وصف اتحاد الإمارات لبناء الأجسام واللياقة البدنية الموسم الرياضي 2024 بالاستثنائي وذلك تزامناً مع المكاسب الرياضية المبهرة التي حققتها أسرة بناء الأجسام الإماراتية في كافة الجوانب. وبارك الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي رئيس مجلس إدارة الاتحاد للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة النجاحات المتحققة، مؤكداً أن العمل باستشراف المستقبل والاستدامة الرياضية والتمكين أسهم بشكل فاعل في تعزيز دور اتحاد بناء الأجسام بدعم الرياضة المجتمعية والتعاون مع الجهات الرياضية الحكومية للمساهمة في تعزيز ممارسة الرياضة كأسلوب مثالي للحياة وأيضاً لنشر ثقافة ممارسة الرياضات التي يشرف عليها الاتحاد وهي بناء الأجسام والقوة البدنية واللياقة البدنية ومصارعة الذراعين وشد الحبل، مثمناً جهود كوادر اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية والتي قادت إلى تحقيق مكاسب وإنجازات رياضية مميزة عديدة. ونجح لاعبو المنتخبات الوطنية العام الماضي من إحراز 112 ميدالية ملونة منها 87 في بناء الأجسام و22 في القوة البدنية والفوز بالمراكز الأولى في بطولات اللياقة البدنية التي أقيمت في الإمارات مع الحصول على 3 ميداليات في مصارعة الذراعين. وحقق المنتخب مشاركة تاريخية في كأس العالم لبناء الأجسام في اليابان بنيل 7 ذهبيات تاريخية وفضية وستة برونزيات. بينما في القوة البدنية تمكن لاعب المنتخب الوطني فيصل الغيص الزعابي من نيل فضية بطولة العالم التي أقيمت في جنوب أفريقيا وتمكن محمد الحميدي من نيل الميدالية البرونزية. وعلى مستوى المناصب الدولية والتقييمات العالية واصل أعضاء مجلس إدارة الاتحاد دورهم الاستراتيجي في تقديم خبرتهم في الاتحادات الدولية والآسيوية، وتم تعيين محمد شاهين الحوسني عضو مجلس إدارة الاتحاد نائباً لرئيس اللجنة الفنية في الاتحاد الدولي لبناء الأجسام.

بناء الأجسام.. نجاحات متميزة وخطوات نحو مستقبل مشرق

آخر الأخبار

استقبل المغرب في 2024 عددا قياسيا من السياح بلغ 17,4 مليون زائر، في ارتفاع نسبته 20% مقارنة بالسنة السابقة، بحسب ما أعلنت السلطات الخميس.وقالت وزارة السياحة في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية إنّ "المغرب حقّق إنجازا كبيرا وغير مسبوق خلال 2024 واستقبل 17,4 مليون سائح... محققا بذلك الهدف الطموح لأفق 2026، قبل موعده المحدد بسنتين".وبلغت عائدات السياحة 104 مليارات درهم (10 مليارات يورو) حتّى نهاية نوفمبر 2024، في ارتفاع نسبته 7% مقارنة بالعام 2023، وفق ما أعلنت الوزارة لوكالة فرانس برس.وفي العام 2023، سبق للمغرب أن شهد عددا قياسيا من السياح مع 14,5 مليون زائر.وفي العام 2024، سجّلت المملكة ارتفاعا بنسبة 20% "في عدد السياح الوافدين مقارنة بسنة 2023، أي ما يقارب 3 ملايين سائح إضافي"، وفق ما نقلت وكالة المغرب العربي للأنباء عن وزارة السياحة.وتعكس "هذه الدينامية الإيجابية ارتفاعا ملحوظا سواء في صفوف السياح الأجانب الذين بلغ عددهم 8,8 ملايين سائح (+23 بالمائة)، أو المغاربة المقيمين بالخارج الذين وصل عددهم إلى 8,6 ملايين سائح (+17 بالمائة)"، وفق المصدر عينه.والسياحة، وهي ركيزة أساسية من ركائز الاقتصاد المغربي، تشكّل 7% من إجمالي الناتج المحلي وتوفّر 827 ألف فرصة عمل مباشرة.وأوردت الوزارة في بيانها أنّ "هذا الأداء الاستثنائي هو نتيجة لاستثمارات هادفة من الحكومة في هذا القطاع الحيوي للاقتصاد الوطني، بالإضافة إلى تعبئة مستمرة من جميع مهنيي القطاع"، مشيرة إلى أنّ هذه النتائج "تبرز فعالية خارطة طريق السياحة وتجعل المغرب أول وجهة سياحية في إفريقيا".وفي العام 2024، فُتح 120 مسلكا جوّيا دوليا جديدا، ليرتفع بذلك عدد المسالك الجوّية إلى 705، بحسب وزارة السياحة.وتندرج هذه الاستثمارات الاستراتيجية في سياق استعداد المغرب لاستضافة كأس الأمم الإفريقية في نهاية العام ثمّ كأس العالم لكرة القدم سنة 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال.

