أعلن ديفيد كريسافولي رئيس وزراء ولاية كوينزلاند عن بناء ملعب أولمبي جديد في‭ ‬ حديقة بوسط مدينة برزبين من أجل استضافة مراسم ومنافسات دورة الألعاب الأولمبية 2032، وذلك أثناء كشفه اليوم الثلاثاء عن خطة الموقع الثالث للألعاب.وقال كريسافولي إنه سيتم بناء مركز وطني جديد للرياضات المائية بسعة 25 ألف مقعد في منتزه فيكتوريا أيضا، كما سيتم بناء ملعب آخر بسعة 20 ألف مقعد في برزبين شوجراوندز.وكانت قضية ملاعب الأولمبياد موضع جدل سياسي كبير منذ منح برزبين حق استضافة الألعاب في عام 2021، وقال كريسافولي إنه يأمل أن يتمكن المنظمون الآن أخيرا من البدء في بناء وتجديد الملاعب المختلفة.وقال كريسافولي من برزبين "أخيرا، لدى كوينزلاند خطة. حان الوقت للبدء بها. سنفعل ذلك".

برزبين تبني ملعبا جديدا لاستضافة أولمبياد 2032

آخر الأخبار

طالب وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك الاتحاد الأوروبي برد حاسم على الرسوم الجمركية على السيارات التي أعلنتها الولايات المتحدة، مع تجنب دوامة من الرسوم الجمركية.وكتب هابيك اليوم الخميس على منصة "إكس": "من المهم الآن أن يُقدم الاتحاد الأوروبي ردا حاسما على الرسوم الجمركية - يجب أن يكون واضحا أننا لن نستسلم للولايات المتحدة. القوة والثقة بالنفس مطلوبتان... وفي الوقت نفسه، سندعم المفوضية الأوروبية في مواصلة التفاوض على حل مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحول دون حدوث دوامة من الرسوم الجمركية"، مضيفا أن الرسوم الجمركية تضر في نهاية المطاف بالولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والتجارة العالمية ككل.وحذر هابيك من أن إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات السيارات وقطع غيارها "يعد خبرا سيئا بالنسبة لمصنعي السيارات الألمان، وللاقتصاد الألماني، وللاتحاد الأوروبي، وكذلك أيضا للولايات المتحدة"، وقال: "إنها تدخل في سلاسل التوريد العالمية وستؤدي أيضا إلى زيادة تكلفة السيارات الأمريكية"، مضيفا أن الأسعار في الولايات المتحدة ستستمر في الارتفاع.

وزير الاقتصاد الألماني يطالب برد حاسم على الرسوم الجمركية الأمريكية

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاتحاد الأوروبي وكندا بفرض رسوم جمركية أوسع نطاقا مما كان مقررا في السابق، إذا اتفق الاثنان على إلحاق ضرر اقتصادي بالولايات المتحدة.وقال ترامب على منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشال"، إنه في حال حدث ذلك، فإنه سيفرض على كليهما رسوما جمركية أكبر بكثير مما هو مخطط له في الوقت الحالي، "لحماية أفضل صديق لكل من هذين البلدين".كان الرئيس الأمريكي أعلن يوم الأربعاء (بالتوقيت المحلي)، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات السيارات، رغم عدم فرض أي رسوم جمركية إضافية على السيارات التي يتم تصنيعها في الولايات المتحدة.ومن المرجح أن تتأثر صناعة السيارات الألمانية بشكل خاص بالرسوم العقابية الجديدة، التي بحسب تصريحات البيت الأبيض، ستدخل حيز التنفيذ في مطلع شهر أبريل المقبل.

ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي وكندا بفرض رسوم جمركية أعلى

أظهرت دراسة حديثة أن البيئة شديدة التعقيم في محطة الفضاء الدولية، التي ظل رائدا ناسا سونيتا ويليامز وباري ويلماور عالقين فيها لأكثر من تسعة أشهر، قد تساهم في إصابة الطاقم بمشكلات صحية متعددة.عادةً يقضي رواد الفضاء ما يصل إلى ستة أشهر في المختبر المداري، لكن البعثات الطويلة مثل مهمة ويليامز وويلماور كشفت عن تحديات صحية تشمل ضعف المناعة، والطفح الجلدي، والالتهابات، دون فهم واضح لأسبابها، وفقا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية.وتشير النتائج الجديدة إلى أن نقص التنوع الميكروبي في المحطة، مقارنةً بالأرض التي تعج بتريليونات الكائنات الدقيقة المفيدة، قد يكون عاملاً رئيسياً. فبعض هذه الميكروبات ضروري لدعم المناعة، والهضم، والوقاية من الالتهابات.وفقًا للدراسة، فإن معظم الميكروبات الموجودة في المحطة تنقلها أجسام رواد الفضاء، بينما تفتقر إلى التنوع الطبيعي الموجود على الأرض. وقد يؤدي هذا النقص، إلى جانب الاستخدام المكثف للمطهرات، إلى إضعاف مناعة الطاقم، مما يزيد خطر الإصابة بأمراض جلدية، وعدوى فطرية، وحالات أخرى.لتحليل هذه الظاهرة، قام فريق بحثي بمسح 803 أسطح في المحطة، ووجد أن الميكروبات البشرية هي السائدة، بينما تنتشر مواد التنظيف الكيميائية في كل مكان. كما لاحظوا اختلافًا في توزيع الميكروبات حسب استخدام كل وحدة، مثل مناطق الطعام أو المراحيض.وأكدت الباحثة نينا تشاو من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو أن "ارتفاع مستويات المطهرات يرتبط بانخفاض تنوع الميكروبات، مما قد يفسر المشكلات الصحية لرواد الفضاء."وأشار البروفيسور روب نايت إلى أن "العيش في بيئات معقمة للغاية ليس بالضرورة صحيًا، لأن التعرض للميكروبات المفيدة ضروري لتطور جهاز المناعة".واقترح الباحثون أن تعزيز التنوع الميكروبي في محطات الفضاء المستقبلية قد يحسن صحة الطاقم، لكن ذلك يتطلب مزيدًا من الدراسات لضمان أمان إدخال كائنات دقيقة قد تتصرف بشكل مختلف في الفضاء بسبب الإشعاع أو قلة التنافس البيئي.واختتم رودولفو ساليدو بالقول: "لضمان نجاح الحياة خارج الأرض، نحتاج إلى مرافقة رواد الفضاء بنظام بيئي ميكروبي متوازن، وليس مجرد بيئة معقمة."

كشف المستور.. لماذا عاد رائدا ناسا بمشاكل صحية خطيرة؟

كشفت شركة "نيكست" البريطانية للبيع بالتجزئة، الخاصة بالملابس والأحذية والمنتجات المنزلية، تسجيلها أرباحا سنوية تجاوزت مليار جنيه إسترليني (3ر1 مليار دولار)، كما رفعت توقعاتها للعام المقبل رغم المخاوف بشأن تأثير إجراءات الميزانية البريطانية على ثقة المستهلك.وأفادت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) اليوم الخميس، بأن شركة التجزئة العملاقة، التي تمتلك 457 متجرا في أنحاء المملكة المتحدة، أعلنت تسجيل أرباح قبل احتساب الضرائب بلغت 0ر1 مليار جنيه إسترليني للسنة المالية المنتهية في شهر يناير، بزيادة نسبتها 1ر10% عن العام السابق.وأضافت الشركة أن نشاطها التجاري جاء أفضل من المتوقع خلال الأسابيع الثمانية الأولى منذ نهاية العام، وهو ما ساعدها على رفع توقعاتها خلال عامي 2025-2026، حيث توقعت نمو المبيعات بنسبة 5% لتصل إلى 3ر5 مليارات جنيه إسترليني، وزيادة الأرباح بنسبة 4ر5% لتصل إلى 07ر1 مليار جنيه إسترليني.وكانت الشركة توقعت من قبل ارتفاع المبيعات خلال العام بأكمله بنسبة 5ر3%، وارتفاع الأرباح بنسبة 6ر3% لتصل إلى 05ر1 مليار جنيه إسترليني.

