<p>تشارك كليات التقنية العليا للمرة السادسة على التوالي في المعرض للاستفادة من الخبرات العالمية في عالم الطيران ومن الفرص الجديدة لبناء شراكات مستقبلية تساهم لحد كبير في تعزيز برامج الكليات في مجال هندسة الطيران، واتاحة الفرصة للطلبة للاطلاع على مستجدات عالم الطيران. واطلع محمد عمران الشامسي رئيس كليات التقنية العليا يرافقه الدكتور عبداللطيف الشامسي مدير مجمع كليات التقنية العليا على جناح الكليات المشارك في معرض الطيران والمشاريع المتميزة التي قدمها الطلبة والخاصة بتصميم طائرات من دون طيار لأغراض الاستخدامات المدنية المتنوعة.</p>
<p>وحول مشاركة الكليات، أوضح الدكتور عبداللطيف الشامسي مدير مجمع كليات التقنية العليا، أن الكليات حريصة على المشاركة في المعارض التي تساهم في تعزيز دورها وتطوير مسيرتها الأكاديمية بما يتماشى مع مستجدات السوق العالمي ومتطلبات عالم الصناعة والتكنولوجيا.</p>

«التقنية العليا» تستعرض مشاريع الطلاب

Photo: ■  الشامسي يطلع على طائرة من دون طيار من تصميم الطلبة  |  البيان, License: N/A

target1250704091761372875.jpg

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">أطلقت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، دليل الذكاء الاصطناعي لرواد الأعمال بهدف توعية رواد الأعمال حول أدوات وآليات الذكاء الاصطناعي التي يحتاجونها لإطلاق وتوسيع مشاريعهم بكفاءة وفعالية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي دليل الذكاء الاصطناعي لرواد الأعمال في إطار مبادرة «طبّق في دبي» التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لتدريب وتأهيل 1.000 مواطن إماراتي، بما يدعم المهارات الرقمية في دولة الإمارات، ومضاعفة عدد مطوري التطبيقات في دبي بثلاثة أضعاف بحلول عام 2025، ودعم 100 مشروع وطني جديد لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول. كما تندرج ضمن إطار المبادرة «مسابقة ابتكار التطبيقات» الهادفة لترسيخ ريادة دبي في مجال تطوير التطبيقات الذكية، واستقطاب الكوادر المبتكرة في هذا القطاع الحيوي، وتسعى إلى تحفيز رواد الأعمال على تقديم أفكارهم ومشاريعهم لتطوير تطبيقات الهاتف المحمول.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويقدم الدليل إرشادات حول أدوات الذكاء الاصطناعي المفيدة لكل مرحلة من مراحل تطوير المشاريع الريادية والشركات الناشئة، بما يشمل مرحلة التأسيس التي تتضمن تطوير الاسم التجاري والعلامة التجارية، مروراً بصياغة عرض القيمة الخاص بالمشروع، ونماذج الأعمال وتطوير المنتجات والخدمات الرقمية، بالإضافة إلى المرحلة التشغيلية التي تشمل استقطاب العملاء وإدارة الطلبات والعمليات، ورقمنة وتحليل الفواتير وصولاً إلى خدمة العملاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويستعرض الدليل جهود دبي في هذا المجال، والتزامها بإنشاء منظومة عالمية المستوى للذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الدعم الذي تقدمه غرفة دبي للاقتصاد الرقمي في الارتقاء بمنظومة أعمال القطاعات الرقمية في الإمارة، ويتناول الدليل أبرز الفعاليات والمبادرات الاستراتيجية التي تتضمن خلوة الذكاء الاصطناعي، وخطة دبي السنوية لتسريع تبني استخدامات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وتعيين رؤساء تنفيذيين في الجهات الحكومية بدبي، وأسبوع الذكاء الاصطناعي في المدارس بدبي وغيرها من البرامج والمبادرات التي تساهم في تمكين استخدام رواد الأعمال لتقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في مختلف المجالات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتساهم غرفة دبي للاقتصاد الرقمي بدور رئيسي في ترسيخ مكانة دبي عاصمة عالمية للاقتصاد الرقمي، كما تلتزم بإطلاق العنان للإمكانات الكاملة للقطاعات الرقمية، والمساهمة في مسيرة دبي نحو تحقيق طموحاتها المستقبلية في أن تصبح مركزاً عالمياً رائداً في مجال التكنولوجيا والابتكار بما يتماشى مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33).</div></p>

يستهدف التوعية بأدوات الذكاء الاصطناعي التي يمكن استخدامها لإطلاق وتنمية المشاريع