المغرب استقبل في 2024 عددا قياسياً من السياح تخطى 17 مليوناً

بحث وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن  في روما مع نظرائه الأوروبيين سبل إرساء الاستقرار في سوريا ومنع اندلاع نزاع، في حين تهدّد أنقرة بشنّ هجوم ضد القوات الكردية في البلد الذي دمّرته الحرب.وهذه الجولة هي الأخيرة على الأرجح لبلينكن قبل انتهاء ولاية الرئيس جو بايدن وتولّي دونالد ترامب سدة الرئاسة خلفا له في العشرين من يناير الجاري.وفي هذه الجولة التي قادته إلى كوريا الجنوبية واليابان وفرنسا،توجّه بلينكن إلى روما للمشاركة في اجتماع عمل حول سوريا.وفي تصريح لصحافيين لدى بدء المحادثات قال وزير الخارجية الإيطالية أنتونيو تاياني إنّ القوى الغربية تسعى لكي تكون "سوريا مستقرة وموحدة"، بعد شهر على إطاحة فصائل معارضة مسلّحة بقيادة هيئة تحرير الشام الإسلامية الرئيس بشار الأسد.لكنّ المخاوف تتزايد على خلفية تهديد تركيا بشنّ هجوم ضدّ القوات الكردية في سوريا، وخصوصا تلك المرتبطة بحزب العمال الكردستاني الذي تعتبره أنقرة "إرهابيا".

بلينكن يبحث مع الأوروبيين في آخر جولة له سبل إرساء الاستقرار في سوريا

تستمر موجة البرد في كوريا الجنوبية اليوم الجمعة وسط إصدار تحذير من موجة برد في معظم مناطق البلاد. وتنخفض درجات الحرارة خلال الصباح في المناطق الوسطى والمناطق الداخلية من الجزء الشرقي بإقليم شمال جولا، وإقليم شمال جيونجسانج إلى 15 درجة مئوية تحت الصفر، وفي المناطق الجنوبية إلى 10 درجات مئوية تحت الصفر، بحسب وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية. ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة خلال النهار في معظم مناطق البلاد إلى نحو الصفر، لكن درجات الحرارة المحسوسة ستكون أدنى من الصفر بسبب الرياح القوية.وفي الساعة الخامسة صباحا(2000 بتوقيت جرينتش)، بلغت درجات الحرارة في العاصمة سول، وإنتشون الواقعة على 30 كيلومترا غرب سول، ودايجون بوسط البلاد 6ر11 درجة مئوية تحت الصفر، و5ر11 درجة مئوية تحت الصفر و7ر12 درجة مئوية تحت الصفر على التوالي، كما سجلت في دايجو الواقعة على بعد 235 كيلومترا جنوب شرق سول، وبوسان الواقعة على 320 كيلومترا جنوب شرق سول، 5ر10 درجات مئوية تحت الصفر و7ر9  درجات مئوية تحت الصفر على التوالي.وقالت إدارة الأرصاد الجوية الكورية الجنوبية إنها تتوقع أن تتراوح درجات الحرارة العظمى خلال النهار بين 6 درجات مئوية تحت الصفر و 4 درجات مئوية فوق الصفر.وأضافت أنه من المتوقع أن يشهد الساحل الغربي في الجزء الجنوبي بإقليم جنوب تشونج تشيونج، والساحل الغربي بإقليم جولا من 1 - 5 سنتيمترات من الثلوج حتى صباح اليوم، ويشهد الساحل الغربي بإقليم جنوب تشونج تشيونج والساحل الغربي بإقليم جنوب جولا والمناطق الجبلية في جزيرة جيجو وغيرها من 1 - 20 سنتيمترا من الثلوج اعتبارا من عصر يوم 10 يناير/كانون الثاني حتى يوم 12 يناير/كانون الثاني.

موجة برد تجتاح كوريا الجنوبية وانخفاض الحرارة إلى 15 تحت الصفر

استهل المؤشر نيكي الياباني تداولات اليوم الجمعة على تراجع. وهبط نيكي 0.14 بالمئة إلى 39550.25 ‬‬نقطة عند الفتح، كما انخفض المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.19 بالمئة إلى 2730.73 نقطة.

المؤشر نيكي الياباني يفتح على تراجع 0.14%

قال البيت الأبيض إن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ألغت رحلتها القادمة إلى سنغافورة والبحرين وألمانيا بسبب حرائق الغابات المستمرة في كاليفورنيا، وذلك بعد أن ألغى الرئيس جو بايدن زيارة خارجية له في اليوم السابق.

