لمشاهدة الجراف بالحجم الطبيعي .. اضغط هنا

جاء انطلاق معرض دبي للطيران بمسماه القديم أو الحديث قبل 29 عاماً ليكمل منظومة دبي تجاه هذا القطاع الحيوي. وبات الحدث اليوم واحداً من بين أكبر ثلاثة معارض من نوعها في العالم..

حيث عزز نجاحاته بمشاركة كثيفة من عمالقة القطاع في العالم سواء في التصنيع أو الخدمات الملحقة فضلاً عن الصفقات القياسية المليارية الضخمة التي حفل بها المعرض في عدد من دوراته. كما مثل المعرض منصة عالمية للأعمال والصفقات التجارية النوعية والكمية والشراكات الاستراتيجية التي وجهت الأنظار إلى منطقة الشرق الأوسط عامة والإمارات خاصة.

756
مليار درهم «206 مليارات دولار» قيمة صفقات دورة المعرض في العام الماضي والتي أقيمت في مطار آل مكتوم وكان نصيب الأسد منها لشركات الطيران الوطنية التي تواصل مسيرة النمو والتوسع في محطاتها.

1986
كانت سنة الانطلاق الأولى للمعرض بمسماه القديم «اراب اير» قبل أن يتحول إلى معرض دبي للطيران ويواصل رحلة النجاح التي حولته إلى حدث عالمي يستقطب كبار اللاعبين في الصناعة.

2013
كانت أكبر دورات المعرض من حيث أعداد الزوار وحجم الصفقات التي وقعت إضافة إلى موقع المعرض الجديد الذي وفر المزيد من المساحات والخدمات ممهداً لمزيد من النمو في أعداد الزوار والعارضين.
645000
متر مربع مساحة المعرض في موقعه بالقرب من مطار آل مكتوم، والذي انتقل إليه بدءاً من دورة عام 2013، وتمثل زيادة بنحو 48% عن المساحات التي كانت في موقع المعرض القديم في مطار دبي، ويتوقع أن تزيد هذه المساحة خلال السنوات المقبلة.
65000
زائر متوقع للمعرض من أكثر من 120 دولة من مختلف أنحاء العالم، التي تعتبر المعرض نافذة للتوسع في المنطقة وخارجها مع استمرار النمو في المنطقة، الذي يزيد على معدلات النمو العالمي.

ثلاثي الأبعاد
سيشهد المعرض لأول مرة عرض تقنية التصنيع بالطباعة ثلاثية الأبعاد التي باتت تستخدم اليوم في أجزاء محركات الطائرات لخفض الأوزان واستخدمت أخيراً هذه لإنتاج أكثر من 1000 جزء داخلي في طائرات إيرباصA350 XWB.

صنع في الإمارات
شهد المعرض خلال دوراته السابقة العديد من اتفاقيات الشراكة التي وقعتها شركة مبادلة مع عمالقة تصنيع الطائرات. وبدأت الشركة فعلياً توريد مكونات وقطع الطائرات لعملاقي الصناعة بوينغ وإيرباص.

160
طائرة في منطقة العرض الثابت وتشمل طائرات مدنية تجارية حديثة مثل أيه 380 وأيه 350 و787 والطائرات الخاصة إضافة إلى الطائرات العسكرية المتطورة والمروحيات.

1100
عارض يمثلون مختلف قطاعات الطيران سواء التصنيع أو الصيانة أو الخدمات الملحقة بدءاً بالشركات التي تشارك للمرة الأولى إلى الشركات الكبرى في صناعة الطيران والفضاء، ما يؤكد مكانة المعرض على أنه الموقع المثالي للقيام بالأعمال في هذه الصناعة.

إضافات جديدة
مثل جناح الطباعة ثلاثية الأبعاد ومشاركة وكالة الإمارات للفضاء ومؤتمرات جديدة، وجميعها تشكل بُعداً جديداً لقيمة المعرض بالنسبة للزوار التجاريين الذين سيحضرون الحدث وهناك فاعليات تعود مرة أخرى للحدث مثل «جناح ومؤتمر الخليج للتدريب» و«يوم المستقبل».

صفقات قياسية
شهد المعرض على مدار تاريخه صفقات قياسية عدة كان بعضها وقت إعلانه الأكبر في قطاع الطيران وتصدرت هذه الصفقات طيران الإمارات التي كانت دوماً تفاجئ الصناعة بطلبيات تلائم معدلات نموها.
10000
متر مربع جديد ستضاف إلى مساحة المعرض اعتباراً من العام 2017 في خطة نمو لعشر سنوات بالتنسيق مع مختلف الأطراف ذات العلاقة بهدف استيعاب النمو المستقبلي للزوار والعارضين والفاعليات الجديدة مما يمنحه مجالاً أكبر لمواصلة النمو في المستقبل.

نمو العارضين
2007- 850 شركة
2009- 850
2011 – 1000
2013- 1045
2015 – 1100
-----------------------
نمو زوار المعرض

2015 – 65000 زائر
2013 – 60000
2011 – 55000
2009 – 52000
2007–     45000