غرفة دبي للاقتصاد الرقمي تطلق دليل الذكاء الاصطناعي لرواد الأعمال

<p class='article-text'><div data-empty="false">  تنتشر بمختلف اللغات  لافتات (احذروا النشالين) في جميع أنحاء  مدينة البندقية  الإيطالية ، في محطة قطارات سانتا  لوسيا، وفي ساحة سان ماركو، وعلى أرصفة القوارب البخارية، ورغم ذلك تختفي  محفظة الجيب، هذا ما يحدث لعشرات من السائحين في البندقية يوميا.</div></p><p class='article-text'>ويبدو  أن الأعداد الغفيرة من السائحين في البندقية تجعل المدينة الإيطالية  الساحلية جذابة بشكل خاص للعصابات الإجرامية، خاصة وأن حتى من يُقبض عليهم  نادرا ما يواجهون إدانة.</p><p class='article-text'>والآن، يدقّ رئيس البلدية ناقوس الخطر.                    وعندما يتعلق الأمر بالنشل، فإن هذه المدينة، التي يقل عدد  سكانها عن 50 ألف نسمة، تستطيع بسهولة منافسة المدن الكبرى التي يبلغ  تعدادها ملايين السكان، وخاصة في الفترة الحالية التي تمثل ذروة الموسم  السياحي؛ إذ تستقبل المدينة يوميا ما يصل إلى 150 ألف زائر من جميع أنحاء  العالم، وهو ما يثير شهية النشالين نحو غنائم مربحة.</p><p class='article-text'>في الأزقة الضيقة  بالمدينة لا يجوب فقط صغار النشالين، بل أيضا عصابات حقيقية من مختلف  الأعمار، رجال ونساء وأطفال، وهم أيضا يأتون عادة من خارج المدينة.</p><p class='article-text'>ولا تعتبر مشكلة النشل في البندقية جديدة تماما، فقد اشتكت  صحيفة "إل جازيتينو" المحلية منها في عام 1961 قائلة: "لا يوم بلا لصوص".</p><p class='article-text'>ومع ازدياد أعداد السائحين بصورة هائلة، ازداد الوضع سوءا لدرجة أن عمدة  المدينة لويجي بروجنارو ناشد الحكومة والبرلمان في روما طلبا للمساعدة،  داعيا بإلحاح إلى تشديد القوانين، وهو أمر قد يجرح كبرياء سكان البندقية،  التي يرجع تاريخها لأكثر من 1500عام.</p><p class='article-text'>و تخيل حجم  المشكلة خلال القيام بجولة في مركز الشرطة المقابل لكاتدرائية" القديس مرقس"،  فهناك توجد غرفة بها 15 شوالا أسود مليئا بالحقائب والمحافظ  وهي الأشياء  التي عُثر عليها في مختلف الأماكن بالمدينة خلال الشهر والنصف الماضي فقط.</p><p class='article-text'>وعادة ما يرمي اللصوص غنائمهم بعد سرقة النقود وبطاقات الائتمان منها، ولا  يهتمون كثيرا بوثائق الهوية. ويمكن العثور على المحافظ المنشولة ملقاة على  الأرصفة، أو في صناديق البريد، أو في الحدائق، أو حتى في القنوات المائية.</p><p class='article-text'>ولطالما كانت جرائم النشل هذه عملية منظمة من تدبير  العصابات، وفي الغالب تنقل هذه العصابات يوميا أشخاصا من البر الرئيسي ،من  مدن مثل ميلانو  إلى البندقية للقيام بالنشل، ويُنقلون أحيانا على متن  حافلات صغيرة خصيصا لهذا الغرض.</p><p class='article-text'>وفي الوقت الحاضر تقبض السلطات على نشالين  في أعمار 12 و13 عاما - أي دون 14 عاما، وهو السن القانوني للمسؤولية  الجنائية.</p><p class='article-text'>وعادة ما تطلق السلطات سراح هؤلاء الأطفال في نفس اليوم بعد بضع  ساعات من الاحتجاز في مركز الشرطة.</p><p class='article-text'>وتُعد محطة  قطارات سانتا لوسيا، حيث تصل القطارات من البر الرئيسي، ومحطة الحافلات في  ساحة روما، وأرصفة الجندول والقوارب الأخرى، والأزقة الضيقة بين جسر ريالتو  وساحة سان ماركو، من المناطق الأكثر خطورة.</p><p class='article-text'>وأحيانا يكاد يكون من المستحيل  النجاة من محاولة نشل في تلك الأماكن خلال هذه الأيام، حيث يجد النشالون  سهولة في ممارسة جرائمهم وسط حشود الزائرين.</p><p class='article-text'>ومن جانبها، ركّبت السلطات  أكثر من 850 كاميرا مراقبة في أرجاء المدينة، وتُبَث اللقطات في غرفة تحكم  في إحدى الجزر الإيطالية على مدار الساعة، ولكن بحلول وقت وصول أفراد  الشرطة لموقع النشل، غالبا ما يكون الأوان قد فات.</p><p class='article-text'>علاوة على ذلك، فإن خطر التعرض للسجن بسبب النشل ليس مرتفعا، حتى بالنسبة  للصوص الذين يُقبض عليهم ، وهذا ما يُثير غضبا عارما حاليا.</p><p class='article-text'>وقد شكا قائد  الشرطة، ماركو أجوستيني، هذا الأسبوع في صحيفة "كورييري ديلا سيرا"  الإيطالية اليومية من "فقاعة كبيرة من الإفلات من العقاب"، موضحا أنه لا  يمكن ملاحقة جرائم النشل إلا بتقديم بلاغ من المتضرر، مشيرا إلى أنه إذا لم  يحضر الضحية جلسة الاستماع، يسقط البلاغ.</p><p class='article-text'>وبما أن معظم الضحايا من  الأجانب، ويغادر الكثيرون منهم المدينة في نفس اليوم، فنادرا ما تُجرى  محاكمات.</p><p class='article-text'>وحاليا يقبع في السجن في البندقية أربعة أشخاص فقط بتهمة النشل،                    لذلك، طالب عمدة المدينة بروجنارو السياسيين في روما   في مناشدة على مستوى البلاد إلى تشديد القوانين، مقترحا إلغاء إصلاح صدر  منذ فترة، والذي ينص على أن العديد من الجرائم البسيطة لا تُقاضى إلا بناء  على طلب المتضرر.</p><p class='article-text'>وقال العمدة: "يجب ألا نعتاد على أن تكون هذه الجرائم  جزءا من حياتنا اليومية".</p>

