرسوم ترامب الجمركية الجديدة على السيارات والصلب، وهما القطاعان الأكثر تضررا. كما قد يحدد الاتفاق كيفية تعامل الحكومتين مع القطاعات الأخرى، ولكنه لا يرقى إلى مستوى اتفاقية تجارة حرة كاملة.ولضمان الحصول على هذا الإعفاء، من المتوقع أن تخفض بريطانيا رسومها الجمركية على السيارات الأمريكية، بينما كانت الولايات المتحدة ترغب في تخفيض ضريبة المبيعات الرقمية البريطانية التي تؤثر على شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة.وقال ترامب "بفضل تاريخنا الطويل وتعاوننا، يشرفنا أن تكون المملكة المتحدة أول إعلان "عن اتفاق تجاري" لنا. هناك العديد من الصفقات الأخرى، التي هي في مراحل جدية من التفاوض، في انتظارنا!".وتتعرض الولايات المتحدة لضغوط من المستثمرين لإبرام صفقات لتهدئة حرب الرسوم الجمركية، بعد أن قلبت سياسات ترامب، التي اتسمت بالفوضوية في أغلبها، التجارة العالمية رأسا على عقب مع الحلفاء والأعداء على حد سواء، مهددة بتأجيج التضخم والتسبب في ركود اقتصادي.وانخرط كبار المسؤولين الأمريكيين في سلسلة من الاجتماعات مع الشركاء التجاريين منذ أن فرض الرئيس في الثاني من أبريل رسوما جمركية بنسبة 10 بالمئة على معظم الدول، إلى جانب معدلات رسوم جمركية أعلى على العديد من الشركاء التجاريين، والتي جرى تعليقها بعد ذلك لمدة 90 يوما.وفرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية 25 بالمئة على السيارات والصلب والألومنيوم و25 بالمئة على كندا والمكسيك، و145 بالمئة على الصين. ومن المقرر أن يعقد مسؤولون أمريكيون وصينيون محادثات في سويسرا يوم السبت.ورحب جيك كولفين رئيس المجلس الوطني للتجارة الخارجية في الولايات المتحدة بهذا التقدم.وقال "ستتطلع الشركات إلى معرفة إلى أي مدى يمكن للاتفاق إلغاء رسوم الرئيس ترامب الجمركية ومعالجة بواعث القلق البريطانية على المدى الطويل وتوفير ضمانات ضد أي زيادات مستقبلية في الرسوم الجمركية".من المقرر أن يتحدث كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا في وقت لاحق من اليوم.وأقام ستارمر، منذ فوز حزبه "العمال" بالانتخابات في يوليو تموز الماضي، علاقة ودية مع ترامب. وستحتفي حكومته بكونها أول دولة تبرم اتفاقا.وفي سعيها للتوصل إلى اتفاق، رفضت بريطانيا خفض معاييرها الغذائية، التي تتوافق بشكل وثيق مع معايير الاتحاد الأوروبي. الا أن نقابة المزارعين البريطانية قالت إنه يمكن منح بعض المنتجين الأمريكيين الذين لا يستخدمون هرمونات النمو أو مواد مضادة للميكروبات وصولا أكبر إلى السوق.ولم يتضح بعد الحال بالنسبة للرسوم الجمركية الأساسية البالغة 10 بالمئة، أو أي رسوم يمكن فرضها على صناعة الأدوية.وبلغت قيمة صادرات بريطانيا من الأدوية والمنتجات الصيدلانية إلى الولايات المتحدة 7.2 مليار جنيه إسترليني (9.6 مليار دولار) في العام المنتهي في سبتمبر  2024، لتحتل بذلك المرتبة الثانية بعد صناعة السيارات.