"نيكست" البريطانية تحقق أرباحاً تتجاوز مليار جنيه إسترليني

أعلنت شركة إندوس إند القابضة الدولية، التي تمتلك قاعدة كبيرة من المساهمين في دولة الإمارات من بين أكثر من 600 من أصحاب الثروات الفائقة المنتشرين عالمياً، أن عملية الاستحواذ على شركة ريلاينس كابيتال التابعة لأنيل أمباني مقابل 1.17 مليار دولار أمريكي (6.25 مليارات درهم)، تعزز عزمها التوسع عالمياً في قطاع الخدمات المصرفية والمالية والتأمين.وقالت شركة إندوس إند القابضة الدولية في بيان من دبي: «إن الاستحواذ جاء بعد عملية استغرقت ثلاث سنوات لتسوية ديون الشركة المثقلة بالديون». وقال رئيس الشركة أشوك هندوجا: «إن هذا الاستحواذ يمهد الطريق لاستهداف تحقيق قيمة تصل إلى 50 مليار دولار لشركة إندوس إند القابضة الدولية بحلول عام 2030»، مضيفاً أن الشركة لا تزال منفتحة على استكشاف فرص الاستثمار العالمية بما في ذلك في منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.وأضاف هندوجا: «إذا أوصى مجلس الإدارة بأي فرصة من هذا القبيل، فبالتأكيد سندرسها؛ لكن يجب أن تكون قابلة للتنفيذ. فهناك العديد من الفرص القادمة من أوروبا وسريلانكا وإندونيسيا. لكن، ما لم يكن فريقنا للاستثمار المصرفي مرتاحاً، لن نمضي قدماً».وأكد أن الصفقة المتعلقة بالاستحواذ من جانب شركة إندوس إند القابضة الدولية قد اكتملت و«ستبدأ الآن رحلة خلق القيمة»، مشيراً إلى أن قيمة أعمال التأمين التابعة لشركة ريلاينس كابيتال تقدر بحوالي 2.34 مليار دولار على أساس تحفظي.وقال أشوك هندوجا: «الآن، مع هذا الاستحواذ، ندخل في مجال أعمال التأمين بالإضافة إلى الخدمات المصرفية. كما حصلنا على حصة 60 % في أعمال صناديق الاستثمار المشتركة لشركة Invesco، وبمجرد الحصول على الموافقات، سنكون حاضرين بالكامل في قطاع الخدمات المصرفية والمالية والتأمين».في وقت سابق، أعلنت شركة إندوس إند القابضة الدولية أنها تدرس الاستثمار في بنوك صغيرة في دول أوروبية مثل سويسرا وليختنشتاين وألمانيا ولوكسمبورغ، وأن عمليات العناية الواجبة جارية. وفي السياق نفسه، ستكون شركة إندوس إند القابضة الدولية حريصة أيضاً على توسيع أعمالها المصرفية والمالية في أجزاء أخرى من العالم، بما في ذلك دول مجلس التعاون الخليجي.وأوضح أشوك هندوجا أن هناك حوالي 39 - 40 كياناً تابعاً لشركة ريلاينس كابيتال، وأن الإدارة الجديدة ستتخلص من العديد منها لأنها في الغالب كيانات صغيرة ذات أعمال محدودة. كما ستحتفظ الإدارة الجديدة بأعمال الوساطة وإعادة بناء الأصول.وشركة ريلاينس كابيتال، المسجلة كشركة استثمار أساسية لدى بنك الاحتياطي الهندي (RBI)، تمتلك عدة كيانات، بما في ذلك ريلاينس نيبون للتأمين على الحياة، وريلاينس للتأمين العام، وريلاينس موني، وريلاينس للأوراق المالية، وريلاينس لإعادة بناء الأصول، وريلاينس للتمويل التجاري. وتضم شركة الخدمات المالية 128,000 موظف، وستعمل الإدارة الجديدة على حماية مصالح الموظفين قدر الإمكان.