تستقبل المدينة يوميا ما يصل إلى 150 ألف زائر من جميع أنحاء العالم

سيّاح البندقية غنائم مربحة للنشّالين.. والسلطات ترصد بـ 850 كاميرا مراقبة

<p class='article-text'><div data-empty="false">شهدت حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لفرض الرسوم الجمركية سلسلة من المنعطفات منذ إطلاقها في وقت سابق من هذا العام. وتسود تكهنات متبانية مع اقتراب الأول من أغسطس، وهو الموعد الذي حدده ترامب للتوصل إلى اتفاقيات تجارية. بلغت حصيلة الرسوم التي جنتها الولايات المتحدة في شهر يونيو أكثر من 26 مليار دولار، وهي حصيلة شهر واحد فقط، وهي الأعلى منذ بدء التوترات التجارية. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبدو أن معياراً جديداً للرسوم بنسبة 15% على السلع الأجنبية بدأ يتشكل. فقد وافق الاتحاد الأوروبي على هذا المستوى، وكذلك فعلت اليابان الأسبوع الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن المشهد بالنسبة لكثير من أبرز شركاء التجارة الأميركيين ما زال غير واضح بالكامل. فقد هدد ترامب، على سبيل المثال، برفع الرسوم على كندا إلى 35% بدلًا من 25% حالياً إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول يوم الجمعة. كما أن الهدنة المؤقتة لمدة 90 يوماً بين الولايات المتحدة والصين ستنتهي منتصف أغسطس، وعندها يمكن أن تقفز الرسوم على الصين بشكل كبير في حال عدم التوصل لاتفاق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">فيما يلي ملخص لمستوى الرسوم الحالية على أبرز واردات الولايات المتحدة وفق تقرير لـ"وول ستريت جورنال":</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تنفست الأوساط الاقتصادية على جانبي الأطلسي الصعداء هذا الأسبوع بعد أن تجنبت الولايات المتحدة اندلاع حرب تجارية مع أكبر شركائها التجاريين. فقد أعلن ترامب والمفوضية الأوروبية عن اتفاق أولي يضع الرسوم الأساسية عند 15% لمعظم السلع الأوروبية، وهي نسبة أعلى من 10% الحالية لكنها أقل من تهديد ترامب السابق البالغ 30%. وكجزء من الاتفاق، تعهد الاتحاد الأوروبي بشراء 750 مليار دولار من منتجات الطاقة الأميركية على مدى ثلاث سنوات، والاستثمار بـ 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة.</div></p><h2>المكسيك</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدد ترامب برفع الرسوم إلى 30% على المكسيك. أما الرسوم الحالية البالغة 25% فقد دخلت حيز التنفيذ في مارس، مع استثناء المنتجات المشمولة باتفاقية التجارة الحرة بين البلدين والتي تسمح بدخول المنتجات دون رسوم إذا أثبتت الشركات أن مكوناتها تستوفي قواعد المنشأ. أما منتجات الطاقة مثل النفط الخام والغاز الطبيعي فتواجه حالياً رسوماً بنسبة 10% فقط.</div></p><h2>كندا</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدد ترامب برفع الرسوم إلى 35% على كندا. الرسوم الحالية البالغة 25% مفروضة منذ مارس، مع استثناء المنتجات المشمولة باتفاقية التجارة الحرة (نافتا) وفق شروط مماثلة للمكسيك. وتخضع منتجات الطاقة مثل النفط الخام والغاز الطبيعي لرسوم بنسبة 10% فقط.</div></p><h2>الصين</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">فرض ترامب هذا العام رسومًا جديدة بنسبة 30%، مع إعفاء أجهزة الكمبيوتر وساعات «آبل» والعديد من الإلكترونيات الأخرى. وتُضاف هذه الرسوم إلى مجموعة من الرسوم السابقة على مجموعة واسعة من السلع الصينية كانت سارية قبل عودة ترمب إلى البيت الأبيض في يناير. وقد اتفقت الولايات المتحدة والصين في مايو على هدنة لمدة 90 يومًا لتجنب رسوم أعلى بكثير — أوصلها ترمب إلى 145% — لإتاحة الوقت للتوصل إلى اتفاق أوسع. وتنتهي هذه الهدنة منتصف أغسطس.</div></p><h2>اليابان</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ستواجه الصادرات اليابانية إلى الولايات المتحدة رسومًا بنسبة 15% بعد اتفاق أُبرم في يوليو، انخفاضًا من تهديد ترمب السابق البالغ 25%. وأكدت اليابان أن هذه النسبة ستشمل السيارات، التي كانت تواجه رسومًا 25% في إطار الرسوم الأميركية على واردات السيارات عالميًا. وأعلن ترمب أن اليابان ستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة ضمن الاتفاق، وأن واشنطن ستحصل على 90% من أرباح هذه الاستثمارات.</div></p><h2>كوريا الجنوبية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدد ترامب بفرض رسوم 25% على البضائع الكورية الجنوبية، ارتفاعًا من 10% المطبقة على كثير من الصادرات الحالية إلى الولايات المتحدة. أما السيارات وقطع الغيار الكورية فتخضع حاليًا لرسوم 25% ضمن الرسوم العالمية على قطاع السيارات.</div></p><h2>تايوان</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدد ترامب بفرض رسوم 32% على تايوان، ارتفاعًا من 10% حاليًا. ولا تشمل هذه الرسوم أشباه الموصلات وبعض الإلكترونيات مثل أجهزة آيفون، التي ستبقى معفاة حتى في حال رفع الرسوم.</div></p><h2>المملكة المتحدة</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">في ظل اتفاق مبدئي بدأ ترمب تطبيقه، تواجه معظم الصادرات البريطانية إلى الولايات المتحدة رسومًا لا تقل عن 10%. بينما يُعفى الصلب والألومنيوم البريطانيان من الرسوم البالغة 25% على القطاع. أما أول 100 ألف سيارة بريطانية تُصدَّر إلى الولايات المتحدة فتواجه رسومًا بنسبة 10%، وما بعدها يخضع لرسوم 25% المفروضة على القطاع عالميا.</div></p><h2>الهند</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">هدد ترامب بفرض رسوم 26% على الهند، رغم قوله إن الهند قدمت «صفقة تكاد تعني أنهم مستعدون لعدم فرض أي رسوم علينا إطلاقًا». كما انتقد الرئيس الأميركي المدير التنفيذي لشركة آبل تيم كوك، قائلًا إنه لا يريد من الشركة زيادة إنتاج أجهزتها للسوق الأميركية في الهند. وكانت آبل قد حاولت في وقت سابق تهدئة مخاوف المستثمرين من آثار الرسوم عبر التأكيد أن معظم الأجهزة الموجهة للولايات المتحدة في الربع المنتهي في يونيو ستأتي من الهند وفيتنام.</div></p><h2>فيتنام</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">بموجب اتفاق تجاري أُعلن في مطلع يوليو، ستخضع السلع الفيتنامية لرسوم بنسبة 20%، ارتفاعًا من 10% الحالية لكنها أقل من تهديد ترمب السابق بفرض 46% في أبريل. وأعلن ترمب أن السلع القادمة من دول أخرى والتي تمر عبر فيتنام في طريقها إلى الولايات المتحدة ستُفرض عليها رسوم أعلى بنسبة 40%، في محاولة لمعالجة ظاهرة «إعادة تصدير السلع» خصوصًا القادمة من الصين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في المحصلة، شهدت عوائد الرسوم الجمركية على الواردات الأميركية قفزة ملحوظة في الأشهر الأخيرة بعد فرض الرسوم الجديدة وبلغت 26 مليار دولار في شهر يونيو. وقد تحملت الشركات الأميركية الجزء الأكبر من الكلفة حتى الآن، فيما يخطط بعضها لتمريرها إلى المستهلكين عبر رفع الأسعار.</div></p>