ترامب يفتتح مسار صفقاته التجارية باتفاق مع بريطانيا

<div data-empty="false">هوت أسعار الذهب اليوم بنحو 60 دولاراً في انخفاض مفاجئ، والسبب أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طمأن الأسواق أن هناك اتفاقاً تجارياً كبيراً سيتم توقيعه اليوم مع دولة مهمة، هي بريطانيا وفق تقارير صحافية. الخبر الإيجابي لأسواق العالم واقتصاداتها لا يلائم الذهب. فهل حقاً لا ينتعش الذهب إلا وسط الخراب؟!</div><div data-empty="false">في عالم مضطرب تتقاطع فيه الأزمات الجيوسياسية والانهيارات المالية، يبرز الذهب كأحد أهم المؤشرات على مزاج الأسواق ومخاوف المستثمرين. ليس مجرد معدن نفيس، بل أشبه ببوصلة تشير دائماً إلى حيث تسير الثقة أو تنهار. والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو: هل ينعش الذهب حين يعمّ الخراب؟ الإجابة، برغم طابعها المجازي، تبدو دقيقة على نحو لافت؛ إذ تشير تجارب العقود الماضية إلى أن الذهب يزدهر كلما تراجعت الثقة بالنظام العالمي، أو تفاقمت التوترات التجارية والعسكرية، أو ساد القلق بشأن استقرار العملات والبنوك.</div><div data-empty="false">يُنظر إلى الذهب تقليديا بوصفه ملاذا آمنا في أوقات الاضطراب، وهذا ما يجعل الطلب عليه يرتفع في كل لحظة يتجه فيها العالم نحو المجهول. فعندما تضطرب أسواق الأسهم أو تتضخم المخاطر السياسية، تبدأ المؤسسات المالية والأفراد على حد سواء في تحويل أموالهم إلى الذهب، لأنه أصل لا يعتمد على وعود أحد، ولا يرتبط بثقة في حكومة أو نظام مالي. في هذه اللحظة، يصبح الذهب ليس فقط مخزنا للقيمة، بل أداة نفسية للهروب من عالم يتصدّع.</div><div data-empty="false">ارتبطت قفزات الذهب الكبرى دوما بكوارث محددة: ففي الأزمة المالية العالمية عام 2008، ارتفع من حوالي 800 دولار إلى ما يزيد عن 1900 دولار في غضون ثلاث سنوات، مدفوعا بانهيار الثقة بالنظام المصرفي. وفي عام 2020، وبينما كانت جائحة كورونا تشلّ الاقتصاد العالمي وتدفع بأسواق الأسهم نحو الهاوية، تجاوز الذهب حاجز الـ 2000 دولار للأونصة، مسجلا رقما قياسيا في ذلك الحين. ومؤخرا، بين عامي 2024 و2025، ومع تصاعد الصراع بين روسيا والغرب، والتهديدات المتبادلة بين الصين والولايات المتحدة، والانكشاف المالي في الأسواق الناشئة، عاود الذهب صعوده مقتربا من حاجز 2400 دولار للأونصة.</div><div data-empty="false">المنطق الكامن خلف هذا السلوك بسيط ومعقد في آن. في أوقات الكساد أو الحرب، يفقد المستثمرون الثقة في أدوات الاستثمار التقليدية، مثل الأسهم والسندات، خصوصا مع تزايد احتمالات انخفاض النمو الاقتصادي أو ارتفاع معدلات التضخم. كما تؤدي الأزمات الكبرى إلى فقدان الثقة بالعملات، لا سيما إذا كانت الحكومات تطبع كميات ضخمة من النقود، ما يجعل الذهب – الذي لا يمكن طباعته أو استحداثه – أكثر جاذبية. كذلك، تتراجع أسعار الفائدة الحقيقية في هذه الفترات، ما يقلل من كلفة الفرصة البديلة لامتلاك الذهب، الذي لا يدر عوائد دورية بطبيعته.</div><div data-empty="false">لكن رغم كل ذلك، فإن صعود الذهب ليس تلقائيا ولا أبديا. فهناك فترات تباطأ فيها هذا الاندفاع، خاصة عندما تتخذ البنوك المركزية، وعلى رأسها الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، قرارات برفع أسعار الفائدة للحد من التضخم، وهو ما يرفع جاذبية الدولار ويكبح الذهب مؤقتا. ومع ذلك، تبقى العلاقة بين الذهب والخراب قائمة في جوهرها، إذ تشير معظم التحليلات إلى أن كل أزمة كبرى شهدها العالم خلال القرن الحادي والعشرين كانت بمثابة وقود لصعود الذهب.</div><div data-empty="false">يمكن القول إن الذهب لا يزدهر فقط في لحظات الأمان، بل يتوهّج أكثر في ذروة القلق. إنه المعدن الذي لا يصدأ حين تصدأ الثقة، ولا يفقد بريقه حين تفقد الأسواق بوصلتها. وبينما يظل العالم مرشحا لمزيد من التوترات، سواء في شرق آسيا، أو الشرق الأوسط، أو في الداخل الأميركي ذاته، يبدو أن الذهب لا ينتظر السلام لينتعش، بل قد يجد في الخراب فرصته الذهبية.</div>

الذهب.. لماذا يخسر في عالم مستقر؟!