«إندوس إند القابضة» تستحوذ ريلاينس كابيتال بـ 6.25 مليارات درهم

أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل (مصدر)، العالمية في مجال الطاقة المتجددة، عن استثمارها في مشروع «فالي سولار»، من خلال شركتها التابعة «سايتا»، وهو أحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية في منطقة فالنسيا الإسبانية. ويمثل هذا المشروع، الذي تم تطويره في البداية من قبل الشركة المشتركة بين «جينيا سولار إنرجي» و«سولار فينشرز»، خطوة جديدة تعزز التزام «مصدر» بتوسيع انتشار مشاريعها وتسهم في نمو قطاع الطاقة المتجددة في إسبانيا.وتشكل هذه الاتفاقية مرحلة متقدمة لمواصلة تطوير المشروع الذي يقع في بلدات أيورا، وجارافويل، وزارا بمنطقة فالنسيا. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيله بحلول النصف الأول من عام 2027، وسيضم محطة للطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 234 ميجاواط، مع إمكانية إضافة نظام بطاريات هجين لتخزين الطاقة بقدرة 259 ميجاواط.ويشمل مشروع فالي سولار مبادرات تدعم التنوع البيولوجي والمجتمعات المحلية، ويقدم مثالاً رائداً للتكامل بين حماية الحياة البرية المحلية وإنتاج الطاقة المتجددة، مما يعكس التزام «مصدر» بالاستدامة والمسؤولية الاجتماعية.وتعد «مصدر» واحدة من شركات الطاقة المتجددة الأسرع نمواً في العالم. ويؤكد استحواذ «سايتا» على مشروع «فالي سولار» التزام «مصدر» بدعم جهود تحول الطاقة في إسبانيا، بينما تواصل خططها للتوسع في شبه الجزيرة الأيبيرية وقارة أوروبا عموماً، حيث تهدف الشركة إلى تعزيز قدرة محفظتها من الطاقة المتجددة إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030.وترسخ هذه الاتفاقية بين «سايتا ييلد» و«جينيا سولار» و«سولار فنتشرز» ريادة مشروع «فالي سولار» كنموذج مثالي للتنمية المستدامة، إذ يجمع بين إنتاج الطاقة النظيفة، والحفاظ على البيئة، وتعزيز الالتزام تجاه المجتمع. كما يمثل المشروع خطوة بارزة نحو إزالة الكربون وتعزيز الاقتصاد المحلي، مما يجعله نموذجاً يحتذى به للمبادرات المستقبلية في مجال الطاقة المتجددة. وتسهم هذه الاتفاقية الاستثمارية في دفع عجلة تطوير قطاع الطاقة، كما تضع أساساً لنموذج تعاوني يمكن تكراره في المشاريع المستقبلية.وبخصوص عملية الاستحواذ، فقد قدمت كل من «واتسون فارلي أند ويليامز» و«جي أدفايزري» و«إي واي» و«فينيرغرين» خدمات استشارية لشركتي «سولار فينشرز» و«جينيا سولار إنرجي»، بينما استعانت «سايتا ييلد» بشركات «بروسيتا» و«سوليدا» و«بيريز- لوركا».