حصيلة رسوم ترامب.. اتفاقيات بمكاسب مليارية

<p class='article-text'><div data-empty="false"> قال مرصد عالمي للجوع في تحذير أصدره اليوم الثلاثاء إن المجاعة "تتشكف" في قطاع غزة، بالتزامن مع تصاعد الانتقادات الدولية لإسرائيل بسبب التدهور السريع للأوضاع في القطاع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاء في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أن "السيناريو الأسوأ وهو حدوث مجاعة يتكشف حاليا في قطاع غزة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف أن "أدلة متزايدة تشير إلى أن انتشار الجوع وسوء التغذية والأمراض يقود لارتفاع الوفيات المرتبطة بالجوع".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولا يصنف التحذير غزة رسمياً على أنها في حالة مجاعة. ولا يمكن التوصل إلى هذا التصنيف إلا من خلال تحليل، وهو ما أعلن التصنيف المرحلي المتكامل أنه سيجريه الآن "دون تأخير".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي هو مبادرة عالمية تشترك فيها 21 منظمة إغاثة ومنظمة دولية ووكالة تابعة للأمم المتحدة، وتهدف إلى تقييم مدى الجوع الذي يعاني منه السكان.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلى مدى الاثنين والعشرين شهرا الماضية، استعرت الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس). وفي ظل التنديد العالمي بالأزمة الإنسانية، أعلنت إسرائيل يوم الأحد أنها ستوقف عملياتها العسكرية لمدة عشر ساعات يوميا في أجزاء من القطاع الفلسطيني، وستسمح بفتح ممرات جديدة للمساعدات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولكي يتم تصنيف منطقة ما على أنها في حالة مجاعة، يجب أن يعاني ما لا يقل عن 20 بالمئة من سكانها من نقص حاد في الغذاء وأن يعاني واحد من كل ثلاثة أطفال من سوء التغذية الحاد، إلى جانب وفاة شخصين من كل 10 آلاف يوميا بسبب الجوع أو سوء التغذية والمرض.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وورد في تحذير التصنيف المرحلي المتكامل "يجب اتخاذ إجراءات فورية لإنهاء الأعمال القتالية والسماح باستجابة إنسانية واسعة النطاق ودون عوائق لإنقاذ الأرواح. هذا هو السبيل الوحيد لوقف المزيد من الوفيات ووضع نهاية للمعاناة الإنسانية الكارثية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفقا للتحذير، تشير أحدث البيانات إلى أن استهلاك الغذاء وصل لحد المجاعة في معظم أنحاء القطاع الذي لا يزال يعيش به نحو 2.1 مليون شخص، إلى جانب سوء التغذية الحاد في مدينة غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند في بيان قبل صدور تحذير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي "الإعلانات الرسمية عن المجاعة تأتي دائما متخلفة عن الواقع".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "بحلول الوقت الذي أُعلنت فيه المجاعة في الصومال عام 2011، كان 250 ألف شخص، نصفهم من الأطفال دون سن الخامسة، قد ماتوا جوعا. عندما يتم إعلان المجاعة، يكون الأوان قد فات بالفعل".</div></p>