بدأت هيئة الطرق والمواصلات أعمال تجديد العلامات الأرضية في 89 موقعاً، وتشمل العلامات الأرضية للطرق السريعة والرئيسة، والمناطق السكنية، وعدداً من التقاطعات الرئيسية على مستوى إمارة دبي، وذلك ضمن خطط الصيانة الوقائية للخطوط والعلامات الأرضية لعام 2025، واستكمالاً لخطط الصيانة الوقائية السنوية التي وضعتها الهيئة، وحرصاً منها في المحافظة على تحقيق أعلى معايير السلامة، لتوجيه وإرشاد أصحاب المركبات نحو المسارات الصحيحة خلال القيادة على شبكة الطرق بإمارة دبي.وتتضمن الأعمال تجديد تخطيط 50 طريقاً رئيساً على مستوى الإمارة، ومن ضمنها: شارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان، وشارع الخيل الأول، وشارع الثاني من ديسمبر، وشارع الخوانيج، وشارع عمان، وشارع زعبيل، وشارع المنامة، بالإضافة إلى تجديد تخطيط الطرق الداخلية لـــ 39 منطقة، منها على سبيل المثال لا الحصر: العوير، وأم هرير، وعود المطينة، والطوار، والبرشاء، والصفوح، والقصيص الصناعية، كما تشمل الخطة إعادة تجديد الصبغ الأحمر لمناطق تخفيض السرعة على الطرق الرئيسة، بالإضافة إلى إعادة تخطيط عدد من التقاطعات الرئيسة (الصندوق الأصفر) والمواقف المدفوعة الأجر، ووسائل تهدئة السرعة (المطبات).وفي السياق ذاته، قال عبدالله علي لوتاه، مدير إدارة صيانة الطرق ومنشآتها بمؤسسة المرور والطرق في هيئة الطرق والمواصلات: "وضعت الهيئة أعمال تجديد العلامات الأرضية ضمن أولويات خططها وبرامجها السنوية لأعمال الصيانة الوقائية لعام 2025، حيث يتم تخطيط أكثر من 30 ألف متر طولي للخطوط والعلامات الأرضية بهدف المحافظة على أعلى مستويات السلامة على شبكة الطرق في إمارة دبي، وتحقيقاً لمستهدفات استراتيجية السلامة المرورية وغايات الهيئة، لتكون دبي الأفضل عالمياً في السلامة المرورية وجودة الطرق".وأضاف لوتاه: " تتبنى الهيئة أحدث التقنيات المتوفرة في تنظيف، وإزالة، وتجديد الخطوط والعلامات الأرضية المتقادمة، كما يجري استخدام أفضل المواد المتوفرة التي تساهم في إطالة العمر التشغيلي للخطوط والعلامات الأرضية، إلى جانب ذلك تحرص الهيئة على توفير جميع متطلبات السلامة أثناء تنفيذ الأعمال للمحافظة على الحركة المرورية في المواقع التي تشملها الأعمال".

ضمن خطط الصيانة الوقائية السنوية

دبي.. تجديد الخطوط والعلامات الأرضية في 89 موقعاً من الطرق

<div data-empty="false">أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الخميس، بأن غزة أصبحت "أرض اليأس".</div><div data-empty="false">وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "هذا جوع لم يسبق له مثيل".</div><div data-empty="false">وشددت على ضرورة رفع الحصار وتدفق الإمدادات، داعية إلى "إطلاق سراح الرهائن واستئناف وقف إطلاق النار الآن". </div><div data-empty="false">ويواجه أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أزمة إنسانية غير مسبوقة، نتيجة القيود الإسرائيلية المفروضة على دخول المساعدات منذ مطلع مارس الماضي، عقب انهيار المرحلة الأولى من اتفاق الهدنة الذي تم توقيعه برعاية مصرية وقطرية وأمريكية في يناير الماضي.</div>