«مصدر» تستحوذ على «فالي سولار» للطاقة الشمسية في فالنسيا الإسبانية

بحث معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة غرف دبي، سبل تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية بين دبي والهند، وذلك خلال استقباله سنجاي سودهير، سفير جمهورية الهند لدى الدولة.وبحضور محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، أكد الطرفان خلال الاجتماع الذي عقد اليوم في مقر غرف دبي على أهمية التعاون الاقتصادي الوثيق بين دبي والهند، وضرورة توسيع نطاق العمل الثنائي بين الجانبين على كافة المستويات التجارية والاستثمارية.ويأتي هذا اللقاء في ظل أهمية دبي كوجهة استثمارية وتجارية مفضلة للشركات ورجال الأعمال الهنود، حيث حلت الهند أولاً في عدد الشركات الجديدة الأجنبية المنضمة لعضوية الغرفة خلال العام 2024 مع انضمام 16,623 شركة هندية جديدة لعضوية غرفة تجارة دبي.وقال معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس إدارة غرف دبي: «نحرص على تطوير أواصر التعاون الدولي لتعزيز مسيرة التنمية المستدامة وتحفيز النمو الاقتصادي المشترك مع دول العالم. وفي ظل الزخم المتواصل الذي تشهده العلاقات بين دبي والهند، تتصدر الشركات الهندية المرتبة الأولى من حيث عدد الشركات الأجنبية العاملة في دبي، وتساهم بدور حيوي في نمو كافة قطاعات الأعمال».وأضاف معاليه قائلاً: «نلتزم بدعم مجتمع الأعمال الهندي لمواصلة التوسع في مختلف القطاعات والانطلاق من دبي إلى الأسواق العالمية الواعدة بوصفها منصة مثالية لنمو الأعمال، وذلك بالتزامن مع تحفيز الشركات العاملة في الإمارة لتطوير شراكاتها مع نظيراتها الهندية». ويساهم مجلس الأعمال الهندي العامل تحت مظلة غرفة تجارة دبي بدور فعال في تعزيز العلاقات التجارية البينية.وتحدث المنصوري عن أهمية تعزيز التعاون مع الهند في مجال تقنية المعلومات، والاستفادة من الخبرات المشتركة لتعزيز الحلول الرقمية والتقنية في مجال الخدمات اللوجستية والطيران. وبحث الجانبان مبادرة الجواز اللوجستي العالمي التي تقودها دبي لزيادة الفرص التجارية وتسهيل تدفق حركة التجارة حول العالم، وخفض التكلفة واختصار الوقت في الخدمات اللوجستية، كذلك فتح آفاق الوصول إلى الفرص الجديدة في الأسواق العالمية لأعضاء المبادرة.واستعرض اللقاء آفاق النمو الواعدة التي تقدمها دبي لرجال الأعمال الهنود، وخصوصاً للتوسع إلى الأسواق العالمية انطلاقاً من الإمارة، والاستفادة من شبكة مكاتب غرفة دبي العالمية التي تضم 33 مكتباً حول العالم، وذلك لتحفيز توسع أعمال الشركات الهندية في الأسواق الإقليمية والدولية بالاستفادة من مكانة دبي كمحور رائد عالمياً للتجارة والاستثمار. وتمتلك غرفة دبي العالمية مكتباً تمثيلياً في مومباي يقوم بدور فعال في استقطاب الاستثمارات الهندية، ومساعدة شركات دبي على التوسع والنمو في الهند.

غرف دبي تبحث تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية مع الهند

عبرت دولة الإمارات عن تعازيها الصادقة وتضامنها معجمهورية كوريا في ضحايا حرائق الغابات في جنوب شرق كوريا، وتسببت في مقتل وإصابةالعشرات من الأشخاص، وإجلاء عشرات الآلاف.وأعربت وزارة الخارجية، في بيان لها، عن خالص تعازيهاومواساتها لحكومة جمهورية كوريا وشعبها الصديق وإلى أهالي وذوي الضحايا في هذاالمصاب الأليم، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.