مرصد عالمي: المجاعة "تتكشف" في قطاع غزة

<p class='article-text'><div data-empty="false">ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل جلسة الثلاثاء، مع تقييم المستثمرين نتائج أعمال الشركات الفصلية، عقب اتفاقية التجارة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وصعد «ستوكس يوروب 600» بنسبة 0.3% عند 550 نقطة، وحد من مكاسب المؤشر الأوروبي خسائر قطاعات السيارات والتعدين والمرافق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقفز «داكس» الألماني بنسبة 0.6% عند 24112 نقطة، فيما زاد «فوتسي 100» البريطاني بنسبة 0.1% عند 9089 نقطة، وارتفع «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.55% عند 7842 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض سهم «باركليز» في بورصة لندن، بنسبة 0.8% عند 358.30 بنساً، رغم تحقيقه أرباحاً قبل الضرائب بلغت 2.5 مليار استرليني (3.34 مليارات دولار) خلال الربع الثاني، متجاوزاً متوسط توقعات المحللين البالغ 2.23 مليار استرليني، وإعلانه برنامجاً لإعادة شراء أسهم بقيمة مليار استرليني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بينما ارتفع سهم «أسترازينيكا» في بورصة لندن، بنسبة 0.6% عند 108.54 استرليني، عقب تحقيقها إيرادات فصلية قياسية قدرها 14.46 مليار دولار خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في 30 يونيو، متجاوزة التوقعات البالغة 14.07 مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسجلت «أسترازينيكا» أداءً قويًا في النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفعت الإيرادات الإجمالية بنسبة 11% لتصل إلى 28.05 مليار دولار، مدعومة بنمو مزدوج الرقم في قطاعي الأورام والعلوم الحيوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما ارتفع الربح التشغيلي الأساسي بنسبة 13%، بينما زادت ربحية السهم المعدلة بنسبة 17% لتصل إلى 4.66 دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت أكبر شركة مدرجة في المملكة المتحدة من حيث القيمة السوقية، التزامها بخطط التوسع في السوق الأمريكية للوصول إلى إيرادات سنوية تبلغ 80 مليار دولار بحلول عام 2030.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع السهم المدرج في بورصة لندن بنسبة 0.8% عند 107.90 إسترليني.</div></p>