هاريس تلغي رحلة إلى سنغافورة والبحرين وألمانيا بسبب حرائق كاليفورنيا

أعلن فريق الإمارات «إكس آر جي» للدراجات الهوائية عن انطلاق موسمه الجديد بالمشاركة في طواف «داون أندر»، الذي يقام في أستراليا خلال الفترة من 21 إلى 26 يناير الجاري، ثم المشاركة في طواف الإمارات الذي ينطلق فبراير المقبل.ويدخل الفريق الموسم الجديد بطموح أكبر لتحقيق المزيد من النجاحات بعد الموسم الماضي الذي حقق خلاله أرقاماً قياسية شهدت فوز 20 من دراجيه في سباقات مختلفة للمرة الأولى منذ 24 عاماً في تاريخ اللعبة، إضافة إلى تحقيق الفريق للمركز الأول في تصنيف الفرق لطواف العالم للمرة الثانية على التوالي، بعد أن حقق هدفه العام الماضي مسجلاً 81 انتصاراً، فيما قاد تادي بوجاتشار جهود الفريق مرة أخرى، ليختتم العام كأفضل دراج في العالم للموسم الرابع على التوالي.وأكد الفريق مشاركته في العديد من الطوافات الكبرى، وهي جيرو دي إيطاليا في مايو المقبل، وطواف فرنسا في يوليو 2025، وسباقا لافويلتا وإل لومبارديا.

«الإمارات للدراجات» يشارك في طواف «داون أندر»

ذكرت صحيفة «التلغراف» البريطانية أن هيئة الادعاء البريطانية وجهت تهمة القتل غير العمد للاتحاد البريطاني لألعاب القوى وكيث ديفيز رئيس اللجنة المنظمة لبطولة العالم لألعاب القوى البارالمبية 2017، بشأن وفاة اللاعب الإماراتي البارالمبي عبدالله حيايي بعد سقوط قفص رمي القرص على رأسه أثناء التدريب استعداداً للمشاركة في بطولة كأس العالم لألعاب القوى، التي أقيمت وقتها في لندن.وقالت الصحيفة: يواجه كيث ديفيز، رئيس اللجنة المنظمة لبطولة العالم لألعاب القوى البارالمبية 2017، تهم القتل غير العمد بسبب الإهمال الجسيم وجريمة تتعلق بالصحة والسلامة، وفي الوقت نفسه، تم توجيه اتهام للاتحاد البريطاني لألعاب القوى بالقتل غير العمد وجريمة تتعلق بقانون الصحة والسلامة في العمل، ومن المقرر أن يمثل الاتحاد البريطاني لألعاب القوى وديفيز أمام محكمة وستمنستر الجزئية 31 يناير الجاري.وأضافت: كان حيايي يتدرب استعداداً لتمثيل بلاده في رمي القرص والرمح ودفع الجلة من فئة F34 في بطولة العالم لألعاب القوى لـ«أصحاب الهمم» في لندن عندما سقط عليه جزء من قفص الرمي.وأشارت «التلغراف» إلى أن هيئة الصحة والسلامة وشرطة لندن بدأتا التحقيقات. وشارك حيايي لأول مرة في دورة الألعاب البارالمبية في ريو 2016، حيث احتل المركز السادس في رمي الرمح فئة F34 والمركز السابع في دفع الجلة فئة F34. وحقق العديد من الإنجازات أبرزها فضية بطولة أوقيانوسيا لألعاب القوى دبي «2016» وفضية وبرونزية الألعاب العالمية لذوي الإعاقة الحركية والبتر روسيا «2015»، وفضية عالمية الشارقة «2011».

