خطط إسرائيلية إضافية لتقويض قدرات حزب الله

اتساع جغرافيا الضربات على جبهة لبنان

أعمدة الدخان تتصاعد على جانبي الحدود بعد تبادل القصف | إي .بي. إيه

ت + ت - الحجم الطبيعي

تدحرجت الضربات المتبادلة بين إسرائيل وحزب الله، مثل كرة النار، مع اتساع النطاق الجغرافي للمواجهة، لتشمل مناطق لأول مرة منذ 2006. وبعد ضربات إسرائيلية طالت منصات صواريخ حزب الله، أطلق الحزب عشرات الصواريخ متوسطة المدى، على أهداف قرب حيفا.

وقال الجيش الإسرائيلي إن 150 صاروخاً وطائرة مسيرة، أطلقت الليلة قبل الماضية على إسرائيل. وسمعت أصوات الانفجارات في حيفا والناصرة والعفولة، لأول مرة منذ 2006.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه يواف غالانت، أمس، إنهما مصممان على مواصلة ضرب حزب الله، حتى عودة سكان الشمال إلى منازلهم.

وصادق الجيش الإسرائيلي، أمس، على خطط عملياتية إضافية، لتقويض ما أسماه قدرات حزب الله. وطالب وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بانسحاب حزب الله إلى ما وراء الليطاني بمقتضى قرار مجلس الأمن 1701، وأن إسرائيل ستعمل على تحقيق ذلك.

لمتابعة التفاصيل اقرأ أيضاً:

غوتيريش يحذّر من تحويل لبنان إلى «غزة أخرى»

إلى أين يتجه التصعيد في لبنان؟

3 قتلى في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان

الأردن يجدد دعوة رعاياه لمغادرة لبنان في أقرب وقت ممكن

البيت الأبيض: خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان كبير

«الضاحية» تلملم جراحها.. ولسان حال اللبنانيين يسأل: «ماذا بعد؟»

Email