الأسهم الأوروبية ترتفع مع تقييم نتائج أعمال الشركات الفصلية

<p class='article-text'><br>تراجعت الأسهم الآسيوية لليوم الثالث على التوالي مع تلاشي الزخم الناتج عن اتفاقات التجارة الأخيرة، في وقت واصل المستثمرون توخي الحذر في أسبوع مزدحم بالبيانات الاقتصادية وإعلانات أرباح الشركات.<br>وانخفض مؤشر «إم إس سي آي» لآسيا والمحيط الهادئ بنسبة 0.9%، بقيادة الأسهم في هونغ كونغ. واستقر الدولار يوم الثلاثاء بعد أن سجل أكبر ارتفاع له منذ مايو في الجلسة السابقة.<br></p><p class='article-text'>واحتفظ النفط بمكاسبه بعد أن حث الرئيس دونالد ترامب روسيا على التوصل بسرعة إلى هدنة مع أوكرانيا أو مواجهة عقوبات اقتصادية محتملة. وارتفعت أسعار سندات الخزانة الأمريكية مع تراجع العائد على السندات لأجل 10 سنوات بما يقارب نقطة أساس واحدة ليصل إلى 4.40%.<br>وجرى مزاد للسندات الحكومية اليابانية لأجل عامين من دون أي عقبات، حيث سجلت عملية البيع أقوى طلب منذ أكتوبر، مدفوعة بجاذبية العوائد التي اقتربت من أعلى مستوياتها منذ عام 2008.<br></p><p class='article-text'>ويتلاشى التفاؤل الناتج عن اتفاقات الرسوم الجمركية الأخيرة، في وقت يحول فيه المستثمرون تركيزهم إلى مجموعة من المؤشرات الأساسية، من الوظائف والتضخم إلى النشاط الاقتصادي العام.<br>وستتركز الأنظار على قرار السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، حيث من المتوقع أن يبقي المسؤولون على أسعار الفائدة من دون تغيير، يليه صدور نتائج أرباح أربع من شركات التكنولوجيا العملاقة.<br>أوروبا تدافع عن الاتفاق وسط انتقادات<br></p><p class='article-text'>وقال نك تويديل، كبير المحللين في «إيه تي إف إكس غلوبال ماركتس»: «ينتقل التركيز هذا الأسبوع بالكامل إلى البيانات الأمريكية، وإلى مجلس الاحتياطي الفيدرالي بدرجة أقل».<br>وأضاف: «الآن وقد أصبحت الصورة أوضح بشأن الرسوم الجمركية، قد نشهد تعديلات، على الأرجح نحو الهبوط، بينما يحلل المحللون ما يعنيه تنفيذ الاتفاقات بالنسبة لمختلف الأطراف».<br>ودافعت العواصم الأوروبية عن الاتفاق التجاري المبرم مع ترامب، في حين حذر مسؤولون في قطاع الصناعة في ألمانيا من أن الاتفاق يترك صناعة السيارات مكشوفة، ويجعل الشركات الأوروبية أقل قدرة على المنافسة.<br></p><p class='article-text'>وقال وزير التجارة الخارجية الهولندي إن الاتفاق «ليس مثالياً»، ودعا المفوضية إلى مواصلة المفاوضات مع الولايات المتحدة.<br>وانخفضت الأسهم الأوروبية يوم الإثنين. أما اليورو، فقد بقي من دون تغيير يذكر يوم الثلاثاء بعد أن سجل أكبر تراجع له منذ أكثر من شهرين في الجلسة السابقة.<br></p><p class='article-text'><b>مفاوضات أمريكية صينية في استكهولم</b><br>في غضون ذلك، أنهى المسؤولون الأمريكيون والصينيون اليوم الأول من محادثات تستمر يومين وتهدف إلى تمديد هدنة الرسوم الجمركية إلى ما بعد منتصف أغسطس، والتوصل إلى سبل للحفاظ على العلاقات التجارية مع ضمان الأمن الاقتصادي.<br>وقال ديلين وو، استراتيجي الأبحاث في مجموعة «بيبرستون»: «أصبحت ردود فعل السوق على الاتفاقات التجارية أكثر عقلانية، لا سيما وسط التقلبات الأخيرة في توقعات خفض الفائدة».<br>وأضاف: «يركز المستثمرون الآن بشكل أكبر على «البيانات الصلبة» للتحقق من التوقعات الاقتصادية والسياسات، بدلاً من المبالغة في تفسير الاتفاقات التجارية».<br>ويعد قرار الفائدة الصادر عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع الحدث الأبرز للأسواق. كما يعقد بنك اليابان أيضاً اجتماعاً لاتخاذ قراره بشأن السياسة النقدية.<br></p><p class='article-text'>ومن المقرر أن يجتمع رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وزملاؤه في غرفة اجتماعات البنك المركزي لمدة يومين بدءاً من يوم الثلاثاء، لمناقشة أسعار الفائدة، في وقت تشهد فيه السياسة النقدية ضغوطاً سياسية شديدة، وسط تغيرات في سياسات التجارة، وتقاطعات اقتصادية معقدة.<br></p><p class='article-text'>وفي خطوة نادرة، سيتزامن اجتماع صناع السياسة مع إصدار الحكومة لتقارير تتعلق بالناتج المحلي الإجمالي والتوظيف ومؤشرات الأسعار المفضلة لمجلس الاحتياطي. ويتوقع المراقبون أن تظهر هذه الدفعة الكبيرة من البيانات، أن النشاط الاقتصادي تعافى في الربع الثاني.<br></p><p class='article-text'>وقال مارك فرانكلين، مدير محفظة أول لتخصيص الأصول في آسيا لدى «مانولايف لإدارة الاستثمار»، في مقابلة مع تلفزيون «بلومبرغ»: إنه «من الواضح أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أصبح يعتمد على البيانات، لذا نحن فعلياً ننتقل من نقطة بيانات إلى أخرى».<br></p><p class='article-text'>وأضاف: إن التركيز سيكون على تقرير الوظائف غير الزراعية، مشيراً إلى أنه «قد يكون حاسماً للغاية في تحديد قرارات السياسة على المدى القصير».<br>في مكان آخر من آسيا، قال الرئيس ترامب إنه طلب من المسؤولين الأمريكيين استئناف مفاوضات التجارة مع كمبوديا وتايلند بعد أن وافقت الدولتان على وقف القتال على حدود متنازع عليها.<br></p><p class='article-text'>وفي اليابان، يسعى رئيس الوزراء شيغيرو إيشيبا إلى البقاء في منصبه، وأكد تمسكه بمنصبه بعد أن صعّد عدد من نواب الحزب الحاكم دعواتهم لاستقالته في أعقاب الانتكاسة التاريخية في الانتخابات الأسبوع الماضي.<br>آمال بارتفاع الذهب إلى 4000 دولار<br>وفي ما يتعلق بالذهب، قالت شركة «فيديلتي إنترناشونال»: إن المعدن النفيس قد يصل إلى 4.000 دولار للأونصة بحلول نهاية العام المقبل، مع قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة لدعم الاقتصاد الأمريكي، وتراجع الدولار، واستمرار البنوك المركزية في توسيع حيازاتها من المعدن.</p>