اتهام الاتحاد البريطاني لألعاب القوى بالقتل غير العمد لعبدالله حيايي

أعلنت السلطات في لوس أنجلوس أن خمسة أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم في حرائق غابات ضخمة اندلعت عند مشارف المدينة ولا تزال خارج السيطرة وتتمدد بسرعة، محذرة من أن هذه الحصيلة مرشحة للارتفاع مع التهامها مباني عديدة، فيما وجهت السلطات أوامر لسكان وسط منطقة هوليوود التاريخية بإخلاء منازلهم، بينما ألغى الرئيس الأمريكي زيارة كانت مرتقبة لإيطاليا.وكشفت مديرية الإطفاء في لوس أنجلوس عن مقتل 5 أشخاص، وأن الحصيلة مرشحة للارتفاع، وأحد الحرائق بلغ شدة غير متوقعة، وكان الأكثر تدميراً في تاريخ مدينة لوس أنجلوس الحديث، حيث حوّل المحلات التجارية والبنوك إلى أنقاض، ودمر كتلاً سكنية بالكامل.فيما تحاول فرق الإطفاء مكافحة ثلاثة حرائق كبيرة خارجة عن السيطرة.واندلع الحريق، مساء أول من أمس، في منطقة «هوليوود هيلز» الواقعة على بُعد بضع مئات من الأمتار فقط من جادة «هوليوود بوليفارد» الشهيرة. وأتت نيران هذه الحرائق الضخمة التي أجّجتها رياح عاتية على أكثر من 1500 مبنى في ثاني كبرى مدن الولايات المتحدة، وأرغمت أكثر من 100 ألف شخص على إخلاء منازلهم. ودمر حريق كبير أحياء بأكملها، وحوَّل متاجر البقالة والبنوك إلى أنقاض في منطقة «باسيفيك باليساديس»، وهي منطقة تلال على طول الساحل تنتشر فيها منازل المشاهير.يأتي ذلك فيما أعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن ألغى رحلة كان مقرراً أن يقوم بها إلى إيطاليا من 9 حتى 12 يناير الجاري، وذلك بهدف التركيز على جهود مكافحة الحرائق الهائلة المستعرة في محيط لوس أنجلوس.وأعلن الرئيس بايدن أن منطقة الحرائق في كاليفورنيا منطقة منكوبة. ويجعل هذا القرار التمويل الفيدرالي متاحاً للمناطق المتضررة من الحرائق. وتشتعل حرائق هائلة في منطقة لوس أنجلوس، ما ملأ الهواء بسحابة كثيفة من الدخان والرماد، ودفع إلى إصدار تحذيرات بشأن جودة الهواء في منطقة واسعة من جنوب كاليفورنيا. وتم إعلان حالة الطوارئ مع إصدار أوامر بإجلاء ما لا يقل عن 70 ألف شخص من المنطقة.وفي سياق متصل، أعلنت سابرينا سينج، المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون»، أن الوزارة سترسل 10 مروحيات تابعة للبحرية الأمريكية للمساعدة في مكافحة الحرائق المشتعلة في كاليفورنيا.وأوضحت سينج أن الأمر لم يتم الانتهاء منه بعد، لكن المسؤولين يتوقعون أن تكون وحدة نشطة مزودة بمروحيات «سي هوك»، متمركزة في جنوب كاليفورنيا، يمكن تجهيزها لحمل المياه. وأضافت سينج أن الجيش مستعد لتوفير أربع وحدات إضافية من أنظمة مكافحة الحرائق الجوية المحمولة، ليتم تسليمها إلى الحرس الوطني في كاليفورنيا، ومن المرجح أن تأتي هذه الوحدات من وحدات أخرى تابعة للحرس الوطني في أنحاء البلاد.وذكرت عمدة لوس أنجلوس، كارين باس، أن الفرق الجوية كانت تعمل على إخماد النيران. وحذرت من أنهم ما زالوا يواجهون «رياحاً غير منتظمة»، وإن لم تكن مثل مساء الثلاثاء، عندما اضطرت الطائرات إلى الهبوط وحدث الكثير من الدمار.وفي باسادينا، قال رئيس جهاز الإطفاء، تشاد أوجستين، إن نظام ضخ المياه في المدينة كان مستنزفاً وتعرض لمزيد من الأضرار بسبب انقطاع التيار الكهربائي.

بايدن يلغي زيارة لإيطاليا وأوامر إجبارية بإخلاء هوليوود

حرائق لوس انجلوس تقتل 5 أشخاص وتلتهم مباني بالكامل

أعلنت جميرا، الشركة العالمية في إدارة الفنادق الفاخرة والتابعة لدبي القابضة، عن تعيين توماس ماير رئيساً تنفيذياً جديداً لها. وسيتولى مسؤولية قيادة العلامة نحو مرحلة جديدة من النمو المستدام، تماشياً مع استراتيجية «مهمة جميرا 2030». وقال توماس ماير: «لطالما أرست جميرا معايير جديدة في مجال الضيافة الفاخرة، وأظهرت التزاماً راسخاً بتقديم تجارب استثنائية للضيوف.ونتطلع إلى تحقيق رؤيتنا بأن تكون علامة جميرا من أقوى علامات الضيافة الفاخرة حضوراً وأكثرها تميزاً على مستوى العالم». وتماشياً مع رؤيتها للتوسع عالمياً، كشفت جميرا أخيراً عن العديد من الفنادق والمنتجعات الفاخرة، بما في ذلك الوجهتين الجديدتين في أفريقيا، ومنتجع «جميرا البحر الأحمر» في المملكة العربية السعودية، ومنتجع «جميرا مرسى العرب» في الإمارات، وفندق «جميرا لو ريتشموند» في جنيف بسويسرا. وتدير جميرا اليوم محفظة تضم 30 فندقاً عالمياً.