الإمارات تتضامن مع كوريا وتعزي في ضحايا الحرائق

احتفظ إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بلقب أغنى شخص في العالم للعام الرابع ضمن خمس سنوات، وفقًا لقائمة "هورون" العالمية للأثرياء لعام 2025، حيث قفزت ثروته بنسبة 82% أي ما يعادل 189 مليار دولار، مدعومةً بارتفاع أسهم تسلا في أعقاب إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وأوضح روبرت هوجويرف، رئيس مجلس الإدارة وكبير الباحثين في تقرير "هورون"، أن فوز ترامب في الانتخابات قدّم دفعة قوية لثروات مليارديرات الولايات المتحدة، لاسيما حلفائه المقربين مثل ماسك ومستثمر التكنولوجيا بيتر ثيل، الذي ارتفعت ثروته بنسبة 67% إلى 14 مليار دولار، كما تضاعفت ثروة ترامب نفسه ثلاث مرات تقريبًا، ليصل صافي ثروته إلى 7.2 مليارات دولار.ومن اللافت أن ماسك أصبح أول شخص في التاريخ يتجاوز حاجز الـ400 مليار دولار، إلا أن ثروته شهدت تراجعًا لاحقًا بمقدار 100 مليار دولار بعد انخفاض القيمة السوقية لتسلا بنحو 700 مليار دولار.ويعزو التقرير هذا التراجع إلى انخراط ماسك في النشاط السياسي، وتوليه منصبًا في "وزارة كفاءة الحكومة" (DOGE)، بالإضافة إلى تنامي المنافسة من شركات السيارات الصينية. ومع ذلك، احتفظ ماسك بصدارة القائمة كأغنى شخص في العالم.تطور قائمة الأثرياء العالميةأصدرت "هورون" قائمتها السنوية اليوم الخميس، وكشفت أن العشرة الأوائل أضافوا 512 مليار دولار إلى ثرواتهم، ما يعادل 30% من إجمالي الثروة الجديدة، ليصل مجموع ما يمتلكونه إلى 2.1 تريليون دولار (12% من إجمالي القائمة).كما ارتفع الحد الأدنى للدخول إلى القائمة بشكل ملحوظ، من 36 مليار دولار قبل عشر سنوات إلى 143 مليار دولار هذا العام.أبرز الأسماء في القائمةجيف بيزوس (61 عامًا): حل ثانيًا بثروة بلغت 266 مليار دولار (+44%)، مدعومةً بصعود سهم أمازون بفضل تحسن أداء خدمات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية.مارك زوكربيرغ: دخل للمرة الأولى قائمة الثلاثة الأوائل بثروة قفزت 53% إلى 242 مليار دولار، نتيجة تفاؤل المستثمرين بشأن بنية ميتا التحتية للذكاء الاصطناعي.لاري إليسون (أوراكل): ارتفعت ثروته 14% إلى 203 مليارات دولار مع توسع الشركة في الخدمات السحابية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.وارن بافيت: احتل المركز الخامس بثروة 167 مليار دولار (+23 مليار دولار)، مع استمراره في التبرع بجزء كبير من ثروته عبر مؤسسة جيتس.لاري بيج (ألفابت): قفز ثلاثة مراكز بثروة 164 مليار دولار (+33%)، مدعومةً بارتفاع سهم الشركة.برنارد أرنو (LVMH): تراجع إلى المركز السابع بعد خسارة 18 مليار دولار بسبب تباطؤ الاقتصاد الصيني وتراجع سوق السلع الفاخرة.الهند تبرز بقوة في القائمةاحتلت الهند المرتبة الثالثة بعدد مليارديرات بلغ 284، منهم سبعة ضمن المئة الأوائل. وعلى الرغم من انخفاض ثروة موكيش أمباني (أغنى رجل في الهند) بـ15 مليار دولار بسبب المنافسة وارتفاع الديون، فإن غوتام أداني حقق نموًا بنسبة 13% ليصل صافي ثروته إلى 97 مليار دولار.يُذكر أن القائمة شهدت تحولات كبيرة هذا العام، مع استمرار التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كأبرز محركات الثروات العالمية.