الأسهم الآسيوية تتراجع لليوم الثالث مع تلاشي زخم الاتفاقات التجارية

<p class='article-text'><br>أعلنت شركة «أبل» أنها ستغلق أحد متاجرها للبيع بالتجزئة في الصين للمرة الأولى، في خطوة تمثل تراجعاً لافتاً في سوق تسعى الشركة الأمريكية لإعادة تنشيط مبيعاتها فيها.<br></p><p class='article-text'>قالت «أبل» أمس إنها ستغلق متجرها الواقع في «باركلاند مول» بمنطقة تشونغشان في مدينة داليان، اعتباراً من 9 أغسطس المقبل، مشيرة إلى تغيرات طرأت على بيئة أعمال المركز التجاري. تملك الشركة نحو 56 متجراً في أنحاء الصين الكبرى، ما يشكل أكثر من 10% من إجمالي متاجرها البالغ عددها أكثر من 530 حول العالم.<br></p><p class='article-text'><b>متاجر «أبل» في الصين</b><br>جاء في بيان الشركة التي تتخذ من كوبرتينو بولاية كاليفورنيا، مقراً لها: «نركز دوماً على تقديم تجربة استثنائية لجميع عملائنا سواء عبر الإنترنت أم من خلال أكثر من 50 متجراً من متاجر أبل في مختلف أنحاء الصين الكبرى. بالنظر إلى مغادرة عدد من المتاجر الأخرى مركز باركلاند مول، قررنا إغلاق</p><p class='article-text'>متجرنا هناك».<br>تواجه الصين ضغوطاً انكماشية مع ضعف الاستهلاك وتأثير الرسوم الجمركية العالمية على الصادرات، التي تعد محركاً رئيسياً لثاني أكبر اقتصاد في العالم. كما جاء نمو مبيعات التجزئة دون التوقعات، في حين تسارعت وتيرة تراجع أسعار المنازل خلال شهر يونيو الماضي.<br>ويعد المتجر المغلق أحد موقعين للشركة في مدينة داليان، فيما سيظل المتجر الآخر الكائن في مجمع «أوليمبيا 66» التجاري مفتوحاً. أكدت «أبل» أن موظفي المتجر الذي سيغلق ستتاح لهم فرص للعمل في مواقع أخرى. يقع المتجران على بعد نحو 10 دقائق من بعضهما البعض.<br>على نطاق أوسع، تسعى «أبل» إلى استعادة زخمها في السوق الصينية، إذ تراجعت مبيعاتها في البلاد 2.3% لتبلغ 16 مليار دولار خلال الربع الثاني المنتهي في 29 مارس الماضي، بينما كانت التقديرات تشير إلى 16.8 مليار دولار.<br></p><p class='article-text'><b>توسعات «أبل»</b><br>من المقرر أن تفتتح الشركة متجراً جديداً في «يوني ووك تشيانهاي» بمدينة شنتشن في 16 أغسطس المقبل، كما تخطط لافتتاح مواقع إضافية في بكين وشنغهاي خلال العام المقبل، وفقاً لما أوردته «بلومبرغ نيوز». كانت «أبل» قد افتتحت متجراً في مقاطعة آنهوي خلال شهر يناير الماضي.<br>كذلك، توسع الشركة وجودها في أسواق أخرى، إذ تستعد لافتتاح متاجر جديدة في مدينة ديترويت الأمريكية والإمارات العربية المتحدة والسعودية والهند. وافتتحت متجراً في أوساكا اليابانية في 26 يوليو الحالي، فيما دشنت متجراً رئيسياً جديداً في ميامي خلال شهر يناير الماضي. كما افتتحت أول متجر لها في ماليزيا العام الماضي.<br>رغم أن «أبل» لا تزال تضيف متاجر جديدة، فإن وتيرة التوسع الكلي في متاجرها تراجعت منذ تفشي وباء كورونا. وبدلاً من ذلك، ركزت الشركة على فتح متاجرها الإلكترونية في أسواق جديدة مثل الهند والسعودية، إلى جانب تحديث مواقعها الفعلية القديمة أو نقلها إلى مواقع جديدة.<br>مزيد من إغلاقات «أبل»<br></p><p class='article-text'>ويبدو أن «أبل» باتت أيضاً أكثر انتقائية في تجديد عقود الإيجار، إذ أعلنت في اليوم نفسه عن نيتها إغلاق متجرها في بريستول بالمملكة المتحدة بالتزامن مع إعلان إغلاق المتجر في الصين. وتشمل خطط الإغلاق المقبلة أيضاً متجر «بارتريدج كريك» في ولاية ميشيغان، ومتجر «هورنسبي» قرب سيدني.<br>لم تكن «أبل» العلامة التجارية الكبرى الوحيدة التي انسحبت من مركز «باركلاند مول» في الصين. في وقت سابق من العام الحالي، تولى المساهم الرئيسي في المجمع السيطرة التشغيلية الكاملة عليه، ولم تجدد علامات تجارية مثل «كوتش» (Coach) و«سندرو» (Sandro) و«هوغو بوس» (Hugo Boss) عقود إيجارها خلال السنوات الأخيرة.</p>

