"رسائل من الميناء" فوقية حسن 65 سنة

"أتحسس قلبي اليوم فأشعر بدفء زوجي وأبتسم. أغمض عيني وأتخيل هواء الميناء الرطب تهب نسماته على وجهي وكأنها رسائل من الطيب الغائب".

شاهدوا قصة فوقية حسن، 65 سنة، ربة منزل، كاملةً هنا.

الأكثر مشاركة