بعد تراجع مبيعاتها.. أبل تغلق متجراً في الصين للمرة الأولى على الإطلاق

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت طيران الإمارات عن سلسلة تنقلات استراتيجية جديدة ضمن فريقها التجاري، تهدف إلى تعزيز حضورها في الأسواق الرئيسية في مناطق غرب آسيا والمحيط الهندي وأفريقيا. وتأتي هذه الخطوة في إطار خطط الناقلة لتوسيع حضورها التجاري والتشغيلي في هذه المناطق، وخلق فرص جديدة للتطوير المهني للكفاءات الإماراتية الصاعدة، بما يعزز خبراتهم العملية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واعتباراً من 1 أغسطس المقبل، ستشمل التغييرات في فريق طيران الإمارات التجاري كلاً من:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- جابر محمد، مدير طيران الإمارات في بنغلاديش حالياً، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات في سريلانكا والمالديف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- طلال القرقاوي، مدير طيران الإمارات في زيمبابوي حالياً، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات في بنغلاديش.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- سالم المانع، المدير الإقليمي لطيران الإمارات في باكستان حالياً، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات في غانا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">- عمر بوشليبي، مدير طيران الإمارات في زامبيا حالياً، سيتولى منصب مدير طيران الإمارات مؤقتاً في زيمبابوي، إلى جانب مهامه الحالية في زامبيا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تندرج هذه التنقلات ضمن برنامج طيران الإمارات لإدارة العمليات التجارية في المحطات الخارجية، والذي يهدف إلى منح الكفاءات الإماراتية فرصاً فريدة لتطوير مهاراتهم القيادية وتوسيع معرفتهم بالأسواق المحلية ضمن شبكة الناقلة العالمية. كما يتيح البرنامج للمديرين الإماراتيين فرصة تعزيز شبكات علاقاتهم من خلال التفاعل مع شركاء القطاع المحليين والجهات الحكومية، بما يسهم في بناء شراكات جديدة وتعزيز العلاقات القائمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتؤكد طيران الإمارات التزامها باستراتيجية التوطين في دولة الإمارات، من خلال الاستمرار في توفير فرص مهنية تمكن الكفاءات الوطنية من تطوير مسيرتهم والمساهمة في تحقيق أهداف النمو، وفي الوقت نفسه أداء أدوار محورية في دفع عجلة قطاع الطيران في دولة الإمارات واقتصادها الوطني.</div></p>

طيران الإمارات تعلن عن حركة تنقلات جديدة ضمن فريقها التجاري

<p class='article-text'><div data-empty="false">لقي ثلاثون شخصاً مصرعهم وتمّ إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من ديارهم في بكين بسبب أمطار غزيرة هطلت على العاصمة الصينية، بحسب ما أعلن الإعلام الرسمي الثلاثاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" إنّ "أحدث موجة من العواصف الرعدية الشديدة أسفرت حتى منتصف ليل الإثنين عن مقتل 30 شخصا في بكين"، بينما قالت صحيفة "بيجينغ ديلي" الرسمية على حسابها في موقع ويتشات إنّه "حتى الآن تمّ إجلاء ما مجموعه 80,332 شخصا" في العاصمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشهد شمال الصين، بما في ذلك العاصمة ومقاطعات خبي وجيلين وشاندونغ، أمطارا غزيرة منذ الإثنين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب وسائل الإعلام الرسمية الصينية فإنّ "الأمطار الغزيرة المستمرة" تسبّبت في "كوارث خطرة"، مشيرة إلى أنّ حيّ مييون الواقع في شمال شرق بلدية بكين، سجّل سقوط أعلى عدد من الضحايا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما لحقت أضرار بالغة بحيّ هوايرو الواقع في شمال بكين وكذلك أيضا بحيّ فانغشان الواقع في جنوب غرب المدينة، وفقا للمصادر نفسها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأدّت الأمطار الغزيرة إلى قطع عشرات الطرق وانقطاع الكهرباء عن أكثر من 130 قرية مجاورة للعاصمة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت صحيفة "بيجينغ ديلي" في تنبيه إلى السكان "يرجى الانتباه إلى توقعات الطقس والتحذيرات، وتجنّب التوجه إلى المناطق العالية الخطورة إلا للضرورة القصوى".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بدوره، حضّ الرئيس الصيني شي جينبينغ مساء الإثنين السلطات على تسريع جهود إيواء سكان المناطق المعرضة لخطر فيضانات.</div></p>

عواصف رعدية وفيضانات في الصين تقتل 30 شخصاً.. وإجلاء عشرات الآلاف

<p class='article-text'><div data-empty="false">شهدت أسعار الذهب تغيرا طفيفا اليوم الثلاثاء وحومت قرب أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع بعدما قوضت قوة الدولار وانحسار المخاوف من حرب تجارية عالمية جاذبية المعدن النفيس كملاذ آمن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 3318.71 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0601 بتوقيت جرينتش. وكان قد سجل أدنى مستوى له منذ التاسع من يوليو في الجلسة السابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 3317.50 دولاراً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال تيم ووترر كبير محللي السوق لدى كيه.سي.إم تريد "تداول الذهب عند حوالي 3300 دولاراً أو أقل يثير شهية المشترين. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن العوامل المحركة للسوق على المدى القريب، مثل اتفاقيات التجارة وارتفاع الدولار، لا تدعم الذهب، فإنه بالنظر إلى المستقبل، لا تزال هناك إمكانية للصعود".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واجتمع مسؤولو اقتصاد من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم أمس الاثنين لإجراء محادثات استمرت لأكثر من خمس ساعات بهدف حل النزاعات الاقتصادية طويلة الأمد التي تشكل محور حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، سعيا لتمديد هدنة تجارية ثلاثة أشهر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأبرمت الولايات المتحدة اتفاقية تجارية إطارية مع الاتحاد الأوروبي يوم الأحد، وفرضت رسوما جمركية 15 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، وهو تطور من شأنه تجنب حرب تجارية أوسع نطاقا بين الحليفين اللذين يشكلان ما يقرب من ثلث التجارة العالمية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقر مؤشر الدولار قرب أعلى مستوى في أسبوعين، مما يزيد من تكلفة الذهب على المشترين من حائزي العملات الأخرى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويبدأ اجتماع السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي يستمر يومين في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء، مع توقعات واسعة النطاق تشير إلى الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 38.18 دولاراَ للأوقية، وتراجع البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1388.98 دولاراً، وتراجع البلاديوم 1.7بالمئة إلى 1225.44 دولاراً.</div></p>